خير الانتساب الانتساب الى الاسلام - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأنساب ، القبائل و البطون > منتدى القبائل العربية و البربرية

منتدى القبائل العربية و البربرية دردشة حول أنساب، فروع، و مشجرات قبائل المغرب الأقصى، تونس، ليبيا، مصر، موريتانيا و كذا باقي الدول العربية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

خير الانتساب الانتساب الى الاسلام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-02-02, 10:55   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
**عابر سبيل **
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية **عابر سبيل **
 

 

 
إحصائية العضو










B11 خير الانتساب الانتساب الى الاسلام

***********************************









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-02-02, 17:57   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أرسلان
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

أحسنت أخي .










رد مع اقتباس
قديم 2012-02-04, 00:04   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
elhabib2013
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرحمان الرحيم وصلى الله وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم اما بعد
كل إنسان له أصل فلا يستطيع أي شخص أن ينكر أصله وإلا فلا أصل له لكن لاينبغي الغلو في هذا والتفاخر هذا من جهة اما من جهة أخرى
فإن خير أصل هو أصل الحبيب صلى الله عليه وسلم وخير نسل هو نسله وهذا لاينكره أي شخص لأنه أفضل الخلق أجمعين فالعرب لهم الفضل ولا فخر فهذا شرف من الله سبحانه وتعالى منحه إياهم أن جعل نبي آخر الزمان منهم وهو أفضل الأنياء والمرسلين ’،
صلى الله عليه وعلى آله الشرفاء الأطهار فالله اختاره ونقاه من أصلاب الظراف والبطون الشراف حتى ولد طاهرا منقى ومصفى ،مبرءا من كل عيب فعن ابن عمر رضي الله عنهما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الله اصطفى كنانة من ولد إسماعيل ،واصطفى من كنانة قريشا واصطفى من قريش بني هاشم واصطفاني من بني هاشم وعنه أيضا صلى الله عليه وسلم : أن الله تعالى خلق الخلق فاختار منهم بني آدم واختار من بني آدم العرب واختار من العرب مضر ثم اختار من العرب قريشا ثم اختار من قريش بني هاشم ثم اختارني من بني هاشم فلم أزل خيارا في خيار وله حديث آخر يقول فيه :أتاني جبريل عليه السلام فقال يامحمد : إن الله بعثني فطفت مشرق الأرض ومغربها،وسهلها وجبلها ، فلم أجد حيا خيرا من العرب ثم أمرني فطفت فلم أجد حيا أفضل من قريش ثم أمرني فطفت فلم أجد حيا أفضل من بني هاشم ثم أمرني أن أختار من أنفسهم (بفتح الفاء) فلم أجد نفسا خيرا من نفسك. صدق الصادق الأمين فهذا فضل العرب وهو فضل من الله ولافخر
من جهة أخرى أفضل القوم جميعا هو نسل الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم وهو نسله الطاهر المفضل والمكرم على الجميع بصريح الآيات والأحاديث ولافخر
بسم الله الرحمان الرحيم ( إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُم تطهيرا) ايضا قوله تعالى : ( قل لا أسالكم عليه أجراً إلا المودة في القربى ) وهم ال البيت الاشراف وعن موسى بن علي بن رباح اللخمي عن أبيه عن عقبة بن عامر قال :
" خطب عمر بن الخطاب إلى علي بن أبي طالب ابنته من فاطمة ، و أكثر تردده إليه ،
فقال : يا أبا الحسن ! ما يحملني على كثرة ترددي إليك إلا حديث سمعته من رسول
الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( كل سبب ونسب منقطع يوم القيامة الا سببي ونسبي ) : فأحببت أن يكون لي منكم أهل البيت
سبب و صهر . فقام علي فأمر بابنته من فاطمة فزينت ، ثم بعث بها إلى أمير
المؤمنين عمر ، فلما رآها قام إليها فأخذ بساقها ، و قال : قولي لأبيك : قد
رضيت قد رضيت قد رضيت ، فلما جاءت الجارية إلى أبيها قال لها : ما قال لك أمير
المؤمنين ؟ قالت : دعاني و قبلني ، فلما قمت أخذ بساقي ، و قال قولي لأبيك قد
رضيت ، فأنكحها إياه ، فولدت له زيد بن عمر بن الخطاب ، فعاش حتى كان رجلا ، ثم
مات " . أخرجه أبو بكر الشافعي في " الفوائد " ( 73 / 257 / 1 ) فهم خيار القوم ولافخر لأنه فضل من الله فالله أوجب علينا مودتهم والرسول دعانا لحبهم وموالاتهم كما قال الإمام الشافعي يا آل بيت رسول الله حبكم فرض من الله في القرآن أنزله يكفيكم من عظيم الفخر أنكم من لم يصل عليكم لا صلاة له وقال :

يا راكباً قف بالمحصب من منى واهتف بقاعد خيفها والناهض سحراً إذا فاض الحجيج إلى منى فيضاً كملتطم الفرات الفائض إن كان رفضاً حب آل محمد فليشهد الثقلان أني رافضي وقال :

إذا في مجلس نذكر علياً وسبطيه وفاطمة الزكية يقال تجاوزوا يا قوم هذا فهذا من حديث الرافضية برئت إلى المهيمن من أناس يرون الرفض حب الفاطمية ، والحمد لله ولا فخر فيا فوز من أحبهم










رد مع اقتباس
قديم 2012-02-04, 09:19   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
**عابر سبيل **
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية **عابر سبيل **
 

 

 
إحصائية العضو










A16

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة elhabib2013 مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمان الرحيم وصلى الله وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم اما بعد
كل إنسان له أصل فلا يستطيع أي شخص أن ينكر أصله وإلا فلا أصل له لكن لاينبغي الغلو في هذا والتفاخر هذا من جهة اما من جهة أخرى
فإن خير أصل هو أصل الحبيب صلى الله عليه وسلم وخير نسل هو نسله وهذا لاينكره أي شخص لأنه أفضل الخلق أجمعين فالعرب لهم الفضل ولا فخر فهذا شرف من الله سبحانه وتعالى منحه إياهم أن جعل نبي آخر الزمان منهم وهو أفضل الأنياء والمرسلين ’،
صلى الله عليه وعلى آله الشرفاء الأطهار فالله اختاره ونقاه من أصلاب الظراف والبطون الشراف حتى ولد طاهرا منقى ومصفى ،مبرءا من كل عيب فعن ابن عمر رضي الله عنهما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الله اصطفى كنانة من ولد إسماعيل ،واصطفى من كنانة قريشا واصطفى من قريش بني هاشم واصطفاني من بني هاشم وعنه أيضا صلى الله عليه وسلم : أن الله تعالى خلق الخلق فاختار منهم بني آدم واختار من بني آدم العرب واختار من العرب مضر ثم اختار من العرب قريشا ثم اختار من قريش بني هاشم ثم اختارني من بني هاشم فلم أزل خيارا في خيار وله حديث آخر يقول فيه :أتاني جبريل عليه السلام فقال يامحمد : إن الله بعثني فطفت مشرق الأرض ومغربها،وسهلها وجبلها ، فلم أجد حيا خيرا من العرب ثم أمرني فطفت فلم أجد حيا أفضل من قريش ثم أمرني فطفت فلم أجد حيا أفضل من بني هاشم ثم أمرني أن أختار من أنفسهم (بفتح الفاء) فلم أجد نفسا خيرا من نفسك. صدق الصادق الأمين فهذا فضل العرب وهو فضل من الله ولافخر
من جهة أخرى أفضل القوم جميعا هو نسل الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم وهو نسله الطاهر المفضل والمكرم على الجميع بصريح الآيات والأحاديث ولافخر
بسم الله الرحمان الرحيم ( إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُم تطهيرا) ايضا قوله تعالى : ( قل لا أسالكم عليه أجراً إلا المودة في القربى ) وهم ال البيت الاشراف وعن موسى بن علي بن رباح اللخمي عن أبيه عن عقبة بن عامر قال :
" خطب عمر بن الخطاب إلى علي بن أبي طالب ابنته من فاطمة ، و أكثر تردده إليه ،
فقال : يا أبا الحسن ! ما يحملني على كثرة ترددي إليك إلا حديث سمعته من رسول
الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( كل سبب ونسب منقطع يوم القيامة الا سببي ونسبي ) : فأحببت أن يكون لي منكم أهل البيت
سبب و صهر . فقام علي فأمر بابنته من فاطمة فزينت ، ثم بعث بها إلى أمير
المؤمنين عمر ، فلما رآها قام إليها فأخذ بساقها ، و قال : قولي لأبيك : قد
رضيت قد رضيت قد رضيت ، فلما جاءت الجارية إلى أبيها قال لها : ما قال لك أمير
المؤمنين ؟ قالت : دعاني و قبلني ، فلما قمت أخذ بساقي ، و قال قولي لأبيك قد
رضيت ، فأنكحها إياه ، فولدت له زيد بن عمر بن الخطاب ، فعاش حتى كان رجلا ، ثم
مات " . أخرجه أبو بكر الشافعي في " الفوائد " ( 73 / 257 / 1 ) فهم خيار القوم ولافخر لأنه فضل من الله فالله أوجب علينا مودتهم والرسول دعانا لحبهم وموالاتهم كما قال الإمام الشافعي يا آل بيت رسول الله حبكم فرض من الله في القرآن أنزله يكفيكم من عظيم الفخر أنكم من لم يصل عليكم لا صلاة له وقال :

يا راكباً قف بالمحصب من منى واهتف بقاعد خيفها والناهض سحراً إذا فاض الحجيج إلى منى فيضاً كملتطم الفرات الفائض إن كان رفضاً حب آل محمد فليشهد الثقلان أني رافضي وقال :

إذا في مجلس نذكر علياً وسبطيه وفاطمة الزكية يقال تجاوزوا يا قوم هذا فهذا من حديث الرافضية برئت إلى المهيمن من أناس يرون الرفض حب الفاطمية ، والحمد لله ولا فخر فيا فوز من أحبهم
هناك خط رفيع جدا بين حب النسب والتفاخربه بغية ايداء الناس فالحدر الحدر
(تِلْكَ الدَّارُ الآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الأرْضِ وَلا فَسَادًا…) (القصص/ 83).
قال الله تعالى في (الآية 18 من سورة لقمان): (… إِنَّ الله لَا يُحبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ)، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "إنّ الله أوحى إليّ أن تواضعوا حتى لا يفخر أحد على أحد ولا يبغي أحد على أحد".
إنّ العجب والتفاخر والمباهاة من الآفات الخطيرة التي يمكن أن تصيب نفس الإنسان، فتصرفه عن الثناء على المنعم عزّ وجلّ، إلى طلب الثناء من الناس بما لا يستحق، وتشغله عن الإنكسار والخضوع لله الخالق بالتكبّر والتعالي على خلق الله. ولهذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ثلاث مهلكات: شح مطاع، وهوى متبع، وإعجاب المرء بنفسه"، وفي بيان خطورة تلك الآفات على الفرد والمجتمع تتحدّث الدكتورة رشيدة عبدالسلام.
وتستهل حديثها موضحة أنّ من آيات الله عزّ وجلّ أن خلق الناس مختلفين في كثير من الأمور، فكلٌّ له طباعه وأخلاقه وتصرّفاته التي تختلف عن غيره. كما أنّهم ليسوا متساوين في أنسابهم وأعراقهم وأوضاعهم المادية وامتداداتهم الأسرية، قال تعالىفي (سورة الزخرف في الآية 32): (… نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا سُخْرِيًّا…)، ولله عزّ وجلّ حكمة في ذلك، ولكن هذا الإختلاف لا يعني أفضلية أحد على أحد. فليس الغني بأفضل من الفقير، ولا ذو الحسب والنسب بأفضل من ذي النشأة المتواضعة، لأنّ كلُّ ما يتمتع به المرء هو رزق من عند الله عزّ وجلّ يهبه لمن يشاء من عباده. والأفضلية أساسها التقوى، التي تتضمّن كل معاني الخير والصلاح في النفس ومع الآخرين، إلا أنّ بعض الناس قد يجعل من نسبه أو وضعه الإجتماعي أو المادي مصدراً للفخر والمباهاة، وقد نهى ديننا الحنيف عن التفاخر والتعالي على الناس بسبب النسب، وجعله من بقايا الجاهلية. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أربع في أمتي من خصال الجاهلية لا يتركونهنّ: الفخر في الأحساب والطعن في الأنساب، والاستقساء بالنجوم والنياحة". وفي صحيح مسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلمقال: "مَنْ أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه".
إنّ للنسب مكانة بين الناس، لذلك لم يأت الإسلام بإلغائه نهائياً، وإنّما دعا إلى تهذيبه وعدم التفاخروالتعالي على الناس بسببه. وما جعل الله الناس شعوباً وقبائل إلا لأجل أن يعرف بعضهم بعضاً بتميز القبيلة والجنس كالتميّز بالاسم لا لأجل التفاخر، قال تعالى في (الآية 13 من سورة الحجرات): (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ).









رد مع اقتباس
قديم 2012-03-30, 11:09   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
احمد الطيباوي
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










Icon24

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ramzi damazi مشاهدة المشاركة
الانتساب الى الاسلام
20674 حدثنا عبد الله حدثني أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا ابن نمير حدثنا يزيد بن أبي زياد بن أبي الجعد عن عبد الملك بن عمير عن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن أبي بن كعب قال انتسب رجلان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أحدهما أنا فلان بن فلان فمن أنت لا أم لك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم انتسب رجلان على عهد موسى عليه السلام فقال أحدهما أنا فلان بن فلان حتى عد تسعة فمن أنت لا أم لك قال أنا فلان بن فلان ابن الإسلام قال فأوحى الله إلى موسى عليه السلام أن هذين المنتسبين أما أنت أيها المنتمي أو المنتسب إلى تسعة في النار فأنت عاشرهم وأما أنت يا هذا المنتسب إلى اثنين في الجنة فأنت ثالثهما في الجنة
موضوع هام جدا (الافتخار بالاصل والنسب والبلد )

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته_ السلام على من امن بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا
اخوانى فى الله ظهرت بين المسلمين ظاهره جاهليه ولايدركون مدى خطورتها الا وهى التفاخر بالاصل وغيره (الاصل والنسب والحسب والجاه والسلطان والبلد والجنسيبه ومثل ذالك كثيرا)
فاردت ان ابحث فى الموضوع واطرحه عليكم فوجدت ان الموضوع خطير جدا وكبير لدرجه انه يحتاج الى وقت طويل وكثير من الصفحات فترى الكثير يختم كلامه بكلمات لا يدرى خطورتها مثل (احفاد الفراعنه واصلى كذا وانا من كذا والكويتى والمصرى والعربي والامازيغي الخ وانا كدا وكدا
اخوانى سوف اترك لكم الكلام والتعليق ولكن بعد ان تقراؤ هذه الكلمات البسيطه الواسعه فى المعنى وهى منقوله وهى كالاتى
(الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده.. وبعد:-
أحبتي في الله...
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته...

فإن التفاخر بالنسب والجنس محرم وهو من بقايا خصال الجاهلية التي أبطلها الإسلام وجعل التفاضل بين الخليقة بالتقوى والعمل الصالح حيث قال الله تعالى في محكم كتابه الكريم(( يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير)) وقال تعالى (( إنما المؤمنون إخوة )).


وبعد تلك الآيات الكريمات فيجب على المرء أن يدرك ويعي ذلك تماما حتى لا يقع في المحظور.. والحمد لله حيث أن ديننا الحنيف عالج جميع القضايا التي تخطر على البال وغير ذلك حيث أن هذا الدين هو الدين الكامل الذي لا تشوبه أي شائبة.. وأكتفي بهذا القدر فخير الكلام ما قل ودل وأسأل الله تعالى أن يجمعنا وإياكم في طاعته.. وصلى الله على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم)
واخيرا اود ان اذكركم (نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فمن ابتغى العزه بغيره اذله الله)
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
شكرا جزيلا طيبا كريما على هذا الكلام الطيب الكريم
يا اخي في الله الاستاذ رمزي دمازي الكريم الطيب بارك الله فيكم و دتم اوفياء لهذا المنتدى الكريم الذي زينته مشاركاتكم العطرة الطيبة الجميلة









رد مع اقتباس
قديم 2012-03-31, 10:41   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
**عابر سبيل **
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية **عابر سبيل **
 

 

 
إحصائية العضو










M001

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد الطيباوي مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
شكرا جزيلا طيبا كريما على هذا الكلام الطيب الكريم
يا اخي في الله الاستاذ رمزي دمازي الكريم الطيب بارك الله فيكم و دتم اوفياء لهذا المنتدى الكريم الذي زينته مشاركاتكم العطرة الطيبة الجميلة
السلام عليكم

في الحقيقة انا لست استادا ولكن تلميد في حضرتكم اساتدتي الافاضل

بارك الله فيك اخي على كلامك الطيب وارجو من الله تعالى ان الجميع يحدو حدوك في طريقة معالجة هده المواضيع الحساسة وان يعو وزنها وان يكون هدفنا المشترك توحيد امتنا الاسلامية على اساس الدين الواحد والصفات المشتركة والعادات والتقاليد التي تجمعنا كا شعب جزائري يعيش ويتعايش ويكون الاحترام والاخوة هو مبدا الصدق لنا

والله يجيب الخير









رد مع اقتباس
قديم 2012-09-15, 13:12   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
**عابر سبيل **
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية **عابر سبيل **
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الطفل الأمريكي الذي أسلم.............ماشاء الله


أحضرت له أمه كتباً عن كل الأديان وبعد قراءة متفحصة, قرر أن يكون مسلماً قبل أن يلتقي بمسلم واحد.


أريد أن أصبح مصوراً لأنقل الصورة الصحيحة عن المسلمين.


يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: كل مولود يولد على الفطرة, فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه". وقصة اليوم ما هي إلا مصداق لهذا الحديث الشريف. فقد ولد ألكساندر فرتز لأبوين مسيحيين في عام 1990م. وقررت أمه منذ البداية أن تتركه ليختار دينه بعيداً عن أي تأثيرات عائلية أو اجتماعية. وما أن تعلم القراءة والكتابة حتى أحضرت له كتباً عن كل الأديان السماوية و غير السماوية. وبعد قراءة متفحصة, قرر ألكساندر أن يكون مسلماً! وقد شغف حباً بهذا الدين لدرجة أنه تعلم الصلاة, وتعرف على كثير من الأحكام الشرعية, وقرأ التاريخ الإسلامي, وتعلم الكثير من الكلمات العربية, وحفظ بعض السور, وتعلم الأذان.


كل هذا بدون أن يلتقي بمسلم واحد! وبناء على قراءاته قرر أن يكون اسمه الجديد "محمد عبد الله تيمناً بالرسول الذي أحبه منذ نعومة أظفاره.


ابتدأني هو بالسؤال هل أنت حافظ؟ قالها بالعربية.! - قلت له لا, وأحسست بخيبة أمله.


تابع يقول ولكنك مسلم وتعرف العربية أليس كذلك؟. وأمطرني بأسئلة عديدة هل حججت؟ هل قمت بأداء العمرة؟ كيف تحصل على ملابس الإحرام؟هل هي مكلفة؟ هل بإمكاني شراؤها هنا أم يبيعونها في السعودية فقط؟ .


ما هي الصعوبات التي تعاني منها كونك مسلماً في جو غير إسلامي؟". - لقد توقعت أن يذكر أشياء تتعلق بزملائه أو مدرسيه, أشياء تتعلق بأكله أو شربه، أو بالطاقية البيضاء التي يرتديها، أشياء تتعلق بالغترة التي يلفها على رأسه أو بوقوفه مؤذناً في الحديقة العامة قبل أن يصلي, ولكن جوابه كان غير متوقع وكان هادئاً وممزوجاً بالحسرة "تفوتني بعض الصلوات في بعض الأحيان بسبب عدم معرفتي بالأوقات


ما هو الشيء الذي جذبك للإسلام؟ لماذا اخترت الإسلام دون غيره؟


-سكت لحظة ثم أجاب لا أدري, كل ما أعرفه أنني قرأت عنه وكلما زادت قراءتي أحببته أكثر .


هل صمت رمضان؟. - ابتسم وقال نعم لقد صمت رمضان الماضي كاملاً والحمد لله, وهي المرة الأولى التي أصوم فيها, لقد كان صعباً وخاصة في الأيام الأولى". ثم أردف "لقد تحداني والدي أنني لن أستطيع الصيام, ولكني صمت ولم يصدق ذلك .


ما هي أمنيتك؟. - فأجاب بسرعة عندي العديد من الأمنيات, أتمنى أن أذهب إلى مكة المكرمة وأقبل الحجر الأسود .


لقد لاحظت اهتمامك الكبير بالحج, هل هناك سبب لذلك؟ . تدخلت أمه و لأول مرة لتقول إن صور الكعبة تملأ غرفته, بعض الناس يظن أن ما يمر به الآن هو نوع من الخيال, نوع من المغامرة التي ستنتهي يوماً ما, ولكنهم لا يعرفون أنه ليس جاداً فقط, بل إن إيمانه عميق لدرجة لا يحسها الآخرون. علت الابتسامة وجه محمد عبد الله و هو يرى أمه تدافع عنه, ثم أخذ يشرح لها الطواف حول الكعبة وكيف أن الحج هو مظهر من مظاهر التساوي بين الناس كما خلقهم ربهم بغض النظر عن اللون والجنس والغنى والفقر. ثم استطرد قائلاً: إنني أحاول جمع ما يتبقى من مصروفي الأسبوعي لكي أتمكن من الذهاب إلى مكة المكرمة يوما ما, لقد سمعت أن الرحلة ستكلف قريباً من 4 آلاف دولار, ولدي الآن 300 دولار .. علقت أمه قائلة في محاولة لنفي أي تقصير من طرفها :ليس عندي أي مانع من ذهابه إلى مكة ولكن ليس لدينا المال الكافي لإرساله في الوقت الحالي.


ما هي أمنياتك الأخرى؟. - أتمنى أن تعود فلسطين للمسلمين, فهذه أرضهم وقد اغتصبها الإسرائيليون منهم. نظرت إليه أمه مستغربة فأردف موحياً أن هناك نقاشاً سابقاً بينه وبين أمه حول هذا الموضوع: أمي, أنت لم تقرئي التاريخ, إقرئي التاريخ, لقد تم اغتصاب فلسطين.


و هل لديك أمنيات أخرى؟. أمنيتي أن أتعلم اللغة العربية و أحفظ القرآن الكريم.


ماذا تريد أن تصبح في المستقبل؟. - أريد أن أصبح مصوراً لأنقل الصورة الصحيحة عن المسلمين. لقد شاهدت الكثير من الأفلام التي تشوه صورة المسلمين, كما شاهدت العديد من الأفلام الجيدة عن الإسلام والتي أصدرها أشخاص أعتبرهم مثلي الأعلى وقد اعتنقوا الإسلام في الستينيات. وسأقوم بدراسة الإسلام في جامعة أكسفورد, لقد قرأت أن لديهم برنامجاً جيداً في الدراسات الإسلامية.


هل تود أن تدرس في العالم الإسلامي؟. فأجاب بالتأكيد, خاصة في الأزهر. تدخلت أمه لتقول "هل شاهدتم فيلم الملوك الثلاثة؟ إنه فيلم عن حرب الخليج, إنه فيلم رائع. و هنا أعرب محمد عن امتعاضه قائلاً " إنه فيلم سيئ, لم أحبه على الإطلاق" و هنا أردفت أمه قائلة : إنه لا يحبه لأن الجنود الأمريكيين قاموا بقتل بعض المسلمين بدون سبب, ولكنه فيلم جيد بشكل عام!.


هل تجد صعوبة في مجال الأكل؟ و كيف تتفادى لحم الخنزير؟. الخنزير حيوان وسخ جداً, أنا استغرب كيف يأكلون لحمه, أهلي يعلمون أني لا آكل لحم الخنزير لذلك لا يقدمونه لي, وإذا ذهبنا إلى مطعم فإنني أخبرهم أني لا آكل لحم الخنزير.


هل تصلي في المدرسة؟. نعم, وقد اكتشفت مكاناً سرياً في المكتبة أصلي فيه كل يوم. وحان وقت صلاة المغرب, فنظر إلى قائلاً: هل تسمح لي بالأذان؟، ثم قام وأذّن في الوقت الذي اغرورقت فيه عيناي بالدموع!



منقول ..........










رد مع اقتباس
قديم 2012-09-17, 11:48   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
**عابر سبيل **
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية **عابر سبيل **
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

:dj_1 7::dj_17 :










رد مع اقتباس
قديم 2012-09-20, 10:02   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
محمدزكي
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اخي العزيز مشكور علي الموضوع:

بس يا اخي هناك اشياء تترتب علي علم النسب مثل الاحكام الشرعية فمثلا تحريم الصدقة علي اهل البيت فهذا حكم شرعية ولا ينتطبق الا اذا علمنا من هم اهل البيت وتوثيق انسابهم والا وقع اهل البيت في الحرام لان يوجد الكثير من اهل البيت يجهلون حكم تحريم الصدقة وهم حاليا ياخذون الصدقة ويوجد من افتي من العملاء بجواز اكل مال الصدقة اذا كان فقيرا وليس لة دخل: انتهي الكلام










رد مع اقتباس
قديم 2012-09-20, 10:09   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
**عابر سبيل **
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية **عابر سبيل **
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


*********************شكراااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا******* **************










رد مع اقتباس
قديم 2012-10-03, 14:49   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
الجواد الغريب
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الجواد الغريب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا اخي

وجعل ثمار ما كتبت في ميزان حسناتك يوم القيامة










رد مع اقتباس
قديم 2012-10-06, 11:37   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
**عابر سبيل **
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية **عابر سبيل **
 

 

 
إحصائية العضو










M001

[quote=الجواد الغريب;11786841]جزاك الله خيرا اخي

وجعل ثمار ما كتبت في ميزان حسناتك يوم القيامة
[/quote




امين يارب العالمين

بارك الله فيك اخي الكريم وتقبل الله منك دعاءك

وشكرااااااا على مرورك الكريم










رد مع اقتباس
قديم 2012-10-08, 22:26   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
khamazaki
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

صحيح ما تفضلت به لكن علم الانساب علم قائم بذاته هل نلغيه ولماذا كان الصحابة يذكرون انسابهم وقوله صلى الله عليه وسلم خياركم في الجاهلية خياركم في الاسلام










رد مع اقتباس
قديم 2012-10-13, 12:29   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
**عابر سبيل **
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية **عابر سبيل **
 

 

 
إحصائية العضو










B9



باب المفاخرة والعصبية

الفخر : ويحرك التمدح بالخصال كالافتخار ، وفاخره مفاخرة : عارضه بالفخر كذا في القاموس ، وفي النهاية : العصبي هو الذي يغضب لعصبته ويحامي عنهم ، والعصبة الأقارب من جهة الأب ; لأنهم يعصبونه ويعتصب بهم أي : يحيطون به ويشتد بهم ، ومنه : ليس منا من دعا إلى عصبية ، أو قاتل عصبية . قلت : لأنها من حمية الجاهلية ، والقواعد الشرعية أنهم يكونون قوامين بالقسط شهداء لله ، ولو على أنفسهم أو الوالدين والأقربين ، ولعل وجه الجمع بين المفاخرة والعصبية أن بينهما تلازما غالبيا ، ومنه قوله تعالى : ألهاكم التكاثر حتى زرتم المقابر ، أي : شغلكم التباهي والتفاخر بالكثرة ، حتى وصلتم إلى ذكر أهل المقابر . روي أن بني عبد مناف وبني أسهم تفاخروا بالكثرة ، فكثر سهم بني عبد مناف ، فقال بنو سهم : إن البغي أهلكنا في الجاهلية فعادونا بالأحياء والأموات ، فكثر بنو سهم .

الفصل الأول


4893 - (
وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : سئل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أي الناس ) أي : من بين أنواعهم أو أوصافهم ( أكرم ؟ ) أي أشرف وأعظم . قال الطيبي : يحتمل أن يراد به أكرم عند الله تعالى مطلقا من غير نظر إلى النسب ، ولو كان عبدا حبشيا ، وأن يراد به الحسب مع النسب ، وأن يراد به الحسب فحسب ، وكان سؤالهم عن هذا لقوله - صلى الله عليه وسلم : " فعن معادن العرب " أي : عن أصولهم التي ينسبون إليها ، وكان جوابهم ، فسلك على ألطف وجه ; حيث جمع بين الحسب والنسب ، وقال : " إذا فقهوا " . قلت : لما أطلقوا السؤال ، وكان المناسب صرفه عليه الصلاة والسلام إلى الفرد الأكمل والوصف الأفضل ( قال : أكرمهم عند الله أتقاهم ) : وهو مقتبس من قوله تعالى : إن أكرمكم عند الله أتقاكم ، بعد قوله تعالى : ياأيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ، وقد نبه سبحانه وتعالى أن معرفة الأنساب إنما هو للتعارف بالوصلة ، وأن الكرم لا يكون إلا بالتقوى ; لأن العاقبة للمتقين والعبرة بما في العقبى ، ثم يحتمل أنه علم غرضهم ولكن عدل عنه إلى أسلوب الحكيم . ( قالوا : ليس عن هذا نسألك ) : تنزيل للفعل منزلة المصدر . قال الطيبي : تقديره ليس سؤالنا عن هذا ، على منوال قوله :

فقالوا ما تشاء فقلت الهوى . اهـ .


فلما تبين له - صلى الله عليه وسلم - أنهم لم يسألوه عن الكرم المطلق ، وظن أن مرادهم الجمع بين
النسب والحسب ( قال : فأكرم الناس ) أي : من حيثية جمعية النسب والحسب النبوية ( يوسف نبي الله ابن نبي الله ) أي : يعقوب ( ابن نبي الله ) أي : إسحاق ( ابن خليل الله ) : بإثبات ألف ابن في المواضع الثلاثة ، والمراد بالخليل : إبراهيم عليه السلام ، فقد اجتمع شرف النبوة والعلم وكرم الآباء والعدل والرياسة في الدنيا في يوسف ، وهو قد يهمز ويثلث سينه على ما في القاموس ، والضم هو المشهور . ( قالوا : ليس عن هذا نسألك . قال : فعن معادن العرب ) أي : قبائلهم ( تسألوني ؟ ) : بتشديد النون وتخفيفه ( قالوا : نعم قال : فخياركم في الجاهلية خياركم ) أي : هم خياركم ( في الإسلام ) أي : في زمنه ( إذا فقهوا ) : بضم القاف ويكسر ، أي : إذا علموا آداب الشريعة وأحكام الإسلام بعد دخولهم فيه ، ففي القاموس : الفقه بالكسر العلم بالشيء والفطنة له ، وغلب على علم الدين لشرفه ، وفقه ككرم

[ ص: 3069 ]
وفرح فهو فقيه ، ولعله - صلى الله عليه وسلم - أراد كذا إخراج المنافقين والمؤلفة قلوبهم ، ويحتمل أن يراد به التنبيه على أن استواء النسب إنما يكون عند استواء الحسب بأن يكونوا مستوين في الفقه ، وأما من زاد في الفقه فهو أعلى ، ومن لم يفقه فهو في مرتبة الأدنى ، والمراد بالفقه : هو العلم المقرون بالعمل ، وهو حاصل التقوى ، فرجع الأمر إلى قوله تعالى : إن أكرمكم عند الله أتقاكم ، لكن كما قال عز وجل : فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى ، وقال - صلى الله عليه وسلم : " التقوى ههنا " وأشار إلى صدره الشريف موميا إلى انحصارها فيه بحسب كمالها ، وفي شرح السنة : يريد أن من كانت له مأثرة وشرف إذا أسلم وفقه ، فقد حاز إلى ذلك ما استفاده بحق الدين ، ومن لم يسلم فقد هدم شرفه وضيع نسبه ، وفي شرح مسلم للنووي قالوا : لما سئل - صلى الله عليه وسلم - أي الناس أكرم ؟ أجاب بأكملهم وأعمهم ، وقال : " أتقاهم لله " ; لأن أصل الكرم كثرة الخير ، ومن كان متقيا كان كثير الخير وكثير الفائدة في الدنيا ، وصاحب الدرجات العلى في الأخرى ، ولما قالوا : ليس عن هذا نسألك ، قالوا : يوسف جمع النبوة والنسب ، وضم مع ذلك شرف علم الرؤيا والرياسة وتمكنه فيها ، وسياسة الرعية بالسيرة الحميدة والصورة الجميلة . ( متفق عليه ) .










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الاسلام, الانتساب


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:26

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc