أين أنت من كل هذا ؟

[ali trui]

ضحايا نحن في هذا الزمان نمشي بعكس كل شيء، عكس المبادئ عكس القيم، عكس توجهات الإنسانية، فويل لمن يستخدم قلبه وصدقه في هذا الزمان ليتعامل به مع الأشخاص.فنحن في زمانا أسود وقد طغى على كل الألوان وخاصا الأبيض منها.فمقولة هذا العصر" نافق .. تعيش
زمان كثر فيه النفاق والكذب والخيانة ..... اتسائل من اين تأتي لهم القدرة على الكذب ؟؟؟!!
في اي بيئة تربو ؟؟؟ في اي ظرف عاشو ؟؟؟ اليس لهم عقول ليفكرو ويعلمو انه مخجلا ان يكون الانسان كاذبا ؟؟ !! ماذا حصل لقلوبهم لكي تتحول وتصبح حجرا ليقدرو على فعل تلك الافعال ؟؟!! ولماذا ضميرهم مات بل كيف ومتى ؟؟!!!
فأين أنت من كل هذا ؟

[ali trui]

أين ردودكم ومشاركاتكم

[مُحمد رازي]

السلام عليكم
أهلا أخي الكريم

للأسف هذا هو واقع الحال الذي وصلنا إليه
و الذي ينطبق عليه قول رسول الله صلى الله عليه و سلم
" سَيَأْتِي عَلَى النَّاسِ سَنَوَاتٌ خُدَّاعَاتٌ يُصَدَّقُ فِيهَا الْكَاذِبُ وَيُكَذَّبُ فِيهَا الصَّادِقُ , وَيُؤْتَمَنُ فِيهَا الْخَائِنُ , وَيُخَوَّنُ فِيهَا الأَمِينُ , وَيَنْطِقُ فِيهَا الرُّوَيْبِضَةُ "

نسأل الله السلامة

بارك الله فيك أخي و جزاك الله خيرا

[optimism]

السلام عليكم
اين انت من كل هذا ,,,,,,,,,,,,تاهت الاخلاق والقيم والانسانية ,,,,,,,,,ام تهنا
نامل حقا ,,,,,,,,,ان نجد ماتعلمناه
بارك الله فيك

[دمعة وابتسامة]

ايها الفاضل نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا من هذا المنطلق ندرك ان الفتنة في قلوب البشر وبينهم لا يحتويها زمان ولا مكان فكتب التاريخ منذ الازل فيها كلوم مازلت لحد الان تنضح بالدماء والاقلام كل يوم تكتب وتنزف عن القسوة التي اعتلت مفاهيم الناس و افسدت عليهم حياتهم وحياة غيرهم .........................اهي حكمة الله في خلقه .......فقلوب الناس لا يعلمها الا خالقها وهو ادرى بعباده واعلم .
اما نحن فالله المستعان مازلنا في دائرة الضعف نتمنى ونتالم فقط........

[المكارم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

واقع الحال لا يجادل فيه اثنان .. سوداوي بامتياز

أنا ، أنت ، هو ، هي .. جميعنا نراه واقعا أسودا ونقول به

ولا واحد فينا قال يوما : أنا كذّاب .. أنا منافق .. أنا خائن .. أنا سارق ....

فمن ياترى سبب هذا الحال المزري الذي تمرّ به أمتنا ؟

لا أحد !!!!

تحيتي

[ali trui]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دمعة وابتسامة

ايها الفاضل نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا من هذا المنطلق ندرك ان الفتنة في قلوب البشر وبينهم لا يحتويها زمان ولا مكان فكتب التاريخ منذ الازل فيها كلوم مازلت لحد الان تنضح بالدماء والاقلام كل يوم تكتب وتنزف عن القسوة التي اعتلت مفاهيم الناس و افسدت عليهم حياتهم وحياة غيرهم .........................اهي حكمة الله في خلقه .......فقلوب الناس لا يعلمها الا خالقها وهو ادرى بعباده واعلم .
اما نحن فالله المستعان مازلنا في دائرة الضعف نتمنى ونتالم فقط........

شكراً على المرور نفعنا الله واياكم

[ali trui]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المكارم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

واقع الحال لا يجادل فيه اثنان .. سوداوي بامتياز

أنا ، أنت ، هو ، هي .. جميعنا نراه واقعا أسودا ونقول به

ولا واحد فينا قال يوما : أنا كذّاب .. أنا منافق .. أنا خائن .. أنا سارق ....

فمن ياترى سبب هذا الحال المزري الذي تمرّ به أمتنا ؟

لا أحد !!!!

تحيتي

نسأل الله عز وجل أن يهيئ لنا من أمرنا رشداً، وأن يحفظ أمتنا من كل شر وسوء, وألا يجعل الدائرة على أهل الحق، وأن يجعل مآل أمورنا إلى خير، وأن يرينا الحق حقاً, والباطل باطلاً, وأن يجعلنا إخواناً على الحق متراحمين, ولا يجعل بأسنا بيننا..
لك خالص الشكر على كرم مرورك

[رَكان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ali trui

ضحايا نحن في هذا الزمان نمشي بعكس كل شيء، عكس المبادئ عكس القيم، عكس توجهات الإنسانية، فويل لمن يستخدم قلبه وصدقه في هذا الزمان ليتعامل به مع الأشخاص.فنحن في زمانا أسود وقد طغى على كل الألوان وخاصا الأبيض منها.فمقولة هذا العصر" نافق .. تعيش
زمان كثر فيه النفاق والكذب والخيانة ..... اتسائل من اين تأتي لهم القدرة على الكذب ؟؟؟!!
في اي بيئة تربو ؟؟؟ في اي ظرف عاشو ؟؟؟ اليس لهم عقول ليفكرو ويعلمو انه مخجلا ان يكون الانسان كاذبا ؟؟ !! ماذا حصل لقلوبهم لكي تتحول وتصبح حجرا ليقدرو على فعل تلك الافعال ؟؟!! ولماذا ضميرهم مات بل كيف ومتى ؟؟!!!
فأين أنت من كل هذا ؟

السلام عليكم..
المشكلة ليس في وجود الكذب والنفاق والخيانة ..فهذه السلوكات لم يخل منها زمن عبرالتاريخ ..المشكلة أنه هذه السلوكات وغيرها لم تعد كما كان من قبل في نظر الناس لم تعد كبائر السوء من الخلق...
في الماضي القريب حتى لانذهب بعيدا كان الفرد في حيه إن حصل معه امر مفضوح كان يغادر الى منطقة أخرى لأنه يسقط في نظر مقربيه واصدقائه وجيرانه...فلايجد قبولا وحضورا مفرحا كما كان عليه ..فيضيق به المكان فيرحل دونما اخبار عن وجهته...
اليوم لا ..لامشكلة ..يكفي أن تكون صاحب حظوة من منصب أو مال ..وافعل ما تشاء ادخل السجن واخرج ..لايهم ..سيجدون لك ألف عذر ..على ماصدر عنك ..أما اذا كنت ضعيف الحال ...فالحبة يُجعلُ منها قبة ..
ذلك هو الفرق بين الأمس واليوم ..والسلام عليكم..

[ali trui]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَكان

السلام عليكم..
المشكلة ليس في وجود الكذب والنفاق والخيانة ..فهذه السلوكات لم يخل منها زمن عبرالتاريخ ..المشكلة أنه هذه السلوكات وغيرها لم تعد كما كان من قبل في نظر الناس لم تعد كبائر السوء من الخلق...
في الماضي القريب حتى لانذهب بعيدا كان الفرد في حيه إن حصل معه امر مفضوح كان يغادر الى منطقة أخرى لأنه يسقط في نظر مقربيه واصدقائه وجيرانه...فلايجد قبولا وحضورا مفرحا كما كان عليه ..فيضيق به المكان فيرحل دونما اخبار عن وجهته...
اليوم لا ..لامشكلة ..يكفي أن تكون صاحب حظوة من منصب أو مال ..وافعل ما تشاء ادخل السجن واخرج ..لايهم ..سيجدون لك ألف عذر ..على ماصدر عنك ..أما اذا كنت ضعيف الحال ...فالحبة يُجعلُ منها قبة ..
ذلك هو الفرق بين الأمس واليوم ..والسلام عليكم..

اشكر لك مرورك

[ضعيف.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ali trui

ضحايا نحن في هذا الزمان نمشي بعكس كل شيء، عكس المبادئ عكس القيم، عكس توجهات الإنسانية، فويل لمن يستخدم قلبه وصدقه في هذا الزمان ليتعامل به مع الأشخاص.فنحن في زمانا أسود وقد طغى على كل الألوان وخاصا الأبيض منها.فمقولة هذا العصر" نافق .. تعيش
زمان كثر فيه النفاق والكذب والخيانة ..... اتسائل من اين تأتي لهم القدرة على الكذب ؟؟؟!!
في اي بيئة تربو ؟؟؟ في اي ظرف عاشو ؟؟؟ اليس لهم عقول ليفكرو ويعلمو انه مخجلا ان يكون الانسان كاذبا ؟؟ !! ماذا حصل لقلوبهم لكي تتحول وتصبح حجرا ليقدرو على فعل تلك الافعال ؟؟!! ولماذا ضميرهم مات بل كيف ومتى ؟؟!!!
فأين أنت من كل هذا ؟

حينما يصدق الانسان فيخدع مرة ومرتين يصبح له الأمر وكأنه قانون فإن كان له وازع ديني حافظ على ما يملك من صدق أما إن غاب هذا الوازع الديني يختار ذلك الشخص الكذب كقانون جديد ويمتد الأمر حتى نصبح في عالم مليء بالكذب.
لقد أفسدوا طباعهم بأنفسهم فكان أول من مستهم الهلكة هم أنفسهم.
هدانا الله وإياكم لما فيه الخير

[ali trui]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضعيف.

حينما يصدق الانسان فيخدع مرة ومرتين يصبح له الأمر وكأنه قانون فإن كان له وازع ديني حافظ على ما يملك من صدق أما إن غاب هذا الوازع الديني يختار ذلك الشخص الكذب كقانون جديد ويمتد الأمر حتى نصبح في عالم مليء بالكذب.
لقد أفسدوا طباعهم بأنفسهم فكان أول من مستهم الهلكة هم أنفسهم.
هدانا الله وإياكم لما فيه الخير

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

[ali trui]

من لا يشكر الناس لا يشكر الله