موسوعة كاملة لقرى ومدن فلسطين - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > صوت فلسطين ... طوفان الأقصى

صوت فلسطين ... طوفان الأقصى خاص بدعم فلسطين المجاهدة، و كذا أخبار و صور لعمية طوفان الأقصى لنصرة الأقصى الشريف أولى القبلتين و ثالث الحرمين الشريفين ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

موسوعة كاملة لقرى ومدن فلسطين

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2007-05-06, 14:41   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
momob113
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية momob113
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

برقة

في فلسطين عدة مواقع اسم كل منها برقة. ومن أشهرها :

أ – برقة / غزة (قرية) :

وهي قرية عربية تقع على بعد 48 كم شمالي شرق غزة. ويمر كل من خط سكة حديد رفح – حيفا، وطريق رفح – حيفا الرئيسة المعبدة إلى الغرب منها بقليل (3 كم ) . لذا كان موقعها الجغرافي مهماً بالنسبة إلى مرور البضائع والمسافرين بها ما بين جنوب السهل الساحلي وشماله.
كانت ظهيراً شرقياً لميناء أسدود قديماً. وهي من القرى العربية الواقعة في الطرف الشمالي لقضاء غزة تحيط بها أراضي قرى أسدود والبطاني وياصور.
نشأت برقة فوق بقعة منبسطة من السهل الساحلي الفلسطيني إلى الشرق من نطاق الكثبان الرملية الشاطئية ولا تبعد إلا 4 كم عن شاطيء البحر المتوسط. وترتفع نحو 45 م عن سطح البحر، ويمر بطرفها الجنوبي وادي العسل الذي يرفد نهر صقرير. ومن المرجح أنها قامت على بقعة بلدة بركة اليونانية لاكتشاف بقايا آثار وبئر وصخور منحوتة، وشقف فخار على وجه أرض القرية.
كانت برقة قرية صغيرة المساحة تتألف من مجموعة بيوت بني معظمها من اللبن وهي مخطط واضح، تلاصقت منازلها فلم تترك بينها سوى أزقة. وقد اتسعت مساحتها في أواخر عهد الانتداب حتى أصبحت 226 دونماً، وامتد عمرانها نحو الشمال والشمال الغربي. واشتملت على جامع وبعض الحوانيت الواقعة في وسط القرية. ولم تكن فيها أي مدرسة، الأمر الذي اضطر أبناء القرية إلى الالتحاق بمدرسة البطاني المجاورة. وتحيط بالقرية أضرحة النبي برق والشيخ محمد والشيخ رزق.
تبلغ مساحة الأراضي التابعة لبرقة نحو 5,206 دونمات، منها 139 للطرق والأودية، ويملك الصهيونيون 226 دونماً. وتتألف معظم أراضيها من تربة طفلية حمراء تصلح لزراعة الحمضيات.
غرس أهالي برقة في أواخر فترة الانتداب أنواعاً مختلفة من الأشجار المثمرة حول قريتهم، وكانت الحمضيات أهم هذه الأشجار، وقد بلغت المساحة المزروعة بها عام 1945 نحو 667 دونماً. وتعتمد الزراعة على الأمطار التي يبلغ متوسط كمياتها السنوية نحو 400م مم ، وحفر بعض الأهالي الآبار لري بساتينهم. وكانت أراضي برقة ذات إنتاج عال لخصبها.
بلغ عدد السكان في عام 1922 نحو 448 نسمة، وازداد في عام 1931 إلى 593 نسمة، وكان هؤلاء يقيمون في 123 بيتاً، وقدر عدد السكان في عام 1945 بنحو 890 نسمة. كانت الزراعة هي الحرفة الرئيسة للسكان، وزرع الأهالي مختلف أنواع الحبوب والخضر والفواكه بما يكفي حاجاتهم المنزلية. وفي عام 1948 شرد الصهيونيون سكان برقة، ودمروا القرية، وأقاموا مستعمرة "جن يفنه" على أراضيها.

ب - بُرقة / نابلس (بلدة)

وهي بلدة عربية تبعد مسافة 18 كم إلى الشمال الغربي من نابلس، وهي على الجانب الشرقي لطريق نابلس – جنين الرئيسة المعبدة. تربطها طرق فرعية معبدة بقرى سبطية والفندقومية وجبع وسيلة الظهر وبزارية وبيت إمرين ونصف جبيل والناقورة.
نشأت برقة على التلال التي تمثل الأقدام الجنوبية الغربية لجبلي أبو يزيد (724م) والقبيات (668م).
وتبدأ من جنوبها مباشرة المجاري العليا لبعض الأودية الرافدية لوادي الشمالي الذي يتجه نحو طولكرم باسم وادي البرج.
ويراوح ارتفاع برقة بين 450 و500م فوق سطح البحر. بنيت معظم بيوتها من الحجر والإسمنت، واتخذ مخططها شكلاً قوسياً يسير فيه امتداد البلدة وفقاً لخطوط منحنيات التسوية.
لبرقة مجلس قروي يدير شؤونها، ويهتم بتوفير المرافق والخدمات العامة كفتح الشوارع وتزويد البيوت بالمياه والكهرباء وغيرها ويتوسط البلدة شارع رئيس معبد، يعد المركز التجاري، وتتلاقى معه بعض الشوارع الفرعية المستقيمة التي تربط أطراف البلدة بوسطها. ويوجد في برقة مسجد حديث، وأربع مدارس للذكور وللإناث في مختلف مراحل التعليم الابتدائي وافعدادي والثانوي، وفيها عيادة صحية وكنيسة تضم مدرسة، وتحتوي برقة على بعض الآثار كالمغار المنقورة في الصخر. ويوجد في طرفها الشمالي مزار القبيات، وفي طرفها الشرقي مزار أبو يزيد. وتتزود برقة بلالمياه من الينابيع المختلفة الموجودة فيها، وبخاصة من عين البلد. وقد اتسعت رقعة البلدة بفعل نموها العمراني، فازدادت مساحتها من 173 دونماً في عام 1945 إلى أكثر من 600 دونم عام 1980. ويسير نموها في اتجاهين، أحدهما غربي نحو نابلس – جنين، وثانيهما جنوبي بمحاذات الطرق المؤدية إلى قرى سبسطية ونصف جبيل وبيت أمرين.
تبلغ مساحة أراضي برقة 18,486 دونماً منها 294 دونماً للطرق والسكك الحديدية والأودية،
تزرع أراضيها الحبوب والخضر والأشجار المثمرة كالزيتون واللوز والعنب والتين والتفاح وغيرها. وتستغل بعض أراضيها في الرعي، وتعتمد الزراعة على مياه الأمطار والينابيع على السواء، إذ تتوافر الينابيع حول برقة. وفي البلدة بعض المصانع الصغيرة لعصر الزيتون ولمنتجات الألبان.
نما عدد سكان برقة من 1,688 نسمة في عام 1922 إلى 1,890 نسمة في عام 1931، وإلى 2,590 نسمة في عام 1945. وفي تعداد 1961 وصل عددهم إلى 3,352 نسمة.
ويقدر عددهم في عام 1980 بنحو 8,000 نسمة. ويعتمد سكان برقة في معيشتهم حالياً على الزراعة والتجارة والخدمات ، ويعمل عدد منهم في أقطار الخليج.

برقوسية

قرية عربية تقع في شمال غرب مدينة الخليل، وتربطها طرق ممهدة بكل من قرى بعلين وتل الصافي وصميل ودير الدبان وتل الترمس.
نشأت برقوسية فوق رقعة متموجة من الأرض تمثل الأقدام الغربية لجبال الخليل. وأقيمت على أحد التلال التي ترتفع 200 م عن سطح البحر، وتنحدر من الجنوب الشرقي إلى الشمال الغربي حيث تجري أودية وطفة وأم المكامير التي ترفد وادي بروسية.
بنيت بيوتها من الحجر والطين، واتخذ مخططها شكلاً خماسياً.
مساحة برقوسية صغيرة لا تتجاوز 31 دونماً. كان عمرانها ينمو ببطء، وقد امتدت مباني القرية نحو الشمال بصفة عامة على شكل محور صغير بمحاذاة الطريق المؤدية إلى قرية بعلين المجاورة، وامتدت نحو الجنوب أيضاً عندما هاجرت في أواخر عهد الانتداب إحدى "الحمولتين" اللتين كانت القرية تتألف منهما وأقامت مساكنها على مسافة كيلو متر واحد من برقوسية، وكانت المرافق والخدمات العامة قليلة جداً في برقوسية، إذ خلت القرية من المدارس ومن الأسواق، واقتصر الأمر على بعض الدكاكين، وعلى مسجد صغير. وكان أبناؤها يتعلمون في مدرسة تل الصافي. وهناك بئر محفورة في غرب برقوسية استخدمت مياهها للشرب.
بلغت مساحة أراضي برقوسية 3،216 دونماً استغل معظمها في زراعة الحبوب وبعض الأشجار المثمرة. وكانت بعض المساحات تستغل مراعي طبيعية للأغنام والمعز في فصل الربيع.
واعتمدت الزراعة والمراعي على مياه الأمطار التي تهطل بكميات سنوية كافية.
ارتفع عدد سكان برقوسية من 158 نسمة في عام 1922 إلى 330 نسمة في عام 1945. وقد طرد هؤلاء السكان العرب من قريتهم على يد الصهيونيين في عام 1948. وتم تدمير بيوت القرية فأصبحت أطلالاً.

القرية القادمة برقين ثم البروة









 


رد مع اقتباس
قديم 2007-05-06, 14:43   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
momob113
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية momob113
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بلدة برقين

بلدة عربية تبعد مسافة 5 كم إلى الغرب من جنين. وتربط بها بطرق معبدة وترتبط بالقرى المجاورة بطرق فرعية أو دروب ممهدة.
نشأت برقين فوق رقعة متموجة من الأرض المنبسطة التي تنحدر من الجنوب الشرقي نحو الشمال الغربي، وترتفع نحو 250 م عن سطح البحر. تتألف من بيوت مبنية من الحجر والإسمنت والطوب، ويتخذ مخططها شكلاً بيضوياً يتبع طوله انحدار الرض. وقد ازدادت مساحة برقين من 36 دونماً عام 1945 إلى 250 دونماً عام 1980، ويسير نموها العمراني في الاتجاهين الجنوبي الشرقي والجنوبي بمحاذاة الطريق المعبدة التي تصل البلدة بطريق جنين – قباطية . وتضم برقين بعض المرافق العامة، ففيها ثلاثة مساجد وكنيسة، وثلاث مدارس للبنين والبنات للمرحلتين الابتدائية والاعدادية، وفيها محلات تجارية. ويشرب الأهالي من ماء عين جارية تقع في الجهة الشرقية من برقين، بالإضافة إلى اعتمادهم أيضاً على جمع مياه الأمطار في آبار خاصة.
تبلغ مساحة أراضي برقين 19,447 دونماً منها 151 دونماً للطرق والأودية.
تحيط الأراضي الزراعية بالبلدة من جميع الجهات حيث تزرع الأشجار المثمرة والحبوب والقطاني والخضر.
تشغل الأشجار المثمرة وبخاصة الزيتون أكبر مساحة من الأراضي الزراعية للبلدة, ففي موسم 1942 / 1943 بلغت المساحة المخصصة لزراعة الزيتون 3,930 دونماً ، وبلغت المساحة المخصصة لأشجار الفواكه 408 دونمات، منها 215 دونماً للوز والباقي للمشمش والتين والعنب وغيرها. وخصصت لزراعة الحبوب والقطاني مساحة 8,350 دونماً، ولزراعة الخضر مساحة 275 دونماً.
تعتمد الزراعة على الأمطار إلى جانب اعتماد بعض المساحات على المياه الجوفية ويعني الهالي بتربية الدواجن والمواشي. وقدرت أعدادها في عام 1940 / 1941 بحو 3,000 دجاجة ، و900 رأس غنم، و200 رأس بقر .
وقامت عليها صناعة الزبدة والسمن والجبن وغيرها من منتجات الأبان.
كان في برقين عام 1922 نحو 883 نسمة ازداد عددهم في عام 1931 إلى نحو 1,086 نسمة كانوا يقيمون في 227 بيتاً وقدر عددهم في عام 1945 بنحو 1,540 نسمة، وفي تعداد 1961 وصل عددهم إلى 2، 055 نسمة . ويقدر عددهم سنة 1980 بنحو 5,500 نسمة.

برودة : البروة

قرية عربية تقع على مسيرة 9 كم شرقي مدينة عكا وقد قامت أجزاء القرية الشرقية والشمالية والجنوبية على تلة صخرية . أما القسم الغربي فسهلي.
يحد البروة من الجنوب وادي الحلزون الذي تصب مياهه في نهر النعامين. وقد سماها الصليبيون "بروت"، ومرّ بها الرحالة ناصر خسرو في القرن الخامس الهجري / الحادي عشر الميلادي.
بلغت مساحة القرية 59 دونماً، أما مساحة الأراضي التابعة لها فكانت 13,483 دونماً منها 3,031 دونماً من أراضي زراعية يزرع فيها القمح والشعير والذرة والسمسم والبطيخ ومن هذه الأراضي نحو 1,500 دونم تكسوها أشجار الزيتون. وقد كانت في القرية ثلاث معاصر لاستخراج الزيت، إحداها حديثة ولم تتعد مساحة ما امتلكه الصهيونيون من أراضي القرية 546 دونماً، أما الباقي فكان ملكاً للعرب.
تربة القرية حمراء عدا المنطقة التي تحيط بالبئر الغربية حيث توجد تلة جلمة فتربتها سوداء. وتستمد القرية مياه الشرب من نبع البئر الغربية التي يستقي منها السكان المجاورون لها. أما سكان المنطقة الشرقية والجنوبية فيستقون من بئر المغير الواقعة في أراضي قرية شعب.
بلغ عدد سكان البروة في أواخر القرن الماضي 755 نسمة، وأصبح في عام 1945 نحو 1,460. ومخطط القرية على شكل مجمع بنيت في المنازل على طريقين متقاطعين. والمنازل حجرية سُقف القديم منها بالخشب واللبن، وسقف الحديث منها بالإسمنت المسلح، وقد تطور عمران القرية في الحقبة الأخيرة، وازداد عدد البنية فيها زيادة واضحة. وضمت القرية مسجداً وكنيسة ومدرسة ابتدائية للبنين حتى الصف السادس أسست في العهد العثماني وظلت حتى نهاية الانتداب البريطاني، ومدرسة ابتدائية أخرى للبنات أعلى صفوفها الرابع.
عثر في تل البير الغربي على آثار أسس جدران صخرية وبقايا أعمدة. ووجدت في تل قبر البدوية شمالي شرق القرية آثار حجارة منحوتة.
أبلى أهل القرية بلاء حسناً ضد قوات الانتداب البريطاني في ثورة 1936، مما دفع البريطانيين إلى الانتقام والاقتصاص منهم. كذلك كان لأهل القرية وقفة بطولية في حرب 1948 بعد سقوط مدينة عكا فقد رفضوا الاستسلام للصهيونيون وقاوموهم ولجأوا إلى الجبال وتركوا الصهيونيون يدخلون القرية وكروا عليهم وهزموهم.
ثم كرر الصهيونيون الهجوم واحتلوا القرية يوم 24/6/1948 فأجلوا سكانها عنها ودمروها.
أقن الصهيونيون على أراضي البروة، بعد عامين، مستعمرة "أحيهود" وأسكنوا فيها مهاجرين من اليمن والمغرب.

القرية القادمة : البريج :










رد مع اقتباس
قديم 2007-05-06, 14:45   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
momob113
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية momob113
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

البريج
قرية عربية تقع غربي الجنوب الغربي لمدينة القدس، وتربطها دروب ممهدة بقرى زكريا وعجوز وبيت جمال ودير أبان ودير رافات وسجد وخربة بيت فار. وتبعد إلى الغرب من طريق زكريا – عرطوف المعبدة قرابة 4 كم، وإلى الجنوب من خط سكة حديد القدس – يافا نحو 3 كم تقريباً.
أقيمت البريج فوق رقعة متموجة من الأرض على ربوة ترتفع 250 م عن سطح البحر. ولعل موضوعها هذا أثر في تسميتها المحرفة عن كلمة " بيرجوس" اليونانية بمعنى المكان العالي المشرف للمراقبة. وتمتد مباني القرية بين وادي عمورية في الشمال ووادي خلة البيارة في الجنوب، وهذان الوديان هما المجرى الأعلى لوادي البيطار المتجه نحو وادي الصرار. ويجري الوادي الأخير على مسافة 3 كم تقريباً إلى الشمال من البريج.
وقد بنيت بيوت البريج من الاسمنت والحجر، واتخذ مخططها شكلاً مبعثراً، فامتد جزء من القرية فوق ربوة من الأرض في حين امتد جزء آخر فوق سفوحها وجزء ثالث عند أقدامها. وقد وتوسعت القرية في معظم الجهات على شكل محاور بمحاذاة الدروب المتفرعة منها حتى اقترب الشكل العام لمخطط القرية من شكل النجمة. وكانت القرية تفتقر للمرافق والخدمات العامة، ولكنها غنية بالخرائب الثرية حولها .
تبلغ مساحة أراضي البريج 19,080 دونماً منها 114 دونماً للطرق، وهي ملك لسكانها العرب. ويزرع في أراضيها الحبوب. وبعض انواع الخضر والأشجار المثمرة، وبخاصة أشجار الزيتون وتعتمد الزراعة فيها على الأمطار، وتنمو في أراضيها بعض الأشجار الحرجية والشجيرات والأعشاب الطبيعية التي ترعاها المواشي، وكانت أخشابها تستخدم وقوداً.
ضمت البريج عام 1922 نحو 382 نسمة. وفي عام 1931 ارتفع العدد إلى 621 نسمة كانوا يقيمون في 132 بيتاً وفي عام 1945 قدر عدد سكانها بنحو 720 نسمة. وقد طرد الصهيونيون سكانها في عام 1948 ودمروا بيوتهم.

القرية القادمة قرية برير










رد مع اقتباس
قديم 2007-05-06, 14:48   رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
momob113
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية momob113
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قرية برير

قرية عربية تقع على بعد 21 كم شمالي شرق غزة، وعلى بعد 19 كم جنوبي غرب الفالوجة. وقد برزت أهمية موقعها الجغرافي منذ الحرب العالمية الثانية عندما قامت سلطة الانتداب البريطاني بشق طريق رئيسة معبدة توازي الطريق الساحلية الرئيسة غزة – يافا، وتقطع طريق الفالوجة – المجدل، وتربط بين غزة ومعسكر الجيش البريطاني في جولس مارة بقرية برير.
نشأت برير في بقعة شبه منبسطة من السهل الساحلي على ارتفاع 70 م عن سطح البحر. يمر بطرف القرية الشرقي وادي القاعة أحد روافد وادي الشقفات الذي يمر جنوبي برير متجهاً نحو الغرب ليرفد بدوره وادي الحسي. وقد اتجه نمو العمران في القرية، بسبب الرغبة في المحافظة على الأراضي الزراعية، ناحية الغرب حيث منطقة تل الشقف التي يزيد ارتفاعها 30م عن مستوى الارتفاع العام لأراض القرية. بلغت مساحة رقعة القرية زهاء 130 دونماً، ومعظم أبنيتها من اللبن. أما شوارعها فقد جعلها التفاوت في المستويات الطبوغرافية تأخذ شكلاً دائرياً أو شبه دائري غير منظم في معظم الجهات، ولا سيما الجهة الغربية.
مساحة الأراضي التابعة لبرير 46.184 دونماً منها 854 دونماً للطرق والودية، و618 دونماً كان يمتلكها الصهيونيون. وتربتها صالحة للزراعة: فيها التربة الطينية السمراء والتربة الطفلية والعنب والتين وأصناف الخضر. والزراعة في برير ناجحة بسبب توافر المياه الجوفية ومياه المطار.
والقرية تشرب من ثلاث آبار بداخلها. وقد قام السكان في سنوات القرية الأخيرة بحفر الآبار الارتوازية، وغرس الكثير من الأشجار المثمرة كأشجار الحمضيات والعنب واللوز والمشمش والتين وغيرها.
عثر على النفط في أواخر عهد الانتداب قريباً من برير. وقد حفرت شركة بترول العراق البريطانية بعض الآبار على بعد كيلومتر واحد شمالي القرية
ضم قلب القرية سوقاً تجارية، ومركزاً للخدمات الصحية وثلاثة جوامع. وكانت تقام في برير كل أربعاء سوق يقصدها سكان القرى المجاورة والبدو. وقد ضمت القرية مطحنة ومدرستين واحدة للبنين وأخرى للبنات.
نما عدد سكان برير من 1,591 نسمة سنة 1922 إلى 2,740 نسمة عام 1945، وكان معظمهم يعمل في الزراعة وتربية الأغنام.
طرد الصهيونيون سكان القرية عام 1948، ودمروها، وبنوا في أراضيها مستعمرات "زوهر، وحلتس، وتلاميم، وبرور حايل" واستغلوا أراضيها لزراعة الحمضيات وجلبوا إليها المياه من مستعمرة "كفار عام" وتابعوا حفر آبار النفط وبدأوا يستثمرونه.

القرية القادمة البريكة ثم البَريِّة










رد مع اقتباس
قديم 2007-05-06, 15:04   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
momob113
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية momob113
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

برقة

في فلسطين عدة مواقع اسم كل منها برقة. ومن أشهرها :

أ – برقة / غزة (قرية) :

وهي قرية عربية تقع على بعد 48 كم شمالي شرق غزة. ويمر كل من خط سكة حديد رفح – حيفا، وطريق رفح – حيفا الرئيسة المعبدة إلى الغرب منها بقليل (3 كم ) . لذا كان موقعها الجغرافي مهماً بالنسبة إلى مرور البضائع والمسافرين بها ما بين جنوب السهل الساحلي وشماله.
كانت ظهيراً شرقياً لميناء أسدود قديماً. وهي من القرى العربية الواقعة في الطرف الشمالي لقضاء غزة تحيط بها أراضي قرى أسدود والبطاني وياصور.
نشأت برقة فوق بقعة منبسطة من السهل الساحلي الفلسطيني إلى الشرق من نطاق الكثبان الرملية الشاطئية ولا تبعد إلا 4 كم عن شاطيء البحر المتوسط. وترتفع نحو 45 م عن سطح البحر، ويمر بطرفها الجنوبي وادي العسل الذي يرفد نهر صقرير. ومن المرجح أنها قامت على بقعة بلدة بركة اليونانية لاكتشاف بقايا آثار وبئر وصخور منحوتة، وشقف فخار على وجه أرض القرية.
كانت برقة قرية صغيرة المساحة تتألف من مجموعة بيوت بني معظمها من اللبن وهي مخطط واضح، تلاصقت منازلها فلم تترك بينها سوى أزقة. وقد اتسعت مساحتها في أواخر عهد الانتداب حتى أصبحت 226 دونماً، وامتد عمرانها نحو الشمال والشمال الغربي. واشتملت على جامع وبعض الحوانيت الواقعة في وسط القرية. ولم تكن فيها أي مدرسة، الأمر الذي اضطر أبناء القرية إلى الالتحاق بمدرسة البطاني المجاورة. وتحيط بالقرية أضرحة النبي برق والشيخ محمد والشيخ رزق.
تبلغ مساحة الأراضي التابعة لبرقة نحو 5,206 دونمات، منها 139 للطرق والأودية، ويملك الصهيونيون 226 دونماً. وتتألف معظم أراضيها من تربة طفلية حمراء تصلح لزراعة الحمضيات.
غرس أهالي برقة في أواخر فترة الانتداب أنواعاً مختلفة من الأشجار المثمرة حول قريتهم، وكانت الحمضيات أهم هذه الأشجار، وقد بلغت المساحة المزروعة بها عام 1945 نحو 667 دونماً. وتعتمد الزراعة على الأمطار التي يبلغ متوسط كمياتها السنوية نحو 400م مم ، وحفر بعض الأهالي الآبار لري بساتينهم. وكانت أراضي برقة ذات إنتاج عال لخصبها.
بلغ عدد السكان في عام 1922 نحو 448 نسمة، وازداد في عام 1931 إلى 593 نسمة، وكان هؤلاء يقيمون في 123 بيتاً، وقدر عدد السكان في عام 1945 بنحو 890 نسمة. كانت الزراعة هي الحرفة الرئيسة للسكان، وزرع الأهالي مختلف أنواع الحبوب والخضر والفواكه بما يكفي حاجاتهم المنزلية. وفي عام 1948 شرد الصهيونيون سكان برقة، ودمروا القرية، وأقاموا مستعمرة "جن يفنه" على أراضيها.

ب - بُرقة / نابلس (بلدة)

وهي بلدة عربية تبعد مسافة 18 كم إلى الشمال الغربي من نابلس، وهي على الجانب الشرقي لطريق نابلس – جنين الرئيسة المعبدة. تربطها طرق فرعية معبدة بقرى سبطية والفندقومية وجبع وسيلة الظهر وبزارية وبيت إمرين ونصف جبيل والناقورة.
نشأت برقة على التلال التي تمثل الأقدام الجنوبية الغربية لجبلي أبو يزيد (724م) والقبيات (668م).
وتبدأ من جنوبها مباشرة المجاري العليا لبعض الأودية الرافدية لوادي الشمالي الذي يتجه نحو طولكرم باسم وادي البرج.
ويراوح ارتفاع برقة بين 450 و500م فوق سطح البحر. بنيت معظم بيوتها من الحجر والإسمنت، واتخذ مخططها شكلاً قوسياً يسير فيه امتداد البلدة وفقاً لخطوط منحنيات التسوية.
لبرقة مجلس قروي يدير شؤونها، ويهتم بتوفير المرافق والخدمات العامة كفتح الشوارع وتزويد البيوت بالمياه والكهرباء وغيرها ويتوسط البلدة شارع رئيس معبد، يعد المركز التجاري، وتتلاقى معه بعض الشوارع الفرعية المستقيمة التي تربط أطراف البلدة بوسطها. ويوجد في برقة مسجد حديث، وأربع مدارس للذكور وللإناث في مختلف مراحل التعليم الابتدائي وافعدادي والثانوي، وفيها عيادة صحية وكنيسة تضم مدرسة، وتحتوي برقة على بعض الآثار كالمغار المنقورة في الصخر. ويوجد في طرفها الشمالي مزار القبيات، وفي طرفها الشرقي مزار أبو يزيد. وتتزود برقة بلالمياه من الينابيع المختلفة الموجودة فيها، وبخاصة من عين البلد. وقد اتسعت رقعة البلدة بفعل نموها العمراني، فازدادت مساحتها من 173 دونماً في عام 1945 إلى أكثر من 600 دونم عام 1980. ويسير نموها في اتجاهين، أحدهما غربي نحو نابلس – جنين، وثانيهما جنوبي بمحاذات الطرق المؤدية إلى قرى سبسطية ونصف جبيل وبيت أمرين.
تبلغ مساحة أراضي برقة 18,486 دونماً منها 294 دونماً للطرق والسكك الحديدية والأودية،
تزرع أراضيها الحبوب والخضر والأشجار المثمرة كالزيتون واللوز والعنب والتين والتفاح وغيرها. وتستغل بعض أراضيها في الرعي، وتعتمد الزراعة على مياه الأمطار والينابيع على السواء، إذ تتوافر الينابيع حول برقة. وفي البلدة بعض المصانع الصغيرة لعصر الزيتون ولمنتجات الألبان.
نما عدد سكان برقة من 1,688 نسمة في عام 1922 إلى 1,890 نسمة في عام 1931، وإلى 2,590 نسمة في عام 1945. وفي تعداد 1961 وصل عددهم إلى 3,352 نسمة.
ويقدر عددهم في عام 1980 بنحو 8,000 نسمة. ويعتمد سكان برقة في معيشتهم حالياً على الزراعة والتجارة والخدمات ، ويعمل عدد منهم في أقطار الخليج.

برقوسية

قرية عربية تقع في شمال غرب مدينة الخليل، وتربطها طرق ممهدة بكل من قرى بعلين وتل الصافي وصميل ودير الدبان وتل الترمس.
نشأت برقوسية فوق رقعة متموجة من الأرض تمثل الأقدام الغربية لجبال الخليل. وأقيمت على أحد التلال التي ترتفع 200 م عن سطح البحر، وتنحدر من الجنوب الشرقي إلى الشمال الغربي حيث تجري أودية وطفة وأم المكامير التي ترفد وادي بروسية.
بنيت بيوتها من الحجر والطين، واتخذ مخططها شكلاً خماسياً.
مساحة برقوسية صغيرة لا تتجاوز 31 دونماً. كان عمرانها ينمو ببطء، وقد امتدت مباني القرية نحو الشمال بصفة عامة على شكل محور صغير بمحاذاة الطريق المؤدية إلى قرية بعلين المجاورة، وامتدت نحو الجنوب أيضاً عندما هاجرت في أواخر عهد الانتداب إحدى "الحمولتين" اللتين كانت القرية تتألف منهما وأقامت مساكنها على مسافة كيلو متر واحد من برقوسية، وكانت المرافق والخدمات العامة قليلة جداً في برقوسية، إذ خلت القرية من المدارس ومن الأسواق، واقتصر الأمر على بعض الدكاكين، وعلى مسجد صغير. وكان أبناؤها يتعلمون في مدرسة تل الصافي. وهناك بئر محفورة في غرب برقوسية استخدمت مياهها للشرب.
بلغت مساحة أراضي برقوسية 3،216 دونماً استغل معظمها في زراعة الحبوب وبعض الأشجار المثمرة. وكانت بعض المساحات تستغل مراعي طبيعية للأغنام والمعز في فصل الربيع.
واعتمدت الزراعة والمراعي على مياه الأمطار التي تهطل بكميات سنوية كافية.
ارتفع عدد سكان برقوسية من 158 نسمة في عام 1922 إلى 330 نسمة في عام 1945. وقد طرد هؤلاء السكان العرب من قريتهم على يد الصهيونيين في عام 1948. وتم تدمير بيوت القرية فأصبحت أطلالاً.

القرية القادمة برقين ثم البروة










رد مع اقتباس
قديم 2007-05-06, 15:07   رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
momob113
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية momob113
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بلدة برقين

بلدة عربية تبعد مسافة 5 كم إلى الغرب من جنين. وتربط بها بطرق معبدة وترتبط بالقرى المجاورة بطرق فرعية أو دروب ممهدة.
نشأت برقين فوق رقعة متموجة من الأرض المنبسطة التي تنحدر من الجنوب الشرقي نحو الشمال الغربي، وترتفع نحو 250 م عن سطح البحر. تتألف من بيوت مبنية من الحجر والإسمنت والطوب، ويتخذ مخططها شكلاً بيضوياً يتبع طوله انحدار الرض. وقد ازدادت مساحة برقين من 36 دونماً عام 1945 إلى 250 دونماً عام 1980، ويسير نموها العمراني في الاتجاهين الجنوبي الشرقي والجنوبي بمحاذاة الطريق المعبدة التي تصل البلدة بطريق جنين – قباطية . وتضم برقين بعض المرافق العامة، ففيها ثلاثة مساجد وكنيسة، وثلاث مدارس للبنين والبنات للمرحلتين الابتدائية والاعدادية، وفيها محلات تجارية. ويشرب الأهالي من ماء عين جارية تقع في الجهة الشرقية من برقين، بالإضافة إلى اعتمادهم أيضاً على جمع مياه الأمطار في آبار خاصة.
تبلغ مساحة أراضي برقين 19,447 دونماً منها 151 دونماً للطرق والأودية.
تحيط الأراضي الزراعية بالبلدة من جميع الجهات حيث تزرع الأشجار المثمرة والحبوب والقطاني والخضر.
تشغل الأشجار المثمرة وبخاصة الزيتون أكبر مساحة من الأراضي الزراعية للبلدة, ففي موسم 1942 / 1943 بلغت المساحة المخصصة لزراعة الزيتون 3,930 دونماً ، وبلغت المساحة المخصصة لأشجار الفواكه 408 دونمات، منها 215 دونماً للوز والباقي للمشمش والتين والعنب وغيرها. وخصصت لزراعة الحبوب والقطاني مساحة 8,350 دونماً، ولزراعة الخضر مساحة 275 دونماً.
تعتمد الزراعة على الأمطار إلى جانب اعتماد بعض المساحات على المياه الجوفية ويعني الهالي بتربية الدواجن والمواشي. وقدرت أعدادها في عام 1940 / 1941 بحو 3,000 دجاجة ، و900 رأس غنم، و200 رأس بقر .
وقامت عليها صناعة الزبدة والسمن والجبن وغيرها من منتجات الأبان.
كان في برقين عام 1922 نحو 883 نسمة ازداد عددهم في عام 1931 إلى نحو 1,086 نسمة كانوا يقيمون في 227 بيتاً وقدر عددهم في عام 1945 بنحو 1,540 نسمة، وفي تعداد 1961 وصل عددهم إلى 2، 055 نسمة . ويقدر عددهم سنة 1980 بنحو 5,500 نسمة.

برودة : البروة

قرية عربية تقع على مسيرة 9 كم شرقي مدينة عكا وقد قامت أجزاء القرية الشرقية والشمالية والجنوبية على تلة صخرية . أما القسم الغربي فسهلي.
يحد البروة من الجنوب وادي الحلزون الذي تصب مياهه في نهر النعامين. وقد سماها الصليبيون "بروت"، ومرّ بها الرحالة ناصر خسرو في القرن الخامس الهجري / الحادي عشر الميلادي.
بلغت مساحة القرية 59 دونماً، أما مساحة الأراضي التابعة لها فكانت 13,483 دونماً منها 3,031 دونماً من أراضي زراعية يزرع فيها القمح والشعير والذرة والسمسم والبطيخ ومن هذه الأراضي نحو 1,500 دونم تكسوها أشجار الزيتون. وقد كانت في القرية ثلاث معاصر لاستخراج الزيت، إحداها حديثة ولم تتعد مساحة ما امتلكه الصهيونيون من أراضي القرية 546 دونماً، أما الباقي فكان ملكاً للعرب.
تربة القرية حمراء عدا المنطقة التي تحيط بالبئر الغربية حيث توجد تلة جلمة فتربتها سوداء. وتستمد القرية مياه الشرب من نبع البئر الغربية التي يستقي منها السكان المجاورون لها. أما سكان المنطقة الشرقية والجنوبية فيستقون من بئر المغير الواقعة في أراضي قرية شعب.
بلغ عدد سكان البروة في أواخر القرن الماضي 755 نسمة، وأصبح في عام 1945 نحو 1,460. ومخطط القرية على شكل مجمع بنيت في المنازل على طريقين متقاطعين. والمنازل حجرية سُقف القديم منها بالخشب واللبن، وسقف الحديث منها بالإسمنت المسلح، وقد تطور عمران القرية في الحقبة الأخيرة، وازداد عدد البنية فيها زيادة واضحة. وضمت القرية مسجداً وكنيسة ومدرسة ابتدائية للبنين حتى الصف السادس أسست في العهد العثماني وظلت حتى نهاية الانتداب البريطاني، ومدرسة ابتدائية أخرى للبنات أعلى صفوفها الرابع.
عثر في تل البير الغربي على آثار أسس جدران صخرية وبقايا أعمدة. ووجدت في تل قبر البدوية شمالي شرق القرية آثار حجارة منحوتة.
أبلى أهل القرية بلاء حسناً ضد قوات الانتداب البريطاني في ثورة 1936، مما دفع البريطانيين إلى الانتقام والاقتصاص منهم. كذلك كان لأهل القرية وقفة بطولية في حرب 1948 بعد سقوط مدينة عكا فقد رفضوا الاستسلام للصهيونيون وقاوموهم ولجأوا إلى الجبال وتركوا الصهيونيون يدخلون القرية وكروا عليهم وهزموهم.
ثم كرر الصهيونيون الهجوم واحتلوا القرية يوم 24/6/1948 فأجلوا سكانها عنها ودمروها.
أقن الصهيونيون على أراضي البروة، بعد عامين، مستعمرة "أحيهود" وأسكنوا فيها مهاجرين من اليمن والمغرب.

القرية القادمة : البريج :










آخر تعديل momob113 2007-05-06 في 15:23.
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 19:48

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc