التحذير من الطرق الصوفية بالمغرب-الشيخ صالح اللحيدان حفظه الله - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

التحذير من الطرق الصوفية بالمغرب-الشيخ صالح اللحيدان حفظه الله

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-08-28, 04:52   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ناصر الوهراني
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي التحذير من الطرق الصوفية بالمغرب-الشيخ صالح اللحيدان حفظه الله









 


رد مع اقتباس
قديم 2013-08-28, 07:20   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الطالب التجاني
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي ليس بعشك فادرجي

السلام عليكم
الأفضل على الجامهل ألا يتكلم في طريق القوم، فأهل التصوف أشرف من أن يتحدث فيهم سفهاء الأحلام دعاة على أبواب جهنم .لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.










رد مع اقتباس
قديم 2013-08-28, 10:41   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
sara hassan
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم










رد مع اقتباس
قديم 2013-08-28, 10:50   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الاخ رضا
بائع مسجل (ب)
 
الصورة الرمزية الاخ رضا
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز سنة 2012 المرتبة الثالثة 
إحصائية العضو










افتراضي

https://www.albaidha.net/vb/showthread.php?t=43333

الطرق بدعةٌ في الإسلام [ من كلام أئمَّة الإصلاح في الجزائر ]
مبحث مستل من الكِتاب الفذّ :
مَواقِفُ المُصْلِحِينَ الجَزَائِريِّينَ مِنْ رُسُومِ المتُصَوّفِينَ وَأَوْضَاعِ الطُّرقيِّينَ

بسم الله الرحمن الرحيم


يقول الإمام الإبراهيمي : "وذلك أننا لما أنكرنا عليهم باطلهم الذي يرتكبونه باسم الدين ، زعموا أن الطريق هي الدين ، ولما نقضنا لهم هذه الدعوى ... " (1)

[الشَّيخ سمير سمراد –حفظه الله] : ونقضُ تلكم الدعوى : أن الطريق والطريقة ، إحداثٌ في الدين ، وبدعة في الشرع ، ومنكرٌ وباطلٌ ، والدين منه براءٌ ، فاتخاذ الطريق وسلوك الطريقة أمرٌ محدثٌ ، لم يشرعه رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم ، ولم يأذن فيه ، فما ثمَّ إلاَّ طريقته صلَّى الله عليه وسلَّم ، ولم تكن هذه في زمنه ، ولا في زمن أصحابه رضوان الله عليهم ، فلم يُعرف عن أحد منهم أنه سلك طريقة ، أو أحدث وضعًا جديدًا ، كالذي عند الطرقيين ، فلم يكونوا – حاشاهم – مبتدعين ، ولم تكن لأبي بكر طريقة كذا ، ولا لعمر طريقة كذا ... ، وبهذه الحجة رفض رجال الإصلاح السَّلَفي في الجزائر هذه الطرقية ، ولم يعترفوا بنسبتها إلى الدين ، فضلاً عن أن تكون هي الدين !



[الشَّيخ سمير سمراد –حفظه الله] : يقول الشَّيخ أبو يعلي الزواوي رحمه الله بعد أن ذكر أن هذه الطرق الصوفية البالغة ستًّا وأربعين (46) [اليوم] فأكثر ، وذكر أن كل واحدة منها تدعى أنها على الكتاب والسنة ، وأنها لا يمكنها أن تدعى بالقول أنها تستطيع أن تبتدع أو تخالف الكتاب والسنة ، يقول الشَّيخ الزواوي : " ثمَّ لننظر الآن هل العمل كذلك مثل القول لا يمكن بحال أن يخالف الكتاب والسنة وما كان عليه محمَّد صلَّى الله عليه وسلَّم وأصحابة رضي الله عنهم ؟؟ لم يكن محمَّد صلَّى الله عليه وسلَّم وأصحابه ... قادريين ولا خلوتيين ولا شاذليين ولا رفاعيين ولا عيساويين إلخ ست وأربعين إنما كانوا مسلمين ملة أبيهم إبراهيم عليه السَّلام ... وكان طريقهم – وإن شئت قلت : طريقتهم السنة الصحيحة طريقة محمَّد صلَّى الله عليه وسلَّم ، بَيْدَ أنَّهُمْ كانوا مُسْتَغْنَينَ بالطريق عن الطريقة كما روى عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : " خطَّ لنا رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم يوما خطًّا فقال : هذا سبيل الله ، وخطَّ عن يمين الخط وعن شماله خطوطًا فقال : هذه سبل وعلى كل سبيل شيطان يدعو إليه ، ثمَّ تلا قوله تعال :"﴿ وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ[الأنعام:153] " (2) " (3) .



ويقول الإمام ابن باديس : " سلوك السلف الصالح "الصحابة والتابعين وأتباع التابعين" تطبيقٌ صحيحٌ لهدي الإسلام ، فهوم أئمة السَّلف الصَّالح أصدق الفهوم لحقائق الإسلام ونصوص الكتاب والسنة " (4)



ويقول الشَّيخ العربي التبسي (1895م-1957م) (5) في تقريرِ جمعية العلماء لــ "رسالة الشرك" : " الدعوة الإصلاحية التي يقوم بها دعاة الإصلاح الإسلامي في العالم الإسلامي عامة وتقوم بها "جمعية العلماء" في القطر الجزائري خاصة – تتلخص في دعوة المسلمين إلى العلم والعمل بكتاب ربهم وسنة نبيهم والسير على منهاج سلفهم الصالح في أخلاقهم وعباداتهم القولية والاعتقادية والعملية ، وتطبيق ما هم عليه اليومَ من عقائد وأعمال وآداب على ما كان في عهد السَّلف الصَّالح ، فما وافقه عددناه من دين الله فعملنا به واعتبرنا القائم به قائمًا بدين الله ، وما لم يكن معروفًا في عهد الصحابة عددناه ليس من دين الله ، ولا علينا فيمن أحدثه أو عمل به ، فالدين حجة على كل أحد ، وليس عمل أحد حجة على الدين " (6)



[الشَّيخ سمير سمراد –حفظه الله] : وها هو الشَّيخ العربي التبسي يُجوِّدُ مقالات في بدعة الطرائق في الإسلام ، وكان منهجه في هذه المقالات هو نفسُهُ ما أعلن عنه منهجًا لجمعية العلماء ، وهو أحدُ رجالها ، فقال : " سأجعل كل حجة من حجج الطرائق التي اشتهرت بها ، وذاعت بيننا ، منفردة ببحث وأقيسها بعصر السَّلف ، فإن وجد لها أصل بينهم قبلناها وعملنا بها وعزّزناها ، وما لم نجد له أصلاً في أيامهم ، ولا عُرِفَ بينهم ، اعتقدنا أنه بدعةٌ محدثةٌ ، مشمولةٌ بقوله صلَّى الله عليه وسلَّم : " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردٌّ " (7) ، ولْتُرَدّ ومن نصرها كان له من الوزر مثل أوزار من أَحْدَثَهَا ، وكان في أمره متبعًا غير سبيل المؤمنين ، وآخذًا بغير هدي صلَّى الله عليه وسلَّم ، وليس بعد هدي محمَّد صلَّى الله عليه وسلَّم إلاَّ الضلال " إ.هــ . (8) .



[الشَّيخ سمير سمراد –حفظه الله] : وقد قرظَّ الشَّيخُ ابن باديس في مجلته "الشهاب" مقالات التبسي ، فقال : " ش : لقدْ جوَّد الأستاذ العربي تجويدًا بديعًا في طريقة استدلاله على بدعة الطرائق في الإسلام ، وأبانَ بالبراهين السَّاطعة منافاتها لما كان عليه السَّلف الصالحون ، ولم يَبْقَ بعد ذلك إلاَّ استماع مَنْ هداهُ الله وعناد مَنْ أبى ﴿ وَاللَّهُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ[النور:46] إهــ .(9)



وبناءً على ما تقدم : سلوك طريقة من هذه الطرق التي تنتسب إلى التصوف ، لم يكن معروفًا في عهد الصحابة فسلوكها – إذًا – ليس من دين الله في شيءٍ ، وهي مردودةٌ ، من " عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو ردٌّ "(10) ، "ومن أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردٌّ" (11) .

[الشَّيخ سمير سمراد –حفظه الله] : وقد عَرَّفَ ابنُ باديسٍ البدعةَ ، بقوله : " ما يأتيه الناس على أنه من الدين وليس منه فهو البدعة – قولاً أو عملاً أو اعتقادًا – وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار ..." (12) ، وبقوله في موضعٍ آخر : " البدعة كل ما أحدث على أنه عبادة وقربة ، ولم يثبت عن النبي صلَّى الله عليه وسلَّم فعله ، وكل بدعة ضلالة " ، ثم قال بعد ذلك : " الأوضاعُ الطرقية بدعةٌ لم يعرفها السَّلف " (13) .



[الشَّيخ سمير سمراد –حفظه الله] :وعرَّفها الشَّيخُ مبارك الميلي بقوله : " معلومٌ أن البدعة هي إحداث ما ليس من الدين ، وقد قال من شهد له ربُّهُ بكمال التبليغ : " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد " (14) ..." (15) .



ويقول الشَّيخُ الطيب العقبي (1890م-1960م) (16) في مقالته : "يقولون وأقول" : " لا طرقية ولا حقيقة ولا شريعة إلا ما كان عليه محمد وأصحابه كرام فهم خواص الخواص فسيروا بسيرهم تكونوا من الصادقين ، وإلا فأنتم – والحالة هذه – تنسبون إليهم النقص ، وتحطون من أقدارهم ، وترون أنفسكم سبقتم إلى ما قصروا هم عنه ، واهتديتم إلى ما لم يهتدوا هم ، ونلتم المقامات العالية والمراتب الجليلة التي ما نالوها هم ، ولا جاء من أقوالهم عند وصولهم إليها ما جاءنا من مشايخكم ، وكل أقوالهم المأثورة المحفوظة لديكم والتي تقدمون الاحتجاج بها على كل شيء ، فقد قلتم غير ما قالوه ، وفعلتم خلاف ما فعلوه ، ومع ذلك تدعون السلوك والوصول وتزعمون أنكم محقّون .

والنبي صلَّى الله عليه وسلَّم : " وتركتكم على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يضلُّ من سلكها " (17)،
فهل سلكها الصحابة من بعده والتابعون ، أم أنتم وحدكم السالكون ؟؟ وهل هم أهدى منكم سبيلاً أم أنتم وحدكم الهادون المهديّون ؟ ... فماذا عسى تقولون بعد هذا المقال، وماذا بعد الحقّ إلاَّ الضلال ؟
"
(18) .

الحواشي :
(1) : "آثار الإبراهيمي" (1/174) .
(2) : انظر تخريجه في "ظلال الجنة في تخريج السنَّة" للألباني (رقم:17) ، و "الاعتصام" للشاطبي ، تحقيق :مشهور حسن (1 /77-78) .
(3) : مقالة : (توحيد التربية والتعليم والرجوع إلى مذهب السلف ) ، "الشهاب" ، العدد (54) ، (ص:2-3) ، (2 /324-325) .
(4) : "آثار ابن باديس" (5/154) .
(5) : انظر ترجمته في "من أعلام الإصلاح في الجزائر" للحسن فضلاء .
(6) : "رسالة الشرك" (ص:6) .
(7) : رواه البخاري (رقم:2697) ، ومسلم (1718)
(8) : "الشهاب" ، العدد (166) ، (ص:5) ، 20 ربيع الثَّاني 1347هــ / 4 أكتوبر 1928م .
(9) : "الشهاب" ، العدد (169) ، (ص:6) ، 12 جمادى الأولى 1347هــ / 25 أكتوبر 1928م
(10) : رواه مسلم (رقم: 1718)
(11) : رواه البخاري (رقم:2697) ، ومسلم (رقم:1718) .
(12) : "الشهاب" ، العدد (128) ، (ص:14) .
(13) : "البصائر" ، العدد (71) ، ربيع الثَّاني 1356هــ ، 17 جوان 1937م / "آثار ابن باديس" (5 /154-155)
(14) : رواه البخاري (رقم:2697) ، ومسلمٌ (رقم:1718)
(15) : "المنتقد" ، العدد (14) ربيع الأول 1344هــ موافق 1 أكتوبر 1925م ، مقالة : (المصلحون والمرجفون)
(16) : انظر ترجمته في : "من أعلام الإصلاح في الجزائر" (1 /14-18) للحسن فضلاء ، ومقال : (الشَّيخ الطيب العقبي ، خطيب السَّلفيِّين وشاعرهم) ، أعدّه : سمير سمراد نُشر في مجلة "الإصلاح" العدد الثالث ، جمادى الآخرة 1428هـ ، الموافق لــ : ماي/جوان 2007م (ص:65-73) .
(17) : تقدَّمَ تخريجه ، بلفظٍ مقاربٍ ، ولفظة: "المحجة" ، لم تردْ في الرواية !
(18) : "الشهاب" ، العدد (16) ، (ص:18-19) ، 12 شعبان 1344هــ ، 25 فيفري 1926م .









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-28, 11:56   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ناصر الوهراني
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-28, 13:58   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
مهاجر إلى الله
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية مهاجر إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطالب التجاني مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
الأفضل على الجامهل ألا يتكلم في طريق القوم، فأهل التصوف أشرف من أن يتحدث فيهم سفهاء الأحلام دعاة على أبواب جهنم .لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
وعليكم السلام

الشيخ العلامة صالح اللحيدان شيخ فاضل معروف بسلامة العقدية والمنهج.....والكل يعرف مدى انحراف الصوفية وخاصة التيجانية عندنا عن الاسلام الأول.........









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-28, 16:56   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
sfryatkom
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاكم ربي الجنة على الموضوع الرائع
أثابكم الله علي الطرح المفيد الجميل









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-28, 17:37   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
ناصر الوهراني
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهاجر إلى الله مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام

الشيخ العلامة صالح اللحيدان شيخ فاضل معروف بسلامة العقدية والمنهج.....والكل يعرف مدى انحراف الصوفية وخاصة التيجانية عندنا عن الاسلام الأول.........
جزاكم ربي خيرا









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-28, 17:45   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
ناصر الوهراني
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sfryatkom مشاهدة المشاركة
جزاكم ربي الجنة على الموضوع الرائع
أثابكم الله علي الطرح المفيد الجميل
امين بارك الله فيكم على المرور









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-28, 23:10   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
عبدون جمال
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية عبدون جمال
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

من يقول ان التيجانية منحرفة فلا اجد انحرافا اكثر من السلفية وانه لولا الطرق الصوفية لما نطق جزائري العربية









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-28, 23:28   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
فقير إلى الله
عضو محترف
 
الصورة الرمزية فقير إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدون جمال مشاهدة المشاركة
من يقول ان التيجانية منحرفة فلا اجد انحرافا اكثر من السلفية وانه لولا الطرق الصوفية لما نطق جزائري العربية
أهلا يا عبدون الجميل في كلامه

أتعرف صلاة الفاتح؟
ما دليلها من الكتاب و السنة؟
ما هو أجرها؟
و ما هو عقاب من تركها؟

أرجوا ان تجيبني عن هذه الأسئلة









رد مع اقتباس
قديم 2013-08-31, 18:09   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
مهاجر إلى الله
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية مهاجر إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدون جمال مشاهدة المشاركة
من يقول ان التيجانية منحرفة فلا اجد انحرافا اكثر من السلفية وانه لولا الطرق الصوفية لما نطق جزائري العربية
أعجمي سلفي ولا عربي صوفي.....

النجاة في العقيدة وليست اللغة.....









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
التحذير, الصوفية, الطرق, بالمغرب


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:12

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc