فشل الإنقلاب العسكري في تركيا ولله الحمد

[〆 بٰٰاولو 乄]

فشل الإنقلاب العسكري في تركيا ولله الحمد
القائد القوي.. هو الذي يُفشل دبابات وطائرات حربية واحتلال قنوات ومطارات وجسور وشوارع رئيسية ب.. مكالمة على سكـــ ــايب.. دون أي رصاصة
‫#‏حِنكة‬ الرجال
تحية للشعب التركي وقيادته الحكيمة

=========

[العثماني]

صور بعض الجنود الإنقلابيين بعد القبض عليهم من طرف الشرطة والشعب التركي







صور من مقاومة الشعب للإنقلابيين

[~طَـــمُـــوحْ~]

هذو ناس واعية ماش الشعب المصري حط بيادة فوق راسو وخارج يحتفل بالانقلاب .... ازمة تفكير

[أبو فردوس كرومي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ㋡ مـﯾ̃ﮂۅ ◕ ‿-

فشل الإنقلاب العسكري في تركيا ولله الحمد
القائد القوي.. هو الذي يُفشل دبابات وطائرات حربية واحتلال قنوات ومطارات وجسور وشوارع رئيسية ب.. مكالمة على سكـــ ــايب.. دون أي رصاصة
#‏حِنكة الرجال
تحية للشعب التركي وقيادته الحكيمة

=========

لا فُضّ فوك...

[العثماني]

فشل الإنقلاب العسكري في تركيا ولله الحمد

مذيعة قناة العبرية : فشل الإنقلاب في تركيا للأسف
https://www.youtube.com/watch?v=g357ks8U97c

[القمة انفو]

حتى في اخبار الخارج و نختلف نحن الجزائر هههه

[قاهر العبودية]

1. لماذا اغلقت فرنسا بعثتها الدبلوماسية في تركيا دون سبب وذلك ايام فقط قبل الانقلاب العسكري؟
2. ما هو دور قاعدة انجرليك في دعم الانقلاب وخصوصا بعد تسريب معلومات ان طائرات الانقلابيين تم تزويدها بالوقود بالجو من طائرات انطلقت من قاعدة انجرلك؟
3. هل لدول الناتو يد في الانقلاب؟
4. ما هي تداعيات اغلاق الجو امام الطائرات العسكرية الاجنبية في انجرلك؟
5. ماذا عن الصمت الرسمي الدولي خلال الساعات الاولى من الانقلاب من الدول الاسلامية واعضاء حلف الاطلسي؟
6 هل اتفق العالم على ان حل الازمة السورية يمر على "جثة اردوغان" السياسية او حتى الفعلية بعد محاولة اغتياله في مرمريس؟
7هل اتهام اردوغان لفتح الله غولن بالوقوف وراء الانقلاب هو اتهام غير مباشر للادارة الاميركية؟
8 لماذا سارعت ايران لاقفال حدودها مع تركيا؟
9. ماذا عن صمت الاكراد؟

[adziri]

بارك الله في الاعضاءالاحرار
بردتولي قلبي في جراثيم بنوعلمان وغلمان الطغات والسل هابيين خلايا الجامية المدخلية المخرجية
واسال الله ان يكون عيد وطني رسمي للشعب التركي البطل ولكل الامة العربية الاسلامية

[adziri]

انقلاب تريكا لم يكتب للشامتين فرحة



مع الدقائق الأولى من انتشار خبر الانقلاب في تركيا وقبل أن تتضح الأمور وهل حسمت أم لا لصالح الانقلابين، سارع عدد من الإعلاميين العرب للمباركة لقادة الانقلاب والشماتة في الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
والبداية من مصر مع رصد ردود أفعال بعض الإعلاميين الموالين لحكومة الرئيس السيسي الذي انقلب على الرئيس المنتخب محمد مرسي، حيث قال بعضهم إن هذا اليوم سيشكل نهاية أردوغان التي ستكون مثل نهاية الرئيس المعزول مرسي.
وأضافوا أن تركيا ستتخلص من "دكتاتورها" وحكم الإخوان "انتهى وذهب بغير رجعة"، ومن "يقف ضد سيادة وإرادة الشعب المصري ستكون نهايته بهذه الطريقة"، حسب تعبيرهم.
أما أنصار ومؤيدو الرئيس السوري بشار الأسد فسارعوا للاحتفالات والنزول إلى الشارع وإطلاق الأعيرة النارية احتفالا بالانقلاب، وقالوا إن الثورة السورية انتهت وإن الذي دعمها رحل وسيحاسب على دعمه للإرهاب، وعلق بعضهم أن أردوغان ذهب و"بقي بشار الأسد وانتصر الجيش السوري".


وبينما تساءل بعض المغردين في الخليج ما إذا كانت محاولة الانقلاب التي حصلت أمس تمثيلية معدة لتطهير الجيش، هاجم قائد شرطة دبي السابق ضاحي خلفان أردوغان والانقلابيين معا وقال إنهما ليسا مفيدين للعرب.

يذكر أن مجموعة من عناصر وضباط في الجيش التركي قادوا محاولة انقلاب عسكري انتهت بالفشل، وشهدت نزول الشعب التركي إلى الشوارع لمواجهتها بعد كلمة للرئيس التركي عبر تطبيق فيستايم.

[قاهر العبودية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة adziri

انقلاب تريكا لم يكتب للشامتين فرحة



مع الدقائق الأولى من انتشار خبر الانقلاب في تركيا وقبل أن تتضح الأمور وهل حسمت أم لا لصالح الانقلابين، سارع عدد من الإعلاميين العرب للمباركة لقادة الانقلاب والشماتة في الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
والبداية من مصر
وأضافوا أن تركيا ستتخلص من "دكتاتورها" وحكم الإخوان "انتهى وذهب بغير رجعة"، ومن "يقف ضد سيادة وإرادة الشعب المصري ستكون نهايته بهذه الطريقة"، حسب تعبيرهم.
أما أنصار ومؤيدو الرئيس السوري بشار الأسد ".


في الخليج دبي

يذكر أن مجموعة من عناصر وضباط في الجيش التركي قادوا محاولة انقلاب عسكري انتهت بالفشل، وشهدت نزول الشعب التركي إلى الشوارع لمواجهتها بعد كلمة للرئيس التركي عبر تطبيق فيستايم.

السلام عليكم

و لا ننسى كذلك بعض الأبواق عندنا في المنتدى.

[adziri]

السفارة التركية في واشنطن تطالب قناة "إن بي سي" الإخبارية بالاعتذار

لنشرها تقريرًا كاذبًا تحدث عن طلب الرئيس التركي "اللجوء من المانيا" ليلة محاولة الانقلاب الفاشلة في تركيا منتصف تموز/يوليو الجاري

2016 يوليه,26 09:21 وكالة الأناضول





طالبت السفارة التركية في العاصمة الأمريكية، واشنطن، قناة "إن بي سي" الإخبارية، بتقديم اعتذار رسمي إلى تركيا لنشرها تقريرًا كاذبًا تحدث عن طلب الرئيس، رجب طيب أردوغان، اللجوء لألمانيا، اثناء محاولة الانقلاب الفاشلة التي وقعت بالبلادمنتصف تموز/يوليو الجاري.

وقالت السفارة التركية في رسالة وجهتها، الإثنين، إلى الشبكة الأمريكية "نطالب (إن بي سي)، والصحفي العامل بها، كايل غريفين، بإصدار اعتذار رسمي لتصرفهما غير المقبول هذا"، مشيرة أن عدم قيامهما بذلك "سوف يثير العديد من التساؤلات حول الحيادية في القناة والدقة الصحفية"

وأضافت "نحن نطلب من (إن بي سي) الإخبارية معالجة التناول الصحفي غير المقبول على الإطلاق الذي قمتم به خلال محاولة الانقلاب في تركيا".

وشددت الرسالة على أن "مزاعم غريفين، بأن الرئيس، أردوغان، قد طلب لجوءاً إلى المانيا، كانت كاذبة بشكل كلي، وغير مقبولة ولا يوجد أي دليل موثوق يدعمها".

تجدر الإشارة أن غريفين، ادّعى في تغريدة له على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر" يوم 15 يوليو الجاري، أن "مسؤولًا رفيعًا في الجيش الأمريكي، أخبر قناة (إن بي سي)، بأن أردوغان قد تم منع الهبوط بطائرته في اسطنبول، وتشير التقارير إلى أنه يسعى للحصول على اللجوء في المانيا".

وتابعت رسالة السفارة التي اطلع عليها مراسل الاناضول "للأسف، فإن هذه التقرير الكاذب الذي اعتمد على مصدر عسكري أمريكي غير مسمى، قد تم تناوله عبر كثير من وسائل الاعلام يوم 15 يوليو، ولاحاجة للقول بأن هذا التقرير الكاذب في مثل ذلك الوقت الحرج بالنسبة لتركيا، كان غير مسؤولٍ للغاية، وقد زاد من الكم العالي للتضليل الإعلامي الذين كان موجوداً في الأساس".

واعتبرت السفارة في رسالتها أن تناول المعلومة "بطريقة غير احترافية ونشرها دون التحقق من مصداقيتها أو موثوقية المصدر، مسألة مشينة".

وشهدت العاصمة التركية أنقرة ومدينة إسطنبول، في وقت متأخر، من مساء الجمعة (15 يوليو)، محاولة انقلابية فاشلة، نفذتها عناصر محدودة من الجيش، تتبع لمنظمة "فتح الله غولن" (الكيان الموازي) الإرهابية، حاولوا خلالها إغلاق الجسرين اللذين يربطان الشطرين الأوروبي والآسيوي من مدينة إسطنبول (شمال غرب)، والسيطرة على مديرية الأمن فيها وبعض المؤسسات الإعلامية الرسمية والخاصة.

وقوبلت المحاولة الانقلابية، باحتجاجات شعبية عارمة في معظم المدن والولايات، إذ توجه المواطنون بحشود غفيرة تجاه البرلمان ورئاسة الأركان بالعاصمة، والمطار الدولي بمدينة إسطنبول، ومديريات الأمن في عدد من المدن، ما أجبر آليات عسكرية كانت تنتشر حولها على الانسحاب مما ساهم بشكل كبير في إفشال المخطط الانقلابي.

جدير بالذكر أن عناصر منظمة "فتح الله غولن" الإرهابية - غولن يقيم في الولايات المتحدة الأميركية منذ عام 1998- قاموا منذ اعوام طويلة بالتغلغل في أجهزة الدولة، لا سيما في الشرطة والقضاء والجيش والمؤسسات التعليمية، بهدف السيطرة على مفاصل الدولة، الامر الذي برز بشكل واضح من خلال المحاولة الانقلابية الفاشلة.