لتيسير الزوآج وصفة من عند الشيخ عبد الحميد كشك رحمه الله

[أيادي الأمل]

السلام عليكم

صادفني هذآ المقطع للشيخ عبد الحميد كشك رحمه الله
يتحدث فيه عن دوآء لقضاء الحاجة و خص فيه تيسير زوآج الفتيات وحل لمن تعسر زواجها

للإستماع للمقطع 5 دقائق فقط ! من هنا

قال الشيخ مخاطبا الفتاة المومنة:

قومي في الثلث الأخير من الليل من ليلة الجمعة و صلي ركعتين بنية الحاجة.
بعد الفراغ من السلام، قولي ما يلي:
لا إله إلا الله الحليم الكريم، سبحان الله رب العرش العظيم، الحمد لله رب العالمين،
أسألك موجبات رحمتك و عزائم مغفرتك و السلامة من كل إثم و الغنيمة من كل بر و العصمة من كل ذنب،
لا تدع لي ذنبا إلا غفرته و لا كربا إلا فرجته، و لا حاجة هي لك رضا إلا قضيتها يا أرحم الراحمين.

بعد ذلك،
اقرئي سورة ألم نشرح لك صدرك 314 مرة، (لماذا 314 مرة الجواب في المقطع )
بعد كل عشر مرات تقولين: اللهم اشرح صدور أولاد آدم و بنات حواء.


ان استطعت أن تواظبي على هذا الأمر كل ليلة جمعة فافعلي



ان شاء الله ربي ييسر على كل من تعسر عليه امر من أمور حياته
ولا تنسوا حسن الظن بالله والتوكل التاام عليه ولا تجربوا مع الله هذا جد هام لان الله سبحانه لا يجرب معه ،
بل أسلموا أمركم لله وكونوا متيقنين من الإجابة والله سبحانه لن يخيب رجاءكم فيه

[مياسم الصمت]

بارك الله فيك
سلام

[أيادي الأمل]

وفيك بارك الله
شكرآآ
أتمنى الإستفادة

[الأستاذة حياة]

جزاك الله خيرا

[نرجس55]

بارك الله فيك

[أيادي الأمل]

وفيكم بارك الله
جزاكم الله كل خير

شكرا لطيب المرور

[الأرض المقدسة]

أمور العبادة هي أمور توقيفية ليس لأي أحد أن يستحسن فيها شيئا أو يزيد أو ينقص فالأصل أن يعبد الله بما شرع , فهو المعبود سبحانه وهو الذي بين لنا طرق عبادته فلا يجوز لنا أن نتعداها لا بتخصيص يوم عن سائر الأيام بقيام الليل ولا بتخصيص عدد لقراءة سور من القرأن إلا بدليل شرعي ثابت عن رسولنا من قوله أو فعله أو تقريره - فلنتنبه عند النقل -

[الناصِح الصّادِق]

سلام الله

شكرا ... ربي يكتب لكم فرجاً ومخرجاً آمناً


اللهم يسّر أمورهن و حقّق لهم أمانيهم وارزقهم من الطيّبات أزواجاً صالحين مصلِحين

لِيكرمن نُزُلَهن ويحفِظن فروجَهن ...

آمين .. شكراً

[أيادي الأمل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأرض المقدسة

أمور العبادة هي أمور توقيفية ليس لأي أحد أن يستحسن فيها شيئا أو يزيد أو ينقص فالأصل أن يعبد الله بما شرع , فهو المعبود سبحانه وهو الذي بين لنا طرق عبادته فلا يجوز لنا أن نتعداها لا بتخصيص يوم عن سائر الأيام بقيام الليل ولا بتخصيص عدد لقراءة سور من القرأن إلا بدليل شرعي ثابت عن رسولنا من قوله أو فعله أو تقريره - فلنتنبه عند النقل -

شكرا لتدخلك والتذكير ودائما اتاكد من شيء قبل ان انقله

صحيح ما قلتي حتى انا فكرت في ذلك لكن فكرت بشكل مخالف قلت ربما اراد ان يتقرب الى الله في افضل ايامه وأوقاته وهو الجمعة والثلث الأخير من الليل حين يتنزل الله الى السماء السابعة
هذا لا يمنع ان يكون ذلك في سائر الايام طبعا والله اعلم
+ الشيخ موثوق فيه

وفكرت في الكثيرات اللواتي يبحثن عن حل لهذه المشكلة




بوركت اختي

[أيادي الأمل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الناصِح الصّادِق

سلام الله

شكرا ... ربي يكتب لكم فرجاً ومخرجاً آمناً


اللهم يسّر أمورهن و حقّق لهم أمانيهم وارزقهم من الطيّبات أزواجاً صالحين مصلِحين

لِيكرمن نُزُلَهن ويحفِظن فروجَهن ...

آمين .. شكراً

آميين أجمعين

بارك الله فيك
شكرا على المرور الطيب

[الأرض المقدسة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amina alg

شكرا لتدخلك والتذكير ودائما اتاكد من شيء قبل ان انقله

صحيح ما قلتي حتى انا فكرت في ذلك لكن فكرت بشكل مخالف قلت ربما اراد ان يتقرب الى الله في افضل ايامه وأوقاته وهو الجمعة والثلث الأخير من الليل حين يتنزل الله الى السماء السابعة
هذا لا يمنع ان يكون ذلك في سائر الايام طبعا والله اعلم
+ الشيخ موثوق فيه

وفكرت في الكثيرات اللواتي يبحثن عن حل لهذه المشكلة




بوركت اختي

عن عمر بن يحيى بن عمرو بن سلمة الهمداني قال : حدثني أبي
قال : حدثني أبي قال : " كنا نجلس على باب عبد الله بن مسعود قبل صلاة الغداة ، فإذا خرج مشينا معه إلى المسجد ، فجاءنا أبو موسى الأشعري ، فقال : أخرج إليكم أبو عبد الرحمن بعد ؟ قلنا : لا ، فجلس معنا حتى خرج ، فلما خرج قمنا إليه جميعا ، فقال له أبو موسى : يا أبا عبد الرحمن ! إنى رأيت في المسجد آنفا أمرا أنكرته ، و لم أر و الحمد لله إلا خيرا ، قال : فما هو ؟ فقال : إن عشت فستراه ، قال : رأيت في المسجد قوما حلقا جلوسا ، ينتظرون الصلاة ، في كل حلقة رجل ، و في أيديهم حصى ، فيقول : كبروا مائة ، فيكبرون مائة ، فيقول هللوا مائة ، فيهللون مائة ، و يقول سبحوا مائة ، فيسبحون مائة ، قال : فماذا قلت لهم ؟ قال : ما قلت لهم شيئا انتظار رأيك ، قال : أفلا أمرتهم أن يعدوا سيئاتهم ،
و ضمنت لهم أن لا يضيع من حسناتهم شيء ؟ ثم مضى و مضينا معه ، حتى أتى حلقة من تلك الحلق ، فوقف عليهم ، فقال : ما هذا الذي أراكم تصنعون ؟ قالوا : يا أبا عبد الرحمن ! حصى نعد به التكبير و التهليل و التسبيح ، قال : فعدوا سيئاتكم فأنا ضامن أن لا يضيع من حسناتكم شيء ، و يحكم يا أمة محمد ! ما أسرع هلكتكم !
هؤلاء صحابة نبيكم صلى الله عليه وسلم متوافرون ، و هذه ثيابه لم تبل ، و آنيته لم تكسر ، والذي نفسي بيده إنكم لعلى ملة هي أهدى من ملة محمد ، أو مفتتحوا باب ضلالة ؟ ! قالوا والله : يا أبا عبد الرحمن ! ما أردنا إلا الخير ، قال : و كم من مريد للخير لن يصيبه ، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثنا : فقال " إن قوما يقرؤون القرآن ، لا يجاوز تراقيهم ، يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية " .
وايم الله ما أدري لعل أكثرهم منكم ! ثم تولى عنهم ، فقال عمرو بن
سلمة : فرأينا عامة أولئك الحلق يطاعنونا يوم النهروان مع الخوارج " .
فالشاهد قول ابن مسعود " و كم من مريد للخير لن يصيبه " فإرادة الخير وحدها ليست مبررا للقول في دين الله بما لم يشرع
أما قولك " فالشيخ موثوق فيه " فهو ليس بصواب بل المعروف عن الشيخ رحمه الله تعالى هو احتجاجه وذكره للأحاديث والآثار الضعيفة قاله تلميذه "أبو اسحاق الحويني وله معه قصة في حديث ضعيف " كما سئل الشيخ الألباني عن كشك فقال " .... أن الشيخ كشك هذا لا ينكر أن أسلوبه في التأثير على عامة الناس أسلوب عجيب لكن لا أعني أن هذا الأسلوب هو أسلوب مشروع لأنه يستعمل العاطفة وإثارة عواطف الحاضرين بمثل الأمر بالصلاة على الرسول زيدوه صلاة وأسمعوني إلى أخره، لكن في النهاية أسلوبه مؤثر، لكنه مع الأسف الشديد أنه قصاص وليس بالعالم وخاصة فيما يتعلق في مجال الحديث النبوي، فهو حواش مع كونه قصاصاً، فهو يجمع ما هب ودب من الأحاديث ويعظ الناس بها ويذكرهم فيها "

[بصمة لاتنسى]

السلام عليكم
موضوع مفيد
شكرا لك
سلام