|
النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الرأسمالية والليبيرالية نظامان فاشلان وإليكم الدليل.
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2021-09-26, 14:27 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
قرأت "الرأسمالية والليبيرالية نظامان فاشلان وإليكم الدليل." فبحثت في مقالك عن الفشل و دليله فلم أجد
آخر تعديل ابونهى 2021-09-26 في 14:28.
|
||||
2021-09-26, 18:33 | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم اخي ابو نهى بلا لقد قالها اخي الكاتب الكبير الحاج بوكليبات العديد من المرات وفي فقرات متكررة...
وبصورة غير مباشرة... تحياتي |
||||
2021-09-26, 19:33 | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
وعليك السلام و رحمة الله، بسط لي و لو حالة من العديد، و ماهي مظاهر فشل النظامين -من كلام الكاتب الكبير -
ما فهمته من المقال أن الكاتب يرى أن نجاح الغرب يرجع بنسبة كبيرة إلى نهب ثروات الغير، و هي رؤية مشروعة. |
||||
2021-09-27, 09:03 | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
[أنا] مجرد مواطن هوايتي الكتابة تحياتي لكما رفقي العزيزين... علي وأبو نهى |
||||
2021-09-27, 09:00 | رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
[أنا] مِثلك من رواد المنتدى أحاول أن أدلو بدلوي هنا في مواضيع تهم الكثير من الناس وأعلق عليها وفق فهمي لها قد تقنع البعض وقد يرفضها البعض الآخر .. هذا الأمر طبيعي فالاختلاف سنة.. |
||||
2021-09-27, 08:55 | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
1 – كونه بنى نجاح اقتصاده على تراكم ثرواته المنهوبة من الدول التي استعمرها في العالم وبخاصة بلدان العالم الثالث فهذا دليل جامع على فشل ذريع للاقتصاد الليبيرالي، فالاقتصاد الرأسمالي لم يخلق الثروة من العدم ولم يخلقها بجهوده الخاصة [من خلال الإبداع والإبتكار كنظريات علمية] كل هذا هراء، الإقتصاد الرأسمالي نجح وحقق الرفاهية والتي تصدرها منظومته السياسية كنظام مثالي ليس بعده أي نظام وليس قبله أي نظام يذكر من الأنظمة الاقتصادية الوضعية البشرية التي عرفتها الإنسانية منذ وجودها وإلى أن يرث الأرض في اعتقاد معتنقي هذا النظام، اليوم العالم كله مُعجبٌ بهذا الاقتصاد الذي بني على الاستعمار والاحتلال والاستغلال وعلى الفوارق الطبقية وعلى العنصرية وعلى اللامساواة بحجة الاختلافات والقدرات الفردية حتى في داخل المجمتعات الغربية التي تتبناه، كما أن الكثير من الليبيراليين عندنا يبشرون به ويحاولون القضاء على ما تبقى من دول اجتماعية للسير على نمط ومنوال الدول الرأسمالية المتوحشة، لكن هذه الدول تملك القدرات على الاستمرار في ها النظام بفعل الاستعمار بأنواعه والاحتلال وقلب الأنظمة السياسية التي تمتلك الثروات ولا تمتلك القوة لحمايتها ليظل تدفق وتراكم الثروة مستمراً وبالتالي بقاء هذا النظام لأطول وقت ممكن، ولكن ماذا عن دول العالم التي ستتخلى على أشكال نظم الدولة الاجتماعية وتبنيها للنظام الرأسمالي ماذا تفعل عند انتهاء تراكم ثرواتها التي جنته من بيعها لمقدرات بلدانها للشركات المتعددة الجنسيات الرأسمالية؟ 2- كون الثروات التي راكمتها الدول الرأسمالية على جماجم ملايين الشعوب وعلى حروب عالمية مدمرة متواصلة حتى لحظة كتابة هذه السطور يُسقِط أي حديث عن الليبيرالية وقيمها: الحريات والديمقراطية وحقوق الإنسان، حتى في داخل ما يسمى الدول الغربية الليبيرالية ذلك أن هناك حدود لكل شيء، يمنعون مثلاً أحزاباً سياسية تتبنى الشيوعية ويرون فيها خطراً على مصالح الرأسماليين وليس المجتمعات الغربية الرأسمالية وهذا يتناقض مع مبدأ الحرية السياسية فــ " المكارثية" تلك المحاكمات التي جرت في أمريكا في السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي كانت بمثابة محاكم تفتيش تم فيها متابعة مشاهير الفن والأدب والفكر الأمريكي واتهامهم بالشيوعية وهي نقطة سوداء في جبين النظام الليبيرالي الذي يدعي أنه يكفل الحرية الشخصية للناس، ومحاربة "دونالد ترامب" اليوم والذي هو ليس شيوعي لمجرد أنه لم يأتي من الدائرة الضيقة للدولة العميقة [دولة شركات العائلات الكبرى] يُحارب وينتزع منه الحكم الذي أخذه ديمقراطياً بأكثر من 73 مليون أمريكي صوتوا عليه وتم اللعب على أصوات الناخبين الأمريكيين من خلال التصويت الإلكتروني، وهم يحاربون الحرية الاجتماعية أي حرية التدين فالإسلام فوبيا مثلاً في الغرب شكل آخر من أشكال الفشل التي وقعت فيها الليبيرالية التي تتبنى الحرية الاجتماعية ...إلخ. العبد الفقير إلى الله تعالى [الفقير في كل شيء] الحاج بوكليبات |
||||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc