لبطرس البستاني "
وضعيات التعلم أنشطة التعليم أنشطة التعلم نوع التقويم
وضعية
الانطلاق
بناء التعلمات
وضعية استثمار وتوظيف التعلمات
1) قراءة النص
2) أكتف معطيات النصين
ـ عم تكشف أمثال الجاهلية في نظر الكاتب ؟
ـ ما العلامات والدلالات التي تحملها أمثال العصر الجاهلي ؟
ـ ما النظرة التي تعكسها أمثال الجاهلية بالنسبة إلى حياة العرب آنذاك ؟
ـ ايت بأمثال تؤيد هذه النظرة
ـ ما مصدر الحكم الجاهلية ؟
ـ ما الظواهر التي تعكسها حكم الجاهلية ؟
بماذا تعلل ذلك ؟
ـ لماذا لم تكن حكم الجاهلية تعني بعلاج مشاكل الجماعة ؟
ـ بم يصف الكاتب حكم الجالية ؟ بم ترد على رأيه ؟
ـ ما هي شروط نضج الحكمة ؟ وهل توافرت هذه الشروط لحكم الجاهلية ؟
3) أناقش معطيات النص
ـ قيل دوما : " الأمثال صوت الشعب "
إلى أي مدى يصدق هذا القول عن أمثال الجاهلية من حيث وصفها لحياة العرب .
ـ من حكم العرب " كل قرين بالقرين يقتدي " بين وجه الصواب أو الخطأ في هذه الحكمة مع التعليل .
ـ أساليب التعبير عن المعاني ثلاثة : مساواة , إيجاز , إطناب . إلى أي أسلوب تنتمي الأمثال والحكم ؟ لماذا ؟
ـ في الفقرة الأولى تكررت كلمة " كلمة الأمثال " أربع مرات , ما فائدة هذا التكرار؟
ـ عين الضمائر التي تعود على لفظ
" الأمثال "
ـ وفي الفقرة الثانية يتكرر لفظ " الأمثال "
سبع مرات , علام يدل هذا التكرار؟
ـ ما العلاقة التي تربط الفقرة الأولى بالثانية ؟
ـ ما نمط الكتابة في النصين ؟ حدد خصائصه .
4) أستخلص وأسجل
ـ ما الجوانب التي تكشفها لنا الأمثال والحكم عن حياة العرب من خلال هذين النصين ؟
ـ أوجز القول في الفرق بين الأمثال والحكم .
ـ تكشف أمثال الجاهلية في نظر الكاتب عن تاريخ ثقافة الجاهلية العربية
ـ تحمل أمثال العصر الجاهلي علامات ودلالات تاريخية على الكثير من التفاصيل عن نوعية الحياة الاجتماعية بمختلف مظهرها وعن نوعية الوعي الاجتماعي بمختلف أكاله .
ـ تعكس أمثال الجاهلية بالنسبة إلى حياة العرب آنذاك نظرتهم إلى المعاني
والقضايا والمشكلات البشرية بالمستوى النسبي ـ تاريخيا ـ لهذه النظرة .
ـ أمثال تؤيد هذه النظرة :
ـ قطعت جهيزة قول كل خطيب ـ إذا عز أخوك فهن ـ ما يوم حليمة بسر
ـ الحكم في الجاهلية وليدة حوادث الدهر وتجاربه
ـ عكست حكم الجاهلية حياة القبيلة في الصحراء , وما تواضعت عليه في ناموسها الفطري من الآداب الخلقية والاجتماعية . كل هذا نتيجة تأثير البيئة في الإنسان .
ـ لم تكن حكم الجاهلية تعني بعلاج مشاكل الجماعة , لأن بيئتهم الطبيعية والاجتماعية لم تسمح لهم بأن يخرجوا في آرائهم إلى نظم إصلاحية عامة
ـ وصف الكاتب حكم الجاهلية بأنها جزئية , يفيد منها المجموع لا كلية شاملة تتوخى خير الجماعة وتعني بعلاج مشاكلها , ووضع الشرائع والقوانين لتقويمها وصلاحها
ـ شروط نضج الحكمة : أن تكون وليدة العلم الصحيح والتفكير العميق والتأمل الطويل .
ـ قيل دوما : " الأمثال صوت الشعب " يصدق هذا القول عن أمثال الجاهلية من حيث وصفها لحياة العرب إلى حد بعيد
ـ " كل قرين بالقرين يقتدي " هذه الحكمة صائبة , لأن الشخص يتأثر برفيقه سلبا أو إيجابا .
ـ تنتمي الأمثال والحكم إلى أسلب الإيجاز , لأن العبارة فيهما قصيرة .
ـ في الفقرة الأولى تكررت كلمة " كلمة الأمثال " أربع مرات , و فائدة هذا التكرار هو توضيح المعنى وتأكيده في ذهن المتلقي
ـ الضمائر التي تعود على لفظ " الأمثال " هي : " الهاء ـ هي "
ـ في الفقرة الثانية يتكرر لفظ " الأمثال " سبع مرات , و يدل هذا التكرار
على الاهتمام المتزايد بدورها وبيان فضلها وأهميتها
ـ العلاقة التي تربط الفقرة الأولى بالثانية هي علاقة تكامل " المعنى "
ـ نمط الكتابة في النصين هو النمط التفسيري
ـ خصائصه : يستعمل في حالات متعددة: المجلات و الكتب العلمية,كتب التاريخ،الكتب المدرسية,الموسوعات
يقدم معلومات غير معروفة من لدن القارئ ,و يقوم بتوسيعها و عرض أسبابها و نتائجها.
ـ الجوانب التي تكشفها لنا الأمثال والحكم عن حياة العرب من خلال هذين النصين هي الجوانب الحياتية اليومية والعادية والأحداث الجارية وملاحظاتهم الذهنية عن شؤون الحياة والموت والحرب والسلم .
ـ الفرق بين الأمثال والحكم .
ـ الأمثال : لا تمثل عقلية طبقة راقية فقط كالشعراء وإنما تمثل عقلية الشعب كله , ولها مورد ومضرب
ـ الحكم : ليس لها قصة أو حادثة , قالها إنسان ذو فكرة صائبة ونظرة عميقة وتجربة وخبرة , يقصد بها غالبا توجيه الناس إلى سلوك طيب
تشخيصي
تكويني
تحصيلي