الحب الصادق تبقى ذكراه إلى الأبد والحب الكاذب ينتهى بإنتهاء اللقاء
وما الحزن إلا صدأ عميق يتغلغل فى النفس والعمل بنشاط هو الذي ينقي النفس ويصقلها ويخلصها من أحزانها، بالانشغال بالعمل هو خير دواء للوجع و الأحزان و لكن ليس فى كل الأحوال ..
لولا الأحزان و الغدر و الخيانة و الألام لما تعلمنا الطيبة و العفو و لكنا نجهل حقيقة من حولنا
لا تدخل حياة من لا يحتاجك ولا تفرض ذاتك على من يرفضك فمن أرادك سيفعل المستحيل ليكسب قلبك.
كل شخص في هذه الدنيا فاقد شيئاً يحبه في حياته، حتى لو ضحك كثيراً ورأيته سعيداً، يبقى شيءٌ بداخله كلما تذكره تألم وضعف.
لم أعد أحتمل فكرة اللقاء بشخص جديد، إنه يرعبني تخيل لحظة مصارحة طويلة أقول فيها كل الأشياء التي قلتها سابقاً.
وإذا لم تجد من يضيء لك قنديلاً فلا تبحث عن آخر أطفأه وإذا لم تجد من يغرس في أيامك وردة فلا تسعى لمن غرس في قلبك سهماً ومضى.
ليست كل صدفة للبشر تجمع أحباب ولا كل فرصة في حياتك سعيدة، يمكن أن يكون أحياناً إغلاق الكتاب أحسن وأفضل من فتح صفحة جديدة.
..يتبع....