|
أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
سيندم الشعب المصري مستقبلا لو يختار مرشح الاخوان المسلمون
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2012-06-16, 23:57 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
سيندم الشعب المصري مستقبلا لو يختار مرشح الاخوان المسلمون
سيندم الشعب المصري مستقبلا لو يختار مرشح الاخوان المسلمون راح تكون دكتاتورية لو يفوزو الاخوان وراح ترجع مصر طبق الاصل كدولة ايران وراح يرجع المرشد هو كل شئ مثل مرشد ايران بالضبط ... ومن يخالفه فهو - كافر - يجوز قتله وتكفيره .... والاخوان سيسيطرون على كل مؤسسات الدولة المصرية او التونسية ويحاولون في ليبيا ..... وسيندم الشعب المصري والتونسي ارجو ان يختار المصريون - احمد شفيق - لانه لو يعمل غلط ازاحته سهلة ليس كالاخوان ... وان يختار التونسيون - محمد الهاشمي - الدولة الدينية خطر خطر خطر ... لان كل فرقة دينية ترى الدين بمفهومها فقط ومصلحتها واللهم اني بلغت ... والله احمي دولنا الاسلامية ....
|
||||
2012-06-16, 23:58 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
مع السلامة للملتفى ............... تحياتي خاصة للعضو ع/ش |
|||
2012-06-17, 00:05 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
السلام عليكم
أبادلك نفس التحية أخي بلال وها أنا أول من يرد على موضوعك لأقول إن شاء الله يكون خير لانتمنى سوى الخير للجميع تحياتي لك وماطولش الغيبة بالتوفيق |
|||
2012-06-17, 00:30 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
ان شاء الله يفوز الدكتور مرسى ولو كره المضللون اعداء الدين اللهم انصر الحق وازهق الباطل ان الباطل كان زهوقا |
|||
2012-06-17, 00:39 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
الدولة الدينية كما تزعمون لا تتماشى و اهواء المنافقين يا رومانسى ههههههههههههههههه |
|||
2012-06-17, 01:33 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
اللي فهم حاجة يخبرني
|
|||
2012-06-17, 03:42 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
مقدم برنامج الاتجاه المعاكــس / فيصل القاسم درزي ممانع هو نفسه لم يستطع الحديث عن خيانة الدروز لعروبتهم وانضمامهم للجيش الصهيوني اذ يبلغ عدد الدروز في الجيش الصهيوني قرابة 9 أو 11 ألف جندي , يتفوقون على الصهاينة بالحقد والبغض على المسلمين يعاني الفلسطينيين منهم أكثر مما عانوه من الصهاينة وفق الدرزي بمقال رائـــع يتحدث فيه عن التنويريين والليبراليين والعلمانيين المنافقين الطائفيين , علما أنه هو نفسه لم يفوت الفرصة لتمرير طائفيته ! لهذا السبب يصعب الوثوق بأتباع الديانات الباطنيــة ليبراليون منافقون وعلمانيون طائفيون من فضائل الثورات العربية المباركة أنها أزالت الأقنعة عن الكثير من الوجوه الثقافية والفكرية والسياسية العربية، فقد "سقط القناع عن القناع"، كما قال الراحل محمود درويش يوماً، فبان الاعورار والعور والعورات وأوراق الشجيرات التي تستر بها الكثيرون من المدعين والمنافقين والكذابين. فكم أمطرنا مدعو العلمانية والليبرالية مثلاً بوابل من المقالات والتنظيرات اللامتناهية. وكم شنوا الحملة تلو الأخرى على بقية التيارات والكثير من الأنظمة السياسية، إلى حد أننا كدنا أن نصدقهم، بعد أن بدوا لنا، في كتاباتهم، كما لو أنهم رسل الحضارة والتنوير وتحرير العقول. لكن، كما قال الرئيس الأمريكي الراحل إبراهام لينكولن لأحد وزرائه:" يمكنك أن تكذب على بعض الناس طوال الوقت، ويمكنك أن تكذب على كل الناس بعض الوقت، ولكن لا يمكنك أن تكذب على كل الناس كل الوقت". فلما جد الجد، واندلعت الثورات، وحدث الفرز الحقيقي، لم يعد بإمكان أحد التلطي وراء أقنعته المزيفة وواجهاته الثقافية والفكرية المفبركة، فسقط جدار الكذب والتدليس، وانكشف المستور. لنتذكر كم قرأنا من المقالات على مدى الأعوام الماضية لأشخاص تلطوا وراء قناع الليبرالية والعلمانية والديمقراطية. ومن شدة حماسهم لتلك التيارات، ظننا، وكل الظن إثم في هذه الحالة، أنهم قادمون إلى عالمنا لتحريره من الجهل والخزعبلات والطغيان والشمولية والديكتاتورية لكثرة ما حثونا على التخلي عن عقائدنا القديمة، الدينية منها والسياسية كونها السبب الرئيس في تأخر مجتمعاتنا وتخلفها. فكم رأينا هؤلاء المدّعين وهم يهاجمون مثلاً الإسلاميين "الظلاميين" كما كانوا يسمونهم. وكم نادوا بالليبرالية والعلمانية والتحضر. لكن ما أن سقط أول "هُبل" عربي حتى راحت تتكشف عوراتهم. وبدلاً من التهليل لبدء سقوط الديكتاتوريات التي طالما تظاهروا بأنهم ضدها ومع تخليص الشعوب من ويلاتها، راحوا يتململون في أماكنهم خوفاً على مستقبلهم، لا بل زادوا من هجماتهم على الإسلاميين الذي أخذوا يكتسحون صناديق الاقتراع في العديد من البلدان العربية. لماذا أيها العلمانيون والتنويريون المزعومون؟ ألم تصدعوا رؤوسنا بالديمقراطية وضرورة حسمها عبر صناديق الاقتراع؟ لماذا لا تجارون رغبة الشعوب الثائرة وخياراتها؟ لماذا تريدون فرض توجهاتكم على الشعوب؟ لماذا بدأتم تترحمون على الطواغيت الساقطين والمتساقطين؟ ألم تزعموا يوماً أنكم ضد الطغيان؟ لقد عرفت يوماً كاتباً ظنناه لكثرة ما كتب في الديمقراطية أنه جان جاك روسو العرب، فإذ به مجرد مخبر صغير وتابع ذليل لأحد الطواغيت الساقطين، بدليل أنه شعر بأن الأرض تزلزلت تحت أقدامه عندما سقط رئيسه. ومما فضحه، وفضح أمثاله أكثر، أنه، ما أن رأى بصيص أمل لعودة أحد ذيول النظام الساقط إلى الساحة السياسية حتى راح يدافع عن ذلك الذيل بقوة منقطعة النظير، لعل الديكتاتورية التي عاش في كنفها يوماً تعود. لم يكن ذلك الكاتب وأمثاله لا ليبراليين ولا علمانيين ولا تنويريين ولا "ضرّاب السخن"، بل مجرد كتبة مزيفين متدثرين بأقنعة الليبرالية والعلمانية والتنوير المزعوم؟ وفي بلد آخر كان أحدهم يمطرنا يومياً تقريباً بمدرار من المقالات التنويرية والعلمانية والليبرالية العتيدة، إلى حد أنه كاد أن يحصل على لقب "جاك بيرك" العرب أو ابن رشد عصره. لكن ما أن اندلعت الثورة في بلاده، وحدث الفرز الاجتماعي والشعبي والثقافي والسياسي، حتى راح ذلك العلماني الكاذب يتلطى وراء جدران طائفته. لقد سقط صاحبنا فوراً من عالم التنوير والحضارة العالمية والعلمانية والليبرالية التي كان يتظاهر بها إلى حضن الطائفة الضيق جداً، فراح يزيد من هجماته المسعورة على التيارات الشعبية الجارفة كالتيار الإسلامي وغيره، مما فضحه وفضح طائفيته البغيضة أكثر فأكثر. لقد كان ذلك المدّعي وغيره، يعيّر الإسلاميين مثلاً بأنهم متعصبون ومنغلقون وظلاميون، فإذا به أكثر تعصباً لطائفته من عتاة التكفيريين. وحدث ولا حرج عن انغلاقه الشديد الذي لا يريد الانفتاح على السواد الأعظم من المجتمعات العربية ألا وهم المسلمون. أين تنويركم يا سيادة العلماني الفظيع؟ أين العالم الواسع الذي كنتم تنادون به وتتشدقون ببنائه؟ لماذا لجأتم فوراً إلى جحر الطائفية عند أول هزة شعبية؟ أليس من المفترض أن تنحازوا إلى جانب الشعوب المظلومة التي ادعيتم زوراً وبهتاناً أنكم مظلومون مثلها؟ لماذا انحزتم للطواغيت الذين اهتزت الأرض تحتهم لمجرد أنكم تنتمون معهم إلى نفس المذهب؟ كيف تختلفون عن المذهبين الآخرين أيها العلمانيون المدّعون؟ لماذا أصبح الفائزون في الانتخابات الديمقراطية الجديدة مرفوضين لمجرد أنهم من غير طائفتكم أيها الليبراليون الكاذبون؟ قال ليبرالي قال. كم قد فوجئت عندما رأيت أحد الأكاديميين الذين درسوا في أعرق الجامعات الغربية ينقلبون فوراً إلى طائفيين منغلقين صغار عندما اهتز، تحت ضربات الثوار، النظام الذي يناصرونه على أسس طائفية. أهذه الإنسانية الشكسبيرية التي درستموها في الأدب؟ أين تبخر الأدب الإنساني العظيم الذي قرأتموه في أشعار "ويردزويرث" وروايات "جيمس جويس"؟ ما أبشع بعض اليساريين الذين أمضوا أعواماً في زنازين الطغاة، ولما ثار الشعب على أولئك الطواغيت، راح أولئك اليساريون ينحازون لهم، لا لشيء إلا لأن التيار الذي بدأ يقوى في وجه الطغاة هو تيار إسلامي يختلف معهم مذهبياً وطائفياً. قال يساري قال. وينسحب النفاق العلماني والتنويري والليبرالي على شخصيات كبيرة ذائعة الصيت كنا نعتقد أنها نظيفة من النزعات الطائفية والمذهبية الضيقة، فإذا بها في حضيض السلفية الطائفية، فالثورات لا تكون ثورات حقيقية، في رأي تلك الشرذمة العلمانية المدعية، إلا إذا كانت من لون مذهبي أو طائفي سياسي معين. أما الديمقراطية التي تفرز إسلاميين فليست ديمقراطية برأيهم، مع العلم أن الشعوب اختارت يوماً النازيين بطريقة ديمقراطية، فما بالك أن تختار الإسلاميين المنبثقين من رحم الأمة، بغض النظر عن اختلافنا أو اتفاقنا معهم ومع توجهاتهم. وكي لا أبدو كما لو أنني أصولي، لا بد من التنبيه إلى أنني أختلف مع الأحزاب الدينية كثيراً جداً، لكن لا بد من احترام فوزها في أي انتخابات ديمقراطية، وإلا كنا منافقين وأفاقين كأولئك الليبراليين والعلمانيين والتنويريين المزعومين المفضوحين الذين أعادتهم الثورات العربية المباركة مشكورة إلى جحورهم خالدين فيها، وبئس المصير. المقال يستحق الوقوف عنده ووضعه كموضوع مستقل باختصار شديد أي انسان يدعي الأنسنة ويطالب بدولة المؤسسات والديموقراطيــة فأتهمه بالطائفيــة , دورك هو البحث والتقصي عن أي ديانه أو مذهب هو عليه كي تتفرغ لنقده نقدا بناءا هادفا لتعريتة كمثقف وناقد وناشط حقوقي الخ ما يطبلون ويضحكون به على أنفسهم |
|||
2012-06-17, 05:53 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
اللهم اشف مرضى المسلمين |
|||
2012-06-17, 06:35 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
مادام العدو الايراني يحذر المصريين ان ينتخبوا على شفيق ومادام الاخوان المسلمون يضعون ايديهم في ايدي المجوس القذرة فانا ندعو الله ان يهدي الشعب المصري كي يختار المرشح شفيق في الانتخابات الرئاسية |
|||
2012-06-17, 11:02 | رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2012-06-17, 11:38 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
انا اوافق بلال على كلامه لان الاخوان وشفيق وجهان لعملة واحدة ان الاخوان يستعملونن الدين للوصول للسلطة فحسب ماذا فعلت النهضة في تونس هل اغلقت الحانات هل جعلت الاسلام المصدر الاول للتشريع انهم يخدعوننا باسم الدين ونحن نصدقهم.......اللهم بلغنا الخلافة الاسلامية الحقى....امين |
|||
2012-06-17, 11:42 | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم
|
||||
2012-06-17, 11:54 | رقم المشاركة : 13 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2012-06-17, 12:10 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
اخي بلال شعب مصر ليس كشعب ايران ولن يقبل ما تتحدث به ومحمد مرسي تحدث في جميع النقاط ولو خلف في ذلك سينال عقابه من الشعب كله مهما فعل حتي لو قتل منا مليون او اثنين من شعب مصر حتي تحرر الدوله من كل شخص مغتصب وانا علي يقين ان مرسي والاخوان لن يفعلوا ما تقوله فأخوان مصر ليس كأخوان ايران وتذكر كلامي هذا |
|||
2012-06-17, 15:35 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
على أساس أن شفيق مرشح الفلول اللي حكموا مصر 30 سنة و رماوها للتهلكة |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الوووووووووو |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc