السلام عليكم
موضوعي ليس دينيا بحتا حتى لا يتم نقله للقسم الاسلامي بل هو سياسي بشكل أدق
يبدوا أن عدوى الاختلاف والتفرقة و التناحر والتباعد وصلت حتى للتقويم الهجري وحتى لصياع عاشوراء
فالشيخ فركوس حفصه الله أفتى بصيام الاتنين كالتاسع من محرم وعاشوراء يوم التلتاء
بينما التقويم الهجري على حسب السلطات الحكومية يبدا التاسع يوم التلتاء وعاشوراء الاربعاء
وهدا يضهر لنا التخبط الواقع في الحكومة الجزائرية ويضهر لنا أيضا في نفس الوقت ويبين ان العرب كما جاء في المتل اتفق العرب على الا يتفقوا
لربما ياتي يوم نختلف فيه فالشهادة أو ربما عدد الصلوات في اليوم والليلة
كيف لا و العرب قد أبانوا عن تفوقهم في الاختلاف والتفرقة والطائفية
هدا سلفي هدا اخواني هدا وهابي هدا صوفي وهدا مرجئي الا غير دلك
قال الله عز وجل """ فتقطعوا أمرهم بينهم زبرا كل حزب بما لديهم فرحون """
ما عسانا نقول
الا كلمة حق اوصانا بها الرسول صلى الله عليه وسلم في الشدائد والكرب والمصائب
لا حول ولا قوة الا بالله