احترت ماذا أختار الشارع بيوت الدعارة أو الانتحار - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > منتدى المجتمع > قسم المشاكل الاجتماعية وحلولها

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

احترت ماذا أختار الشارع بيوت الدعارة أو الانتحار

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-05-09, 01:15   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
hakeem
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية hakeem
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ربي يعاونك
لا حل لك سوى الصبر و انتظار الفرج من عند الله...... عندك ربي فانت لست وحدك

هذ النوع من والديك ناقمون عنك لانك لم تمشي في طريقهم و لم تفعلي ما كانو يتمنون و لا ذنب لك في جهلهم


أختي أصبري و حاولي أن تجدي عملا يغنيك عن حاجتهم و حاربي لبناء مستقبلك بيدك و إن شاء الله تتزوجي عن قريب فمهما كادو لك فالله اعظم و اكبر منهم

أما عن التفلسيف تاع الإخوة في المنتدي فانا أقول لهم ما يحس بالجمرة غير اللي كواتو .... خلوكم من الجياحة تاعكم المرا راهي تعاني في كل ثانية

إتكلي على ربي فهو نعم الوكيل و حذاري ان تضعفي









 


رد مع اقتباس
قديم 2014-05-09, 01:49   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
abou.fatima
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية abou.fatima
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

حسبنا الله ونعم الوكسل والله لقد دمعت عيناي لما قرأت قصتك
أختي لا تجعلي فتنة الناس كعذاب الله
واذكري قول الله :الم{1} أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ{2} وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ{3} أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ أَن يَسْبِقُونَا سَاء مَا يَحْكُمُونَ{4} مَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ{5} وَمَن جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لِنَفْسِهِ إِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ{6} وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَنُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَحْسَنَ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ{7} وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْناً وَإِن جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ{8} وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَنُدْخِلَنَّهُمْ فِي الصَّالِحِينَ{9} وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ فَإِذَا أُوذِيَ فِي اللَّهِ جَعَلَ فِتْنَةَ النَّاسِ كَعَذَابِ اللَّهِ وَلَئِن جَاء نَصْرٌ مِّن رَّبِّكَ لَيَقُولُنَّ إِنَّا كُنَّا مَعَكُمْ أَوَلَيْسَ اللَّهُ بِأَعْلَمَ بِمَا فِي صُدُورِ الْعَالَمِينَ{10} وَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْمُنَافِقِينَ{11}

أسأل الله العلي العظيم أرحم الراحمين رافع السماء بغير عمد أن يفرج همك ويكشف كربك ويسترك برجل صالح في القريب العاجل وأن يجعلك من المؤمنات الصادقات الوقورات










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-09, 20:59   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
أيادي الأمل
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم

والله قلبي تقطع لحالك حبيبتي ربي يصبرك و يقوييك




اختي لما لما تنخرطين في عمل تطوعي ؟ كدور الأيتام والعجزة او المعاقين ؟

اقلها العمل في تنظيف المسجد و تنظيمه .. الخ ،
ستحتكين بأناس خير من الفتيات الصالحات تعرفي عليهم على الأقل تكون لك صحبة خير تعينك و تصبرك و تنسيك محيطك و تعرف حقيقتك الطيبة (و ربما دلوا رجلا صالحا من أقاربهم عليك ما أدراك) المهم انت نيتك اخلصيها لله و اقضي وقتك مع ناس الخير وربي يفتح عليك ان شاء الله

المهم أقل شيء حاولي تدخلين السرور على الضعفاء و ان شاء الله راح يفرح قلبك

ربي يفرج همك عاجلا غير آجل

هذا ابتلاء يا اختي هناك ناس أعداؤهم اولادهم وهناك من اعداؤهم آباؤهم وآخرون إخوانهم وآخرون أقرب الناس اليهم ،
اعتبريه ابتلاء وامتحان من الله و اصبري و احتسبي الأجر

ربما ابعد عنك الله كل الناس حتى الأقرب لتتوجهي اليه و لا تجدين مفر الآ إليه

ان شاء الله ربي يفرج عليك في العاااجل القرييب يارب

فيما يخص أمر الزواج إقتبست لك هذه من إسلام ويب

اقتباس:
لكن إذا كان رفض الوالد ليس له ما يبرره بالفعل فإن من حقك أن ترفعي أمرك إلى القاضي الشرعي - سواء كان في بلدك أو في غير بلدك – والقاضي سيطلب من الأب تزويجك، أو سيتولى تزويجك هو إذا امتنع الأب من ذلك.
وهذا من موقع المشكاة

اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أعانك الله أخيه ورزقنا وإياك الفقه في الدين

بالنسبة لسؤالك فهذه مُشكلة يتجلّى فيها الظلم البيّن الواضح .
ومن الظلم أن يؤخذ الإنسان بذنب غيره ويُعاقب بسبب أمر لم يكن له فيه يد .

وهذا الذي وقع لتلك الفتاة هو العَضْـل الذي نهى الله عنه
وإذا تكرر هذا من الولي وثبت عليه فإنه تسقط ولايته عليها
وتنتقل الولاية إلى أولى رجل
فتنتقل إلى أبيه ( يعني جدّها ) أو جد جدّها من جهة الأب
فإن لم يكن فتنتقل إلى ابنها إن كان لها أبناء
ثم تنتقل إلى أخيها من أمها وأبيها ثم إلى أخيها من أبيها ثم أولاد هؤلاء
ثم تنتقل إلى العمومة
ولا تنتقل الولاية إلى أخيها من أمها ؛ لأنه ليس من العصبة .
فإن لم يكن أو كانوا معه ويؤيدونه وعلى نفس طريقته ، فتنتقل الولاية إلى القاضي
ويكون ذلك بعد رفع أمره وشأنه إلى المحكمة الشرعية إن وُجدت .
لأنه ليس من حق الأب منع ابنته من الزواج ، إذ هو حق شرعي لها .
ولقوله عليه الصلاة والسلام : : أيما امرأة نكحت بغير إذن وليها فنكاحها باطل ، فنكاحها باطل ، فنكاحها باطل ، فإن دخل بها فلها المهر بما استحل من فرجها ، فإن اشتجروا فالسلطان ولي من لا ولي له . رواه الإمام أحمد وغيره ، وصححه الألباني .

فقوله عليه الصلاة والسلام : فإن اشتجروا فالسلطان ولي من لا ولي له .
أي إن تنازعوا ويشمل ذلك العضل فإن الولاية تنتقل إلى السلطان . يعني الحاكم أو من يُنيبه لذلك ، وعادة ما يكون القاضي .

وإذا رفعت أمره إلى المحكمة الشرعية وطالبته بتزويجها فرفض أو ثبت عضله لها فأدّى ذلك إلى رفع الولاية عنه فإن هذا لا يُعدّ من العقوق ، ولكنه من المطالبة بحقها الشرعي

وحق هذا الأب على ابنته أن تبرّه ولا تعقّه
لأنها مأمورة بفعل ما عليها ولو كان هو مُقصّرا ، لإغن ذلك ربما دفعه إلى رحمتها والعطف عليها .
خاصة إذا كانت تُحسن إليه وهو يُسيء إليها .
وقد أمر الله عز وجل بالإحسان إلى الوالدين وإن كانا مُشركين ، وإن كانا يدعوان أولادهم إلى الشرك .
فقال سبحانه :
{وَوَصَّيْنَا الإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْناً وَإِنْ جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ }
وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم في الوُلاة : ستكون أثرة وأمور تنكرونها ، قالوا : يا رسول الله فما تأمرنا ؟ قال : تؤدّون الحق الذي عليكم ، وتسألون الله الذي لكم . رواه البخاري ومسلم .

فعليها أن تؤدّي ما عليها من برّه ولو عن طريق الهاتف
وتُذكّره وتُناصحه ولو علمت أنه لا يسمع لها ، فلعل الكلمة التي يتأثر بها لم تأت بعد .









رد مع اقتباس
قديم 2014-05-10, 11:57   رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
بريق الدجى
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

لا حول و لا قوة الا بالله
يا اختي ما تخليش هذا المواقف تاثر فيك و في ايمانك بالله
فقط اتقي الله و ربي راح يبعثلك الحل من عندو










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-10, 12:07   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
100000100001
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

لا حولة و لا قوة الا بالله العلي العظيم ربي يكون معاك اختي والله عجزت واش نقولك










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-11, 14:28   رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
حمودية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية حمودية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اختاري طريق الله عزوجل.............فهو وعزته و جلاله لن يخيبك
الزمي الصلاة و الصبر لعل الله يجعل لك مخرج










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-11, 14:56   رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
كريمة 118
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

ربي يفرج عليك اختي ويبعثلك وليد الحلال الي يهنيك
كثري من قيام الليل والدعاء فسهام الليل لا تخطئ
عليك بالمجاهدة ربما ابتلاء من الله
فرج عنك الله وكل المهمومين المكروبين










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-15, 09:01   رقم المشاركة : 38
معلومات العضو
R I A D
عضو محترف
 
الصورة الرمزية R I A D
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اختي العزيزة كان الله في عونك و الله لقد تاثرت كثيرا لمشكلتك
لكني لم افهم حقد امك في الاول حصبتها تحقد عليك لما نزعو لها الرحم و لا تقدر على الاانجاب و مبعد كي كملت القراءة لقيت بلي عندك اخوة ذكور و اخت بنت يعني الحمد لله عنها اكثر من ذكر و اكثر من بنت فلما الحقد؟؟؟؟؟؟؟؟

اختي عليك بسهام الليل و لو ركعتين مع الاصرار في الدعااااء
اختي ان كان و لا بد مغادرة المنزل روحي لديار الرحمة افضل
لعل و عسى يقبلوك تعيشي تم و تخدمي بشهادتك في الادارة تاعهم

ربي يفرج عليك و اطلعينا على جديدك










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-15, 13:01   رقم المشاركة : 39
معلومات العضو
7anine 87
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية 7anine 87
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اختى الكريمة لفرج على اختك راح يفرج عليك عمبالي بلي راكي فابتلاء عظيم وهمومنا قدام همك ماتنبانش مي كاين رب يدبر الامور ومستحيل ادا انت اخترتوا طريقو يتخلي عليك شدي في ربي وزيدي اصبري راهي قريب تفرج لانو الفرج يجي كي ضيق ياسر ونتخيلو انو خلاص مستحيل تتحل تم ربي يفرجها من جاهة جامي كنا نتخيلوها حبيبتي صبرك مستحيل يضيع و عندك تستسلمي خليكي قوية بربي وانشاء الله كلنا راح ندعيولك ونتمناو كي تتحل لبواب فى وجهك تفرحينا وتكتبي موضوع طمنينا عليك سلامي ودعواتي










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-15, 20:08   رقم المشاركة : 40
معلومات العضو
الداعي الى الحق
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

واقعك كم هو قاسي اختاه
فعلا انا تاثرت بقصتك ايما تاثر!
اختاه لا تياسي ولا تقنطي من رحمة الله بعباده
فالله يرى كل مايحصل معكي
فلدلك لا تخافي لكن ربما مايحصل معكي هو ابتلاء يبتليكي الله حتى يعرف مدى ايمانكي به
عز وجل يااختاه لا يوجد لك حل اخر انك تتمسكي بحبل الله وحبل الايمان
اصبري وصلي لربكي كثيرا اكثري دعاء فان الله قريب يجيب الدعوة داعي اد دعاه
اختاه تدكري دائما ان هناك اناس يعانون اكثر منكي في هده الدنيا
لكن صبر سلاحهم فليكن صبر سلاحك انتي ايضا فلربما سوف تكون ايامك الاتية اجمل
فتافائلي خيرا
اما امك وابوكي فلا يجب عليكي ان تتكلمي عليهم بهده طريقة مهما عملوا معكي فيجب
ان تحترميهم ويجب ان تحبيهم لانهم اهلك وطاعة الاهل واجبة لكن ليس على حساب
معصية الخاق لا تسمحي لامك ان تدمر مستقبلك فالشارع لا يرحم وان خرجتي من البيت فتيقني انكي سوف تخسرين كثيرا
امكي على مااظن نتيجة ماحدث معها اصبحت تتصرف على هدا نحو لو تاخديها لمختص نفسي
وتعرضين حالتها عليه فاكيد سوف تتحسن .
اختاه الانتحار ليس حلا ولو كل انسان عنده مشاكل وفكر في الانتحار لو جدت ان كل البشر انتحروا
لكن يااختاه كل المشاكل عنده ا حل يجب ان تتحلي بالقوة كوني قوية ولا يهزكي رياح
فلربما سوف تجدين رجلا يحترمكي ويقدركي ويسعدكي ينسيكي هموم الدنيا
لو كنت اعرفك لتقدمت لخطبتك
لكن مابيدي حيلة
اسال الله لكي الفرج والسعادة









رد مع اقتباس
قديم 2014-05-15, 20:11   رقم المشاركة : 41
معلومات العضو
sissi yasmine
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية sissi yasmine
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الصبر ثم الصبر هو الحل لكل مشكلة










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-18, 15:32   رقم المشاركة : 42
معلومات العضو
dark star
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية dark star
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

سبحان الله! لولا يقيني بصدقك لقلت انها قصة من نسج الخيال .أختاه أن صبرك على هذه المعاناة وتمسكك بالله دليل على إيمان قوي ولا ازكي على الله احدا وإني لاظن أن صبرك هذا سيكون رفعة لدرجتك عند الله وتيقني انه عندما تزداد الشدائد فالفرج حتما قريب فكوني من الفائزين بالفرج بعد الشدة والأجر بعد الاحتساب .أما الهروب والانتحار فمحاولات يائسة من الشيطان بعد أن اعجزته .أما ما يحدث لك فهو نتيجة البيئة التي انت فيها فابوان لا يصليان مع احترامي لك يكونان معرضين لهذه الآفات الشيطانية .أختاه دعواتي لك وإني لارج أن أقرأ قريبا ادا ثابرت هكذا مجددا على هذا المنتدى النهاية السعيدة وما فتحه اله عليك من نعم إن شاء الله.نسال الله لك التثبيت دمت بخير










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-18, 19:11   رقم المشاركة : 43
معلومات العضو
الصديق قروف
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

ربي يصبرك اختي و يفرج عليك
يجب تحتسبي اجرك لله و تكوني فرحة بهاد الاجر
و الحل راه عند ربي سبحانو










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-18, 22:12   رقم المشاركة : 44
معلومات العضو
knives66
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

انت فكرتي في كل طرق لمعوجة

علاه ما تخيريش راجل وتطلبي منوا انوا يزوجك

هذا حل افضل من لي راكي تخممي فيه

والله مشكلتك صعبا جداا

اذا احتجتي اي مساعدة انا في خدمة


وربي يجيب الخير









رد مع اقتباس
قديم 2014-05-19, 15:02   رقم المشاركة : 45
معلومات العضو
سارية الأثرية
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية سارية الأثرية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

صبر جميل و الله المستعان ..
وظلم ذوي القربى أشد مضاضة ... على الحر من وقع الحسام المهند

كنت قد قرأت سااابقا كلاما رائعا لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - حول :
تعلم تحمل أذى الآخرين و أحببت أن تطلعي عليه سائلة المولى عز و جل أن يفرج همك و يقدر لك الخير حيث كان .. فتفضلي :

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى :
” يُعِينُ العبدَ على هذا الصبر عدّةُ أشياءَ:
[ أحدها ] : أن يشهدَ أن الله سبحانه وتعالى خالقُ أفعالِ العباد، حركاتِهم وسَكَناتِهم وإراداتِهم، فما شاءَ الله كان، ومالم يشأ لم يكن، فلا يتحرك في العالم العُلْوِيّ والسّفليّ ذرَّة إلاّ بإذنه ومشيئتِه، فالعباد آلة، فانظر إلى الذي سَلَّطَهم عليك، ولا تَنظُرْ إلى فِعلِهم بكَ، تَسْتَرِحْ من الهمّ والغَمِّ.
[ الثاني ] : أن يَشْهَد ذُنُوبَه، وأنّ الله إنما سلَّطهم عليه بذنبه، كما قال تعالى : { وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ (30) } ( سورة الشورى: 30 ) . فإذا شهد العبدُ أن جميع ما يناله منْ المكروه فسببُه ذنوبُه، اشتغلَ بالتوبة والاستغفار من الذنوب التي سلَّطهم عليه بسببها ، عن ذَمِّهم ولَومِهم والوقيعةِ فيهم. وإذا رأيتَ العبدَ يقع في الناس إذا آذَوْه، ولا يَرجع إلى نفسِه باللوم والاستغفار، فاعلمْ أن مصيبتَه مصيبةٌ حقيقية، وإذا تاب واستغفر وقال: هذا بذنوبي، صارتْ في حقّهِ نعمةً. قال علي بن أبي طالب – رضي الله عنه – كلمةً من جواهرِ الكلام: لا يَرجُوَنَّ عبدٌ إلاّ ربَّه، ولا يَخافَنَّ عبدٌ إلاّ ذنبَه . ورُوِي عنه وعن غيرِه: ما نزلَ بلاءٌ إلاّ بذنبٍ، ولا رُفِع إلاّ بتوبة.
[ الثالث ] : أن يشهد العبدُ حُسْنَ الثواب الذي وعده الله لمن عَفَا وصَبَر، كما قال تعالى: { وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ (40) } (سورة الشورى: 40) . ولمّا كان الناسُ عند مقابلة الأذى ثلاثة أقسام: ظالم يأخذ فوق حقّه، ومقتصدٌ يأخذ بقدرِ حقِّه، ومحسنٌ يعفو ويترك حقَّه، ذَكَر الأقسامَ الثلاثة في هذه الآية، فأولها للمقتصدين، ووسطها للسابقين، وآخرها للظالمين. ويشهد نداءَ المنادي يوم القيامة: “إلاَ لِيَقُم مَن وَجَب أجرُه على الله” (1) ، فلا يَقُمْ إلاّ من عفا وأصلح. وإذا شهِدَ مع ذلك فوتَ الأجر بالانتقام والاستيفاء، سَهُلَ عليه الصبر والعفو.
[ الرابع ] : أن يشهد أنه إذا عَفا وأحسنَ أورثَه ذلك من سلامةِ القلب لإخوانه، ونَقائِه من الغِشّ والغِلّ وطلبِ الانتقام وإرادةِ الشرّ، وحصَلَ له من حلاوة العفو ما يزيد لذّتَه ومنفعتَه عاجلاً وآجلاً، على المنفعة الحاصلة له بالانتقام أضعافًا مضاعفةً، ويدخل في قوله تعالى: { والله يُحِبُّ اَلْمُحْسِنِينَ (134) } (سورة آل عمران: 134) ، فيصير محبوبًا لله، ويصير حالُه حالَ من أُخِذَ منه درهمٌ فعُوضَ عليه ألوفًا من الدنانير، فحينئذٍ يَفرحُ بما منَّ الله عليه أعظمَ فرحًا يكون.
[ الخامس ] : أن يعلم أنه ما انتقم أحد قَطُّ لنفسه إلاّ أورثَه ذلك ذُلاًّ يجده في نفسه، فإذا عَفا أعزَّه الله تعالى، وهذا مما أخبر به الصادق المصدوق حيث يقول: “ما زاد الله عبدًا بعَفْوٍ إلاّ عزًّا” (2) . فالعزّ الحاصل له بالعفو أحبّ إليه وأنفع له من الَعزّ الحاصل له بالانتقام، فإنّ هذا عِزٌّ في الظاهر، وهو يُورِث في الباطن ذُلاًّ، والعفوُ ذُلٌّ في الباطن، وهو يورث العزَّ باطنًا وظاهرًا.
[ السادس ] – وهي من أعظم الفوائد – : أن يَشهدَ أن الجزاء من جنس العمل، وأنه نفسه ظالمٌ مذنب، وأنّ من عَفا عن الناس عَفَا الله عنه، ومن غَفَر لهم غَفَر الله له. فإذا شَهِدَ أن عفوه عنهم وصفحَه وإحسانَه مع إساءتِهم إليه سببٌ لأن يجزيه الله كذلك من جنس عمله، فيعفو عنه ويصفح، ويُحسِن إليه على ذنوبه، ويَسْهُل عليه عفوُه وصبرُه، ويكفي العاقلَ هذه الفائدةُ.
[ السابع ] : أن يَعلم أنه إذا اشتغلتْ نفسُه بالانتقام وطلب المقابلة ضاعَ عليه زمانُه، وتفرَّقَ عليه قلبُه، وفاتَه من مصالحِه مالا يُمَكِن استدراكُهُ، ولعلّ هذا أعظم عليه من المصيبة التي نالتْه من جهتهم، فإذا عفا وصَفحَ فَرغَ قلبُه وجسمُه لمصالحه التي هي أهمُّ عنده من الانتقام.
[ الثامن ] : أن انتقامَه واستيفاءَه وانتصارَه لنفسِه، وانتصارَه لها، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما انتقمَ لنفسِه قَطُّ، فإذا كان هذا خيرَ خلق الله وأكرمَهم على الله لم يَنتقِمْ لنفسِه، مع أن أَذَاه أَذَى الله، ويتعلّقُ به حقوق الدين، ونفسه أشرف الأنفُس وأزكاها وأبرُّها، وأبعدُها من كلّ خُلُقٍ مذمومٍ، وأحقُّها بكل خُلُقٍ جميلٍ، ومع هذا فلم يكن يَنتقِم لها، فكيف يَنتقِمُ أحدنا لنفسِه التي هو أعلم بها وبما فيها من الشرور والعيوب، بل الرجل العارف لا تُساوِي نفسُه عنده أن ينتقم لها، ولا قدرَ لها عنده يُوجِبُ عليه انتصارَه لها.
[ التاسع ] : إن أُوذِيَ على ما فعلَه لله، أو على ما أُمِرَ به من طاعتِه ونُهِي عنه من معصيتِه، وجبَ عليه الصبرُ، ولم يكن له الانتقام، فإنّه قد أوذِي في الله فأجرُه على الله. ولهذا لمّا كان المجاهدون في سبيل الله ذهبتْ دماؤهم وأموالُهم في الله لم تكن مضمونةً، فإن الله اشترى منهم أنفسهم وأموالهم، فالثمن على الله لا على الخلق، فمن طلبَ الثمنَ منهم لم يكن له على الله ثمنٌ، فإنه من كان في الله تَلَفُه كان على الله خَلَفُه، وإن كان قد أُوذِي على مصيبة فليَرجعْ باللومِ على نفسِه، ويكون في لَومِه لها شُغْلٌ عن لَومِه لمن آذاه، وإن كان قد أُوذِي على حظّ فليُوطِّن نفسَه على الصبر، فإنّ نيلَ الحُظوظِ دونَه أمرٌ أَمَرُّ من الصَّبر، فمن لم يصبر على حرِّ الهَوَاجر والأمطارِ والثلوج ومشقةِ الأسفارِ ولصوصِ الطريقِ، وإلاّ فلا حاجةَ له في المتاجر. وهذا أمر معلوم عند الناس أنّ مَن صدَقَ في طلب شيء من الأشياء بُدِّل من الصبر في تحصيله بقدر صدقِه في طلبِه.
[ العاشر ] : أن يَشهدَ معيَّهَ الله معه إذا صَبَر، ومحبَّهَ الله له إذا صَبَر، ورِضاه. ومن كان الله معه دَفَع عنه أنواعَ الأذى والمضرَّات مالا يَدفعُه عنه أحدٌ من خلقِه، قال تعالى: { وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (46) } (سورة الأنفال: 46) ، وقال تعالى: { وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ (146) } (سورة آل عمران: 146) .
[ الحادي عشر ] : أن يَشهد أن الصبرَ نِصفُ الإيمان، فلا يبدّل من إيمانه جَزاءً في نُصرةِ نفسِه، فإذا صَبَر فقد أَحرزَ إيمانَه، وصانَه من النقص، والله يدفع عن الذين آمنوا.
[ الثاني عشر ] : أن يشهد أنّ صبرَه حكمٌ منه على نفسِه، وقَهرٌ لها وغَلَبةٌ لها، فمتَى كانتِ النفسُ مقهورةً معَه مغلوبةً، لم تطمعْ في استرقاقِه وأَسْرِه وإلقائِه في المهالك، ومتى كان مطيعًا لها سامعًا منها مقهورًا معها، لم تزَلْ به حتَّى تُهلِكَه، أو تتداركَه رحمةٌ من ربِّه. فلو لم يكن في الصبر إلاّ قَهرُه لنفسِه ولشيطانِه، فحينئذٍ يَظهرُ سلطانُ القلبِ، وتَثبُتُ جنودُه، ويَفرَحُ ويَقوَى، ويَطْرُد العدوَّ عنه.
[ الثالث عشر ] : أن يعلم أنه إن صبرَ فاللهُ ناصرُه ولابُدَّ، فاللهُ وكيلُ من صَبر، وأحالَ ظالمَه على الله، ومن انتصَر لنفسِه وكلَهُ اللهُ إلى نفسِه، فكان هو الناصر لها. فأينَ مَن ناصرُه اللهُ خيرُ الناصرين إلى مَن ناصِرُه نفسُه أعجز الناصرين وأضعفُه؟
[ الرابع عشر ] : أن صَبْرَه على من آذاه واحتمالَه له يُوجِبُ رجوعَ خَصْمِه عن ظُلمِه، ونَدامتَه واعتذارَه، ولومَ الناسِ له، فيعودُ بعد إيذائِه له مستحييًا منه نادمًا على ما فعلَه، بل يَصيرُ مواليًا له. وهذا معنى قوله تعالى: { ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ (34) وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (35) } (سورة فصلت: 34-35) .
[ الخامس عشر ] : ربّما كان انتقامُه ومقابلتُه سببًا لزيادة شرِّ خصمِه، وقوّةِ نفسِه، وفكرته في أنواع الأذى التي يُوصِلُها إليه، كما هو المشاهَد. فإذا صبر وعفا أَمِنَ من هذا الضرر، والعاقلُ لا يختارُ أعظمَ الضررين بدَفْعِ أدناهما. وكم قد جلبَ الانتقامُ والمقابلةُ من شرٍّ عَجَزَ صاحبُه عن دفعِه، وكم قد ذهبتْ نفوس ورِئاسَات وأموال لَو عفا المظلومُ لبقيتْ عليه.
[ السادس عشر ] : أنّ من اعتادَ الانتقام ولم يَصبِرْ لابُدَّ أن يقعَ في الظلم، فإنّ النفس لا تَقتصِرُ على قدرِ العَدْل الواجب لها، لا علمًا ولا إرادةً، وربما عجزت عن الاقتصار على قدرِ الحقَّ، فإنّ الغضبَ يَخرُجُ بصاحبه إلى حدٍّ لا يَعقِلُ ما يقول ويفعل، فبينما هو مظلوم يَنتظِرُ النَّصْرَ وَالعِز، إذ انقلبَ ظالمًا يَنتظِرُ المقتَ والعقوبةَ.
[ السابع عشر ] : أنّ هذه المَظْلَمةَ التي ظُلِمَها هي سبب إمّا لتكفيرِ سيئتِه، أو رَفْعِ درجتِه، فإذا انتقمَ ولم يَصبِرْ لم تكنْ مُكفِّرةً لسيئتِه ولا رافعةً لدرجتِه.
[ الثامن عشر ] : أنّ عفوَه وصبرَه من أكبر الجُنْدِ له على خَصْمِه، فإنّ من صَبَر وعفا كان صبرُه وعفوه مُوجِبًا لذُل عدوِّه وخوفِه وخَشيتِه منه ومن الناس، فإنّ الناس لا يسكتون عن خصمِه، وإن سَكتَ هو، فإذا انتقمَ زالَ ذلك كلُّه. ولهذا تَجِدُ كثيرًا من الناس إذا شَتَم غيرَه أو آذاه يُحِبُّ أن يَستوفيَ منه، فإذا قابله استراحَ وألقَى عنه ثِقلاً كان يجده.
[ التاسع عشر ] : أنه إذا عفا عن خصمِه استشعرتْ نفسُ خصمِه أنه فوقَه، وأنه قد رَبِحَ عليه، فلا يزال يرى نفسَه دونَه، وكفى بهذا فضلاً وشرفًا للعفو.
[ العشرون ] : أنه إذا عفا وصَفَحَ كانت هذه حسنةً، فتُوَلِّدُ له حسنةً أخرى، وتلك الأخرى تُولِّدُ له أخرى، وهَلُمَّ جَرًّا، فلا تزال حسناتُه في مزيد، فإنّ من ثواب الحسنةِ الحسنة، كما أنّ من عقاب السيئةِ السيئة بعدها. وربَّما كان هذا سببًا لنجاتِه وسعادتِه الأبدية، فإذَا انتقم وانتصرَ زال ذلك ” انتهى
جامع المسائل لشيخ الإسلام ابن تيمية [ 1/ 168 - 174 ]
__________
(1) : أخرجه ابن أبي حاتم وابن مردويه وغيرهما عن ابن عباس وأنس. انظر “الدر المنثور” (7/359) . (2) : أخرجه مسلم (2588) عن أبي هريرة.









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
ماذا, محتار, الانتحار, الدعارة, الشارع, احترت, بحوث


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 04:42

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc