الرجل الوحيد القادر على إنهاء أزمة غرداية والمرور بالجزائر إلى بر الأمان .

[الزمزوم]

بوتفليقة: سأنهي أزمة غرداية

كشف عبد المالك سلال مدير الحملة الوطنية للمترشح عبد العزيز بوتفليقة، اليوم من غرداية، بأن رئيس الجمهورية والمترشح عبد العزيز بوتفليقة تعهّد، في حال "زكاه الشعب رئيسا لعهدة جديدة بأن أول ما سيقوم به بعد تشكيل الحكومة سيُكلف الوزير الأول لوضع حدّ نهائيا للأزمة في غرداية واسترجاع الأمن في المنطقة واتخاذ كل التدابير الضرورية لإنهاء الأزمة"، وقال سلال في هذا الشأن "سأعود وسأبقى لأيام ولن أغادر حتى أُنهي الأزمة بشكل نهائي".
في إطار متصل وخلال تجمع شعبي بمدينة متليلي، وفي حديثه عن أعمال العنف والمواجهات المتجددة في غرداية، خاطب سلال المواطنين بالتأكيد لهم أن سياسية المترشح بوتفليقة تعتمد على "الإنفتاح والتحاور مع كل المواطنين"، مضيفا بأن بوتفليقة "أعطى تعليمات يتم تنفيذها مباشرة بعد الإنتخابات الرئاسية في حال تجديد الثقة فيه، وتكون أول مهمة للحكومة بعد الرئاسيات المقبلة إنهاء أزمة غرداية نهائيا "حتى يعود الإستقرار ويسود الوئام واسترجاع الأمن والمحبة بين كل الجزائريين"، مشددا على أن "الجزائريين لا يُفرقهم شيء".
وقبل لقائه بمواطني منطقة متليلي خرج بعض الشباب إلى الطريق رافعين شعارات للمطالبة بالتشغيل، ليؤكد سلال بعدها أمام تجمع المواطنين قائلا "لقد رأيت هذا الصباح شباب غاضبين لأنه لم يتحقق لهم نصيب من مناصب الشغل والبطالة مشكل حقيقي"، ليخاطبهم متعهدا أنه من خلال برنامج المترشح بوتفليقة أنه "سيُواصل سياسة التشغيل لا سيما خلق مناصب العمل بالجنوب سواء عن طريق التوظيف في مناصب عمل ثابتة أو من خلال مزيد من التسهيلات في إطار "الأونساج" ومختلف أجهزة التشغيل الأخرى" ودعا سلال "الشباب لوضع ثقتهم في الدولة" قائلا "سنكون في الموعد".
وفي سياق متصل، وفي تجمع ثان عقده بمدينة بني يزقن بغرداية، دعا سلال المواطنين إلى ضرورة الحفاظ على الوحدة الوطنية وعدم فتح الباب أمام اطراف تسعى إلى فتح الباب للتدخل الأجنبي في بلادنا على حدّ تعبير سلال الذي بلّغ لسكان بني يزقن رسالة المترشح بوتفليقة، بأن الدستور المقبل سوف يُكرّس المزيد من الحريات الفردية وحقوق الإنسان، منوها بأن المرحلة المقبلة سوف يكون فيها تعزيز مسار الأمن والاستقرار وديمقراطية الحوار وليس يمقراطية الفوضى متعهدا بالقضاء على الحقرة ضمن سياسة بوتفليقة، مؤكدا أن بوتفليقة يتعهد بإثبات لتلك الأطراف التي تُحاول التسويق بأن "غرداية مدينة متقوقعة، أن ما يحدث فيها هو سحابة عابرة"، مشددا بالقول "من غير الممكن أن تستمر المواجهات والمناوشات في كل مرة"، وأكد بأن "الثوابت الوطنية لا يمكن السماح بالمساس بها أبدا وهي الإسلام واللغة العربية واللغة الأمازيغية"، هذه الأخيرة أكد بأن العلماء يتحملون مسؤولية ترقيتها وتطويرها من خلال تفعيل الأكاديمية ومجلس اللغة الأمازيغية.
هذا وأثنى سكان غرداية المالكيين والإباضيين بالجهود الجبارة التي تقوم بها الدولة لا سيما مصالح الدرك والشرطة لإطفاء نار الفتنة وحماية أرواح وممتلكات المواطنين، ودعوا الدولة إلى ضرورة اتخاذ الاجراءات الصارمة لمعاقبة المجرمين.

[عميروش الحر]

أزمة غرداية نشبت و بوتفليقة في سدة الحكم , أي أنها أزمة من ازمات الجزائر التي يحكمها بوتفليقة , و حتى أنها جاءت قبل استدعاء الهيئة الناخبة و الدخول الجدي في الانتخابات , يعني أن بوتفليقة كان ملزم عليه حلها بصفته الرئيس . و ما يقوله سلال خطير جدا , فهو يعني أن بوتفليقة يساوم الشعب الجزائري وابناء غرداية بالخصوص و يقول لهم بلهجة تهديد و تحدي " اما أن تنتخبوني و تجددوا ثقتكم بي و الا لن تهنأ غرداية " , و قبل كل دلك هو استعمال خسيس لمعاناة الشعب في الحملة الانتخابية و هدا ما يزيدني تأكدا من أن هذه "هــــردة" و ليست عهدة

[الزمزوم]

أزمة غرداية ، أزمة مفتعلة دخلت فيها أيادي أجنبية ، والهدف واضح جدا يكفي أن تنظر إلى زمن انطلاقها حتى تعرف أسباب نشوبها ، حتى أزمة إخوتنا الشاوية وأزمة بجاية ، وبوتفليقة لم يدخر جهدا في ايجاد حلول لها ، لكن إذا كان العابثون يستغلون النعرات المذهبية لاشعال فتيل الأزمة فهذا لتحقيق مكاسب انتخابية على حساب استقرار البلد ، وعلى كل حال رغم المناوشات والتحرشات فإن الحكومة تحكم سيطرتها على هذا الملف والقضية إلى انفراج ، وستكشف الأيام المقبلة بعد الانتخابات أسماء وشخصيات تورطت في الأحداث وسيحاسبها الشعب الجزائري ، لأن لا تسامح مع من يلعب باستقرار البلد .

حفظ الله شعب الجزائر ، وجيشها وكل مؤسساتها ورئيسها .

[abdellah36]

هذه متاجرة بالدماء ...........لعنة الله على الضالمين

[عبد اللطيف مرواني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdellah36

هذه متاجرة بالدماء ...........لعنة الله على الضالمين

بل مساومة يا عبد الله................

[الزمزوم]

هل تعتقد أن من يحقن دماء المسلمين يتاجر بالدماء ؟

ماذا عن المحرضين الذين يقدمون الأموال للشباب من أجل خلق الفوضى ؟

من خلق أزمة غرداية ؟ لماذا خلقها ؟ ماذا يريد من ورائها ؟ كم دفع فيها ؟ هذه الأسئلة كافية لادراك أبعاد مؤامرة غرداية ؟

وبخاصة إذا نظرنا إلى التوقيت .


فلعنة الله على من أيقظ الفتنة ؟ ولعنة الله على الذين مازالوا ينفخون فيها ؟ وبارك الله لنا في كل يد تمتد لوأدها ونشر التسامح بين

الإخوة الجزائريين كائن من يكون ، وبخاصة من له القدرة على ذلك ، فليس من كل من ركب الخيل أصبح خيالا .

[لوز رشيد]

إذا كان قادرا على حلها و لم يفعل فهي خيانة عظمى
لأن هذه الأزمة لم تنشب في عهدتي أنا و لا في عهدة
من سبقه بل في عهدته هو

[شهد حنان]

هل 5 اشهر لم تكفيه لحلها او ان الامر ليس بتلك الخطورة لذلك نؤجله الى حين فوزهم في الانتخابات

هذا يؤكد على وجود تواطئ فيما يحدث

حسبنا الله ونعم الوكيل على الظالمين

[mehdi179]

اللي ما جا مع العروس ما يجي مع امها" هكذا يقول المثل

وان صدق ما نقلت يازمزوم عن عصابة بوتفليقة الحاكمة فانها خيانة عظمى تثبت تورط السلطة في المؤامرة ولا يمها امر سكان غرداية

اذا كان شهداء الجزائر ماتوا لتحيا الجزائر فالعصابة الحاكمة في الجزائر يحيون لتموت الجزائر


لكن دوام الحال من المحال

[سيفاو]

في حال "زكاه الشعب رئيسا لعهدة جديدة بأن أول ما سيقوم به بعد تشكيل الحكومة سيُكلف الوزير الأول لوضع حدّ نهائيا للأزمة في غرداية واسترجاع الأمن في المنطقة واتخاذ كل التدابير الضرورية لإنهاء الأزمة"

هذه فضيحة وهدف في مرمى بوتفليقة وانصاره
اين كنتم منذ بداية ازمة غرداية
ام انكم كنتم منشغلين بالنهب ومليء " الشكاير" وحمل كل مايمكن حمله

هذه مساومة " اما ان تنتخبوا عزيزنا والا ***** "
هات ياسلال زيد واش عندك يافاضحهم ويامفرفشنا :d

[سهيلة2013]

بوتفلقةاو اي احد اخر وحده لا يستطيع فعل شيء اذا لم تكن المراقبة وضمير حي

[ولد الشاوية]

ما لم افهمه هل سلال يدير حملة بوتفليقة ام يدمرها؟؟

[mehdi179]

https://www.elkhabar.com/ar/politique/396743.html
بطالو متليلي لسلال: ”الفقاقير لم يسرقوا الملايير”

[mehdi179]

https://www.elkhabar.com/ar/politique/396743.html
بطالو متليلي لسلال: ”الفقاقير لم يسرقوا الملايير”

[mehdi179]

سلال قالها أول أمس، من قاعة حرشة، إن الرئيس يستحق أن ننصبه ملكا علينا. نعم ملكا، مثلما قال غيره قبله، إن اللّه أعطى الملك لبوتفليقة، وآخرون قالوا أعطاه المطر. ومن يدري ربما سيأتي في نهاية الحملة من يبشرنا أن بوتفليقة آخر الرسل والأنبياء. اللهم لا كفر؟