يا رحابي هذا هو عبد العزيز بوتفليقة.. فأرنا من أنت؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

يا رحابي هذا هو عبد العزيز بوتفليقة.. فأرنا من أنت؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2021-10-15, 00:21   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










B12 يا رحابي هذا هو عبد العزيز بوتفليقة.. فأرنا من أنت؟

يا جبل ما يهدك ريح
الجمعية العامة للأمم المتحدة تتذكر الرئيس الراحل عبد العزيز بوتفليقة


نظمت الجمعية العامة للأمم المتحدة خلال إنتخابات تجديد أعضاء مجلس حقوق الإنسان، تأبينية، للرئيس الجزائري الراحل عبد العزيز بوتفليقة، رئيس الدورة التاسعة والعشرين للجمعية.

وقدم عبد الله شاهد ، رئيس الدورة الـ76 للجمعية العامة للأمم المتحدة، كلمة بهذه المناسبة، قال فيها: “اجتمعنا جميعًا هنا لنعرب عن احترامنا للراحل عبد العزيز بوتفليقة، الرئيس الجزائري السابق الذي كان أيضًا رئيس الدورة التاسعة والعشرين للجمعية العامة للأمم المتحدة”.

وأضاف شاهد: “بالنيابة عن الجمعية العامة، أود أن أعرب عن أعمق تعازينا لحكومة وشعب الجزائر، وكذلك لأسرة الزعيم الراحل”.

وذكر رئيس الدورة الـ76 للجمعية العامة للأمم المتحدة، بسيرة الرئيس الجزائري الراحل قائلا: “كان بوتفليقة دبلوماسياً متمرساً ومفاوضاً ماهراً من وراء الكواليس، بصفته أحد أصغر الأشخاص الذين تم انتخابهم على الإطلاق لمنصب رئيس الجمعية العامة، في عام 1974، كان ملتزمًا بدعم قيم التعددية ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة”.

مضيفا: “لعب الرئيس الجزائري الراحل، دورًا قياديًا في المنطقة، وخاصة في إفريقيا، وساهم في إبرام الجزائر للعديد من اتفاقيات السلام، وشارك في سن مبكرة في النضال ضد الاستعمار ودافع عن حركات التحرر في جميع أنحاء العالم”.

وأشار ذات المتحدث، إلى أن الراحل بوتفليقة، وخلال ترأسه للدورة التاسعة والعشرين للجمعية العامة للأمم المتحدة، اعتمدت الجمعية القرار 3236 ، ويحمل هذا القرار عنوان “حقوق الشعب الفلسطيني” وفيه يؤكد الحقوق الثابتة لشعب فلسطين.

وتابع شاهد: “لعب الراحل دورًا مهمًا للغاية في توطيد منظمات العالم النامي وتعزيز وحدة عملها، ولا سيما حركة عدم الانحياز ومجموعة الـ 77، وأعرب عن إيمانه بأهمية التعاون الدولي والتضامن بين الدول لتحقيق تطلعاتها من النظام الاقتصادي الدولي الجديد والتعاون بين بلدان الجنوب، إلى السلام في الشرق الأوسط”.

مضيفا: “لقد دافع الرئيس الراحل، دائمًا عن عمليات إنهاء الاستعمار في العالم، وأعرب عن إيمانه بقيمة حقوق الإنسان وضرورة حشد المجتمع الدولي لمكافحة العنصرية والتمييز العنصري، وكان يؤمن بتمكين المرأة من خلال زيادة المشاركة في صنع القرار ودافع عن النهوض بحقوق المرأة في بلده”.

ورحل عن عالمنا، رئيس الجمهورية السابق عبد العزيز بوتفليقة عن عمر ناهز الـ84 سنة، يوم 17 سبتمبر الماضي.

ويعتبر عبد العزيز بوتفليقة الرئيس الأطول حكما للجزائر، حيث تولى رئاسة الجمهورية الجزائرية قرابة الـ 20سنة، ما بين 1999 حتى 2019، حيث تجاوز مدة حكم الرئيس الراحل هواري بومدين في شهر نوفمبر سنة 2012 .

وقرر المرحوم الإستقالة من كرسي الرئاسة بتاريخ 2 أفريل 2019 قبل أسابيع قليلة من نهاية عهدته في 28 أفريل.



المصدر: النهار








 


رد مع اقتباس
قديم 2021-10-17, 21:15   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
Mohand_Zekrini
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

إن بوتفليقة الوزير سيذكره التاريخ بأنه بحق ثعلب الدبلوماسية الماهر خلال فترة حكم الزعيم الراحل هواري بومدين.










رد مع اقتباس
قديم 2021-10-18, 00:21   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohand_zekrini مشاهدة المشاركة
إن بوتفليقة الوزير سيذكره التاريخ بأنه بحق ثعلب الدبلوماسية الماهر خلال فترة حكم الزعيم الراحل هواري بومدين.
وسيذكره في فترة رئاسته للجزائر إلى أن أصيب بالمرض.

ورغبته بأنه يود من الشعب الجزائري اعفاءه من مهمة قيادة البلاد في تجمع سطيف، وهو تعبيراً واضح على أن الرجل أصبح زاهداً في الحكم بعدما أدى ما عليه، مجاهداً في الثورة التحريرية ضد فرنسا، وقائداً للدبلوماسية الجزائرية في عصرها الذهبي في فترة حكم القائد الراحل هواري بومدين، وأخيراً رئيساً للبلاد بعد فترة 10 سنوات من الحرب الأهلية.



إن ما فعله الرئيس الراحل عبد العزيز بوتفليقة شبيه بما فعله المناضل الإفريقي ضد الأبارتايد "نيلسون مانديلا" وهو على فكرة صديقه.









رد مع اقتباس
قديم 2021-10-19, 14:37   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
amoros
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم مشاهدة المشاركة
وسيذكره في فترة رئاسته للجزائر إلى أن أصيب بالمرض.

ورغبته بأنه يود من الشعب الجزائري اعفاءه من مهمة قيادة البلاد في تجمع سطيف، وهو تعبيراً واضح على أن الرجل أصبح زاهداً في الحكم بعدما أدى ما عليه، مجاهداً في الثورة التحريرية ضد فرنسا، وقائداً للدبلوماسية الجزائرية في عصرها الذهبي في فترة حكم القائد الراحل هواري بومدين، وأخيراً رئيساً للبلاد بعد فترة 10 سنوات من الحرب الأهلية.



إن ما فعله الرئيس الراحل عبد العزيز بوتفليقة شبيه بما فعله المناضل الإفريقي ضد الأبارتايد "نيلسون مانديلا" وهو على فكرة صديقه.
https://youtu.be/PNS5ql21r8I?t=52









رد مع اقتباس
قديم 2021-10-19, 14:45   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amoros مشاهدة المشاركة
قبائلي... (أو عربي)


ليس رسول أو نبي...


أكبر ناس نهبت الجزائر منذ الإستقلال إلى الآن هم الناس المُتحكمين في الإدارة، وهم الرقم الصعب الذي "يُغير" ولا يتغير..(الثابتون مهما تغيرت السلطات المتوالية والمتتالية)...

وأنت تعرف من كان ولا زال مُتحكم في الإدارة

لعل بوتفليقة استطاع ابعاد مؤسسة الجيش عن السياسة لعشرين سنة..

ولكنه لم يستطع القضاء على السوسة المدسوسة، وعلى فكرة أبشرك أنها عادت بقوة...



بالصحة والعافية.. على شباب الحراك.









رد مع اقتباس
قديم 2021-10-17, 21:31   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
amoros
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

بوتفليقه كشخص قد افاض الى ربه وانتهى وربي يولاها بأمره ان شاء عذبه وان شاء غفر له لكن كنظام حكم لما كان وزيرا كانت هناك قوتين متصارعتين والعالم منقسم بينهما والجزائر لم تشذ عن القاعده و خطابه لا يسمن ولا يغني من جوع كان مجرد جعجعه وسيشهد التاريخ انه حكم الجزائر لمده عشرين سنه كانت من احلك ايام الجزائر بعبثية نظامه وشهدت حقبته اكبر عملية سطو علي اموال وخيرات البلاد والعباد وكل ما تشهده الجزائر من حاله فوضى وفقر وندرة وغلاء هي من مخلفاته










رد مع اقتباس
قديم 2021-10-18, 00:33   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amoros مشاهدة المشاركة
بوتفليقه كشخص قد افاض الى ربه وانتهى وربي يولاها بأمره ان شاء عذبه وان شاء غفر له لكن كنظام حكم لما كان وزيرا كانت هناك قوتين متصارعتين والعالم منقسم بينهما والجزائر لم تشذ عن القاعده و خطابه لا يسمن ولا يغني من جوع كان مجرد جعجعه وسيشهد التاريخ انه حكم الجزائر لمده عشرين سنه كانت من احلك ايام الجزائر بعبثية نظامه وشهدت حقبته اكبر عملية سطو علي اموال وخيرات البلاد والعباد وكل ما تشهده الجزائر من حاله فوضى وفقر وندرة وغلاء هي من مخلفاته
لا يوجد بلد في العالم غني مثل الجزائر .. الغنى البشري (70 بالمئة شباب) والغنى في الثروات...
أدعوك للعودة إلى خطاب الراحل الفريق أحمد قايد صالح عندما قال:
الشعب الجزائري عندما ثار ضد فرنسا... ثار باش يعيش...
أما ما يحصل اليوم فهو ثورة وثورة مضادة وعصابة وتخلاط وتدخلات أجنبية وتنافس بين القوى العظمى على عديد المناطق الإستراتيجية والدول المهمة في العالم والتي من بينها الجزائر... إن هدف بعض الأطراف في الداخل وفي الخارج هو إدخال الجزائر ضمن قائمة بلدان ما يسمى غربياً "الربيع العربي"..
وتكسير جيشها وتفكيك نسيجها الاجتماعي وتقسيمها عرقياً ولغوياً ومذهبياً ودينياً وترابياً..



على شاكلة ما حصل في العراق.. وفي اليمن.. وفي ليبيا... وفي سوريا... أما أن هذه الأمثلة من وحي خيالنا؟ ونحن نكذب؟ أو نبالغ؟









رد مع اقتباس
قديم 2021-10-18, 12:49   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
Mohand_Zekrini
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

مخطأ من يقول أن بوتفليقة كان زاهدا في السلطة، لو كان كذلك ما عدل الدستور واكتفى بعهدتين.
إن بوتفليقة دفع دفعا للإنسحاب ولولا الضغط الرهيب الذي مارسته عليه الجيش تحت قيادة قايد صالح والحراك الشعبي ما خرج بوتفليقة من الباب الضيق.










رد مع اقتباس
قديم 2021-10-18, 18:52   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohand_zekrini مشاهدة المشاركة
مخطأ من يقول أن بوتفليقة كان زاهدا في السلطة، لو كان كذلك ما عدل الدستور واكتفى بعهدتين.
إن بوتفليقة دفع دفعا للإنسحاب ولولا الضغط الرهيب الذي مارسته عليه الجيش تحت قيادة قايد صالح والحراك الشعبي ما خرج بوتفليقة من الباب الضيق.

الرجل تقول المعارضة أنه مريض منذ 2012.
فكيف لرجل مريض تكون له القدرة على تغيير الدستور وفتح العهدات؟ أو حتى للترشح؟
رجل مريض كيف استطاع تعديل الدستور وفتح العهدات؟ أو حتى الترشح؟
أذكرك مرة ثانية أن زهد بوتفليقة رحمه الله برز بشكل واضح في تجمع سطيف والكلمة الشهيرة التي قالها: " طاب جنانا".
بوتفليقة سقط مريضاً بعد كشف ملف سوناطراك "شكيب خليل".
بعد هاذين الحادثين فإن بوتفليقة لم يكن مسؤولاً عما حدث بعد ذلك... يعني من 2012...أين كانت الأجنحة الثلاثة المُختلفة تحكم لوحدها في الجزائر (يعني تفجير الحراك .. ومحاولة اسقاط النظام... وفي المحصلة النهائية تدمير الدولة).
بوتفليقة كان ضحية، استغله هؤلاء الثلاثة... فهؤلاء الثلاثة يتحملون المسؤولية دون سواهم.. (يعني تفجير الحراك بهذا الشكل المفتعل على طريقة أحداث 5 أكتوبر 1988.. ومحاولة اسقاط النظام... وفي المحصلة النهائية تدمير الدولة الوطنية) ليس المسؤولية عما هي عليه الجزائر .. فالجزائر بخير وتملك من الإمكانات الشيء الكثير .. وهذه الطمأنة بعث بها الفريق قايد صالح رحمه الله..فقد أكد في أحد تصريحاته أن الجزائر بامكانها تحقيق ما يصبوا له الشعب الجزائري من رفاهية ورغد العيش.
مما جعل البعض من الشعب الجزائري يستنتج أن الأحوال ستتغير للأفضل.. من الحال الذي بدأت الجزائر تظهر عليه بعد أزمة تهاوي أسعار الطاقة سنة 2014.
وبعث برسالة ثانية بالغة الأهمية للشعب الجزائري من أن ما يحدث من تأزيم للوضع الاقتصادي والاجتماعي مُفتعل لعدة أسباب لا يسمح الوقت لذكرها الآن.
فالرجل مرضوه باش يحكموا به ... وفي الأخير مسحوا فيه الموس لوحده ...









رد مع اقتباس
قديم 2021-10-18, 19:41   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أعدكم ووعد الحر دين عليه أنني إذا ما عدت إلى مدينتي


سأتوقف نهائياً عن الكتابة...


وسأعتزل السياسة نهائياً...


وسأكون ممتناً لما بقي في حياتي لمن يساعدني على بداية حياتي من جديد وترميم ما أصابها من حطام لبقية العمر المتبقي على قلته، فلم يبقى من العمر إلا الكهولة وربما الشيخوخة.




الزمزوم










رد مع اقتباس
قديم 2021-10-18, 21:45   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
Mohand_Zekrini
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

للتاريخ أقول أن بوتفليقة لم يصاب بالنوبة الاقفارية العابرة الا بتاريخ 2013/4/27 (أي خلال العهدة الثالثة التي استهلها بتارخ افريل 2009) ونقل اثرها الى المستشفى العسكري فال دوغلاس ببارس اين تلقى العلاج بعدها فترة التاهيل بمستشفي لي زونفاليد، ولم يغادر فرنسا الا بمرور 80 يوما، المرص الذي أقعده الكرسي المتحرك طوال ما بقي من حياته.
وعليه فان وقت تعديله للدستور والترشح للعهدة الثالثة لم يكن مريضا.
أه لو اكتفى بالعهدة الثانية مثل ما هو منصوص بالدستور ولم يعدله لا دخل التاريخ من أبوابه الواسعة.










رد مع اقتباس
قديم 2021-10-18, 21:54   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
amoros
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohand_zekrini مشاهدة المشاركة
للتاريخ أقول أن بوتفليقة لم يصاب بالنوبة الاقفارية العابرة الا بتاريخ 2013/4/27 (أي خلال العهدة الثالثة التي استهلها بتارخ افريل 2009) ونقل اثرها الى المستشفى العسكري فال دوغلاس ببارس اين تلقى العلاج بعدها فترة التاهيل بمستشفي لي زونفاليد، ولم يغادر فرنسا الا بمرور 80 يوما، المرص الذي أقعده الكرسي المتحرك طوال ما بقي من حياته.
وعليه فان وقت تعديله للدستور والترشح للعهدة الثالثة لم يكن مريضا.
أه لو اكتفى بالعهدة الثانية مثل ما هو منصوص بالدستور ولم يعدله لا دخل التاريخ من أبوابه الواسعة.
التاريخ سيشهد ان امة كانت من اغنى الامم امه رأس مالها كان يوما ما 1500 مليار دولار بفضل لصوصية و شر العابثين اللذين حكموها هي الان اضحوكة بين الامم









رد مع اقتباس
قديم 2021-10-18, 23:35   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amoros مشاهدة المشاركة
التاريخ سيشهد ان امة كانت من اغنى الامم امه رأس مالها كان يوما ما 1500 مليار دولار بفضل لصوصية و شر العابثين اللذين حكموها هي الان اضحوكة بين الامم
أولاً، مرض بوتفليقة سنة 2012 لم أقله أو اخترعته أنا، هناك عدد كبير من الناس من كل المستويات: سياسيين ومؤرخين ومعارضين في الخارج والداخل من يقول بهذا التاريخ، وأنت اعتمدت على الجماعة التي تقول بسنة 2013 ونحن اعتمدنا على كلام الجماعة التي تقول بسنة 2012 وهناك تضارب كبير في هذا الموضوع حول تاريخ حدوثه وأسبابه ونتائجه، داخلة في أسرار الدولة كما يقول بذلك رحابي.


ثانياً، الولاية الأولى أو العهدة الأولى لبوتفليقة كانت بمثابة مرحلة إنتقالية ، لا تنسى أن الجزائر ساعتها كانت خارجة للتو من حرب أهلية، وجيش الإنقاذ و"الجيا" كانت ساعتها في الجبال تنشط وتقوم بأعمال إرهابية ولم تنزل بعد ولم يتم القضاء بعد على الجماعات الإسلامية المسلحة، وكان اقتصادها مدمراً على بكرة أبيه، فمشروع المصالحة والسلم والوئام الذي جاء به بوتفليقة أنهى موضوع جيش الإنقاذ وعزل المجموعات الإسلامية المسلحة الأمر الذي سهل فيما بعد من القضاء عليها .


كما أن الجزائر كانت في حالة عزلة ومقاطعة ضربت عليها من الدول الغربية على وجه الخصوص التي كانت تقف إلى جانب هذه المجموعات وتبرر أفعالها تحت عنوان "معارضة"، وأنها كانت محاصرة دبلوماسياً ولا أحد من الدول يتواصل معها أو يسافر إليها إلا فرنسا التي كانت على اتصال دائم بنخبتها السياسية الإستئصالية.

كانت الجزائر في حالة يرثى لها.

من لم تذكرهم واستحيت على حياء منك وأنت أبو الحياء كله ...على ذكر أسمائهم كانوا مُشاركين لبوتفليقة سواء الأحزاب السياسية أو من كان في السلطة في وقتها حتى الشعب كان مشاركاً.




أنا أعتبر أن بوتفليقة تعرض لخيانة رسمت خيوطها الجماعة التي تخلصت من بومدين والشاذلي وزروال وهي ما أوصلت البلاد إلى حالة الإنسداد السياسي والاقتصادي الذي فجر الحراك ولعلها كانت مُساهمة فيه بقوة، لأنه منذ 1990 تغيرت أمور ورحل أشخاص ولكن هناك ثابت (المغير الذي لا يتغير) بقي لم يتغيير أبداً رغم رفض قطاع واسع من الشعب له ولأساليبه وهو (مجموعة).









رد مع اقتباس
قديم 2021-10-18, 23:42   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
amoros
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم مشاهدة المشاركة
أولا، مرض بوتفليقة سنة 2012 لم أقله أو اخترعته أنا، هناك عدد كبير من الناس من المستويات سياسيين ومؤرخين ومعارضين في الخارج والداخل من يقول
بهذا التاريخ، وأنت أعتمدت على جماعة 2013 ونحن اعتمدنا على جماعة 2012 وهناك تضارب كبير في هذا الموضوع حول تاريخ حدوثه وأسبابه.
ثانيا، الولاية الأولى أو العهدة الأولى لبوتفليقة كانت بمثابة مرحلة انتقالية ، لا تنسى أن الجزائر ساعتها كانت خارجة للتو من حرب أهلية، وجيش الإنقاذ والجي كانت في الجبال لم تنزل بعد ولم يقضى على الجماعات الإسلامية المسلحة، وكان اقتصادد الجزائر مدمر على بكرة أبيه.
وكانت الجزائر محاصرة دبلوماسياً ولا أحد من الدول يسافر إليها.

كانت الجزائر في حالة يرثى لها.

من لم تذكرهم واستحيت حياء على ذكر أسمائهم كانوا مشاركين لبوتفليقة سواء الأحزاب السياسية أو من كان في السلطة في وقتها حتى الشعب كان مشاركاً
أنا أعتبر أن بوتفليقة تعرض لخيانة رسمت خيوطها الجماعة التي تخلصت من بومدين والشاذلي وزروال وهي ما أوصلت البلاد إلى حالة الإنسداد الذي فجر الحراك ولعلها كانت مساهمة فيه بقوة، لأنه منذ 1999 تغيرت أمور ورحلت أشخاص ولكن هناك ثابت بقي لم يتغيير أبداً رغم رفض الشعب له.
بوتفليقه كان ضحية من؟اعلم انه كان دميه لكن بارادته لعب دور الدميه ولم يرغمه احد نحن نعلم ان الحكم في الجزائر ليس للرئيس لكن الواجهه كانت دميه والدميه هي من تلاعبت باموال الشعب والشعب لن يغفر للخونه والخونه كانو في سدة الحكم وكانوا يخطبون ليل نهار ورأس الدميه كان بوتفليقه لا تبرئه اخي نحن لا نحاسب احدا لكننا فقط نقول الحقيقه كما عشناها









رد مع اقتباس
قديم 2021-10-19, 00:46   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amoros مشاهدة المشاركة
التاريخ سيشهد ان امة كانت من اغنى الامم امه رأس مالها كان يوما ما 1500 مليار دولار بفضل لصوصية و شر العابثين اللذين حكموها هي الان اضحوكة بين الامم
أتحداك أن تذكر اسم الشخص الذي كانت له القدرة في الوصول إلى هذه المعلومة ...بمعنى الوصول إلى الوثائق الحساسة للدولة.. واستطاع أن يعرف من خلال تلك الوثائق هذا الرقم ... ما تقوليش أنه بن خلاف..أو أمير دي زاد..أو العراف زيطوط هو من كشف ذلك وعنده أجهزة تخفي حققت له ذلك الأمر.. أو أنه يمتلك تطبيق تجسس مثل "البيغاسوس" الإسرائيلي الذي يباع بملايين الدولارات، بمعنى أن ميزانية الأفراد لا تستطيع شراءه ولو كان ملياردير ولكن وحدها ميزانية الدول هي القادرة على فعل ذلك.


وكانت له الجرأة على تسريب هذه المعلومة التي هي في نظر رحابي معلومة متعلقة بالأمن القومي للجزائر وجب وضع قوانين لمعاقبة مرتكبييها..




وهل المسرب "المصدر" وفي تلك الفترة التي تم فيها صرف هذا المبلغ كان في السلطة وبالتالي أخذ نصيبه أم كان خارج السلطة فهو بريء براءة الذئب من دم يوسف؟




وهل هذا التسريب كان لوجه الله تعالى لأنه يشتغل في جمعية خيرية وفي مكافحة الفساد أم هو لأهداف سياسية وصراع تم من خلالها تهيئة الرأي العام إلى جانب العديد من التسريبات الأخرى لتحراك 2019؟




وهل كان يريد من ذلك الفعل مصلحة الجزائر والشعب أم مصلحته؟




وفي الأخير وبعد انقشاع غبار المعارك بسقوط السلطة السابقة هل تحققت مصلحة الجزائر والشعب الجزائري أم مصلحته في النهاية؟









رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 10:56

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc