|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2010-09-18, 16:18 | رقم المشاركة : 16 | ||||
|
اكيد انك تعرف قصة بداية عبادة الاصنام حيث كان رجال صالحون و احدهم اسمه نسر و الاخر ياعوقا اظن ان لم تخني الذاكرة و عندما ماتا اقام لهم اهالي القرية تمثالين و مع مرور الزمن صار الناس يتقربون بهم الى الله الى ان تحول هذا التقرب الى عبادة كما يفعل البعض مع الاولياء الصالحين ، فقط اصصح لك انا لا انكر فضل الرسل و لقد ذيلت كلامي السابق بقولي يتعلم العبادة نقلا لان العقل لا يسطيع ان يبتكر عبادة ترضي المعبود بمعنى ماذا يريد هذا المعبود و هذا دور الرسل و انا لم اخض في نشأة الدين و العبادة بقدر ما اشرت الى امور تربوية و كان منطلقي ان الاسلام دين يدعو الى الحياة عكس الاخوة الذين يقولون بأن الاسلام تحضير للموت و لو عدت الى ما كتبت ستجده لم يخرج عن هذه الفكرة اما الوصول الى حقيقة التوحيد بالعقل فهو امر ثان
|
||||
2010-09-29, 21:19 | رقم المشاركة : 17 | |||
|
|
|||
2010-09-29, 22:21 | رقم المشاركة : 18 | |||
|
رد إلى الأخ أبو جيهان :
|
|||
2010-09-29, 22:38 | رقم المشاركة : 19 | |||
|
حفظ الله أبناءنا من كل مكروه |
|||
2010-09-30, 06:32 | رقم المشاركة : 20 | |||
|
جزاك الله خيرا |
|||
2010-09-30, 06:53 | رقم المشاركة : 21 | |||
|
شكرا جزيلا ... |
|||
2010-09-30, 07:13 | رقم المشاركة : 22 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2010-09-30, 09:10 | رقم المشاركة : 23 | |||
|
لما لا ننتخب سي بو جيهان وزيرا للتربية و التعليم سيصلح البلاد والعباد بأفكاره |
|||
2010-09-30, 12:37 | رقم المشاركة : 24 | ||||
|
اقتباس:
أنت تطرق الباب الخاطئ فأنا لا علاقة لي الأحزاب و التحزب أما عن وصفك لأفكاري فكر ربما الخلل في فهمك لها فنحن ننسب الخلل دائما الى غيرنا لأننا جبناء و الحكمة تقول أن 9 من 10 الشجاعة هي الاعتراف بالخطإ أما عن الوزارة فأنت أصلح لها مني لأنك تحسن التهديد و وزارة التربية لابد لها من وزير يحسن استعمال العصا دون جزرة |
||||
2010-09-30, 19:42 | رقم المشاركة : 25 | ||||
|
اقتباس:
تحياتي الحارة أختي مريم مرورك هنا أسعدني كثيرا كما أسعدني مرور كل من مر من هنا تحياتي للجميع |
||||
2010-09-30, 19:48 | رقم المشاركة : 26 | |||
|
|
|||
2010-12-21, 17:19 | رقم المشاركة : 27 | |||
|
إن فتاة متمسكة بدينها وحجابها في زمننا هذا لأحق بالإجلال والإكبار بسم الله الرحمن الرحيم فالحجاب لغة هو كل ساتر يستر شيئا خلفه ويحجبه عن الأنظار يقول الله تعالى "وإذا سألتموهنَّ متاعاً فاسألوهنَّ من وراء حجاب" أي من وراء سُترَةٍ. أمَّا في شرعنا الحنيف فهو ذلك اللِّباس الشرعي الذي فرضه الله على نساء المسلمين من فوق سبع سماوات إذ يقول في كتابه العزيز: "وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهنَّ ويحفظن فروجهنَّ ولا يُبدين زينتهنَّ إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهنَّ على جُيوبهنَّ ولا يبدين زينتهنَّ إلا لبعولتهن أو آبائهن أو آباء بعولتهن أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن أو إخوانهن أو بني إخوانهن أو بني أخواتهن أو نسائهن أو ما ملكت أيمانهن أو التابعين غير أولي الإربة من الرجال أو الطفل الذين لم يظهروا على عورات النساء ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن وتوبوا إلى الله جميعا أيه المؤمنون لعلكم تفلحون". ربما ليست المرة الأولى التي تسمعين فيها هذه الآية، ولكنني أظنها المرة الأولى التي ستؤثر فيك بشكل يجعلك تلزمين معانيها. لاحظي أن الله سبحانه وتعالى ابتدأ الآية بقوله "وقل" أي بلغ عني يا محمد _صلى الله عليه وسلم_ "للمؤمنات" أي للاَّتي يَتَّسِمْنَ بالإيمان بالله الحق، وذلك يعني أنَّ المرأة المسلمة لا تدخل في دائرة الإيمان ما لم تطبق بلاغ رسول الله عن ربه فيما يخص ما يأتي من الآية، ثم يقول الله تعالى "يغضضن من أبصارهن" وغض البصر ليس أبداً كفُّ البصر نهائياً وإنَّما يعني عدم إطلاق عنانه في كل حرام، فهناك من النَّظر ماهو مباح كأن تنظر المرأة إلى الفرسان وهم يتسابقون أو يلعبون أو يتبارون فقد ثبت أن أمَّ المؤمنين عائشة _رضي الله عنها_ كانت تتفرج على الحبشة وهم يلعبون بحرابهم ورسول الله يعلم ذلك ويُقِرُّهُ. واعلمي أنَّما المقياس في كل ذلك هو قلبك، يقول الرسول _صلى الله عليه وسلم_ :" استفت قلبك ولو أفتوك" فمتى كانت فطرتك سليمة فأنت حتما ستتحرجين من إطلاق بصرك إلى ما يعود على قلبك بالتأثير، فالعين رسول القلب كما يقولون، فمتى كان منك ذلك فاعلمي أن ذلك حرام دون حاجة إلى فتاوى. ومتى لم تجدي ذلك فأنت في دائرة المباح، إلا أن النظر المتكرر من غير حاجة يبقى مذموما في كل الحالات، فعليك بتقوى الله في كل ذلك فهي أحسن زاد للمسلمة في كل حين وفي كل مكان. "ويحفظن فروجهن" فهذا الترتيب العجيب للأوامر لم يأتِ هكذا وإنما هو ترتيب منطقيٌّ جداًّ فالإنسان إذا أطلق العنان لعينه وتكرَّر الأمر منه مرات ما يَلْبِثُ أن يتقرَّر الأمر في صدره ليخرج فيما بعد على شكل أفعال تنافي فطرة الله التي فطرنا عليها وشرعه الذي ارتضى لنا، وهذا ما يحدث تماماً في غالب الأحيان _خاصة للشباب الذي لا يعرف من الدين إلا اسمه_ لذلك جاءت هذه العبارة لتحذر من مغبة تطور الأمور من البسيط إلى المعقد إلى أن يصل بالإنسان إلى الكبائر وعدم حفظ الفروج من الزِّنا _والعياذ بالله_، ثم يبين الله تعالى أن الأمر لا يقتصر فقط على غض بصرك وحفظ الفرج، وإنما الأمر يتعدى إلى اتقاء نظرات الذئاب البشرية المسعورة، فالمرأة يجب أن تكسر جهاز إرسالها وجهاز استقبالها أيضا، وإذا كان الأمر الأول بغض البصر فالأمر الثاني بالحجاب الشرعي وعدم إبداء الزينة لكل من هب ودب وضرب الخُمُرِ على الجيوب، والجيب هي الفتحة التي تخرج منها عنق المرأة من الجلباب وهو مصدر الفتن الكبرى عند المرأة لذلك ركز الله تعالى على تخصيصه بالذكر، ثم يذكر الله مجموعة من المستثنين من الرجال وهم باختصار بعل المرأة (أي زوجها) وهو في أعلى مراتب إباحة النظر إلى مفاتن زوجته بل بالعكس فمن المستحب للمرأة أن تتزين لزوجها بكل ما يَسْتَمِيلُهُ إليها ويستهويه، فهي بذلك تعصمه أن يفكر في غيرها من بنات الشوارع والحانات (لذلك كانت المرأة بحقٍّ نصفَ دينِ الرجل) فهي التي تكون له أُنْساً وسكينةً يختلي بها كلما اجتاحته عواطفه، ويفِرُّ إليها كلما رأى ما يدعوه إلى الحرام، يقول الرسول صلى الله عليه وسلم فيما معنى الحديث:"إذا رأى أحدكم ما يغريه فليأت أهله". هكذا أيتها الأخت أراد الإسلام أن يَبْنِ مجتمعا طاهرا، ولكننا _وللأسف_ نرى نساءنا يقلبن الآية، فما تخرج المرأة إلى الشارع إلا وتتزين لغير زوجها وتعطر أجواء الطريق الذي تسلكه وتختار أفضل التسريحات لشعرها الجذاب، ناسية أو متناسية أن نبينا الأعظم يقول فيما معنى الحديث:"أيُّمَا امرأة تمر بجماعة تشم ريحها فهي زانية" أم أن المرأة في زماننا أصبحت لا تخاف أن يطلق عليها رسول الله هذا الاسم الحقير!!! (فالله المستعان). أما إذا دخلت بيتها فإنها تضع حليها في صندوق الجواهر وتنزع زينتها وتلف شعرها في منديل لا يشبه شيئا ولا تستقبل زوجها "الذي هو لباس لها" إلا وريح البصل والثوم تنبعث منها فتنفره منها إلى غيرها ممن يصنعن ما هي صانعته، وتختلط الأمور فتصبح زوجة هذا لهذا وزوجة ذاك لكل الناس. أهكذا يراد لنا أن نعيش بهائم؟!!!! كلا!!! وألف كلا، قوليها لهم جميعا وبملء فيك أنا لا أرض الرذيلة. قولي لهم عصيت أوامر الشيطان. صوغي خمارك خنجرا ودكي به صدر الخطايا، قولي لهم موتوا بغيظكم، ..... أو تدرين من أقصد هنا؟ إنهم أولئك الذين أشهروا سيوفهم في وجه الطهر والعفاف، وكل ما هو "إسلامي"، إنهم أولئك المارقين الذين أعيتهم السبل الضالة أن يحققوا سعادتهم فأرادوا لغيرهم أن يتعس مثلهم، إنهم أصحاب المصالح الذين يبيعون أعراض المسلمات بثمن بخس. إنهم اليهود تجار الأجساد، الذين جعلوا من جسد المرأة إشهارا لكل منتوج من منتجاتهم فهم يبيعون المرأة وشرفها من أجل دولار واحد. فهل ترضين أن تكوني بضاعة في سوق النخاسة؟!!!!! قولي لهم لا وألف لا، ولاَ أَعْنِ أن تقوليها بلسانك بل أن تَغِيظِيهِمْ بالاحتشام التام والخروج في جلبابك الحصين الذي ما إن تخطين فيه خطوة إلا وكتبت لك حسنة عند الله. واحذري ذلك الحجاب المزيف الذي يأتي عن غير قناعة (في أغلب الأحايين) فما من خطوة تخطينها فيه إلا وكتبت لك به سيئة. آن لك أن تشهري سيفك (حجابك) في وجه أعتى عدو يداهم ديار الإسلام، إنه الغزو الفكري الذي نعاني منه ويلات وويلات. إنهم أولئك الذين اتخذوا اليهود أولياء (حتى وإن ادعوا أنهم مسلمون) فهم لا يحملون من الإسلام إلا اسمه، اجعليهم يعظون أصابعهم من الغيظ كلما رأوك شامخة سامقة في سماء الطهر مترفعة عن تراب العهر. اجعليهم يموتون كمدا كلما رأوك تدعين أخواتك في الثانوية أو الجامعة إلى ما عرفت عن هذا السلاح الفتاك الذي قيَّض مضاجع شيراك الكلب فأخذ يسنُّ القوانين لمحاربة الله ورسوله (وهيهات لمن حارب الله أن يكسب الحرب حتى وإن كسب معركة هامشية) فالمعركة أكبر مما تتصورين، فلم تعد معركة سيوف ونبال وفقط، وإنما هو صراع عنوانه (البقاء للأصلح) لا شعار الغاب الذي يرفعونه (البقاء للأقوى) وإنما أنت الآن تستطيعين أن تكوني جندية من جنود الله، فقط بارتداء الحجاب والتزام شرع ربك، أترضين أن تكوني مجاهدة في سبيل الله؟ لك ذلك إذا دعوت لما ندعوك إليه من خير عميم، أتريدين الفوز بما هو خير من حُمُرِ النِّعَمِ (خير من الأَخِلاَّءِ، والفيلات، والسيارات الفخمة والنوم على فرش ....) ؟ ذلك بسيط في ديننا فيكفيك أن تقنعي مسلمة واحدة بالعدول عن التبرج والعصيان. يكفيك أن تساهمي في توبة امرأة واحدة لتصبح تعرف ربها وتسجد له. لست أنا من يعدك بذلك ولكنه نبينا الأعظم منقذ البشرية إذ يقول "لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم" والحديث ليس مقتصرا على رجال الأمة دون نسائهم. فادخلي مضمار السباق إلى الجنان العالية؟ تشجعي وادخلي، لا تخجلي بدينك ولا بحجابك الشرعي وقفي حجرة عثرة في وجه الفاسدين ولا يهمك أمر من عاتبك فهم كالكلاب المسعورة لا يهمهم إلا ثقافة الجسد، الجنس والمفاتن. واعلمي أن هؤلاء أصبحوا منبوذين حتى في الغرب لأنهم لم ينجحوا ولن ينجحوا في تقديم السعادة لبشر مهما فعلوا، ولعلهم لا يريدون أصلا إسعاد بشر فوق الأرض لأن الفساد فيهم متأصل تأصل الصلاح في المسلمين. ولعل الأمثلة الدالة على ذلك كثيرة جدا وأكبرها أن أعدادا ليست بقليلة من الغربيين أنفسهم يدخلون الإسلام سنويا لِمَا عرفوا من سعادة يتوفر عليها الإسلام. وهذه شهادة امرأة غربية على تعاسة الغرب بأفكار المجرمين، فلما سمعت عن الطريقة التي تعامل بها المرأة عند الرجل المسلم وما لها من حقوق المكوث في البيت مع ضمان الزوج للنفقة عليها قالت وبالحرف الواحد :" خذوني لأعيش معكم ستة أشهر ماكثة في بيتي ثم اقتلوني إن شئتم...) أجل هذا حق واحد من حقوق المرأة المسلمة جعل هذه التعيسة تتمنى لو تحض بمثل ذلك لستة أشهر فقط ثم تموت، وتأكدي أن المَرْءَ لا يعرف الخير الذي هو فيه إلا إذا فقده؟ وهنا أسألك سؤالا: هل أحسست بالسعادة الحقيقية التي تتمنينها وأنت بعيدة عن الله أم لا؟ أنا متأكد أنك ستجيبين بلا (خاصة وأنت في بداية طريقك إلى الله). فهبي إلى أن تكوني من أسعد السعداء في الكون. والله أني كلما أردت أن أختم جاءتني فكرة ولو انساب بي الحديث لأطلت عليك أكثر من اللزوم. والحديث إذا طال أَمَلَّ. وباختصار فالحرب بيننا وبين الفساد قائمة. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما معناه :" صنفان من أهل النار لم أرهما: وذكر من بينهما نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤوسهن كأسنمة البخت، لا يدخلن الجنة ولا يشمن ريحها،..... " ونسأل الله أن يوفقنا وإياك إلى ما نصبوا إليه مما يحبه ويرضاه، وأن يحول بيننا وبين ما نصبوا إليه مما يغضبه ولا يرضاه. وأن لا يجعلنا قنطرة يمر فوقها الناس إلى جنانه ثم يلقى بنا نحن في النار والعياذ بالله. والله من وراء القصد. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. الآية 31 من سورة النور. معذرة إن كانت العبارات قاسية، ولكنه الواقع المر الذي يجب أن نتصد له جميعا نساء ورجالا أطفالا وشيوخا. |
|||
2010-12-21, 17:32 | رقم المشاركة : 28 | |||
|
جزاك الله خيرا
لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق |
|||
2010-12-21, 18:44 | رقم المشاركة : 29 | |||
|
بوركت اخي على هذا الموضوع |
|||
2010-12-21, 18:54 | رقم المشاركة : 30 | |||
|
طرح الموضوع
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
معلمتها, تخرج, بسؤال |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc