"رشيد نكاز" يقترح على الجزائريين نموذج السودان ولكن بدون مشاركة "الجيش" [مدنية ماشي عسكرية]. - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية

قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

"رشيد نكاز" يقترح على الجزائريين نموذج السودان ولكن بدون مشاركة "الجيش" [مدنية ماشي عسكرية].

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2021-02-21, 09:02   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الحاج بوكليبات
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الحاج بوكليبات
 

 

 
إحصائية العضو










Icon22 "رشيد نكاز" يقترح على الجزائريين نموذج السودان ولكن بدون مشاركة "الجيش" [مدنية ماشي عسكرية].

"رشيد نكاز" يقترح على الجزائريين نموذج السودان ولكن بدون مشاركة "الجيش" [مدنية ماشي عسكرية].



"رشيد نكاز" ونيابة على التيار العلماني والفرنكفوني البربري والعربي من العلمانيين يرفض وصول هذا التيار عن طريق صناديق الإقتراع والإنتخابات لأنه يعلم جيداً هو وشلته أنه لو أجريت الإنتخابات فإن الإسلاميين سيفوزون في الإنتخابات وسيكون مصيره كمصير محمد البرادعي [مصر] في أحسن الأحوال، وهذا الذي لا تريده فرنسا ولا يريده هؤلاء الديمقراطيين العلمانيين الفرانكوفونيين[الأقلية].
"فرشيد نكاز" ومن قبله "كريم طابو" ومن قبله "مصطفى بوشاشي" و"اسماعيل للماس" يريدون سيناريو شبيه بالسيناريو السوداني [أي عبر التفاوض أو المفاوضات بينهم وبين السلطة الحالية والجيش] أين وصلت فيه المعارضة السودانية العلمانية والشيوعية إلى سدة الحكم عن طريق التعيين وما زالت على هذا الحال تحكم في السودان دون إنتخابات ودون إرادة الشعب السوداني، إلا أنه في السودان يجدر التذكير أن السلطة التي جاءت بعد إسقاط نظام البشير إثر ثورة ملونة تجمع الجيش مع المدنيين في مجلس حكم واحد على أساس المناصفة بين الطرفين، وهي تحكم لحد اللحظة بهذا المجلس المعين وليس المنتخب من طرف الشعب دون شرعية شعبية، غير أن "رشيد نكاز" وتياره هذا لا يريدون وجوداً للجيش في هذا المجلس يريدون مجلس حكم لهم وحدهم حتى أنهم بدأوا يلمحون لضرورة طرد الإسلاميين من الحراك لأنهم يشكلون خطراً كما صرحت بذلك زبيدة عسول في آخر تصريح لها عبر موقع الشروق، لأنه لو أجريت إنتخابات في السودان الآن فإنه من المؤكد أن الإسلاميين سيفوزون بها لأن الكتلة الناخبة في السودان مسلمة وترفض أن تحكمها العلمانية والشيوعية، والأمر نفسه لو حصلت إنتخابات في الجزائر، فإن فرنسا تسقط لصالح تركيا، وماكرون سيخسر أمام أردوغان.








 


رد مع اقتباس
قديم 2021-02-21, 09:47   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
Mmesbahi
بائع مسجل (ج)
 
الصورة الرمزية Mmesbahi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ولكن قمت بخلطها مثل خلط شعبان مع رمضان
رشيد نكاز علماني ولكنه نية يعني أقل فساد
أما الذين يدعون انهم قائمين على الانتخابات بشفافية ونزاهة هم العصابة رقم واحد في البلاد وأكثر فساد ولا يجوز ان نسميهم بتيار الاسلامي لأنهم أصلا كفار واعداء الله وهمهم الوحيد سرقة الفقراء ونهب ثروات البلاد ونشر الرعب والفزع في المجتمع










رد مع اقتباس
قديم 2021-02-21, 10:06   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الحاج بوكليبات
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الحاج بوكليبات
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mmesbahi مشاهدة المشاركة
ولكن قمت بخلطها مثل خلط شعبان مع رمضان
رشيد نكاز علماني ولكنه نية يعني أقل فساد
أما الذين يدعون انهم قائمين على الانتخابات بشفافية ونزاهة هم العصابة رقم واحد في البلاد وأكثر فساد ولا يجوز ان نسميهم بتيار الاسلامي لأنهم أصلا كفار واعداء الله وهمهم الوحيد سرقة الفقراء ونهب ثروات البلاد ونشر الرعب والفزع في المجتمع
الشعوب العربية ... جربت العلمانية طوال عقود ماضية لأكثر من 80 سنة ماضية ولم تجني منها شيء، وهي أمام الصحوة الدينية الحالية غير المسبوقة، ومأزق الديمقراطية والعلمانية في الغرب [فرنسا الآن غارقة في فنجان الإسلامية ... لا الديمغرافيا ولا الحاجة السياسية والاقتصادية للمسلمين سيساعداها على تحييد المسلمين من فرنسا وأوروبا ... هذه إرادة إلهية ومن يريد أن يحارب الإرادة الإلهية فليجرب ... لكنه سينتهي حتماً إلى الخيبة والخسران في نهاية المطاف]، وأمام عودة تركيا بقوة "الخلافة الإسلامية" فإن الناس بالفطرة وليس شيئاً آخر ستتجه للإسلام.
النقطة الثانية النزاهة ليست محصورة في هذا العلماني كشخص" رشيد نكاز" [هذا ليس سوبر مان] أو في العلمانية عموماً...هناك الملايين من الإسلاميين أكثر نزاهة من هذ العلماني والنظام الإسلامي السياسي والاقتصادي أفضل من العلمانية التي يقترحها رشيد نكاز علينا فهي تعيش فساد ونهاية قريبة في مسقط رأسها في الدول الغربية التي تتجه لإعلان إفلاسها وإفلاس نظمها الوضعية .....
والنقطة الأخيرة أنا لم أقل أن الحزب الإسلامي "أ" أو "ب" أو "ج" هو من سيفوز ... أنا قلت الإسلاميين ... قد يفوز إسلاميون ليسوا متحزبين ... ولم يكونوا يوماً مع السلطة في أي إنتخابات حقيقية وشفافة قادمة [قد يترشحون بعشرات الآلاف في قوائم حرة]، أنا أنطلق من التاريخ القريب ومن الأحداث التي دارت في العالم العربي والإسلامي مؤخراً.
يجب أن يعترف العلمانيون أن زمنهم قد ولى ... حتى الله تعالى يقف إلى جانب الإسلاميين ... ليس الإسلاميين الذين هم في فكرك ولكن الإسلاميين الذين سيظهرون في الإنتخابات القادمة وسيفاجئون العالم كما فاجأوه في مرات سابقة... لقد هيئت لهم الأقدار "جو بايدن" وأمريكا من جديد ... فتصريح "بايدن" الأخير الذي يقول أنه سيقف إلى جانب الديمقراطية وأنه سيحارب الديكتاتورية هي أبرز إشارة دعم لهؤلاء.


تحياتي.









رد مع اقتباس
قديم 2021-02-21, 13:39   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الحاج بوكليبات
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الحاج بوكليبات
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2021-02-21, 13:45   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
أسہأمہة
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية أسہأمہة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وماهو الحل في رأيك يا صاحب الموضوع ؟ و ما هو الفرق بين بوتفليقة و تبون مادا فعل تبون ليبين انه لا يسير على خطى بوتفليقة و انه فعلا يريد الاصلاح ...










رد مع اقتباس
قديم 2021-02-21, 13:56   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
❣سڪڕ❣
الـرُّوحُ المَـرِحَـــة
 
الصورة الرمزية ❣سڪڕ❣
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسہأمہة مشاهدة المشاركة
وماهو الحل في رأيك يا صاحب الموضوع ؟ و ما هو الفرق بين بوتفليقة و تبون مادا فعل تبون ليبين انه لا يسير على خطى بوتفليقة و انه فعلا يريد الاصلاح ...
بسم الله يا فتاح يا رزاق وكتاه يدير يرحم باباك
غير مع دخل ما جا يسمي بسم الله دخلت لالة كورونا
وزادا الناس لي راهي تهدر وتبهلل عندنا برا كما اليوم ووو زعما حراك كما يسميوه
هادوما من النهار الاول مكانوش قابلين تبون ماش لانو مادار والو بيسك علابالهم بانو المدة لي حكم فيها وين راهي ؟؟؟
بل لانو ماجاش على القوسطو كفاه ؟؟
شوف على سبيل المثال وجه الميزيرية تاع زبيدة عسول واش قالت ؟
تحوس على ما عبرت به (الحريـــــــة ) تعرف واش من حرية تحوس عليها ؟
الجماعة لي راهي برى وتضال هاو هاو على الحكومة مراهيش مخصوصة دراهم
مي تحوس على حكم علمااني ..









رد مع اقتباس
قديم 2021-02-21, 14:16   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
الحاج بوكليبات
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الحاج بوكليبات
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسہأمہة مشاهدة المشاركة
وماهو الحل في رأيك يا صاحب الموضوع ؟ و ما هو الفرق بين بوتفليقة و تبون مادا فعل تبون ليبين انه لا يسير على خطى بوتفليقة و انه فعلا يريد الاصلاح ...



هذا جواباً على سؤالك الأكثر من رائع، أما السؤال الثاني تكفلت به أختنا الكريمة "سكر" بارك الله لنا فيها.
تحياتي لكما أخويا الكريمين.









رد مع اقتباس
قديم 2021-02-21, 20:19   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
عبد الله بسكري
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

رب يحفظ بلدنا الجزائر ويحفظ رئيسنا*










رد مع اقتباس
قديم 2021-02-22, 15:49   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
الحاج بوكليبات
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الحاج بوكليبات
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله بسكري مشاهدة المشاركة
رب يحفظ بلدنا الجزائر ويحفظ رئيسنا*
آمين يارب العالمين
بارك الله فيك يا أخي.









رد مع اقتباس
قديم 2021-02-22, 15:36   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
Mmesbahi
بائع مسجل (ج)
 
الصورة الرمزية Mmesbahi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

التغيير يأتي من الأنفس أن تتعلم التوحيد والعقيدة وإتباع الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة










رد مع اقتباس
قديم 2021-02-22, 15:53   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
الحاج بوكليبات
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الحاج بوكليبات
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mmesbahi مشاهدة المشاركة
التغيير يأتي من الأنفس أن تتعلم التوحيد والعقيدة وإتباع الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة
أصبت يا أخي الكريم جزاك الله عنا كل خير.
لكن أنا أقول أن هناك فرصة تاريخية لن تتكرر أبداً للإسلاميين وللشعب الجزائري أقصد الأغلبية الغالبة التي أشار إليها المرحوم الفريق أحمد قايد صالح وهي أفضل من الفرص التي توفرت لغيرهم في الأقطار العربية الأخرى التي شهدت الربيع العربي بما فيها تونس رغم ما أصابهم من ظلم بين وذلك لتنظيم أنفسهم والإستعداد للمعركة الكبرى الفاصلة.
أعتقد أن الإسلاميين لا يحتاجون مني إلى هذه النصيحة ... ولكن أعتقد أنهم منذ مدة يعملون ويجتهدون في صمت، وإذا أجريت الإنتخابات في ظروف من الشفافية وغياب التزوير فإنهم لا محالة سيفوزون.


أؤكد أن الأساليب التي كانت تمارس في الماضي لن تتكرر ... لسبب بسيط أن الظروف الدولية تغيرت بشكل كبير جداً عن الفترة الماضية، كما أن النظام لن يجازف أبداً في ظل التغييرات الدولية الحاصلة في العالم وفي أمريكا والظروف الإقليمية المحيطة بالبلاد أن يكرر أخطاء الماضي أو المغامرة حتى في وجود "رب الدزاير" أو شلته في داخل أو من خارج إضافة إلى أهم عامل هو الوضع الداخلي أي الجهاويات المتطرفة التي كرست لوضع جديد هو تقسيم المجتمع الواحد على أساس قومي وإيديولوجي وثقافي ولغوي وحتى على مستوى الأولويات فرنسا مقابل المشرق مما ينذر بحدوث إنفجار وشيك... لذلك العمل بالديمقراطية ووفق الديمقراطية دائماً وأبداً.
نصيحة أخيرة للإسلاميين لا تكرروا أخطاء إسلاميي مصر، وهادنوا ... ولا تدخلوا في تلهية للنيل من شعبيتكم من العلمانيين كما يفعل بيدقها " سعيد جاب الخير" الذي يريد أن ينهك قواكم بحروب فارغة لذلك كان من الخطأ بمكان أن يقبل الشيخ "عبد الرحمن السعيدي" مقابلته ومناظرته على تلفزيون الحياة ... أتركوا هذه المسائل للمختصين والعلماء والمفكرين، أو مع شطحات قد تفتعلها الإمارات أو فرنسا أو عملائها في المستقبل ... وجهوا كل جهودكم إلى العمل على الإنتخابات القادمة.
حتى لو استطاع الجهويون من تأليب السلطة عليكم كما فعلوها في السابق... تحاشوا أي شيء قد يصل بكم إلى المصير البائس لإسلاميي مصر ... حتى لو تنازلتم.

اعلموا جيداً أيها العرب أنكم مستهدفون في وجودكم في هذه المنطقة ... ولا شيء ينجيكم ويحميكم ويحافظ عليكم وينصركم إلا الإسلام ... "رفعت الأقلام وجفت الصحف".

أكبر صفعة لفرنسا ... وأحسن إنتقام منها هو مرافقة الإسلاميين والوطنيين الذين لم يتورطوا في الفساد للوصول إلى سدة الحكم في الإنتخابات القادمة، لكن هذا الأمر لن يتحقق إلا بالحفاظ على إستقرار وطننا وتقوية اللحمة بيننا والوحدة بين الشعب الواحد تاريخاً وديناً ولغة وهويةً.

السلطة قاب قوسين أو أدنى ستكون بين أيدي إسلاميي الجزائر [أنا لا أتحدث عن أحزاب].
والله أعلم


تحياتي









رد مع اقتباس
قديم 2021-02-22, 20:41   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
nouardzdzdzdzdzdzdzd
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحاج بوكليبات مشاهدة المشاركة
أصبت يا أخي الكريم جزاك الله عنا كل خير.
لكن أنا أقول أن هناك فرصة تاريخية لن تتكرر أبداً للإسلاميين وللشعب الجزائري أقصد الأغلبية الغالبة التي أشار إليها المرحوم الفريق أحمد قايد صالح وهي أفضل من الفرص التي توفرت لغيرهم في الأقطار العربية الأخرى التي شهدت الربيع العربي بما فيها تونس رغم ما أصابهم من ظلم بين وذلك لتنظيم أنفسهم والإستعداد للمعركة الكبرى الفاصلة.
أعتقد أن الإسلاميين لا يحتاجون مني إلى هذه النصيحة ... ولكن أعتقد أنهم منذ مدة يعملون ويجتهدون في صمت، وإذا أجريت الإنتخابات في ظروف من الشفافية وغياب التزوير فإنهم لا محالة سيفوزون.


أؤكد أن الأساليب التي كانت تمارس في الماضي لن تتكرر ... لسبب بسيط أن الظروف الدولية تغيرت بشكل كبير جداً عن الفترة الماضية، كما أن النظام لن يجازف أبداً في ظل التغييرات الدولية الحاصلة في العالم وفي أمريكا والظروف الإقليمية المحيطة بالبلاد أن يكرر أخطاء الماضي أو المغامرة حتى في وجود "رب الدزاير" أو شلته في داخل أو من خارج إضافة إلى أهم عامل هو الوضع الداخلي أي الجهاويات المتطرفة التي كرست لوضع جديد هو تقسيم المجتمع الواحد على أساس قومي وإيديولوجي وثقافي ولغوي وحتى على مستوى الأولويات فرنسا مقابل المشرق مما ينذر بحدوث إنفجار وشيك... لذلك العمل بالديمقراطية ووفق الديمقراطية دائماً وأبداً.
نصيحة أخيرة للإسلاميين لا تكرروا أخطاء إسلاميي مصر، وهادنوا ... ولا تدخلوا في تلهية للنيل من شعبيتكم من العلمانيين كما يفعل بيدقها " سعيد جاب الخير" الذي يريد أن ينهك قواكم بحروب فارغة لذلك كان من الخطأ بمكان أن يقبل الشيخ "عبد الرحمن السعيدي" مقابلته ومناظرته على تلفزيون الحياة ... أتركوا هذه المسائل للمختصين والعلماء والمفكرين، أو مع شطحات قد تفتعلها الإمارات أو فرنسا أو عملائها في المستقبل ... وجهوا كل جهودكم إلى العمل على الإنتخابات القادمة.
حتى لو استطاع الجهويون من تأليب السلطة عليكم كما فعلوها في السابق... تحاشوا أي شيء قد يصل بكم إلى المصير البائس لإسلاميي مصر ... حتى لو تنازلتم.

اعلموا جيداً أيها العرب أنكم مستهدفون في وجودكم في هذه المنطقة ... ولا شيء ينجيكم ويحميكم ويحافظ عليكم وينصركم إلا الإسلام ... "رفعت الأقلام وجفت الصحف".

أكبر صفعة لفرنسا ... وأحسن إنتقام منها هو مرافقة الإسلاميين والوطنيين الذين لم يتورطوا في الفساد للوصول إلى سدة الحكم في الإنتخابات القادمة، لكن هذا الأمر لن يتحقق إلا بالحفاظ على إستقرار وطننا وتقوية اللحمة بيننا والوحدة بين الشعب الواحد تاريخاً وديناً ولغة وهويةً.

السلطة قاب قوسين أو أدنى ستكون بين أيدي إسلاميي الجزائر [أنا لا أتحدث عن أحزاب].
والله أعلم


تحياتي
بارك الله فيك كلامك يثلج الصدور









رد مع اقتباس
قديم 2021-02-22, 17:19   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
الحاج بوكليبات
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الحاج بوكليبات
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2021-02-22, 21:20   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
الحاج بوكليبات
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الحاج بوكليبات
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أزيدك من الشعر بيتاً

عصر الإنقلابات انتهى
وعصر حكم الأقلية انتهى
الضجيج والصراخ في عديد المدن في جهة معينة ومعروفة ... هو بديل [تعبير العاجز عن تغيير الأوضاع لصالحه] عن رغبة في حدوث الإنقلابات العسكرية التي أصبحت اليوم ونتيجة للتغيرات الجيوسياسية غير متاحة في عالم اليوم، إنه تعبيرٌ أكيد وصريح عن المخاوف والهواجس من هذه المجموعة، الخوف من فوز الإسلاميين، والدليل على ذلك تصريحين خطيرين على غاية من الأهمية:
الأول، هو تصريح "رشيد نكاز" وإقتراحه لأرضية سياسية جديدة ليس على أساس الحوار ولكن على أساس التفاوض أي تسليم "الحكومة الحالية والجيش" السلطة بالقوة لمجموعته ولكنه نسي أن موازين القوى في هذه الأثناء اختلت كثيراً، ليس لصالح النظام الذي يعيش حالة خوف من فقدان السلطة، ولكن اختلال الموازين هو لصالح الإسلاميين قد لا يظهر ذلك حالياً ولكنه موجود وهو واضح كالشمس في رابعة النهار.
والثاني، هو تصريح "زبيدة عسول" الذي يؤكد على خوف هؤلاء من إمكانية وصول الإسلاميين إلى السلطة والحكم، وهو هفوة سقطت من لسانها في برنامج إذاعي وبعد انتشاره لم تعد تتحرج من الإدلاء به بمناسبة وغير مناسبة، كشفت تلك التصريحات ما يؤرق هذه المجموعة والمخاوف التي تنتابها.
إنها محاولة .. لقطع الطريق على إمكانية فوز الإسلاميين في الإنتخابات القادمة، وذلك بمصادرة إراد الشعب ومنع الإنتخابات التشريعية والمحلية القادمة، وحكم الجزائر بالتعيين ... إنهم يعملون لكبح السيول الجارفة والهادرة للإسلاميين [الطوفان القادم] الذين سيفوزون حتماً في الإنتخابات القادمة.
"رشيد نكاز" حدد عمار سعيداني من جاء به ومن يقف وراءه وتبين مع مرور الوقت الدور الذي جاء ليلعبه في بلادنا والجهات التي يسعى لخدمتها اليوم وفي حالة إيصاله للحكم من طرف هذه الجهات... والجهاويات [ليست جهة واحدة] اليوم المتطرفة يطرحونه كورقة من ضمن الكثير من الأوراق للعلب بها في مواقع عديدة ومنها موقع الرئاسة [مرشح للرئاسة]، فقد يرشح في المستقبل إلى جانب أوراقهم العديدة، المهم عندهم من استطاع إختراق الطرف الآخر من الشعب سيكون رئيساً ما دام وفياً للمشروع والمخطط الذي يستهدف المنطقة والبلد.
في الديمقراطية كل شيء قابل للتغيير ... حتى المواد الصماء ... وإذا وصل الإسلاميون وتحالفوا من الوطنيين الشرفاء من المدافعين عن الهوية الوطنية للبلاد والذين لم يتورطوا في الفساد ... باستطاعتهم ديمقراطياً وبقوة الأغلبية الغالبة، يعني بإرادة الشعب وحده أن يغيروا ويصححوا الأوضاع الخاطئة الحالية.
لم يفت الوقت ... وأحياناً الظروف الصعبة رغم قساوتها فإن تكشف لصاحبها الكثير والكثير من الأشياء التي كانت غائبة عنه.
بالنسبة لمن خرج من أعداد قليلة من الأغلبية الغالبة هو لملأ الكرسي الشاغر فقط، وتلك الأعداد على قلتها لكنها كانت عظيمة في شعاراتها التي حملت تصميماً في الدفاع عن هويتها، وقد كشفت أن هؤلاء من الأغلبية الغالبة خرجت للإنتصار لهويتها، أما الأغلبية الصامتة التي لازمت بيوتها فهي تنتظر مواعيد واستحقاقات هامة ومصيرية لإعلان إنتصار الديمقراطية من خلال حكم الأغلبية.
أستطيع أن أزعم أن الحراك الجهوي اليوم فشل فشلاً ذريعا، وأستطيع أن أزعم أن الشعب أصبح أكثر وعياً وفهماً لما يجري في بلادنا وفي العالم.
والله تعالى أعلم.










رد مع اقتباس
قديم 2021-02-22, 21:39   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
الحاج بوكليبات
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الحاج بوكليبات
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


هل "العربي زيطوط" محلل سياسي؟
هل "أمير دي" زاد محلل سياسي؟


هل "السعيد بن سديرة" محلل سياسي؟ ...إلخ عبود ...وسمار...
هل هم صحفيو تقصي؟

للإجابة على هذه الأسئلة نأخذ هذه المعطيات:
من المؤكد أن هناك أطراف متصارعة، كل طرف يملك مجموعة من الملفات بحكم عمله سابقاً أو حالياً... كل طرف يمتلك ملفات عن الآخر...

طرف أول، [قد يكون فرد أو مجموعة]
استعمل "زيطوط"
وطرف ثاني، [قد يكون فرد أو مجموعة]

استعمل أمير
وطرف ثالث،[قد يكون فرد أو مجموعة]
استعمل بن سديرة ...
وأخرون استعملوا هذا الشخص أو ذاك ...من الوسطاء
كان بإمكان هؤلاء أن يجدوا أي أشخاص آخرين غير هؤلاء، لأن العملية لا تحتاج إلى شهادة ولا إلى دبلوم، ولا أي شيء آخر .. فقط يجب أن يكون هذا الشخص أو ذاك يعيش في الخارج لإبعاده عن إمكانية توقيفه وسجنه، وأن يملك حاسوب، وأن تكون لديه إمكانية الاتصال به، أي قنوات توصيل التسريبات له كل مرة إما إلكترونياً أو عن طريق وسطاء أو غيرها من الطرق وهي متعددة بحيث تخفي شخصية المسرب، بالإضافة إلى ما يقول هذا الوسيط الذي هو مكلف بإعلان التسريبات عبر اللايف أو مواقع التواصل أو اليوتيوب أو غيرها ...يعني العناوين الكبرى ...أما الكلام الهامشي والخروج عن النص، فيمكن لصاحبه القيام بذلك بحريته ووفق ما يملكه من مواهب في الخطاب أو الإقناع أو "الكاريزما" حتى يعطي جو مناسب من التشويق والسوبنس والمتعة والإنبهار للمتلقي أوللمستمع والمشاهد بحيث يتعلق هذا الأخير بذلك الكلام أي التسريبات ولا يخرج إلا وهو مقتنع بكل بما جاء فيه ... يعني تحقيق هدف التعبئة والتحشيد والتيئيس وضرب المعنويات وملأ قلبه بالكره والحقد نحو خصم هذا الطرف أو ذاك.

هناك عامل آخر حاسم في هذه العملية وهو المال الذي يقدم لهذا أو ذاك.
وبالتالي فــ "زيطوط" و"أمير" و"بن سديرة" لم يكونوا إلا وسطاء يعيشون في الخارج، وهم ليسوا معارضين لأنهم يعملون مع هذا الشخص الذي كان في السلطة يوماً وينظمون جيوشا من الشعب الذي يتابع حصصهم لهدم قلاع خصوم من يتحكم في هذا الوسيط أو ذاك ، أي يديرون حروبه بالشعب المتابع للحصص مع خصومه ليس خصوم الوسطاء ولكن خصوم من يستخدم الوسطاء، وبالتالي فإن هؤلاء الوسطاء هم جزءٌ أصيل من السلطة سواء مع الذي هو موجود فيها الآن أو مع من غادرها، ... وعملهم يتمثل بالأساس في تمرير رسائل من هذا الطرف أو ذاك من المتخاصمين والمتصارعين للطرف الآخر بحيث يكون الشعب المعبأ في الوسط، ليحمي كل شعب وسيطه وبالتالي مشغله في النهاية ...
وعليه فإن الذي يمشي وراء "زيطوط" أو يمشي وراء "أمير" أو يمشي وراء " بن سديرة" أويمشي وراء"عبود" ... في حقيقة الأمر هو لا يمشي إلا مع من يمد هذا الوسيط أو ذاك بالتسريبات للإنتقام من عدوه وخصمه، وهم في النهاية أطراف خفية غير معروفة لهذا الشعب، وقد تكون أو لا تكون معروفة لهؤلاء الوسطاء لا ندري، الوسطاء وحدهم هم من يملكون الإجابة على ذلك [يمكن يعرفونهم ويمكن لا يعرفونهم] وهذه الأطراف المتخاصمة والمتصارعة اختارت ضحاياها هؤلاء [وسطاء التسريب] الذين باتوا معروفين صورةً وصوتاً، ويتحملون قانوناً ما يقترفه مُشغليهم، فهم الموجودون الآن في الصورة.

إنطلاقاً من ثلاثة أشياء:
الأول، شراء ذممهم بالمال [أموال طائلة].
الثاني، استثمار حقدهم وكرههم نحو النظام والدولة والشعب، وربما كانت لهم في الماضي [عندما كانوا في يستقرون داخل البلد] خلافات شخصية مع مسؤوليهم في السلطة بغض النظر إن كان هؤلاء المسؤولين اليوم موجودين في الحكم أو خرجوا منه.
الثالث، إمكانية أن يكون بعض هؤلاء من المخابرات.
وبالتالي من يقومون بتصفية الحسابات مع بعضهم البعض هم من يسيرون اليوم ذلك الشعب عن طريق الوسطاء أولئك ويتحكمون في اللعبة الدائرة من خلال الملفات والتسريبات، لتسجيل كل طرف نقاط على الآخر في صراعهم على السلطة والنفوذ والمال.
والله تعالى أعلم

ملاحظة: من 1962 إلى يومنا هذا من هو الحاكم الفعلي للجزائر ومن كان يسيطر على الإدارات؟
أكيد تلك الجهة، وهذه الجهة هي المسؤولة على الوضع الحاصل اليوم في بلدنا، هذه الجهة نفسها تتظاهر لطرد جزء من تلك الجهة وتطرح نفسها بديلاً عن ذلك الجزء من تلك الجهة، الحاج موسى، موسى الحاج.
العرب لم يحكموا فعلياً في يوم ما هذا البلد، نحن نحكي عن حكم فعلي وليس مناصب في شكل فتات.









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:29

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc