هذا موقف سياسي مسبق وتبرير له ،كل الجماعات الإسلامية ما عدا الصوفية تحمل الجهاد بالمعنى الثوري القتالي في مسلماتها ،وتحميل الإخوان مسؤولية العنف والإرهاب في اعالم العربي الإسلامي جناية تاريخية ،فالإخوان وأدبياتهم منتشرة عبر كل الدول بطرق مختلفة ,
باعتبار اختصاصص فلسفة درست مختلف الجذور للفرق والحزاب والمذاهب أكاديميا وحب اطلاع ,,,,الحركة الصوفية القائمة على عشق الله وحبه المطلق وحب كل مخلوقات الله هي الفرق التي تبتعد عن الجهاد بالمعنى العنف الثوري القتال أو دار الكفر ودار الإيمان
فلاتحملوا الإخوان مسؤولية كل سلبيات الحركات الإسلامية ،فالثور عندما يسقط يكثر عليه من يسلخ
مع أني خارج كل تحزب وانتماء طائفي مذهبي ،اتصور ان المقالات ضد الإخوان يحمل توجيها سياسيا واضحا تغلب عليه الذاتية