المرصد السوري المعارض ينتفض ضد أردوغان

[مواطن وخلاص]

قال رامي عبد الرحمان مدير المرصد السوري المعارض للنظام

مدير المرصد السوري: مجزرة حقيقية ارتكبتها القوات التركية في مدينة الباب، لماذا لاتتحرك المعارضة السورية وتقول أن أردوغان أيضا هو مجرم حرب، أين هم شبيحة أردوغان من هذه المجزرة التي راح ضحيتها أكثر من 47 شهيدا مدنيا بينهم 14 طفل و 9 مواطنات، هل المدنيين والأطفال والنساء الذين استشهدوا اليوم في مدينة الباب لا بواكي لهم وليسوا من الشعب السوري؟ اليوم أردوغان قبض ثمن بيع حلب لفلاديمير بوتين وقام بعدها باستقبال طفلة سورية ويريد أن يفهمنا أنه الأب الحنون، بينما الحقيقة هي أن مايهمه هو مصلحة الشعب التركي وغير معني بالشعب السوري، وهذه حقيقة على الجميع أن يعرفها.

مركز تحميل الصور

[مواطن وخلاص]

مدير المرصد السوري:

بالاضافة الى القصف الجوي والصاروخي والمدفعي المكثف المسؤول عما جرى في حلب هو من سحب القوات والمقاتلين من حلب وأرسلهم الى عملية درع الفرات وهم بالألاف والمسؤول الآخر هو من يدعى عبدالله المحيسني الذي استغل الدين واطلق الوعود الكاذبة للتحريض والزج بالمقاتلين بمعارك وهمية، ومن هجروا من حلب متواجدين في ريف حلب الغربي وفي ادلب وبعضهم توجه الى تركيا، ولم يخرج الى الآن سوى 900 شخص من كفريا والفوعة وهناك استياء من قبل سكان البلدتين من روسيا بسبب ذلك.

[الحنون الجزائري]

المشكل في الفضائيات الاخبارية الخليجية
صمت رهيب

قاهرو العبودية

[مواطن وخلاص]

أنقرة تباشر عزل جبهة النصرة

...وتحدثت وثيقة حصلت «الحياة» على نصها وأُرسلت إلى قائد «النصرة» أبو محمد الجولاني وقادة جميع الفصائل الإسلامية في سورية التي تعمل في «جيش الفتح» الذي يسيطر على إدلب، عن وجود «معسكرين»: «الأول، يعتبر نفسه الأقوى والأكبر ويضم أحرار الشام وجبهة فتح الشام وحركة نور الزنكي وأجناد الشام والجيش الإسلامي التركستاني. الثاني، يضم جيش المجاهدين وصقور الشام وجيش الإسلام والجبهة الشامية وفيلق الشام وجيش النصر وتجمع فاستقم»، حيث يوصف «المعسكر الأسود، بالمعسكر الإسلامي المتطرف حتماً، لأنه يضم فصائل مدرجة على قوائم الإرهاب الدولي». واقترحت الوثيقة التي تعكس تفكير مقربين من أنقرة «الاندماج لكل فصائل المعسكرين الأول والثاني عدا فتح الشام، لضمان دعم ثلاث دول بالسلاح والذخائر ورواتب الجنود على الأقل، لأن أي جسم تكون فيه جبهة فتح الشام سيدمغ بالإرهاب».

الحياة