العلامة العباد يرد على غلاة التجريح - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم النوازل و المناسبات الاسلامية ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

العلامة العباد يرد على غلاة التجريح

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-02-15, 17:08   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أبومحمد17
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي العلامة العباد يرد على غلاة التجريح

العلامة العباد يرد على غلاة التجريح
بئس ما صنع هذا ، هذا عمل سيئ ، يعني قضية تجريح شيخ أو شيخين أو

أكثر ، يعني إن وافقته على تجريحه فأنت صاحبه وإن خالفته فلست صاحبه! هذا الكلام من الفتن ومن البلاء الذي أصيب به بعض الناس الذين أشغلوا أنفسهم بهذا واشتغلوا عن العلم ، واشتغلوا بأمور الناس وملؤوا بطونهم من لحوم الغافلين.
https://d.pr/a/1iZ5i









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-02-17, 21:10   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
roiducondor
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

للأسف الأن أصبح بعض الإخوة يغلون في الجرح والتجريح










رد مع اقتباس
قديم 2016-02-27, 07:42   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
mamimonami
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2016-02-27, 07:44   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
mamimonami
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2016-02-27, 13:02   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
أبومحمد17
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-02-27, 17:42   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ابو اكرام فتحون
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ابو اكرام فتحون
 

 

 
الأوسمة
أحسن مشرف العضو المميز 1 
إحصائية العضو










افتراضي

الغلو كما يكون في التشدد يكون في التساهل
للعلامة الفوزان -حفظه الله-

الحمد لله، وبعد: فقد كثرت الحملات والاستنكارات على الغلو في الدين. وهي حملات واستنكارات بحق؛ لأن الغلو في الدين منهي عنه في الكتاب والسنة والإجماع، قال تعالى: (قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ)، وفي الآية الأخرى: (يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاَّ الْحَقِّ)، وقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: "وإياكم والغلو؛ فإنما أهلك من كان قبلكم الغلو".

والغلو في الدين: هو الزيادة عن الحد المشروع فيه، وقد يكون غلواً في العبادة كحال الثلاثة الذين قال أحدهم: أصلي ولا أنام، وقال الثاني: أصوم ولا أفطر، وقال الثالث: لا أتزوج النساء، ويكون غلواً في الأحكام بأن يجعل المستحب بمنزلة الواجب ويكون غلواً بالحكم على مرتكب الكبيرة التي هي دون الشرك بالكفر والخروج من الملة، وقد يكون غلواً في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر كغلو المعتزلة بخروجهم على ولاة أمور المسلمين بحجة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وكالغلو في التحليل والتحريم بأن يحرم الحلال أو يحلل الحرام؛ فالغلو في الدين بجميع أنواعه محرم وقد يخرج من الدين ويسبب الهلاك كما أهلك من كان قبلنا ولا أحد يشك في ذلك ممن أتاه الله الفقه في الدين والبصيرة في الأحكام فأنزل الأمور في منازلها.

ولكن هناك من هو على النقيض من غلو الزيادة في ا لدين فهناك من غلا في التساهل وا لتسامح في الدين ولا شك أن ديننا دين السماحة ورفع الحرج والاعتدال. ولكن يجب أن يكون هذا التسامح في حدود ما شرعه الله من الأخذ بالرخص الشرعية عند الحاجة إليها والدين كله ولله الحمد ليس فيه أصار ولا أغلال: (لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا)، (وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ)، (مَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ)، ولكن الغلو في التسامح يكون بالخروج عما شرعه الله وهذا لا يسمى تسامحاً وإنما هو الحرج نفسه؛ فإلغاء أصل الولاء والبراء في الإسلام والتسوية بين المسلم والكافر بحجة التسامح، وإلغاء تطبيق نواقض الإسلام على من انطبقت عليه كلها أو بعضها، والتسوية بين الأديان – كالتسوية بين الإسلام واليهودية والنصرانية-، بل بين الأديان كلها من وثنية والحادية والقول بأن لا إله إلا الله لا تقتضي الكفر بالطاغوت ولا تنفي ما عدا الإسلام من الأديان الباطلة كما تفوه به بعض الكتاب في بعض صحفنا المحلية كل هذه الأمثلة غلو في التساهل والتسامح؛ يجب إنكاره. كما يجب إنكار الغلو في الزيادة في الدين. بل قد يكون الغلو في التسامح والتساهل أشد خطراً من الغلو بالزيادة في الدين؛ لأن الغلو في التساهل والتسامح إلى حد يجعل دين الكافر مساوياً لدين الحق كفر بإجماع المسلمين بخلاف الغلو في الزيادة فإن كثيراً من العلماء يرى أنه ضلال ولا يصل إلى حد الكفر، وقد ذكر العلماء أن من نواقض الإسلام من لم يكفر الكافر أو يشك في كفره.

فعلى من وقع في هذه الزلات الخطرة أن يتبصر في أمره ويراجع الصواب فإن الرجوع إلى الحق فضيلة. والرجوع إلى الحق خير من التمادي في الباطل.

وفق الله الجميع للعلم النافع والعمل الصالح، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه.

كتبه: صالح بن فوزان الفوزان
عضو هيئة كبار العلماء
المصدر : الموقع الرسمي للشيخ الفوزان -حفظه الله-









رد مع اقتباس
قديم 2016-02-27, 18:15   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
فقير إلى الله
عضو محترف
 
الصورة الرمزية فقير إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ابو اكرام فتحون

جزاك الله خيرا










رد مع اقتباس
قديم 2016-02-27, 18:34   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
توحيد الجزائرية
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية توحيد الجزائرية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

❍ ﺣﻜﻢ ﺍﻟﺴُّﻜﻮﺕِ ﻋﻠﻰ ﺧَﻄﺄ ﺍﻟﻤﺨﺎﻟِﻒ
ﺧَﺸْﻴﺔَ ﺍﻟﻔُﺮْﻗَﺔ أو خوفا من كلام الخلق.

════✺══✺══✺════

■ سُئِلَ الشيخ المُحدِّث عبد المحسن ﺍﻟﻌﺒَّﺎﺩ البدر -حفظه الله-:


[ ﻣﺎ ﻧﺼِﻴﺤﺘُﻚ -ﺣﻔﻈﻚ ﺍﻟﻠﻪ- ﻟﻤﻦ ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﺮﺩُّ ﻋﻠﻰ ﺍﻟْﻤُﺨﺎﻟِﻒ ﻳُﺴﺒِّﺐ ﺍﻟﻔُﺮْﻗَﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤِﻴﻦِ؛ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﻮﺍﺟِﺐ ﺍﻟﺴُّﻜﻮﺕُ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺨﻄﺄ؛ ﺣﺘَّﻰ ﺗﺠﺘﻤِﻊَ ﻛﻠﻤﺔ المسلمين؟]

❪✵❫ الجَــ☟ــوَابُ:

«ﻫﺬﺍ ﻏﻴﺮُ ﺻﺤﻴﺢ! ﻫﺬﺍ ﺑﺎﻃﻞٌ! ﺑﻞ ﺍﻟﺨﻄﺄ -ﻳﻌﻨﻲ- ﻳُﺒﻴَّﻦ ﻭﻳُﻮﺿَّﺢ، ﻭﻻ ﻳُﺘﺮَﻙ ﻭﺃﻣَّﺎ ﻗﻀﻴﺔ ﺍﻟﺘَّﺮﻙ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺃﻥ ﻫﺬﺍ ﻳُﺴﺒِّﺐ ﻓُﺮﻗَﺔ؛ ﺑﻞ ﺍﻟﻔُﺮﻗَﺔ ﺣﺼﻠﺖ ﺑﺎﻟﻤﺨﺎﻟﻔﺎﺕ، ﻭﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻋﻦ ﺍﻟﺠﺎﺩَّﺓِ؛ ﻓﺎﻟﻮﺍﺟﺐ ﻫﻮ ﺑﻴﺎﻥ ﺍﻟﺤﻖ، ﻭﺍﻟﺮﺩُّ ﻋﻠﻰ ﺍﻟْﻤُﺒﻄِﻞ، ﻭﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﺣﺼﻞ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﺨﻄﺄ ﻟﻴﺲ ﻣﻦ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺒﺪﻉ؛ ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻫﻮ من ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺴُّﻨَّﺔ -ﻭﺣﺼﻞ ﺍﻟﺨﻄﺄ- ﻓﺈﻧَّﻪ ﻳُﻨﺎﺻَﺢ ﻭﻳُﺮﻓَﻖ ﺑِﻪ؛ ﻷﻥَّ ﺍﻟﻤﻘﺼﻮﺩ ﻫﻮ ﺍﻹﺻﻼﺡُ»

[شَرحُ سُنَنِ أَبي دَاوُدَ شرﻳﻂ ٣٣٨ (ﺍﻟﺪﻗﻴﻘﺔ ٢٤ :١٢)].

════✺══✺══✺════

■ قال العلامة ابن الوزير اليماني -رحمه الله-:

«لو أن العلماء رضي الله عنهم تركوا الذب عن الحق خوفا من كلام الخلق لكانوا قد أضاعوا كثيرا وخافوا حقيرا».

[العواصم والقواصم (٢٢٣/١)].

════✺══✺══✺════

■ قَـالَ العلّامــة بنُ بـازٍ-رَحِمهُ الله- في شرح كتاب [الاستقامة (٥٣)]:

«الواجب على كل طالب علم وعلى كل مسلم أن يكون حريصا على إظهار الحق، محبا لمن أظهره ودعا إلى إظهاره، منضما إليه متعاونا معه في إظهار الحق وإخماد الباطل»

■ وقال أيضا -رحمه الله- في شرح كتاب [الاستقامة (٢١٣)]:

«الواجب على طالب العلم أن يميز بين الخبيث والطيب والحق والباطل والهدى والضلال، فمن وجد منه ضلال أنكر عليه وحذر من اتباعه فيه»

وقال أيضا -رحمه الله- في شرح كتاب [الاستقامة (٦٠)]:

«من عرف الحق وظهر له المصيب وخطأ المخطيء فلا يكون معذورا». ا.ھ.

════✺══✺══✺════

■ وقال الشيخ العلامة الفقيه صالح الفوزان -حفظه الله-

«نحن نری اﻷخطاء ونسكت، ونترك الناس يهيمون ؟!
لا، هذا ما يجوز أبدا، يجب أن نبين الحق من الباطل، رضي من رضي، وسخط من سخط».

[اﻷجوبة المفيدة عن أسئلة المناهج الجديدة (٢٣٨)]


•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:17

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc