العلاقات الجزائرية التركية على المحك. - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية

قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

العلاقات الجزائرية التركية على المحك.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2021-04-15, 15:02   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الحاج بوكليبات
محظور
 
إحصائية العضو










Hot News1 العلاقات الجزائرية التركية على المحك.

العلاقات الجزائرية التركية على المحك.



أوردت مصادر مطلعة أنباء حول بوادر أزمة بين الجزائر وتركيا، على خلفية معلومات تقول ذات المصادر إنها "مؤكدة وموثقة"، حول لقاءات تمت بين ممثلين عن السلطات التركية وممثلين عن تنظيم "حركة رشاد".

المصادر أفادت بأن "اجتماعات رسمية جمعت في مناسبتين ممثلين عن الحكومة التركية بعناصر من حركة رشاد"، بمدينتي إسطنبول وأنطاليا، مخبرة عن أن موضوع اللقاءات تمحور حول توفير الدعم اللوجيستي والسياسي بهدف "تقوية التنظيم وتمكينه من الشارع الجزائري".

وأبرزت المصادر أن ما حدث فوق الأراضي التركية، و"انتهى إلى علم السلطات الجزائرية"، حيث توقعت أن يؤدي ذلك إلى توتر العلاقات بين البلدين وهي علاقات قد تبدو في نظر الكثير من المراقبين "في أحسن أحوالها".

وبحسب مصادر "الخبر"، فإن النظام التركي بقيادة الرئيس رجب طيب أردوغان، يكون قد قرر "إضافة على القائمة هدفا جديدا في شمال إفريقيا، هو الجزائر، وذلك عبر تحريك الخلايا النائمة لهذا التنظيم"، الذي تصنفه السلطات الجزائرية على أنه الأكثر تطرفا وخطورة على أمن الدول، في "محاولة المناورة والتدخل عن بعد في الشأن الداخلي للجزائر وبالتالي زعزعة استقرارها".

وما يثير الاستغراب أن قراءات المراقبين الجزائريين وحتى الأجانب، كانت ترى في العلاقات الثنائية بين الجزائر وأنقرة مضربا للمثل في التشاور السياسي والتنسيق الأمني وتبادل الزيارات والتعاون الذي يشمل عدة قطاعات استراتيجية وفي مجال البنى التحتية، وأن العلاقات بين الطرفين "تتمتع بصحّة جيّدة"، غير أن الوقائع المشار إليها سابقا، تؤكد حقيقة مغايرة تماما.

كما أن التواصل المستمر بين الرئيسين عبد المجيد تبون ورجب طيب أردوغان، يفتح الباب واسعا أمام الاستغراب من الأسباب التي أشعلت "الفتنة" بين البلدين.

فضلا عما سبق، فقد كان الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، قد زار الجزائر في 26 جانفي 2020، وهي الزيارة الأولى لرئيس دولة بعد انتخابات 12 ديسمبر 2019، والتي سمحت برسم "أهداف تعاون تنقل العلاقات المثالية إلى مستوى إستراتيجي"، ناهيك عن مستوى الوفد التركي الذي رافق أردوغان، وهم وزراء الخارجية مولود جاويش أوغلو، والدفاع خلوصي أكار، والصناعة والتكنولوجيا مصطفى وارنك، وكذلك رئيس جهاز المخابرات هاكان فيدان.

غير أن استضافة السلطات التركية لأعضاء في "حركة رشاد" والتي تعتبرها المصادر بأنها "استفزازية"، ستضع كل ما تم بناؤه لحد الآن على المحك، وقد يدخل العلاقات إلى "الثلاجة"، خاصة في وقت تفيد تسريبات بوجود مسعى جزائري من أجل تصنيف "حركة رشاد" في قائمة التنظيمات الإرهابية.

وما قد يؤكد هذا الاتجاه، تلميحات البيان الصادر عن آخر اجتماع للمجلس الأعلى للأمن برئاسة الرئيس تبون، من أن "حركات انفصالية وأخرى قريبة من الإرهاب" ستكون هدفا رسميا للتحييد من قبل كل الأجهزة الأمنية الجزائرية بقوة القانون.

وجدير بالذكر أن ما يسمى بـ"حركة رشاد" أضحت محل انتقاد وتحذير داخل الجزائر، وذلك بسبب نشاطها، كما جاء على لسان القانونيين، رضا دغبار، أول أمس، على قناة "الحدث" السعودية، وعويشة بختي، على بلاطو "راديو- أم" قبل أيام.

كل هذه المعطيات التي تستدعي الاهتمام والمتابعة، تدفع نحو التساؤل حول شكل ومضمون الأجوبة التي ستقدمها السلطات التركية لتبرير هذا الانخراط في مسعى ضرب استقرار الجزائر التي لها فيها مصالح اقتصادية وثقافية هامة مقارنة بدول أخرى في المنطقة، خاصة بعد أن صارت منذ 2011 مأوى لقيادات وأتباع تنظيم الإخوان المسلمين المصري ومن دول إسلامية وعربية أخرى، وهو ما يثبت اتهامات عدة عواصم، لحكومة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، باستعمال هذا التنظيم وغيره، كورقة ضغط تركية في دول عربية.
المصدر: موقع الخبر








 


رد مع اقتباس
قديم 2021-04-18, 20:39   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الحاج بوكليبات
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي




تركيا تنفي محاولة "التدخل في المشهد السياسي الجزائري"







نشرت السفارة التركية في الجزائر بيانا، اليوم الأحد، نفت فيه تقارير إعلامية تحدثت عن محاولة "التدخل في المشهد السياسي الجزائري"، مضيفة أن ما قيل بهذا الشأن "ادعاءات لا أساس لها".
وأشار البيان إلى أن "الادعاءات بأن تركيا تحاول التدخل في المشهد السياسي الجزائري، وأنها تصرفت لصالح عناصر معينة، لا تعكس الحقيقة"، مؤكدة أن "هذه الادعاءات تسعى إلى تقويض العلاقات بين البلدين".
وأضاف: "من الواضح أن ناشري هذه الدعاية والإشاعات الكاذبة ... لا يأخذون بعين الاعتبار عمق الروابط الأخوية بين البلدين".
ودعت السفارة "المؤسسات الإخبارية إلى إعادة التحقق من مصادر معلوماتها وإظهار اليقظة المتزايدة بشأن نشر معلومات متضاربة لا أساس لها".

وكانت تقارير إعلامية تحدثت عن "بوادر أزمة بين الجزائر وتركيا"، على خلفية لقاءات مفترضة تمت بين ممثلين عن السلطات التركية وممثلين عن تنظيم "حركة رشاد" المعارض للسلطات الجزائرية.
المصدر: RT









رد مع اقتباس
قديم 2021-04-18, 20:45   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الحاج بوكليبات
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

القوات الجوية المغربية تطلب من تركيا طائرات مسيرة حديثة.

تقدمت القوات الجوية المغربية بطلب للحصول على 12 طائرة "Bayraktar TB2" التركية والتي تعتبر واحدة من أكثر الطائرات المسيرة تطورا، وفقا لموقع "Manadefense" المتخصص بالصفقات العسكرية.
وأفاد موقع "هسبريس" بأن "توجه المغرب بات أكثر صوب الطائرات القتالية بدون طيار، حيث تتوفر القوات المسلحة الملكية على أسطول من هذه الطائرات الهجومية.

وقال: "تتمتع طائرات "Bayraktar" التركية بمجموعة من الخصائص الفنية والقتالية، أهمها قدرتها على تمديد الذخيرة، كما أنها توجد في منطقة رمادية بين قدرات أنظمة الدفاع المضادة للطائرات، مما يدفع إلى استخدام أنظمة متوسطة المدى أثقل وأقل مرونة وأكثر تكلفة في الاستخدام".

المصدر: "هسبريس"









رد مع اقتباس
قديم 2021-04-18, 20:47   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الحاج بوكليبات
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

منصة 123 فيفا لالجيري الفيسبوكية علقت على الخبر بالقول:
"بيان سفارة تركيا بالجزائر جاء في الوقت المناسب وهي إشارة واضحة وصريحة على تخلي تركيا أردوغان و تنصلها التام من حركة رشاد و بالتالي قطع الطريق أمام اي تقارب تركي رشادي في المستقبل تحضيرًا للاعلان الرسمي عن تصنيف الحركة كتنظيم ارها___بي محضور يمنع التعامل والتعاون معه باي شكل من الأشكال".










رد مع اقتباس
قديم 2021-04-18, 20:53   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الحاج بوكليبات
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

"كما تناول مجلس الوزراء بالدراسة والمصادقة ثلاثة مشاريع مراسيم رئاسية قدمها السيد وزير الشؤون الخارجية، تتضمن انضمام الجزائر إلى الاتفاق المؤسس للبنك الأوروبي للإنشاء والتعمير، الموقع بباريس في 29 ماي 1990 وتعديلاته المؤرخة في 30 جانفي 2004 و30 سبتمبر 2011، بالإضافة إلى المصادقة على اتفاق للتعاون مع جمهورية تركيا في مجال النقل والملاحة البحرية".
المصدر: موقع الشروق










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 22:46

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc