بُقََعُ الْذَّآآكِرَة ..‽

[نبيل البسكري]

أخـــي * لا أحد *

رفقا بي من فضلك سيدي

من فضلك لا أريد أن أفتح جراحي وأكتب

من فضلك

لا أريد

لا أريد


لا أريد

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

أنت تعلم بأن حالي ليس بأحسن من حالك يا أخي

أنت تعلم بأنني متعب القلب

.
.
.
.
.
.
ولكـــــــن
.
.
.

ولكن سأعيش ما تبقى من عمري

ليس من أجل نفسي

.
.
.
.
.
.
.
بل من أجل من يحبني
.
.
.
.
.
.

لا أريد أن افتح ذلك الباب
.
.
.
.
.
سأبقى مشاهد فقط
لحروفك
( أبعد الله عنك الحزن )
.
.
.
.
.
.
.
.
.
فالسلام عليكم

[نبيل البسكري]

لن أبقى متفرجا يا أخي


من فضلك ياأخي


تيقن بأنه مهما حزنت

مهما كان مدى حزنك هذا


فإن الله وحده


وحده يعلم بذلك ....


تيقن بأنه

لن ينفعك حزنك في شيئ



بل هو الموت البطئ

يميت المشاعر

والتفكير

ويفتك بالجسد



من فضلك سيدي



ابعد الحزن عن حياتك

من فضلك يا سيدي أترك البسمة تنير وجهك وقلمك


مهما كانت الظروف ................



إن بعد العسر يسر

إن بعد العسر يسر



بإذن الحي الذي لا يموت



من فضلك أخي * أنت موجود في حياتنا وقلوبنا *




من فضلك إبتسم







إبتسم أكثر






























إبتسم هكذا







أحسنت يا صديقي

لنا لقاء قريب بإذن الله

[** لا أحد **]

أقسِم أنّها مجرّد صفحة
صفحةٌ فقط ..أو نصفٌ أو
ربّما قصاصة هي
وأنا
لستُ حزينا
أقسم ، أقسم
لستُ حزينا
بي وجعْ
بي وجعْ
وقد أكتُبُ لأداويه



نبيل :
ايّها النبيل
أنت أشجع منّي بكثييير
أنت لا تئنّ إلاّ داخلك
و أنا .. كالأحمقِ أزعجُ الآخرين



نبيل :
لنا الله

[مصرية من الجزائر]

طالما أن الكتابة هي محررة هذه الأوجاع
أنصحك بالكتابة ..
ويفضل كبسولات..متناثرة من عمق الذاكرة
ثــ،مـــ
تنفس الحروف بعمق...

يعقبه...

كوب من الماء .

ربما يزول ...ويذوب فيه...

ثــــــــ،مـــــ



من من البشر ليس لدية وجع..!




ولكن السؤال الأهم



من منهم يستطع أن يحرره من بين طيات عقله أولا..!!





أتمني لك التوفيق

وإن شاء الله حياتك كلها تكون هناء وسعادة

وينتهي الوجع

[مصرية من الجزائر]

نسيت شيء مهم



أن أشكرك علي هذه الحروف الرنانة



وكمان التوقيع رائع

[** لا أحد **]

مَا
أَ
سْ
هَ
لَ







العَبثْ !!

[** لا أحد **]

سَأَعُودُ لِأتَنَفَّسْ
حِينَمَا
أَجِدُ رِئَة

















علَى مَقَاسِ هَذَا الهَوَاءِ الخَانِقْ !

[وردة ام يحي]

راق لي كثيرا حرفك اخي


فقد تهت بين الكلمات وبين الذكريات


لان اغلب الاوقات تكون هي الاجمل من الواقع

الجديد


الذي لايمكن ان يعوض ما فات


شكرا لك فقد ابدعت


عيد سعيد وعمر مديد

[سلمى عبدالله]

السلام عليكم ورحمة الله..

روعة تنساب بين الكلمات مشكّلة حالة شعورية
بكلّ ما تحمله النفس الانسانية من تضارب واختلافات
وقدرات على استحضار الحرف بحيث لا يغيب في الذهن
مولّدة من الباطن ديمومة للمشاعر

احترامي

[** لا أحد **]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَزَانْ

الفاضل لا أحد
لا تحاول أن تعيد حساب الأمس وما خسرت فيه ..
فالعمر حين تسقط أوراقه لن تعود مرة أخرى ولكن مع كل ربيع جديد سوف تنبت أوراق أخرى فانظر الى تلك الأوراق التي تغطي
وجه السماء ودعك مما سقط على الأرض فقد صارت جزءاً منها ..
أحياناً يغرقنا الحزن حتى نعتاد عليه ..
وننسى أن في الحياة أشياء كثيرة يمكن أن تسعدنا
.....

سجل اعجابي
بمرونة القلم
ولمسة ابداع نادرة

تقديري

’’ لا أذكُرُ ربيعًا غير الذي أنجبني .
لم يَكنْ مُزهرًا ولكنّني قبّلتُ الشّمس
مُذّاك
وأنا على رصيفِ الفصول أعدّ الأوراقَ
وأنحبُ الأرض .
والذّاكرة واحدة يا رزان ’’ التي ننسى بها هي نفسها التي نتذكّر بها .. فكيفَ ؟
رزانْ : فلَقتُ الشّكرَ لكم .

[** لا أحد **]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشِـيد

السلام عليكم


شهية ولذيذة صفحتكَ

أدخلها، أقرأ وأغوص في حرفك حتى أغرق،
وأتيهُ بين ردودك فلا أستطيع أن أبرحها



سأعود إليها الآن فقد شغلتني عنها كلماتي هذه.

’’ عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
رشيد : أيّها المُتّصِلُ بِهُنا ،

عَذبٌ حضورك على القلب
ولا تزال صورُك تملأ جهازي ، والذاكرة .


حجزتَ التذكرة ؟

[سفيان الحسن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** لا أحد **

’’ عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
رشيد : أيّها المُتّصِلُ بِهُنا ،

عَذبٌ حضورك على القلب
ولا تزال صورُك تملأ جهازي ، والذاكرة .


حجزتَ التذكرة ؟

السلام عليكم وتحية عطرة قصة طريفة تحكي تفاصيلها لحظة قلق سببها رشيد والهاتف واحمد وحاسي مسعود وسفيان والبحر وابو الحارث والصين واحمد الجمل والووووووووووووووووو لا يرد والبقية ستسمعها من احمد جميلة القصة ومضحكة.................

[mso]

احسنت
لكنك وجدت جرحك لتعالجه
وإني ابحث عنه منذ جرحت ولا اجده
وكأنه ينتقل في انحاء جسمي ليزيد في ألمي
ليقتلني ليغرقني في احزاني

[** لا أحد **]

فَلْذَة ذاكِرة !
’’ فوقَ الموت ، وتحتَ الألم ::



- منْ كَانَ هُناكْ ؟
ليدّلنا على طريقِ العودةِ مِنكُم ؟

[** لا أحد **]

’’ الطّوقُ يا رَقيقةً مِنْ يَاسَمينِ الفَجْرِ كَانْ ,,
لَمْ تَزْرعْهُ أيادي العَجائز فِي البَراري بِرائِحةِ الوَجَدِ والانبِعاجْ !




شَبهٌ مِنْ أشيائي المُبَعْثَرةِ ،
وشيءٌ منْ أشباهِ ’الأنا ,, تُفَصِّلُني لِمَوْعِدِ المَوْتِ قَبلَ نِهايةِ العَام

’’ أجلِسُ مطمئنًّا جلستي الأخيرة ’ أحاولُ أنْ أتنفّس فَأتنهّد ,,
مُرهَقةٌ رِئَتَايْ !
وقِِطَعي مُتْعَبَة ’ من آخرِ مَعركَةٍ ,, دَخَلْتُها مهزومًا ، وخرجْتُ مِنها مهزومَا

آخرُ الأشياءِ
أُصْبَعٌ مَبتُورٌ منْ يدٍ يُسرى يُملِي تاريخَ وجعه لتَكْتُبَ اليَدُ الأخرى









و آخرُ المشْهدِ ’’

رَاحْ لِي