في كل مرة يثبت الكثير من اشباه المعارضة انهم لا خير فيهم ولا امل مرجو منهم وعيب حتى ان يقولون عن انفسهم انهم جزائريين هل يعقل في قمة الازمة وفي اخطر مرحلة تمر بها الجزائر عوض ان يساهمو في الحل او تفويت الفرصة على اعداء الامة تجدهم ينتقدون وينظرون لك بل يذهب البعض منهم لتمني الشر وتمني السقوط للجزائر ونسي هاذا الجنس المتعفن في الفكر انو حين تسقط الجزائر لا يبقى لهم شي يعارضونه نعم اختلاف الافكار وطريقة القيادة تتغير من شخص الى شخص لكن لا ينبغي ان نختلف على الاسسيات والمبادئ وسلامة الوطن اللذي يحمي ويتسع للجميع الامس واليوم الارهاب يحاول كل مرة ان يتسلل الى الجزائر عبر الحدود فنجد ونسمع من يقدم لهم الدعم بدفاع عنهم وعن اجرامهم بكل الطرق حتى مرض الرئيس وجدوه فرصة لسب والقدح وطلاق الشائعات بل اثبتو انهم مجرد منافقين يحملون قلوب قاسية فهم ينتقدون كل من طلب الشفاء الى الرئيس هم لا يريدون لرئيس الشفاء ولا يريدون لهاذا الوطن ان يفرح بل حسدوه حتى في حزنه وخوفه على صحة رئيسه لكن على هاذي المعارضة التافهة وعلى الجالسين في فنادق فرنسا وبريطانيا لن تنكسر الجزائر وللجزائر رجال عاهدو الله والشهداء انو الجزائر ستبقى عصية على الاعداء وسيبقى الجيش حامي الوطن ومفشل احلامكم الخائبة ** جزائري مل نفاق من يدعون انفسهم معارضة ** ** المجد والخلود لشهداء الابرار والى شهداء الواجب الوطني