مذابح الأرمن.. ذكرى ماثلة في الأذهان - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > صوت فلسطين ... طوفان الأقصى

صوت فلسطين ... طوفان الأقصى خاص بدعم فلسطين المجاهدة، و كذا أخبار و صور لعمية طوفان الأقصى لنصرة الأقصى الشريف أولى القبلتين و ثالث الحرمين الشريفين ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مذابح الأرمن.. ذكرى ماثلة في الأذهان

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2023-08-02, 16:17   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
سندباد علي بابا
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سندباد علي بابا
 

 

 
إحصائية العضو










B11 مذابح الأرمن.. ذكرى ماثلة في الأذهان

مذابح الأرمن.. ذكرى ماثلة في الأذهان



د.معن منيف سليمان

يخيم الحزن على العالم في الذكرى السنوية لمذبحة الأرمن أو الإبادة الجماعية للأرمن أو المحرقة الأرمنية، التي مازالت ماثلة في الأذهان وعصية على النسيان. وهي عمليات قتل متعمّد وممنهج للسكان الأرمن من قبل حكومة تركيا الفتاة في الدولة العثمانية خلال وبعد الحرب العالمية الأولى، وقد تمّ تنفيذ ذلك من خلال المجازر وعمليات الترحيل القسري. ولم تكن مذبحة واحدة، بل عدّة مذابح تبعتها إبادة راح ضحيتها أكثر من مليون ونصف مليون أرمني على يد العثمانيين، الذين مازال أحفادهم وحكّامهم حتى اليوم يواجهون تنديداً دولياً وغضباً واسعاً، بسبب هذه المذابح التي سُجّلت كواحدة من أسوأ الجرائم ضدّ الإنسانية، إذ يعدّ المؤرخون ما حدث أوّل عملية إبادة جماعية في القرن العشرين، فيما تتمسّك أنقرة بالتشكيك فيما هو معلن من جانب الأرمن، وتنفى تسمية “الإبادة الجماعية” كمصطلح دقيق لوصف هذه الجرائم.

كانت البدايات الأولى لإبادة الأرمن في عهد السلطان عبد الحميد الثاني، وكان المسيحيون الأرمن إحدى الجماعات العرقية خلال حكم الإمبراطورية العثمانية. وفي أواخر ثمانينيات القرن التاسع عشر، شكَّل بعض الأرمن منظمات سياسية ساعين إلى مزيد من الإصلاحات في الولايات التي يقيمون ويتركزون فيها، وهي “فان” و”أرضروم” و”بتيليس” و”معمورة العزيز” و”ديار بكر”.

وبعدها نشبت الحرب الروسية العثمانية عام 1877، واستمرّت لمدّة عام، وانتهت بهزيمة العثمانيين. وتمّ توقيع معاهدة سان ستيفانو، وحصل الأرمن لأوّل مرّة في تاريخهم على شرط يقضي بقيام الدولة العثمانية بعمل إصلاحات في الولايات الأرمنية وبإشراف روسي. ولكن الدولة العثمانية لم تنفّذ التزاماتها تجاه الأرمن، واتبع السلطان عبد الحميد سياسة التسويف والمماطلة. بعدها أسس السلطان عبد الحميد ما عُرف بالفرق الحميدية، وهي فرق أو ميليشيات مسلّحة تضم عدداً من الأكراد المتعصّبين. وبدأ السلطان في تغذية أفكارهم بأن الأرمن “كفّار”، ويشكّلون خطراً على الدولة الإسلامية والجامعة الإسلامية. وهنا بدأت المذبحة الأولى، ووقعت بين تلك الفرق والأرمن فيما بين عامي 1894- 1896، وراح ضحيتها ما بين 100- 150 ألفاً. هذه المذبحة سُميت بـ”المذبحة الحميدية” نسبة للسلطان عبد الحميد، وبسببها أطلقت عليه وسائل الإعلام الغربية لقب “السلطان الأحمر” لسفكه الدماء.

وبعد ذلك أُرغم السلطان عبد الحميد على إعلان الدستور عام 1908، بعد ضغوط من حزب “الأحرار العثمانيين”، أعقبه خلع السلطان. وحدثت صراعات بين أنصاره ممن أطلق عليهم “الرجعيون الراديكاليون”، وأعضاء “الأحرار الدستوريون”. وفي خضم تلك الصراعات، وقعت مذبحة الأرمن الثانية عام 1909، وراح ضحيتها نحو 30 ألف مسيحي، معظمهم من الأرمن.

وفي أثناء سنوات الحرب العالمية الأولى (1914-1918) واصلت السلطات العثمانية اضطهادها المنظّم للأرمن وقامت بحملات كبيرة من التهجير القسري لمئات آلاف السكان من قراهم وأراضيهم وإعادة توطينهم في مناطق أخرى من الإمبراطورية، وبخاصة في بلاد الشام وسورية، تحت سقف قانون “التهجير”. وفي ذلك الوقت خرجت في تركيا فكرة جديدة لجمع ما تبقى من الدولة، فتمّ اقتراح عمل دولة تركية نقية الدماء والتخلّص من كافة الملل الأخرى وتهجيرها. وأطلقت السلطات كافة المسجونين ممن أطلق عليهم “المتوحشون”، وشكّلت منهم ميليشيات لمرافقة الأرمن المهجرين إلى حلب في سورية. وخلال تلك الرحلة، ارتكبت أفظع الجرائم الإنسانية.

ففي يوم 24 نيسان من عام 1915، اعتقلت السلطات العثمانية، تحت قيادة حكومة “تركيا الفتاة”، ما يقرب من 600 شخص من مثقفي وأعيان المجتمع الأرمني في العاصمة العثمانية القسطنطينية، وقامت بترحيلهم إلى منطقة أنقرة ليلقى معظمهم حتفهم في نهاية المطاف.

وسار الآلاف من الأرمن على أقدامهم في ظروف قاسية، دون طعام أو شراب، إلى حلب. وتسابق المتوحشون من الميليشيات العثمانية إلى بقر بطون الحوامل من النساء والرهان على نوع الأجنة في بطونهم، وقتل من يتوقف منهم عن السير طلباً للراحة. إلى ذلك، ارتكبت مذابح وثقها محامٍ سوري اسمه “فايز الغصين” كان في تلك الأثناء منفياً. وفي طريقه للمنفى شاهد بعينيه تلك الفظائع وجمعها في كتاب له أطلق عليه “المذابح في أرمينيا”، صدر عام 1917، ونشرت قطوف منه صحيفة “المقطّم” المصرية.

وطبقاً للإحصاءات التي أصدرها الأرمن حول أعداد ضحايا هذه المجازر، فإن ما يقرب من 1.5 مليون أرمني قتلوا جراء هذه السياسة القمعية المنظمة قبل سقوط الدولة العثمانية في نهاية الحرب العالمية الأولى. وبحسب المؤرخ والمدرّس بالمعهد الفرنسي للجغرافيا السياسية (الجيوبوليتيكا)، “ريمون كيوركيان”، فإن “الأرمن قد أبيدوا باسم القومية، المرض الذي نخر عظام أوروبا آنذاك، التي كان هدفها تطهير الأمة من العناصر الأجنبية، (الميكروبات) كما كان يطلق عليهم في هذا العهد”.

وتنفيذاً لأوامر الحكومة المركزية في القسطنطينية، قام الضباط العثمانيون وحلفاؤهم بعمليات إطلاق نار واسعة وترحيل بمساعدة مدنيين محليين. قتلت الأجهزة العسكرية والأمنية العثمانية ومساعدوها غالبية الرجال الأرمن في سن القتال، إلى جانب آلاف النساء والأطفال. كما تعرّضت المسيرات المهجّرة للأرمن، التي كانت من الشيوخ والنساء والأطفال الناجين، إلى “هجمات وحشية” من ضباط الإقليم والعصابات البدوية والعصابات الإجرامية والمدنيين، ليلقى مئات الآلاف من الأرمن حتفهم قبل وصولهم إلى المخيمات.

وبحسب المؤرخ “أرنولد توينبي”، فإن الحكومة التركية استخدمت على نحوٍ منهجي الوضع العسكري الطارئ لتفعيل سياسة سكانية على المدى الطويل، تهدف إلى تعزيز العناصر التركية في الأناضول على حساب السكان المسيحيين (أساساً الأرمن، ولكن أيضاً من الآشوريين والسريان). ووفق ما نشرته وثائق أرمينية وأمريكية وبريطانية، وفرنسية، فإن الحكومة التركية استهدفت عمداً السكان الأرمن في الأناضول، حيث أصدرت تعليمات من القسطنطينية وتأكدت من تنفيذ تلك التعليمات من خلال عملائها وإداراتها المحلية. وأتت المبادرة والتنسيق من دائرة الحكم مباشرة، ولعل أبرزهم طلعت باشا (وزير الداخلية)، وإسماعيل أنور باشا (وزير الحرب)، وبهاء الدين صقر (المدير الميداني للمنظمة الخاصة)، ومحمد ناظم (زعيم التخطيط الديموغرافي).

ومن بين دوافع تلك العملية، وفق “توينبي”، سعي النظام العثماني إلى ترسيخ مكانته وقت الحرب والتمويل لتحويل الأناضول إلى “التتريك”، وذلك بمصادرة أصول الأرمن المقتولين أو المرحّلين. وكان إعادة توزيع ممتلكات الأرمن دافعاً لكثير من الأشخاص العاديين للمشاركة في الهجوم على الأرمن.

ويقول الأرمن إن الآلاف من أسلافهم تعرّضوا للتعذيب والاغتصاب ومصادرة الممتلكات. وسيق كثير منهم لمسافات طويلة عبر الجبال والسهول بلا طعام أو شراب. فكان من لم يُقتل في “المذابح” مات جوعاً أو عطشاً خلال عملية الترحيل إلى الصحراء في سورية.

ويقدّر مؤرخون أن نحو مليوني أرمني كانوا يعيشون في أراضي الدولة العثمانية مع بداية الحرب العالمية الأولى عام 1914. وبحلول عام 1922، انخفض عددهم إلى 400 ألف فقط. ما يؤّكد حدوث “الإبادة الجماعية”.

إلا أن الأتراك، ورغم اعتراف تركيا بالإبادة الجماعية في المدّة الواقعة بين 1919 -1920، وإلقاء القبض على الجناة من الضباط الأتراك، تراجعت عن ذلك مع ظهور الحركة القومية التركية، التي أصدرت عفواً عامّاً بحق الجناة. ومنذ ذلك الحين، فإن جميع الحكومات التركية المتعاقبة منذ تأسيس الدولة التركية الحديثة على يد مصطفى كمال أتاتورك الملقب بـ “أبو الأتراك”، اعتمدت سياسة الإنكار ورفض الاعتراف بالإبادة الجماعية.

وتنفى الجمهورية التركية، الدولة التي خلفت الدولة العثمانية، وقوع المجازر وترفض تسمية “الإبادة الجماعية” كمصطلح دقيق لوصف هذه الجرائم، وفي السنوات الأخيرة وجهت دعوات متكرّرة لتركيا للاعتراف بالأحداث بأنها “إبادة جماعية”.

وبدءاً من عام 2015، قامت معظم حكومات وبرلمانات دول العالم، مثل دول سورية وأمريكا اللاتينية وكندا، وقبرص، ولبنان، والفاتيكان، وروسيا، وكذلك الولايات المتحدة الأمريكية، والبرلمان الأوروبي ومجلس الكنائس العالمي ومنظمة حقوق الإنسان، إلى جانب الأمم المتحدة؛ بالاعتراف بأن الأحداث التي حصلت للأرمن كانت “إبادة جماعية”.

واليوم يسعى الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان” إلى تغيير الخريطة الديموغرافية في شمالي سورية من خلال العدوان على الأراضي السورية والقيام بعمليات تطهير عرقي مشابهة لما جرى مع الأرمن مقتدياً بسيرة أسلافه من سلاطين بني عثمان. بهدف تهجير السكان الأصليين واستبدالهم بالإرهابيين التكفيريين الموالين لنظامه، لتنفيذ مطامعه وأهدافه في إحياء الإمبراطورية العثمانية البائدة.

المصدر: مجلة البعث الأسبوعية








 


رد مع اقتباس
قديم 2023-08-02, 16:19   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
سندباد علي بابا
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سندباد علي بابا
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لماذا السلطة (جماعة مشروع الجزائر فرنسية) بالتحالف مع الإسلاميين (جماعة مشروع الخلافة العثمانية) وجماعة فرنسا (جماعة تمازعا الرومانية) المتواجدين في السلطة يحاربون القوميين العرب أمثالنا؟









رد مع اقتباس
قديم 2023-08-02, 17:01   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
سندباد علي بابا
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سندباد علي بابا
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أنا لست نادماً على كل ما كتبته ولو قدر للتاريخ أن يرجع بنا إلى الوراء سأكتب نفس الشيء الذي كتبته بكل التفاصيل التي كتبتها في ما سبق.

لن أندم يوماً أني وقفت في وجه الخراب العربي سنة 2011.

لن أندم أنني وقفت في وجه الإخوان.

لن أندم على خياراتي السياسية والفكرية وعلى مواقفي التي أصابت عدة جهات التي أطلقتها وسأظل أحتفظ بها وأطلقها وأرددها في مناسبة وفي غير مناسبة










رد مع اقتباس
قديم 2023-08-02, 17:14   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
سندباد علي بابا
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سندباد علي بابا
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جماعة مشروع الجزائر فرنسية + جماعة مشروع الخلافة العثمانية + جماعة تمازعا الرومانية يعملون على الانتقام منا كل له أسباب خاصة به من الانتقام منا لكن من المؤكد أنها بسبب مواقفنا السياسية وكتاباتنا.


هذا السجن لنا في مدينة في الجنوب وخلق ظروف اجتماعية وفي العمل سيئة وتعطيل مصالحنا الدراسية والحياتية على مدار 7 سنوات أو أكثر ليس صدفة بل هو عمل مقصود.









رد مع اقتباس
قديم 2023-08-02, 17:40   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
سندباد علي بابا
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سندباد علي بابا
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

إن التحالف بين روسيا بوتين وتركيا أردوغان يستغله الكراغلة والإخونج الآن لقضاء مصالحهم وحوائجهم عند سلطات البطحة الذي جناح من السلطة تجمعه تحالفات قوية مع روسيا.
كما ويستغل الكراغلة والإخونج في البطحة هذا التحالف بين موسكو- أنقرة للانتقام من خصومهم حتى لو كان هؤلاء الخصوم من المتعاطفين مع موسكو.
سيأتي اليوم الذي يظهر فيه أردوغان ووجهه القبيح وطموحه الشخصي الذي يتعدى حدود صبر موسكو وسأذكر موسكو وقتها بخطئها ليس في تحالفها فهو تحالف الضرورة ولكن في التضحية بالمتعاطفين معها لصالح تركيا واخونج تركيا









رد مع اقتباس
قديم 2023-08-02, 20:46   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
boho
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

[QUOTE=سندباد علي بابا;3998477141][left][right][font=amiri][size=4]أنا لست نادماً على كل ما كتبته ولو قدر للتاريخ أن يرجع بنا إلى الوراء سأكتب نفس الشيء الذي كتبته بكل التفاصيل التي كتبتها في ما سبق.

لن أندم يوماً أني وقفت في وجه الخراب العربي سنة 2011.

لن أندم أنني وقفت في وجه الإخوان.

لن أندم على خياراتي السياسية والفكرية وعلى مواقفي التي أصابت عدة جهات التي أطلقتها وسأظل أحتفظ بها وأطلقها وأرددها في مناسبة وفي غير مناسبة
للاسف الشديد ما كتبته ييدل على شيء واحد و هو انك خاءن و عميل للاستدمار الفرنسي المتوحش انا مصدوم فعلا كيف يجرؤ واحد مثلك ان يحول نفسه الى بوق لاخمج استدمار في تاريخ البشرية و هو الاستدمار الفرنسي
كما ان اسمك يدل على انك مسلم و انت تشرك فمك في منتدى جزاءري رغم ان معلم الجزاءريين و مرجعهم في هذه الاامور قال بشكل اكثر من صريح : لو ان فرنسا طلبت مني ان اقول لا اله الا الله فلن اقولها, وانت تعبد فرنسا العنصرية اكبر عدو للاسلام و المسلمين, وفي منتدى جزاءري: هذه قمة الخيانة و العمالة.
سوف ابذل كل جهدي مع الجزاءريين الذين مازلوا بعقولهم و لم يصابوا بجنون المال السهل لنحاكمك بتهمة تمجيد الاستدمار لانها جريمة يعاقب عليها القانون الجزاءري يا .......










رد مع اقتباس
قديم 2023-08-06, 14:02   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
سندباد علي بابا
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سندباد علي بابا
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[QUOTE=boho;3998477149]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سندباد علي بابا مشاهدة المشاركة
[left][right][font=amiri][size=4]أنا لست نادماً على كل ما كتبته ولو قدر للتاريخ أن يرجع بنا إلى الوراء سأكتب نفس الشيء الذي كتبته بكل التفاصيل التي كتبتها في ما سبق.

لن أندم يوماً أني وقفت في وجه الخراب العربي سنة 2011.

لن أندم أنني وقفت في وجه الإخوان.

لن أندم على خياراتي السياسية والفكرية وعلى مواقفي التي أصابت عدة جهات التي أطلقتها وسأظل أحتفظ بها وأطلقها وأرددها في مناسبة وفي غير مناسبة
للاسف الشديد ما كتبته ييدل على شيء واحد و هو انك خاءن و عميل للاستدمار الفرنسي المتوحش انا مصدوم فعلا كيف يجرؤ واحد مثلك ان يحول نفسه الى بوق لاخمج استدمار في تاريخ البشرية و هو الاستدمار الفرنسي
كما ان اسمك يدل على انك مسلم و انت تشرك فمك في منتدى جزاءري رغم ان معلم الجزاءريين و مرجعهم في هذه الاامور قال بشكل اكثر من صريح : لو ان فرنسا طلبت مني ان اقول لا اله الا الله فلن اقولها, وانت تعبد فرنسا العنصرية اكبر عدو للاسلام و المسلمين, وفي منتدى جزاءري: هذه قمة الخيانة و العمالة.
سوف ابذل كل جهدي مع الجزاءريين الذين مازلوا بعقولهم و لم يصابوا بجنون المال السهل لنحاكمك بتهمة تمجيد الاستدمار لانها جريمة يعاقب عليها القانون الجزاءري يا .......
أنت تعبر عن صورة صغيرة للتطرف الإسلاماوي في بلدنا بخاصة ومنطقتنا بعامة والذي بدأ يطل برأسه من جديد أنت متطرف

البطحة في خطر.. بعد ظهور مظاهر التسعينيات ومنها خطاب الكراهية التي تبثه أنت في هذه اللحظة.

كل مقالاتي هي ضد فرنسا.. أيها الغلام العثماني ..









رد مع اقتباس
قديم 2023-08-06, 14:11   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
سندباد علي بابا
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سندباد علي بابا
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

كيف أصبح عداء الأتراك للعرب في تركيا “مُخيفاً ومُفزِعاً”

“رأي اليوم”- خالد الجيوسي:


يبدو أن عداء الأتراك ليس محصورًا باللاجئين السوريين، الذين يُحمّلونهم مسألة مُقاسمتهم لقمة العيش، والتسبّب بالانهيار الاقتصادي، والتضخّم، بل ذلك عداءٌ أوسع وأكبر، ويتعلّق بعداء تركي مُتأصّل ضد كُل ما هو عربي مع وجود استثناءات وصفت نفسها بالأتراك العُقلاء الذين يُحبّون أشقاءهم العرب.


هذا العداء بدأ من عدم تحمّل اللوحات المكتوبة باللغة العربيّة، وإزالتها، وصولاً لدعوات لمنع رفع الأذان بالعربيّة، والعودة لرفعه باللغة التركيّة، ومُرورًا بترحيل حتى المُقيمين الشرعيين العرب في البلاد، وأخيرًا حوادث الاعتداء المُتفرّقة ضد لاجئين عرب، أبرزها حادثة اعتداء جمع من مُواطنين أتراك على فتى يمني (14 عامًا) بدأت بمُشاحنة كلاميّة مع فتى تركي بعُمره، وانتهت بنقل الفتى اليمني إلى المستشفى، وشقيقه الذي تدخّل لإنقاذه.

واللّافت في هذه الواقعة، التي حاولت السلطات التركيّة لململة آثارها، بأن حادثة ضرب الفتى من قبل مواطنين أتراك، لم تحدث في شارعٍ عام، بل وقعت في مجمع سكني يقوم على حمايته رجال أمن، هؤلاء الذين لم يتدخّلوا، الأمر الذي دفع للاعتقاد بأنهم وافقوا على ضرب الفتى اليمني بشكلٍ أو بآخر، ما أثار امتعاض وغضب الشارع العربي ضدّ الأتراك.


حالة العداء المُتنامية ضد العرب في تركيا، يُحاول حزب “العدالة والتنمية” الحاكم عدم تبنّيها، ومُواصلة رفع شعار “المُهاجرين والأنصار”، وتحميل أحزاب المُعارضة التركيّة مسؤوليّتها، ومن خلال التركيز أن حملات ترحيل اللاجئين الحكوميّة تُسمّى حملات ترحيل طوعيّة وليست قسريّة، وإلقاء القبض عليهم وتسجيل انتهاكات بحقّهم، ما هي إلا تصرّفات فرديّة من رجال أمن سيُحاسبوا عليها، وليست أوامر عُليا، وذلك وفقاً للرئيس التركي ووزير داخليّته.

وفي حين لا يقبل الأتراك بقاء لوحات المحال باللغة العربيّة في بلادهم، يُريدون فرض لغتهم على الشمال السوري “المُحتل” والخاضع لفصائل مُوالية لتركيا والتي تُواصل الحكومة السوريّة التأكيد على ضرورة الانسحاب التركي منه، حيث أقدمت تلك الفصائل على تغيير اسم مدرسة ابتدائيّة من آمنة بن وهب، إلى “الشهيد التركي دوران كسكين”، وهو أمر أغضب السوريين، ودفعهم لإزالة الاسم، وأدّى لغضب شعبي سوري ضد حملة مجالس محليّة مُعينّة تركيّاً لتغيير أسماء والأماكن العامّة في الشّمال السوري شملت العديد من المدارس السوريّة، لشطب الهُويّة العربيّة السوريّة إمعاناً في الاحتلال التركي للمنطقة، وحنيناً للماضي الاستعماري العثماني.









رد مع اقتباس
قديم 2023-08-06, 18:37   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
سندباد علي بابا
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سندباد علي بابا
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

...................










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 08:06

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc