"بلخادم يحضر نفسه للعودة إلى أمانة الأفالان" - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

"بلخادم يحضر نفسه للعودة إلى أمانة الأفالان"

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-08-06, 09:42   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
محمد علي 12
مراقب منتدى الأسرة والمجتمع
 
إحصائية العضو










B12 "بلخادم يحضر نفسه للعودة إلى أمانة الأفالان"

توقعت مجلة “جون أفريك” الفرنسية أن يكون لعبد العزيز بلخادم دور هام في المرحلة السياسية المقبلة في الجزائر، متحدثة في تقرير مطول لها عن عودة الأمين العام السابق لجبهة التحرير الوطني، إلى الساحة السياسية في الجزائر، في الأسابيع الأخيرة، بعد “إقصائه” لنحو عامين.

وتحدثت المجلة الفرنسية عما أسمته “نهاية عقوبة عبد العزيز بلخادم”، في إشارة إلى مشاركته، مثلما أوردت، في اجتماع في 25 أوت 2014، مع زعماء المعارضة الجزائرية، من بينهم اثنان من رؤساء الحكومة السابقين، الأمر الذي أغضب الرئيس بوتفليقة، لكن المجلة ترجح أن يكون بلخادم قد تصالح مع الرئيس بوتفليقة، أو أن الأخير يكون قد عفا عنه.

كما أوردت المجلة أن بلخادم “تم حظره من القيام بأي نشاط في ما يتعلق بهياكل الدولة. والأسوأ من ذلك، دعا بوتفليقة إلى إبعاد بلخادم من جبهة التحرير الوطني، ومنعه من القيام بأي نشاط داخل الجبهة. وعموما، فقد تم استبعاده كليا من الساحة السياسية”.

وعادت “جون أفريك” إلى تصريح سابق لعبد العزيز بلخادم، قال خلاله إنه يعمل على إعادة تنشيط علاقاته، مرجحة أن تكون هذه الخطوة “علامة على نهاية فترة عقوبة بلخادم”، مشيرة إلى أن بلخادم “لا يحتاج إلى إعادة تأهيل، فقد أكد في الأسابيع الأخيرة أنه يكثف من لقاءاته مع أنصاره في جميع أنحاء البلاد، لإعادة تنشيط علاقاته”.

كما أوضح المصدر أن مستشار الرئيس بوتفليقة سابقا “كانت له لقاءات مع مسؤولين تم استبعادهم من قيادة الجبهة، واستقبل كذلك العديد من الزوار من جميع الجهات في بيته في الجزائر. وبالإضافة إلى ذلك، كان له لقاء مطول مع عبد الرحمن بلعياط، قائد معارضي الأمين العام الحالي لجبهة التحرير الوطني، عمار سعداني”.

وتزامن تقرير “جون أفريك” مع الخرجة التي وقعها عدد من المجاهدين، أبرزهم ياسف سعدي وجيلالي ڤروج وزهرة ظريف بيطاط، المتمثلة في النداء الداعي إلى تطهير حزب جبهة التحرير الوطني، والعمل على إزاحة أمينه العام الحالي، عمار سعداني، العدو اللدود لعبد العزيز بلخادم.

وأشارت المجلة بدعمها فرضية العودة المرتقبة لعبد العزيز بلخادم إلى تصريح سابق لهذا الأخير، قال فيه إن “معركة استعادة جبهة التحرير الوطني، ووضعها مرة أخرى على المسار الصحيح والمعتقدات السياسية النوفمبرية، هو حقل كبير، لا يمكن للفرد الواحد فينا السيطرة عليه دون مشاركة الآخر”. كما تابع: “يجب أن نعمل دائما بطريقة نكمل فيها بعضنا البعض، لسد الثغرات التي توسع من الهوة والانقسام بين أبناء الحزب”.

وتعتقد “جون أفريك” أن بلخادم قد عبر عن امتلاكه نفوذا بإمكانه أن يفعل به ما يشاء، من ذلك العودة إلى منصبه، كمسؤول أول عن الحزب العتيد، وأفاد بأن المعني “ارتكب زلة لسان، حينما صرح بأنه تربطه علاقة بأحد مستشاري الرئيس”. كما تابعت: “على الرغم من تأثر بوتفليقة بالاجتماع السري الذي شارك فيه بلخادم مع خصومه، إلا أن هذا لم يكن سببا لتواصل القطيعة بينهما”. كما علقت “جون أفريك” أنه “في الأيام القادمة سوف تدور الحياة السياسية حول سباق الترشح لمنصب نائب رئيس الجمهورية، وفي هذه المرحلة، فإن ترك زمام المبادرة لسعداني سوف يعرّض فرصة عودة بلخادم إلى الخطر، ولهذا السبب، لم يبق الكثير على بلخادم لحشد الأصوات حوله لتصدر مكان الرئيس الحالي لجبهة التحرير الوطني”.









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-08-06, 10:19   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أبو فردوس كرومي
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية أبو فردوس كرومي
 

 

 
إحصائية العضو










M001

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد علي 12 مشاهدة المشاركة
توقعت مجلة “جون أفريك” الفرنسية أن يكون لعبد العزيز بلخادم دور هام في المرحلة السياسية المقبلة في الجزائر، متحدثة في تقرير مطول لها عن عودة الأمين العام السابق لجبهة التحرير الوطني، إلى الساحة السياسية في الجزائر، في الأسابيع الأخيرة، بعد “إقصائه” لنحو عامين.

وتحدثت المجلة الفرنسية عما أسمته “نهاية عقوبة عبد العزيز بلخادم”، في إشارة إلى مشاركته، مثلما أوردت، في اجتماع في 25 أوت 2014، مع زعماء المعارضة الجزائرية، من بينهم اثنان من رؤساء الحكومة السابقين، الأمر الذي أغضب الرئيس بوتفليقة، لكن المجلة ترجح أن يكون بلخادم قد تصالح مع الرئيس بوتفليقة، أو أن الأخير يكون قد عفا عنه.

كما أوردت المجلة أن بلخادم “تم حظره من القيام بأي نشاط في ما يتعلق بهياكل الدولة. والأسوأ من ذلك، دعا بوتفليقة إلى إبعاد بلخادم من جبهة التحرير الوطني، ومنعه من القيام بأي نشاط داخل الجبهة. وعموما، فقد تم استبعاده كليا من الساحة السياسية”.

وعادت “جون أفريك” إلى تصريح سابق لعبد العزيز بلخادم، قال خلاله إنه يعمل على إعادة تنشيط علاقاته، مرجحة أن تكون هذه الخطوة “علامة على نهاية فترة عقوبة بلخادم”، مشيرة إلى أن بلخادم “لا يحتاج إلى إعادة تأهيل، فقد أكد في الأسابيع الأخيرة أنه يكثف من لقاءاته مع أنصاره في جميع أنحاء البلاد، لإعادة تنشيط علاقاته”.

كما أوضح المصدر أن مستشار الرئيس بوتفليقة سابقا “كانت له لقاءات مع مسؤولين تم استبعادهم من قيادة الجبهة، واستقبل كذلك العديد من الزوار من جميع الجهات في بيته في الجزائر. وبالإضافة إلى ذلك، كان له لقاء مطول مع عبد الرحمن بلعياط، قائد معارضي الأمين العام الحالي لجبهة التحرير الوطني، عمار سعداني”.

وتزامن تقرير “جون أفريك” مع الخرجة التي وقعها عدد من المجاهدين، أبرزهم ياسف سعدي وجيلالي ڤروج وزهرة ظريف بيطاط، المتمثلة في النداء الداعي إلى تطهير حزب جبهة التحرير الوطني، والعمل على إزاحة أمينه العام الحالي، عمار سعداني، العدو اللدود لعبد العزيز بلخادم.

وأشارت المجلة بدعمها فرضية العودة المرتقبة لعبد العزيز بلخادم إلى تصريح سابق لهذا الأخير، قال فيه إن “معركة استعادة جبهة التحرير الوطني، ووضعها مرة أخرى على المسار الصحيح والمعتقدات السياسية النوفمبرية، هو حقل كبير، لا يمكن للفرد الواحد فينا السيطرة عليه دون مشاركة الآخر”. كما تابع: “يجب أن نعمل دائما بطريقة نكمل فيها بعضنا البعض، لسد الثغرات التي توسع من الهوة والانقسام بين أبناء الحزب”.

وتعتقد “جون أفريك” أن بلخادم قد عبر عن امتلاكه نفوذا بإمكانه أن يفعل به ما يشاء، من ذلك العودة إلى منصبه، كمسؤول أول عن الحزب العتيد، وأفاد بأن المعني “ارتكب زلة لسان، حينما صرح بأنه تربطه علاقة بأحد مستشاري الرئيس”. كما تابعت: “على الرغم من تأثر بوتفليقة بالاجتماع السري الذي شارك فيه بلخادم مع خصومه، إلا أن هذا لم يكن سببا لتواصل القطيعة بينهما”. كما علقت “جون أفريك” أنه “في الأيام القادمة سوف تدور الحياة السياسية حول سباق الترشح لمنصب نائب رئيس الجمهورية، وفي هذه المرحلة، فإن ترك زمام المبادرة لسعداني سوف يعرّض فرصة عودة بلخادم إلى الخطر، ولهذا السبب، لم يبق الكثير على بلخادم لحشد الأصوات حوله لتصدر مكان الرئيس الحالي لجبهة التحرير الوطني”.

أخي الفاضل كلنا أمل في تطهير الحزب العتيد المختطف من مافيا سعيداني الذي ليس سوى دمية في يد غيره،كما نتفاءل كل التفاؤل إذا عاد السيد عبد العزيز بلخادم،لما فيه من روح المحافظة على قيم ومبادئ بيان أول نوفمبر الذي قام عليه الحزب العتيد...









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-06, 17:13   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
محمد علي 12
مراقب منتدى الأسرة والمجتمع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو فردوس كرومي مشاهدة المشاركة
أخي الفاضل كلنا أمل في تطهير الحزب العتيد المختطف من مافيا سعيداني الذي ليس سوى دمية في يد غيره،كما نتفاءل كل التفاؤل إذا عاد السيد عبد العزيز بلخادم،لما فيه من روح المحافظة على قيم ومبادئ بيان أول نوفمبر الذي قام عليه الحزب العتيد...
وهذا كل مانتمناه ......... ويتمناه الكثير المهم اي شخص الا سعداني









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-07, 00:49   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أبو فردوس كرومي
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية أبو فردوس كرومي
 

 

 
إحصائية العضو










M001

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد علي 12 مشاهدة المشاركة
وهذا كل مانتمناه ......... ويتمناه الكثير المهم اي شخص الا سعداني
نتمنى هذا!على فكرة لستُ أفلانيا!ولن أكون يوما كذلك...









رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:33

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc