الانتخابات التشريعية القادمة هل تعد موعدا فاصلا تتخلص من خلاله السلطة من ترشيحات مد الربيع العربي
أوسوف يتم إعادة إنتاج سيناريو 1992، و الذي حصل في 11 ديسمبر إثر إلغاء نتائج الدور الأول للتشريعيات، التي فازت بها آنذاك الجبهة الإسلامية للإنقاذ
الشيئ المؤكد أن التزوير لن يكون هذه المره لأن هناك ضغوط خارجية بسبب الربيع العربي، والنظام لن يقوم بالتزويرلان التاريخ ليس في صالحه كما أنه لا توجد معارضة، حيث أن معظم الاحزاب الموجودة في الساحة من صنع النظام لها دور محدد سوف تقوم به تم تدخل مرحلة السبات بعد10ماي و إما مستنسخة من أحزاب قديمة “مصنوعة على عين النظام
والاقرب للواقع سوف يشهد البرلمان القادم التشكيلة التالية (وطنيون مزيفون fln ديمقراطيون مزيفون rnd، إسلاميون مزيفون كوكتال ) لا تمثل المجتمعبأي حالمن الاحوال