مصر على خطى أمريكا والصين في استخراج واستغلال الغاز الصخري ، أين هي الجزائر ??? - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مصر على خطى أمريكا والصين في استخراج واستغلال الغاز الصخري ، أين هي الجزائر ???

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-01-24, 12:24   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










Hot News1 مصر على خطى أمريكا والصين في استخراج واستغلال الغاز الصخري ، أين هي الجزائر ???

مصر.. أول مشروع لإنتاج الغاز الصخري




لاتجاه للغاز الصخري تنامى في العالم وقدم فرص إنتاج واعدة.





الأربعاء 17 ديسمبر, 2014


وقعت الحكومة المصرية مع شركتي "أباتشي" و"شل مصر" أول عقد لإنتاج الغاز الصخري في منطقة الصحراء الغربية، باستثمارات تتراوح بين 30 و40 مليون دولار.

وقالت وزارة البترول، الأربعاء، في بيان صحفي، إن الرئيس التنفيذى للهيئة المصرية العامة للبترول طارق الملا وقع مع كل من توم ماهر رئيس شركة أباتشى الأميركية، وإيدن ميرفى رئيس شركة شل مصر "عقد أول مشروع جديد لإنتاج الغاز غير التقليدى فى منطقة شمال شرق أبو الغراديق بالصحراء الغربية".

وأضاف أن العمل في "طبقة الأبولونيا بالتراكيب الجيولوجية المتماسكة (يستلزم) الحفر الأفقى والتكسير الهيدروليكى المتعدد، وهو نفس الأسلوب المستخدم فى إنتاج الغاز الصخرى فى الولايات المتحدة الأميركية".

وينص العقد على حفر 3 آبار أفقية.

ويأتي تحرك مصر نحو إنتاج الغاز الصخري في إطار مساعيها لمواجهة أسوأ أزمة طاقة منذ عقود مع تراجع إنتاج الغاز وارتفاع معدل الاستهلاك.



ملاحظة أطراف تضرب حاسوبنا وتعطل مفاتيح الاشتغال على هذا المنتدى








 


رد مع اقتباس
قديم 2015-01-24, 12:32   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أرامكو السعودية تنقب عن الغاز الصخري في المملكة









رد مع اقتباس
قديم 2015-01-24, 12:36   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مفاوضات لاستغلال الغاز الصخري بالسعودية


https://www.youtube.com/watch?v=tbUI_tD66t4









رد مع اقتباس
قديم 2015-01-24, 16:11   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

التكنولوجيات الجديدة تفجر ثورة الغاز الثانية

يبدو أن السؤال المنطقي والأهم هو لماذا تهب رياح ثورة الغاز الصخري من الولايات المتحدة بالذات دون سواها من دول العالم . لماذا لم تهب مثلا من الصين وهي العملاق الذي يتلمس طريقه لارتقاء سلم الدولة الأعظم في العالم اليوم .. خاصة أن الصين من أكثر دول العالم التي بلغت فيها درجات التلوث مستويات عالية باتت تهدد حياة الناس في معظم المدن الصينية . وهي من أكثر الدول اعتمادا على الطاقة الأكثر تلويثا للبيئة وهي طاقة الفحم الحجري . لماذا كانت الولايات المتحدة أكثر الدول فرحة بهذه الثورة ؟

لهذا السؤال إجابة واحدة رئيسية وهي أن الولايات المتحدة ظلت تقاوم هاجس أمن الطاقة كما لم تفعل دولة أخرى في العالم . في هذا الصدد ظلت لحظة معاقبة الدول العربية للدول الغربية وخاصة الولايات المتحدة بحظر الصادرات النفطية لها عام 1973 ماثلة في التاريخ الأمريكي الحديث . وأمريكا من جهة أخرى تبدو أكثر دول العالم حرصا على استمرارية صدارتها للعالم وأن تحتفظ بهذه الصدارة لقرن آخر . و تتحدث مختلف الأوساط الأمريكية عن صدارة بلادهم للقرن الحادي والعشرين كأهم التحديات التي تواجه الولايات المتحدة . وفوق كل ذلك فإن الولايات المتحدة ظلت في حالة بحث متواصل عن مصادر آمنة ونظيفة للطاقة لمواجهة قضايا التغير المناخي والانبعاثات الغازية الضارة . إذن هما السببان الرئيسيان أمن الطاقة ونظافتها واستقلاليتها والخروج من الارتهان للطاقة المستوردة وخاصة تلك القادمة من منطقة الشرق الأوسط . ولفعل ذلك أخذت الولايات المتحدة تبحث وبشكل لم تسبقها عليه أية دولة أخرى في العالم عن مصادر جديدة للطاقة . وطوال السنوات التي أعقبت الحظر النفطي العربي المدعوم من دول اوبك عام 1973ظل هاجس أمن الطاقة هو المسيطر على القرار الأمريكي الى جانب الاستقلال الطاقوي .

ولعل العامل الأكثر حسما والذي قلب الموازين رأسا على عقب في معادلة الطاقة الأمريكية فهو الثورة التكنولوجية التي قادت أمريكا لارتياد آفاق جديدة في عالم مابعد الثورة الصناعية الذي تحدثنا عنه في المقالة الأولى . التقنية الجديدة وفرت لأمريكا الفرصة التاريخية مجددا لتمسك وبفرح غامر بزمام الصدارة العالمية لقرن آخر . أنظر الى الرئيس الأمريكي باراك أوباما يتحدث في ولاية أريزونا عند تدشينه لأحدث شاحنات تعمل بطاقة الغاز الصخري معبرا عن فرحة كل الأمريكيين وليعلن للشعب الأمريكي " اليوم أصبحت أمريكا معادلة في انتاجها سعوديتين عربيتين وليس واحدة " . وكان يقصد أن انتاج أمريكا من الغاز والنفط الصخري يساوي مقدار مرتين ماتنتجه المملكة العربية السعودية من النفط .

* حقول ثورة الغاز :

في السنة الماضية صدرت وثيقة هامة من عملاق الطاقة الأمريكي شركة شيفرون . الوثيقة حملت اسم : الغاز الطبيعي والاقتصاد الأمريكي الجديد - Natural Gas And the New American Economy

وتوصف هذه الوثيقة الحالة التي تعيشها أمريكا وهي تقف على أعتاب الثورة الصخرية وتقول " تعيش الولايات المتحدة في خضم نهضة في الطاقة بفضل قدرتها الصناعية لانتاج الغاز الطبيعي من مواردها من الغاز الطبيعي المستخرج من الصخر الزيتي والتي كانت في السابق بعيدة المنال وخارج التصورات " .

وتتحدث الوثيقة عن التقنيات التي أدت الى جعل هذه الثورة واقعا " بفضل التكنولوجيا المتقدمة التي طورتها الولايات المتحدة فقد أصبح لديها قدر كبير من السيطرة على مقاديرها فيما يتعلق بالطاقة ، وتوفير المزيد من الوظائف وزيادة في قدرتها للحصول على الطاقة الرخيصة " .

ويتحدث تقرير حديث بعنوان ( طفرة الصخر الزيتي : ظاهرة الولايات المتحدة ) أعده ليوناردو موغيري من جامعة هارفارد ، عن المدى الذي بلغته هذه الثورة المذهلة الثانية للصخر الزيتي والتي أصبحت واقعا . فبعد انخفاض استمر لمدة 30 عاما ، عاد إنتاج الولايات المتحدة من النفط مجددا الى الصعود في السنوات الثلاث الماضية.

وتشير وثيقة شيفرون نفسها الى كلمة الرئيس الأمريكي في خطاب حالة الاتحاد في 24 يناير 2012 والتي قال فيها " إن تطوير الغاز الطبيعي سوف يخلق فرص عمل ويوفر الطاقة النظيفة والرخيصة للشاحنات والمصانع ويثبت أننا بعيدين عن المفاضلة بين البيئة والاقتصاد ".

في نفس الوجهة يسير جاي تيمونز، الرئيس والمدير التنفيذي الرابطة الوطنية للمصنعين بقوله " لقد بدأ المزيد والمزيد من الأمريكيين يدركون الإمكانيات الهائلة للغاز الصخري. إن تأثير تطور صناعة الغاز الصخري سوف ينعكس على واقع امريكا الاقتصادي على وجه الخصوص، وستكشف هذه الصناعة عن فوائد جمة . وإن الصخر الزيتي وتطويره يمكنه أن يحقق زيادة كبيرة في العمالة الأمريكية في الصناعة التحويلية بحوالي مليون وظيفة بحلول منتصف العقد الحالي ".

ويمكنني توصيف الحالة الأمريكية الراهنة في ظل تفجر ثورة الغاز الصخري بأن حالة من الفخار باتت تسود مختلف الأوساط الأمريكية . يعبر عن ذلك الرئيس أوباما حينما يصف الثورة الأمريكية للطاقة بأن امريكا تنهض من جديد مبشرا الشعب الأمريكي " إننا ندخل عصرا جديدا من النهضة الأمريكية " . أمريكا تنهض من جديد لتقود العالم في مجال الطاقة وهي التي كانت تقوم بهذا الدور الى مابعد الحرب العالمية الثانية .أنظر الى إدارة معلومات الطاقة الامريكية تمضي في ذات المنحى التبشيري بالثورة الجديدة " إن تطوير الغاز الصخري أصبح حاسما ومؤثرا في اسواق الغاز الطبيعي في الولايات المتحدة".

و نظرة الى وسائل الاعلام الأمريكية توضح أن قنوات التلفزة الأمريكية خلال العامين الأخيرين باتت تفرد حيزا متزايدا من الاهتمام بثورة الغاز الصخري . ومع تزايد هذا الاهتمام طفت الى حيز الوجود ظاهرة ارتبطت بثورة الغاز الصخري وهي مابات يعرف ب "الشيل يونير" وهي كلمة مركبة من (الشيل Shale ) و(يونير) المجتزأة من كلمة مليونير وتعني مليونيرات الغاز الصخري . وهي كلمة جديدة تدخل قاموس صرعات الإعلام الأمريكي المغرم بالتعبيرات الأكثر إثارة . أثرياء ثورة الغاز الصخري وهم فئة من المليونيرات الجدد الذين جنوا ثرواتهم من تأجير مساحات من أراضيهم ومزارعهم الخاصة صغيرة أو كبيرة للشركات التي تبحث عن الغاز والنفط الصخريين في عدد من الولايات الأمريكية . أحد المتقاعدين من هؤلاء الأثرياء الجدد كان يحكي لبرنامج 60 دقيقة الأمريكي الشهير وقد تسلم لتوه سيارته الفارهة من طراز كاديلاك يقول " زارني في يوم من الأيام ممثل الشركة في منزلي – الريفي – وعرض علي شيكا بمبلغ 20 مليون دولار مقابل أن يستخرجوا الغاز الصخري من حديقة منزلي " . ويمضي الى القول " وافقت بعد تفكير وأصبح لي هذا المبلغ في هذا العمر .. وأصبحت أجلس كل صباح في بلكونة المنزل وأتابع أعمالهم في الحديقة " . لقد تغيرت حياة هذا الأمريكي بفضل شيك من شركة مغمورة تدعى شيسابيك التي كانت من أولى الشركات الأمريكية الصغيرة والمغمورة التي جنت ثمار تقنيات المعرفة الجديدة وتطويرها لتقنيات الحفر والكشف عن الغاز الصخري . وأصبحت اليوم من أهم الشركات الأمريكية التي لها باع طويل في صناعة الغاز الصخري بامريكا . وشيسابيك مثال واحد لعشرات الشركات الصغيرة التي اغتنت من هذه الثورة قبل أن تدخل في هذا المجال المغري للشركات العملاقة بكل ثقلها المالي والتقني وتقلب موازين اللعب داخل أمريكا .



* مبادرات ومعالم الطريق :

أعود لتقرير شيفرون السابق الذي يؤكد أن الغاز الطبيعي يعتبر موردا للطاقة النظيفة ويضع الولايات المتحدة بين الدول المنتجة للطاقة . الغاز الصخري الذي يستخرج من التشكيلات الصخرية الكثيفة أصبح أحد أسرع مصادر الغاز نموا في الولايات المتحدة وربما يصبح موردا جديدا وعظيما للطاقة في العالم كله . وبرغم أن صناعة الطاقة الأمريكية عرفت ومنذ أمد طويل بشأن الموارد الضخمة الموجودة بين التشكيلات الصخرية في الولايات المتحدة ، إلا أنه وعبر العقد الماضي تضافرت جهود شركات الطاقة في اعتماد تقنيتين للحفر الأفقي ، والتكسير الهيدروليكي نجحت خلالهما في استخراج النفط والغاز الطبيعي من الصخور .

وطالما نحن في مجال النظر في التقنيات لابد من التوقف عند إسهامات الرواد الذين نجحوا في تطوير هذه التقنيات الثورية . أحد رواد ثورة الغاز الصخري التاريخيين هو كريس رايت، من شركة ليبرتي للموارد Liberty Resources . فقد قام رايت وزملاؤه في بيناكل للتكنولوجيا Pinnacle Technologies بإعادة اكتشاف التكسير الهيدروليكي في أواخر التسعينات و بطريقة فتحت الباب واسعا أمام استغلال جديد ومبتكر للموارد النفطية الهائلة في الصخر . وفي غضون سبع سنوات أصبح إنتاج حقل بارنيت الهائل - الذي كان الحقل الأول الذي تجرب فيه هذه التقنية الجديدة - من الصخر الزيتي فوق كل التوقعات، وأصبحت تكساس تنتج من الغازمايعادل نصف كمية الغازالمستهلكة في كل بريطانيا . ومع توالي التطورات على هذا الجانب أصبح إنتاج بارنيت لايذكر مقارنة مع الغاز الصخري المنتج في المناطق الأخرى. فقد دفع نجاح ثورة الغاز الصخري في أمريكا سعر الغاز للانخفاض وبشكل كبير جدا وبدرجة جعلت معظم منصات الحفر في عام 2010 تتحول الى البحث عن النفط . وكانت النتائج مذهلة .

في عام 1995 كانت تقديرات هيئة المسح الجيولوجي الامريكية تصف احتياطيات حقل باكن من النفط بأنها " تافهة " لاتتعدى 151 مليون برميل من النفط القابل للاستخراج . لكن في عام 2008 كانت هذه الأرقام تتحول بشكل دراماتيكي صعودا إلى ما يقرب 4 مليارات برميل ؛ وقبل شهرين فقط كان هذا الرقم نفسه يتداعى إذ تمت مضاعفته . وعلى الأرجح أن هذا الرهان الرابح ستتم مراجعته وسيصعد مرة أخرى.

الآن يتوارى انتاج حقل باكن الذي اعتبر ذات يوم بالمثالي أمام التطور الكبير في انتاج الصخر الزيتي كما يحدث اليوم في جنوب تكساس بحقل يسمى ايجل فورد Eagle Ford . وتكساس، التي تنتج بالفعل النفط التقليدي ، ضاعفت إنتاجها من النفط في فترة لم تتجاوز أكثر من عامين فقط . و بحلول نهاية هذا العام سوف يتجاوز انتاجها انتاج فنزويلا والكويت و المكسيك والعراق من النفط.

ثم هناك حوض برمين Permian Basin في غرب تكساس ، والذي يماثل في كبره الحقول الأخرى، و الصخر الزيتي في مونتيري بكاليفورنيا – حيث الصخر هو مصدر النفط لكل حقول النفط العادية في كل ولاية كاليفورنيا – والتي تتمتع بوجود ماقدره 15 مليار برميل قابلة للاستخراج ، والتي يمكن أن تكون أكبر من حقل باكن وايجل فورد مجتمعة ، وذلك وفقا لتقرير جديد صادر عن إدارة معلومات الطاقة الأمريكية .

في اكتوبر الماضي نشرت وكالة السوشيتد برس الأمريكية تقريرا عن غاز حقل مارسيللو الصخري الذي قالت إنه ينمو بأسرع مما كان متوقعا ويتحدث التقرير الاخباري عن أن انتاج منطقة مارسيللو من الغاز الصخري ينمو بسرعة تفوق التوقعات وفقا لأحدث التقارير الفيدرالية . وقد بلغ الانتاج 12 بليون قدم مكعب في اليوم وفقا لادارة المعلومات الفيدرالية الامريكية . هذا الرقم يعادل 2 مليون برميل من النفط يوميا ويزيد على معدل الانتاج عام 2009 بستة أضعاف . ويقول التقرير انه لو كانت منطقة مارسيللو دولة لكان انتاجها من الغاز الطبيعي يحتل المرتبة الثامنة عالميا . معظم غاز المنطقة يأتي من بنسلفانيا وغرب فرجينيا . ويوجد الغاز الصخري على أراضي ولايات أخرى ، إلا أن معظم الآبار في أوهايو تنتج النفط فيما تضع نيويورك حظرا على استخراج الغاز الصخري .

هذا الانتاج لم يكن ليخطر على بال تيري انجيلدر استاذ الجيولوجيا من جامعة بنسلفانيا الذي لم يجد بدا من الإشادة بما تحقق ، ثم انتقاد توقعاته وتقديراته السابقة عن كميات الغاز بالمنطقة . وكان انجيلدر قد توقع أن يصل انتاج مارسيللو من الغاز حاجز ال 12 بليون قدم مكعب بحلول عام 2015 ، ووقتها قال منتقدوه إن هذا تفاؤل زائد .

وقال ترافيس ويندل ، المتحدث باسم تحالف مارسيللو الصخري ، وهي مجموعة صناعية، "لا يزال إنتاج الصخر الزيتي في ارتفاع" في المنطقة، وعدد من منصات الحفر النشطة يتزايد تدريجيا . ويمضي الى القول بأن مارسيللو تنتج اليوم كميات من الغاز أكثر مما تنتج المملكة العربية السعودية .

هذه الأرقام كبيرة بدرجة لاتكاد تصدق . وبدرجة جعلت من تلك التوقعات الصارخة قبل سنوات قليلة والتي كانت تشير الى أن إمدادات النفط في الولايات المتحدة قد تصل الى ذروتها سريعا ، مجرد ذكرى بعيدة . لكن هذا لم يمنع البعض من التأكيد على أن هذه الثورة مجرد فقاعة مؤقتة . وأن "معدلات الانخفاض " المستمرة لآبار النفط الصخري - معدل الإنتاج عادة ماينتصف بعد السنة الأولى - سوف تجعل الإنتاج يقترب سريعا من النهاية . لكن الهبوط السريع لتكلفة الانتاج كان يعني أن القائمين على حفر الغاز الصخري قد استمروا في حفر المزيد من الآبار الجديدة للحفاظ على وتائر الإنتاج حتى انخفضت أسعار الغاز ، وكان ذلك في مصلحة المستهلكين في نهاية المطاف .










رد مع اقتباس
قديم 2015-01-24, 16:14   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

النفط الصخري الامريكي سوف يؤدي الى كارثه في دول الخليج

https://www.nationalkuwait.com/forum/...hreads/254687/

النفط الصخري يهدد مستقبل «أوبك»

https://www.alyaum.com/article/3063052

خبراء: تنامي إنتاج الغاز الصخري يتزايد على مستوى الأسواق العالمية

https://www.akhbar-alkhaleej.com/1194...le/418181.html










رد مع اقتباس
قديم 2015-01-24, 16:30   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
pauvre
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية pauvre
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الجزائر ستصبح أكبر قوة صناعية في العالم و لن تحتاج للغاز الصخري و ستصبح الجزائر أول منتج للحبوب و الخضر و الفواكه فالصحراء الجزائرية قادرة على اطعام العالم










رد مع اقتباس
قديم 2015-01-24, 16:35   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مشاريع قطرية مستقبلية لإستخدام وإنتاج الغاز الصخري











رد مع اقتباس
قديم 2015-01-24, 16:40   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



تزايد أعمال التنقيب عن الغاز الصخري في أوروبا





انطلقت في سائر أنحاء أوروبا مؤخراً مشروعات التنقيب عن الغاز الصخري واستخراجه، حيث تقوم إكسون موبل حالياً بالحفر في سكسونيا بألمانيا.

وانضمت كونوكو فيليبس إلى ثري ليجز ريزورس إحدى الشركات الصغيرة الواقعة في جزيرة الإنسان بغرض التنقيب عن الغاز في مساحات شاسعة من أراضي بولندا.

وتنشغل شركة أو إم في OMV النمساوية في اختبار تكوينات جيولوجية في مناطق قريبة من فيينا، فيما تبحث شل عن الغاز في مناطق بالسويد. بالإضافة إلى أن أعداداً من الشركات الصغرى تمارس أعمال التنقيب في دول أوروبية أخرى منها فرنسا.

وهذه الشركات جميعها تبحث عن غاز طبيعي محصور في الطفل الصفحي (نوع من الصخور الرسوبية) وهو ما يعد المورد الذي أحدث ثورة في سوق الغاز في أميركا وينتظر أيضاً أن تكون له فوائد كبرى في أوروبا.

وعلى الصعيد ذاته تسجل مخزونات أميركا من الغاز الطبيعي أعلى مستوياتها حالياً ما أوصل سعره إلى أدنى مستوياته، حيث أضحى لأميركا على نحو مفاجئ 100 سنة من احتياطيات الغاز، حسب إفادات مسؤولين في شهر يوليو الماضي. بل تجرى حالياً دراسة في الولايات المتحدة لتحويل موانئ استيراد الغاز إلى موانئ لتصديره.

وسبب هذه “الثورة الهادئة” حسب وصف طوني هيوارد رئيس بي بي BP يعود إلى تقنية الحفر المعروفة باسم “التكسير الهيدروليكي” التي يتم فيها إطلاق مزيج من الماء والكيماويات تحت سطح الأرض ليحدث شقوقاً في الصخور المحملة بالغاز، وهو ما سهل وخفض تكلفة استخراج الغاز من تكوينات الصخر الصفحي والفحم وغيرها من التكوينات الجيولوجية الأقل نفاذية والتي يسمى ما يستخرج منها بالغاز “الصعب”.

ولا تُعرف حتى الآن أحجام احتياطيات ذلك الغاز “غير التقليدي” في أوروبا. غير أن وكالة الطاقة الدولية، التي تراقب أنشطة الطاقة في الدول الغنية قدرتها مؤخراً بنحو 35 تريليون متر مكعب أقل كثيراً من الاحتياطيات المماثلة في أميركا الشمالية أو روسيا ولكن نحو ستة أمثال الاحتياطيات التقليدية في أوروبا.

وهو ما يمكن أن يحل محل 40 سنة من صادرات الغاز بالمستويات الجارية حسب تقديرات وكالة الطاقة الدولية.

ويعتقد أن نصف هذا الغاز كامن في الصخور الصفحية بينما يأتي الباقي من مناجم الفحم والغاز “الصعب”.

ويعكف مركز البحوث الألماني للعلوم الجيولوجية على دراسة مفصلة في هذا الشأن مدعوماً بشركات النفط. ومن المرتقب أن يكشف عن المزيد من التطورات حين تبدأ الشركات عمليات الحفر خلال الأشهر المقبلة.

وينتظر ظهور نتائج باكورة إنتاج آبار كونوكو فيليبس وثري ليجز ريزورسنر في شمالي بولندا أواخر العام القادم، واللتان تقولان إنها مشاريع مبشرة.

وقال رودري طوماس المحلل في وود ماكينزي ، شركة استشارات الطاقة إن التكوين الجيولوجي للصخور البولندية شبيه بتكوينات بارنيت شيل الحقل العملاق في تكساس الذي ينتج حالياً نحو 7 في المئة من غاز أميركا.

https://manager.alittihad.ae/details....9&article=full









رد مع اقتباس
قديم 2015-01-25, 19:49   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

توقعات بوجود 100 تريليون قدم مكعب غاز صخرى بمصر


يجرى حاليا اتخاذ الخطوات التنفيذية للدخول لأول مرة فى مجال البحث والتنقيب عن الغاز الصخرى فى مصر والذى يمكن أن يسهم فى انتاج كميات ضخمة منه ويحقق عوائد كبيرة للاقتصاد القومى.
وتقوم حاليا شركة أمريكية مع شركة مصرية تابعة لقطاع البترول بإجراء عمليات البحث والتقيب فى الصحراء الغربية تمهيدا لبدء استخراج الغاز الصخرى .
وصرح الدكتور أحمد عبد الفناح نائب رئيس هيئة البترول بأن الوكالة الأمريكية للطاقة قد أصدرت تقريرا مهما أوضح وجود مخزون ضخم منه يصل طبقا للتقديرات إلى مائة تريليون قدم مكعب من الغاز وقال أن هذه الثروة يمكن أن تسهم بدور فعال فى حل مشاكل مصر الاقتصادية والأجتماعية..حيث تقوم حاليا شركة مصرية بالتعاون مع شركة أمريكية بعمليات البحث والتنقيب عن الغاز الصخرى فى الصحراء الغربية تمهيدا لاستخراجه لأول مرة فى مصر .

.وحول الدراسات المطلوبة للكشف واستغلال هذه الثروة البترولية أوضح أن مشروع الغاز الصخرى يحتاج إلى دراسات جيولوجية وهندسية كثيرة ومعقدة ثم يلى مرحلة التقييم بدء الحفر الأفقى للآبار ثم التكسير الهيدروليكى وهو عبارة عن ضخ خليط من المياه والرمل والقليل من المواد الكيماوية العضوية مع ضغط لخلق مسام وكسور صغيرة تسمح بخروج الغاز من الطبقات الصخرية بما يسمح بإنتاجه.

وأكد أن تصميم آبار الغاز الصخرى ستراعى توفير حماية فعالة لموارد المياه الجوفية والسطحية عند تنفيذ عمليات التكسير الهيدروليكى ، لافتا إلى أن الأماكن التى تتم دراستها حاليا هى مناطق نائية فى الصحراء وبعيدة عن مسارات المياه الجوفية.

وحول العوائد المتوقعة من الغاز الصخرى قال إن مصر يمكنها تحقيق عوائد ضخمة، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة حققت خلال الأعوام القليلة الماضية نحو تريليون دولار عوائد مباشرة من الغاز الصخرى بجانب 10 بلايين دولار ضرائب على الشركات العاملة بالمجال وبليون ضرائب من دخول الإفراد حيث يعمل نحو 10 ملايين شخص فى مشاريع الغاز الصخري.

وأضاف أن هناك دولا عديدة تولى اهتماما كبيرا حاليا ثروات كبيرة من من الغاز الصخرى مثل شيلى والأرجنتين وكندا والجزائر والسعودية وتونس والأردن والصين والهند وبولندا بجانب الدول الأوروبية ، لافتا إلى أن الجزائر نظمت العام الحالى أول مزايدة عالمية للبحث والاستكشاف عن الغاز الصخرى فى 8 مناطق تصل مساحتها إلى ما يقارب مساحة الصحراء الشرقية لمصر.

وأوضح أن هناك فرق عمل من الهيئة العامة للبترول بجانب فرق من 5 شركات مصرية تعمل الآن لتحديد أماكن الغاز الصخرى وتقييم المخزون ووضع خطة فنية وإستراتيجية جديدة لوضع مصر على خريطة الإنتاج العالمى حيث يتوقع وجود فى مساحة تبلغ 300 كيلو متر مربع بالصحراء الغربية . ويمكن أن يلى ذلك بدء العمل فى استخراج الزيت الصخرى حيث أوضح تقرير الوكالة الامريكية للطاقة توافر4,5بليون برميل من الزيت الصخرى .

من ناحيته أشار المهندس طارق الملا الرئيس التنفيذى لهيئة البترول إلى أن الهيئة تدرس حاليا الاتفاقيات التى وقعتها بعض الدول مع الشركات العالمية العاملة فى مجال الغاز الصخرى للأخذ بها عند إعداد نصوص الاتفاقيات المصرية مستقبلا، لافتا إلى حرص الهيئة على الاطلاع ودراسة اتفاقيات العديد من الدول للتعرف على أفضلها بجانب عدم التعارض مع النص الدستورى الذى يحدد مدة استغلال الثروات البترولية بمدة 30 عاما كحد أقصي.









رد مع اقتباس
قديم 2015-01-26, 18:23   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
swinkou
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اللهم باعد بين دوارنا و دوارهم










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أمريكا, الجزائر, السحري, الغاز, استخراج, والصين, واستعمال


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 10:33

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc