[ للنقاش حول قضية فلسطين و القدس و الصراع الفلسطيني الصهيوني ] بقلم : محمد زكريني

[Mohand_Zekrini]

يسعدني مرور أبا نهى وعلي كثيرا.

[Mohand_Zekrini]

عرب التطبيع يتهربون من ادانة جريمة اغتيال شيرين أبو عاقلة.

[Mohand_Zekrini]

العصابات الصهيونية تقتل كل ظمير حي.

[Mohand_Zekrini]

إن جريمة اغتيال شيرين أبو عاقلة كان فعلا متعمدا نن قوات الاحتلال الاسرائلية.

[nouardzdzdzdzdzdzdzd]

القدس (رويترز) - قال النائب العام الفلسطيني يوم الخميس إن التحقيق أثبت أن جنديا إسرائيليا أطلق الرصاص عمدا على صحفية الجزيرة شيرين أبو عاقلة في عملية استهداف بالقتل في جنين بالضفة الغربية في 11 مايو أيار.

وأضاف النائب العام أن الرصاصة التي قتلت شيرين أبو عاقلة قطرها 5.56 ملليمتر وتستخدمها قوات حلف شمال الأطلسي مشيرا إلى أن السلطة الفلسطينية لن تسلم الرصاصة لإسرائيل.

[nouardzdzdzdzdzdzdzd]

القدس (رويترز) - قال النائب العام الفلسطيني يوم الخميس إن التحقيق أثبت أن جنديا إسرائيليا أطلق الرصاص عمدا على صحفية الجزيرة شيرين أبو عاقلة في عملية استهداف بالقتل في جنين بالضفة الغربية في 11 مايو أيار.

وأضاف النائب العام أن الرصاصة التي قتلت شيرين أبو عاقلة قطرها 5.56 ملليمتر وتستخدمها قوات حلف شمال الأطلسي مشيرا إلى أن السلطة الفلسطينية لن تسلم الرصاصة لإسرائيل.

[nouardzdzdzdzdzdzdzd]

لا يستطعون ولا يملكون الجرأة ليوجهوا الادانة لاسيادهم

[nouardzdzdzdzdzdzdzd]

القدس (رويترز) - قال النائب العام الفلسطيني يوم الخميس إن التحقيق أثبت أن جنديا إسرائيليا أطلق الرصاص عمدا على صحفية الجزيرة شيرين أبو عاقلة في عملية استهداف بالقتل في جنين بالضفة الغربية في 11 مايو أيار.

وأضاف النائب العام أن الرصاصة التي قتلت شيرين أبو عاقلة قطرها 5.56 ملليمتر وتستخدمها قوات حلف شمال الأطلسي مشيرا إلى أن السلطة الفلسطينية لن تسلم الرصاصة لإسرائيل.

[Ali Harmal]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nouardzdzdzdzdzdzdzd

القدس (رويترز) - قال النائب العام الفلسطيني يوم الخميس إن التحقيق أثبت أن جنديا إسرائيليا أطلق الرصاص عمدا على صحفية الجزيرة شيرين أبو عاقلة في عملية استهداف بالقتل في جنين بالضفة الغربية في 11 مايو أيار.

وأضاف النائب العام أن الرصاصة التي قتلت شيرين أبو عاقلة قطرها 5.56 ملليمتر وتستخدمها قوات حلف شمال الأطلسي مشيرا إلى أن السلطة الفلسطينية لن تسلم الرصاصة لإسرائيل.

الرصاصة ما تزال في جيبي يكفي بان السلطة الفلسطينية لن تسلم الرصاصة لإسرائيل...
اشمعناها نحتفظ بالرصاصة وشيرين الله يفتح عليها رحلت...
الأن اتضحت لي...
اعتقد من شان فرنساء تسلم جمجمة الشهيد سليمان الحلبي المعروضة في متحف الوفر...
التي يزورها كل القادة العرب والمسلمين...
تحياتي

[Mohand_Zekrini]

حتى الدوائر الإسرائلية اعترفت بقتل أيقونة الصحافة.

[Mohand_Zekrini]

البيت الأبيض يضغط على السلطة الاسرائلية
باجراء تحقيق عادل في قضية ازهاق روح شيرين البريئة.

[Mohand_Zekrini]

إن حمل الشعب الفلسطيني في باحات المسجد الأقصى للعلم الجزائري ولا غيره جنب إلى جنب العلم الفلسطيني ورفعه عاليا عنان السماء بعد أدائه لصلاة عيد الأضحى.

هو أكبر دلالة أن هذا الشعب الثائر لا يثق إلا في وقوف الشعب الجزائري إلى جانبه في السراء والضراء، ولا غيره من الشعوب الأخرى، ووقوفه هذا هو أبدي وبدون حسابات سياسوية أو ظرفية أو مصلحية.

وأن قلوب الفلسطينيين لا تهوى إلا إلى مكة الثوار الجزائر ولا غيرها من العواصم.

إنها لثقة كبيرة ثمنها دماء ودموع الفلسطينيين، الغالية على الشعب الجزائري، أليس هو القائل "نحن مع فلسطين ظالمة أو مظلومة"، ما يدل أن الموقف الجزائري لا لبس فيه، وإنما موقفا صادقا، صدق أجداده الحجاج اللذين لا يلتحقون بمكة المكرمة والمدينة المنورة إلا بعد مرورهم على المسجد الأقصى أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين وأداء الصلاة فيه، وأن سيدي بومدين أشترى ملكا وجعله وقفا لفائدة الحجيج الأفارقة وأن الباب التي يعبرون منها لا زالت إلى اليوم يطلق عليها باب المغاربة.

إن الجزائر لم تلهم فقط الشعب الفلسطيني بقادته من عرفات الى حواتمة الى حبش الى أبوجهاد... وإنما ألهمت كل الشعوب التواقة للحرية بقادته من مانديلا الى لومومبا إلى شيسانو الى كاسترو الى شي غيفارا الى أليندي الى جياب الى أميلكار كابرال القائل "المسلمون تهوى قلوبهم الى مكة والمسيحيون الى الفاتيكان والثوار الى الجزائر".

تلكم هي الجزائر.

بقلم الأستاذ محند زكريني

[nouardzdzdzdzdzdzdzd]

وكيف لا تهوي قلوب التواقين للحرية إلى قبلة وارض الثوار الجزائر
بالمناسبة عيد مبارك إلى كل أعضاء قسم منتدى النقاش والتفاعل السياسي دون استثناء

[Mohand_Zekrini]

أين ما ولى الفلسطينيون اتجاههم الى هذه الدولة او تلك، فثم الخيانة من ذوي القربى.

[Mohand_Zekrini]

بعد زيارة بايدن، الكل يعزف معزوفة حل الدولتين.