فى العام الماضى من غرة رجب المحرم فى يوم الجمعة قامت عصابة بنى الاخوان بتفجير جامع دار الرئاسة .هذا اليوم اول جمعة من رجب له مكانة عزيزه فى قلوب اليمنيين حيث جاء الاسلام الى اليمن .لكن اصحاب النفوس المريضه من بنى اخوان وعلى رأسهم الاب الروحى لتنظيم القاعدة الزندانى . اقدمت بتفجير الجامع بوضع ثلاث قنابل ذكيه واحد تم وضعها عند المحراب لكن وضعت اتجاهها للخارج. حيث اعتاد الرئيس علي عبد الله صالح الوقوف دائما مقابل المحراب والثانيه تحت المصلين ولكن لم تنفجر هذا لطف الله بعبادهوالثلاثه وضعت فى الجهه الجنوبيه من الجامع جوار خزانات الوقود حتى تحرق دار الرئاسه بالجامع ومنزل الرئيس والمعسكر الذى فيه ثلاثة الف جندى لكن لكن هذا من لطف الله
الذى وضع القنابل فوق غاز هو المؤذن الغادر وهو طالب من جامعة الايمان (العميان) مع عصابه من الارهابيين الذين تتلمذوا على يد الزندانىاعداء الدين اردوا ل الرئيس الموت وارادا الله له الحياةهذة القنابل لاتوجد الا فى المخازن الامريكيه تحرق الجلد دون ان تحرق الشعر اترككم مع الشيخ العوضى يروى احداث التفجير