¨°o.O («احرصي أختاه على أن يحبك زوجك في الله») O.o°¨ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع

أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

¨°o.O («احرصي أختاه على أن يحبك زوجك في الله») O.o°¨

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-08-05, 19:14   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
سائلة عفو ربها
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية سائلة عفو ربها
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










B11 ¨°o.O («احرصي أختاه على أن يحبك زوجك في الله») O.o°¨


بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

¨°o.O («احرصي أختاه على أن يحبك زوجك في الله») O.o°¨


قال الله عز وجل :"الاخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدوا إلا المتقين" وقال نبينا عليه الصلاة والسلام :"المتحابون في الله على منابر من نور يغبطهم الأنبياء" أو كما قال عليه الصلاة والسلام وجاء في الأثر أن: "ما كان لله دام واتصل وما كان لغير الله انقطع وانفصل"
أيها الكرام :إن الرجل إذا تزوج فبعد مدة من الزواج هو بين حالين :
إما أن يحب زوجه في الله
وإما أن يحبها لشكلها وجمالها
وهناك من ينعم الله عليه فيحب زوجه في الله ويحبها أيضا للجمال الذي أعطاه الله لها ولكن هنا سؤال: أي الحبين أدوم؟ أهو الحب في الله أوالحب الشهواني؟طبعا الذي يبقى ويكون له الدوام بإذن الله هو الحب في الله عز وجل فلتحرصي أيتها الأخت الكريمة إذا تزوجت على أن يحبك زوجك في الله أكثر من حرصك على الجمال الذي سرعان ما ينتهي ويصبح في خبر كان الفعل الماضي الناقص غير التام على إني أذكركن أن التزين للزوج أمر مطلوب في الشريعة ومن حق الزوج على زوجه إذا وصلت إلى هنا ربما تسأل إحداكن فتقول :ماذا أفعل حتى يحبني زوجي في الله لأني أحرص على أن تبقى هذه العلاقة الزوجية كل الحرص؟
الجواب :أولا قبل الزواج إذا تقدم لخطبتك الرجال فاختاري الصالح منهم لأن الذي عكس ذلك لايهمه إلا االجمال وهنا أذكركن بقول العلامة الفاضل الشيخ عبد العزيز بن باز:" العوام هوام
ثانيا :إذا قدر الله وتزوجت بزوج صالح أو كما جاء في المقال الأصلي بسلفي فاحرصي على الصلاة وحافظي عليها في أوقاتها وغضي بصرك ولا تستمعي إلى الغناء وكوني حافظة للغيب ولا تكلفي زوجك ما لا يطيق ولاتفتحي الباب لأي رجل من أقارب الزوج في حال غيابه قال عليه الصلاة والسلام:"لا تدخلوا على المغيبات" وحتى النساء لاتفتحي لأي كانت خصوصا إذا أمرك ألا تفتحي لها فكم من بيت ما فرق شمله إلا النساء قال عليه الصلاة والسلام :"لا تصاحب إلا مؤمنا ولا يأكل طعامك إلا تقي "فاحرصي أن لا تصحبي إلا مؤمنة ولا يأكل طعامك إلا التقيات أقول إن زوجك إذا لاحظ ذالك منك تأكدي إذا كانت تلك الأعمال خالصة لله أنه سيحبك في الله ولو كنت غير جميلة وإذا أحبك في الله فإنه لن يتخلى عنك أبدا ولو تشوهت صورتك بحرق أو غيره فلن يبغي عنك حولا أما المحبوبة لجمالها إذا شوهت صورتها وذهب جمالها فالعلاقة الزوجية تنتهي بالطلاق بل وحتى ولو لم يحصل طلاق فإنها تنتهي بنسيانك وتبديلك بامرأة ثانية تكون في مكانك وتصبح هذه المسكينة كالمعلقة ويصبح ذاك الحب في خبر كان الماضية الناقصة بخلاف المحبوبة في الله فإن مكانتها تبقى في القلب وتكون التضحية بها من أمحل المحال في أي حال من الأحوال وكذالك تنتهي هذه المحبوبة لجمالها إذا كانت امرأة ثانية أجمل منهافاحرصي أيتها الأخت العاقلة على أن يحبك زوجك في الله ولكن تكون تلك الأعمال الصالحة خالصة لله أولا ثم يأتي الإهتمام بالزوج في المرتبة الثانية لأن الله عز وجل لا يقبل أي عمل إلا بشروط ثلاثة :
أن يكون خالصا لله
وأن يكون موافقا لشريعة رسول الله صلى الله عليه وسلم
وأن تكون العقيدة صحيحة
فإذا خلا شرط من هذه الشروط الثلاثة فالعمل غير مقبول ولا تكون الثمرة التي تريدينها وهو أن يحبك زوجك في الله قال الله تعالى :"إنما يتقبل الله من المتقين "قال بعض المفسرين: المتقين يعني الموحدين وقال بعضهم: هم الذين يمتثلون المأمور ويجتنبون المحظور

وفقني الله وإياكم لما يحبه الله ويرضاه وجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن

منقول بتصرف للفائدة

|









 


رد مع اقتباس
قديم 2015-08-05, 20:06   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
همس المشاعر*
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية همس المشاعر*
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لكي اختي على موضوعك الجميل...كلامكي صحيح 100/100لان في الواقع في المستشفيات يوجد شابات صغيرات باهرات في الجمال اصبن بمرض السرطان وحين نسالهن عن حالتهم الاجتماعيه يبكون واول ما يقلن ان ازواجهن تركوهن مند علمهن بهدا المرض...فاول من بيتعد هو الزوج... لهدا كما قلتي ان احب الزوج زوجته في الله ..من المستحيل ان يتخلى عليها في مثل هته الحاله....فبعض الرجال يعطون اهميه كبيره لجمال المراه مع ان هدا الجمال لا يدوم ....










رد مع اقتباس
قديم 2015-08-05, 23:52   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
سائلة عفو ربها
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية سائلة عفو ربها
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك أم فافا وماقلته أيضا صحيح....وانا أيضا أعرف هنا واحدة الله يرحمها حباها الله بجمال ماشاء الله تزوجت وأنجبت وفي وقت من الأوقات مرض زوجها كان الجميع يظنه مرض موته فاعتنت به وكان لا يتحرك نهائيا كل شيئ تقوم به هي اكله مغسله ووووولمدة مايفوق4 سنوات وقدر الله أن يشفى وصار كغابر زمانه ثم سقطت هي مريضة وكان فعلا مرض موتها فلم يصبر عليها كما صبرت عليه فبمجرد تأكده أن مرضها سرطان تزوج عليها فزادت حالها تدهورا بفعله هذا...وماتت رحمها الله وغفر لها...










رد مع اقتباس
قديم 2015-08-07, 12:34   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ام مصعب111
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك









رد مع اقتباس
قديم 2015-08-08, 22:13   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
سائلة عفو ربها
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية سائلة عفو ربها
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

وفيك بارك الله وجزاك خيرا..










رد مع اقتباس
قديم 2015-09-17, 19:51   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
بشـرى
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2015-09-17, 19:55   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
أم عروة
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية أم عروة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

موضوع هام جدا
بارك الله فيك اختي










رد مع اقتباس
قديم 2015-09-17, 20:04   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
سهيلة2013
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2015-09-17, 21:33   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
~أمة الله~
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ~أمة الله~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

موضوع رائع أختي والتفاتة طيّبة
جزاكِ الله خيرا

واسمحي لي بهذه الإضافة ...منقولة للفائدة ، كانت عندي في المفضلة منذ مدّة...

***********


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلى على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


الحب في الله جزاؤه عند الله أن يستظل صاحباه بظل عرش الرحمن يوم لا ظل الا ظله . يستطيع الزوجان المتحابان في الله أن يبنيا حياة زوجية مستقرة تتغشاها السكينة وتسودها الألفة والمودة تذوب في ظلالها الآمنة الخلافات الزوجية وينشأ أبناؤها متحابين، أسوياء بعيدًا عن كل أشكال الانحراف.


كيف يمكن للزوجين أن يتحابا في الله؟ كان محور حديثنا مع الداعية الإسلامي الشيخ…. حيث أكد أن تعميق الحب في الله بين الزوجين يخلق حياة سعيدة، تخشى الله وتخاف عقابه وتقبل على طاعته وتدرك حدود الحلال والحرام، وفيما يلي تفاصيله :




حلاوة الإيمان


ما معنى الحب في الله وكيف يمكن للزوجين أن يتحابا في الله؟
الشيخ : الحب في الله رابطة من أقوى الروابط التي يجتمع في مظلتها المؤمنون, وهي رابطة تنتج في النفس حلاوة الإيمان، قال النبي صلى الله عليه وسلم: 'ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ..'، وحلاوة الإيمان تقوي الرابطة بين المؤمنين، والأوثق من ذلك الرابطة الزوجية التي وضعها المشرع الإسلامي بأنها الميثاق الغليظ، وإذا كانت هذه الرابطة الزوجية مفعمة بحب الله ورسوله فإنها حتمًا سوف تكون قوية ومتماسكة ضد أية تصاعدات أو مشكلات, ويمكن للزوجين أن يتحابا في الله عبر الخطوات التالية :


أولاً : أن يطلب الزوجان من الله تعالى أن يلقي المحبة في قلبيهما ويداوما على هذا الدعاء لأن الله عز وجل هو مالك الملك وما من نعمة إلا وهي بيده.


ثانيًا: عليهما أن يأخذا بالأسباب التي تولد المحبة والألفة من خلال تبادل عبارات المودة والتقدير, فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: 'الكلمة الطيبة صدقة', 'تبسمك في وجه أخيك صدقة' هذا فضلاً عن التخلق بالأخلاق السامية التي تجذب كل طرف إلى الآخر.


ثالثًا:الحرص على الواجبات الدينية يولد المحبة والترابط، أما هجران هذه الفرائض فيولد التقاطع والتدابر ومن ثم تضطرب الحياة الزوجية. -الابتعاد عما حرم الله تعالى من المعاصي والآثام، والإكثار من الطاعات وأعمال المعروف.
يجب على الطرفين أن يتقيدا بأوامر الشرع، فيقوم كل طرف بالحقوق والواجبات الزوجية كما ينبغي, وهذا من شأنه أن يقوي الرابط الزوجي ويوثقه، ويولد في قلوب الأزواج والزوجات محبة الله ورسوله.
ينبغي على الزوجين أيضًا استذكار الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي تشتمل على الترغيب والترهيب، فعلى الزوج أن يرغب زوجته في الأحاديث والآيات التي تدعو إلى إشاعة الألفة والمودة والسكن في أرجاء الحياة الزوجية، وأن يحذرها من أن التهاون في ذلك سوف يؤدي إلى انهيارها وشيوع القلق والاضطراب في أوساطها..




قطعة من الجنة


وما الجوانب الإيجابية للحب في الله على العلاقة الزوجية؟
الشيخ : الحياة الزوجية في ظل الحب في الله تسودها علاقات متينة يراعي فيها العدل والإنصاف وتسود فيها المحبة والألفة: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً} [الروم:21]، وفي ظل الحب في الله يصبح البيت أشبه بقطعة من الجنة حيث الاطمئنان النفسي والاستقرار الأسري، والأمان الزوجي، كما ينشأ الأبناء أسوياء متحابين في الله غير متنازعين أو متشاكين، ومطيعين له سبحانه وتعالى غير عاصين أو مدمنين للمخدرات، وحاجة الأبناء إلى المحبة تفوق حاجتهم إلى الطعام والشراب.
-والحب في الله يخلق أسرة منتجة ومبدعة وذات مهارات متطورة لأنها في هذه الحالة ستأخذ بكل أسباب النجاح والتقدم وهذه هي نتائج الطاعة، فالإيمان يفجر في المرء طاقات وإبداعات كثيرة.
-ويؤدي الحب في الله أيضًا إلى إشاعة الحب بين أسرتي الزوجين, فعندما يرى أهل الزوجة أن الزوج يعاشر ابنتهم بالمعروف فإن ذلك سيدعوهم إلى حب الزوج، وكذلك فيما يرى أهل الزوجة أن زوجة ابنتهم تقدس الحياة الزوجية وتتعامل مع ابنهم وفق مقتضيات الشريعة الإسلامية، فإن ذلك سوف يؤدي إلى تبادل الحب في الأسرتين ومن ثم ترابطهما.




الحصن الحصين




كيف يمكن للأبناء أن ينشأوا في ظل أسرة متحابة في الله؟
الشيخ : الأسرة الآن هي الحصن الحصين والدرع الواقي لحماية الأبناء من الوقوع في الانحرافات والأخطاء، فالأسرة المتماسكة دينيًا والمتحابة في الله تنتج أبناءً مرتبطين بالمساجد، ناجحين في حياتهم، مؤمنين بوجوب هذا النجاح والتفوق، أما الأسرة المفككة البعيدة عن الله عز وجل فإنها تخرج شبابًا منحرفًا، قد يتعاطى المخدرات وقد ينتمي إلى رفقاء السوء. وقد حرص الإسلام على تنشئة الأبناء في ظل الإسلام ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم: 'إن الله ليعجب من الشاب الذي ليس له صبوة' أي إن الله عز وجل يثني على الشاب الذي ليس له شذوذ أو انحراف. ولهذا على الأسرة أن تجتهد قدر الطاقة وأن تنشئ أبناءها على الطاعة وحب الله وحب رسوله صلى الله عليه وسلم.


رفق ولين... مهم جدًا


إلى أي مدى يمكن أن يسهم الحب في الله في تذويب الخلافات الزوجية وتجاوزها؟
الشيخ : الحب في الله يلزم طرفي العلاقات الزوجية بأن يتعاملا برفق ولين، فتلتزم الزوجة بواجباتها ومسؤولياتها ويلتزم الزوج بواجباته ومسؤولياته أيضًا، ويسعى كل منهما إلى عدم ظلم الآخر، وإذا حدث أية خلافات أو عواصف زوجية فإن تجاوزها سيكون أمرًا حصينًا، لأن كلاً منهما يخشى الله ويضع أمامه الآية الكريمة: {قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ} [التوبة:24].
ومن بين مظاهر حب الله عز وجل أن يلتزم الزوجان بما قرره الشارع الحكيم,فتطيع المرأة زوجها وتصوم شهرها وتحصن نفسها، ويقوم الزوج على أمرها فينفق عليها ويطعمها مما يطعم ويكسوها مما يلبس وغير ذلك من التعاليم الإسلامية المقررة.


كيف يمكن للسعادة الزوجية أن تتحقق في ظل الحب في الله؟
الشيخ : كما قلت إن الحب في الله يخلق الألفة والمودة بين الزوجين، والسعادة الزوجية لا يمكن أن تتوفر إلا في ظل محبة الله عز وجل ومحبة رسوله صلى الله عليه وسلم، فقد أمر الإسلام بإنصاف المرأة وأعطاها حقوقها كاملة، وبالتالي فإن التمسك بالإسلام والاقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم، وأمهات المؤمنين كل ذلك سوف يكون مجلبة للسعادة، فقد كان بيت النبي صلى الله عليه وسلم من أكثر البيوت حبًا وطاعة لله، ولذلك كانت السعادة ترفرف عليه.


وما علامات حب الله عز وجل التي يجب أن يدركها الزوجان؟


الشيخ : علامات حب الله التي يجب أن يدركها الزوجان هي:حبه عز وجل باتباع تعاليمه والابتعاد عن نواهيه، وحب النبي صلى الله عليه وسلم بالاقتداء به وحب آل بيته وأزواجه وصحابته والتطلع إلى لقائهم. طاعة الله عز وجل ووضع كل شيء في حياة الإنسان في ميزان الله لمعرفة حلاله وحرامه. تعظيم الله عز وجل وتوقيره والتأدب معه ومعرفة آلائه ونعمه. تحصيل ما يحبه الله ورسوله من الأقوال والأفعال. ترجيح محبة الله تعالى على ما سواها من محبة سائر المخلوقين


منقول للفائدة











رد مع اقتباس
قديم 2015-09-17, 22:11   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
ريـاض
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك









رد مع اقتباس
قديم 2015-09-18, 14:45   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
ام عبد الواحد 2016
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ام عبد الواحد 2016
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

التقرب الى الله يزيد في حب الزوج لزوجته بالتاكيد











رد مع اقتباس
قديم 2015-09-18, 18:44   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
ibtihal18
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك اختي كلام صحيح و جميل جدا لعل هذه حقيقة يغفل عنها الكثير فكل شيء لوجه اللله ستاجرين عليه حتى لو كان حبك او اي شيء تعملينه و تكون بنية لوجه الله سيفقك الله لما يحبه و يرضاه
كثيرا ما حدثني زوجي عن هذا الموضوع و فهمني مليح مليح و كان يقلي اي حاجة ديريها لوجه ربي على الاقل يكون يكون عندك عليه اجر و ليس لوجه الناس او للتظاهر حتى الحب و لنجعله لوجه الله و حقا هذا ما افادنا و الحمد لله










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
(«احرصي, أختاه, الله»), يحبك, o.o°¨, زوجك, ¨°o.o


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:07

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc