الحجم الساعي للأستاذ المكون لا يزيد عن 12 ساعة قانونيا...

[ahmedsayah]

من المفروض كما اقترحت النقابات أن الحجم الساعي للأستاذ المكون لا يزيد عن 12 ساعة عملية... وتبقى الساعات الأخري زمنا يتفرغ فيه الى أنشطة التكوين للمتربصين و متابعة الأقسام النهائية و تحضير حصص الاستدراك لأقسام الامتحان أو تحضير بعض الندوات التربوية الداخلية و الخارجية...

و أما أن يترك الحجم الساعي 22 ساعة أو 18 ساعة للأستاذ المكون فلا نستطيع أبدا أن نصف هذا الأستاذ بالمكون لانه فقد الصفة القانونية لهذه الرتبة ضمنيا و حصل عليها شكليا وخاصة امتيازات الترقية من منصب أدنى الى منصب أعلى لأنه مازال يستخدم في منصب رتبة قاعدية و ليس منصب نوعي له امتيازاته ومنها الشخصية كتخفيف الحجم الساعي في استعماله الزمني السنوي و كذا الامتياز النوعي و هو استغلال معارفه العلمية و البداغوجية بحكم الخبرة العلمية التي يمتلكها و يخولها له هذا المنصب..
من هذا المنطلق يمكن أن نقول أن كل من أدمج أو رقي في منصب نوعي كأستاذ مكون أو رئيسي لم يتحصل على أية امتيازات معنوية أوشخصية ماعدا الامتيازات المالية و لهذا في نظرنا لم يرق و لم يدمج في منصب نوعي ضمنيا بل شكليا على الورق بل مازال في رتبة قاعدية و ان كتب في مقررته أستاذرئيسي او أستاذ مكون..
هذا هو المسكوت عنه من النقابات و من المعنيين بالأمر أنفسهم.. فهل الترقية التي تمت في المناصب النوعية فعلا نصفها بالترقية الفعلية اذا اقتصرت على الجانب المادي و المالي فقط ؟؟؟؟؟؟

[ياسين 87]

مستحيل في ظل الظروف التي تعيشها الجزائر والقطاع

[abdessamad0664]

وزارة الوصية عرضة لامر لنقابة المال او تقليص الحجم الساعي فاخترو االمال اي رئيسي ومكون

[phsique1968]

يكون الك بعد توضيح مهام المكون

[اب رحيم]

لماذا عاجل ؟

[باصور عادل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmedsayah

من المفروض كما اقترحت النقابات أن الحجم الساعي للأستاذ المكون لا يزيد عن 12 ساعة عملية... وتبقى الساعات الأخري زمنا يتفرغ فيه الى أنشطة التكوين للمتربصين و متابعة الأقسام النهائية و تحضير حصص الاستدراك لأقسام الامتحان أو تحضير بعض الندوات التربوية الداخلية و الخارجية...

و أما أن يترك الحجم الساعي 22 ساعة أو 18 ساعة للأستاذ المكون فلا نستطيع أبدا أن نصف هذا الأستاذ بالمكون لانه فقد الصفة القانونية لهذه الرتبة ضمنيا و حصل عليها شكليا وخاصة امتيازات الترقية من منصب أدنى الى منصب أعلى لأنه مازال يستخدم في منصب رتبة قاعدية و ليس منصب نوعي له امتيازاته ومنها الشخصية كتخفيف الحجم الساعي في استعماله الزمني السنوي و كذا الامتياز النوعي و هو استغلال معارفه العلمية و البداغوجية بحكم الخبرة العلمية التي يمتلكها و يخولها له هذا المنصب..
من هذا المنطلق يمكن أن نقول أن كل من أدمج أو رقي في منصب نوعي كأستاذ مكون أو رئيسي لم يتحصل على أية امتيازات معنوية أوشخصية ماعدا الامتيازات المالية و لهذا في نظرنا لم يرق و لم يدمج في منصب نوعي ضمنيا بل شكليا على الورق بل مازال في رتبة قاعدية و ان كتب في مقررته أستاذرئيسي او أستاذ مكون..
هذا هو المسكوت عنه من النقابات و من المعنيين بالأمر أنفسهم.. فهل الترقية التي تمت في المناصب النوعية فعلا نصفها بالترقية الفعلية اذا اقتصرت على الجانب المادي و المالي فقط ؟؟؟؟؟؟

الأستاذ المكون رتبة مادية ليس إلا لو كان منصبا واحدا في المؤسسة أو في المقاطعة فممكن ما تقول أما أننا أصبحنا كلنا مكونين فمن يكون من ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[رابح المسيلة]

من المفروض كما اقترحت النقابات أن الحجم الساعي للأستاذ المكون لا يزيد عن 12 ساعة عملية... وتبقى الساعات الأخري زمنا يتفرغ فيه الى أنشطة التكوين للمتربصين و متابعة الأقسام النهائية و تحضير حصص الاستدراك لأقسام الامتحان أو تحضير بعض الندوات التربوية الداخلية و الخارجية...
---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
أضحكتني كثيرا ....الاستاذ المكون في الابتدائي يبحث ويكون ويحضرو...و......
كارثة بمعناها الحقيقي فقط رتبة مادية عقدت جلسة التنسيق البيداغوجي معهم وطرحت الاشكالية حول :شروط بناء الاختبارات
صدقني ولا واحد فيهم تكلم لا يفرقون بين الوضعية التقويمية والوضعية التعلمية
أما من ناحية المعرفة فحدث ولا حرج التحويل من الهكتار الى المتر المربع لم يجد له حلا
لا أعمم ولكنها الحقيقة لاشي كما زاد كما كبر
تقبل مروري أستادي المحترم

[Hana 67]

انا أستاذة مكونة لم أحس بأنني ترقيت نفس المهام نفس الحجم الساعي حراسة في الامتحنات الرسمية تصحيح بكالوريا هي ترقية مادية لا غير صحيح كيف لاستاذ فوق سن الخمسين يدرس 18 ساعة مثله مثل استاذ في 25سنة أنا عن نفسي لم تعجبني هذه الترقية لأنها ترقية بدون أمتيازات و بدون مسابقات المسابقة الوحيدة مسابقة التفتيش المحسوم أمرها مسبقا وهذا العام لم يظهر عليها خبر

[مستقيم عمودي]

طبعا سيكون العمل من جنس الاجر
تسلك بزااف تعمل بزاف

[rezkiamor]

.....................................

[rezkiamor]

سنة جديدة سعيدة للجميع

[amara28]

[size="7"]هذا هو المشكل نقابات تقترح هذا المسار والرتب الجديدة له دون توضيح مهامه و وواجباته في العمليات التكوينية في المؤسسة أو مع المفتشين و أنا قلتها مرارا أن التثمين في القيمة المادية للدرجة كان كفيلة بحل الاشكالات و تصبح الترقية (المادية) تتغير بدلالة الزمن و ليس مسابقات البخص و التنقال و أكبل حقوق البعض دخلونا في بعضانا ،[/size]

[m64]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmedsayah

من المفروض كما اقترحت النقابات أن الحجم الساعي للأستاذ المكون لا يزيد عن 12 ساعة عملية... وتبقى الساعات الأخري زمنا يتفرغ فيه الى أنشطة التكوين للمتربصين و متابعة الأقسام النهائية و تحضير حصص الاستدراك لأقسام الامتحان أو تحضير بعض الندوات التربوية الداخلية و الخارجية...

و أما أن يترك الحجم الساعي 22 ساعة أو 18 ساعة للأستاذ المكون فلا نستطيع أبدا أن نصف هذا الأستاذ بالمكون لانه فقد الصفة القانونية لهذه الرتبة ضمنيا و حصل عليها شكليا وخاصة امتيازات الترقية من منصب أدنى الى منصب أعلى لأنه مازال يستخدم في منصب رتبة قاعدية و ليس منصب نوعي له امتيازاته ومنها الشخصية كتخفيف الحجم الساعي في استعماله الزمني السنوي و كذا الامتياز النوعي و هو استغلال معارفه العلمية و البداغوجية بحكم الخبرة العلمية التي يمتلكها و يخولها له هذا المنصب..
من هذا المنطلق يمكن أن نقول أن كل من أدمج أو رقي في منصب نوعي كأستاذ مكون أو رئيسي لم يتحصل على أية امتيازات معنوية أوشخصية ماعدا الامتيازات المالية و لهذا في نظرنا لم يرق و لم يدمج في منصب نوعي ضمنيا بل شكليا على الورق بل مازال في رتبة قاعدية و ان كتب في مقررته أستاذرئيسي او أستاذ مكون..
هذا هو المسكوت عنه من النقابات و من المعنيين بالأمر أنفسهم.. فهل الترقية التي تمت في المناصب النوعية فعلا نصفها بالترقية الفعلية اذا اقتصرت على الجانب المادي و المالي فقط ؟؟؟؟؟؟

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «لَوْ أَنَّ لاِبْنِ آدَمَ وَادِيًا مِنْ مَالٍ، لَتَمَنَّى ثَانَيًا، وَلاَ يَمْلأُ جَوْفَ ابْنِ آدَمَ إِلاَّ التُّرَابُ».

[m64]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmedsayah

من المفروض كما اقترحت النقابات أن الحجم الساعي للأستاذ المكون لا يزيد عن 12 ساعة عملية... وتبقى الساعات الأخري زمنا يتفرغ فيه الى أنشطة التكوين للمتربصين و متابعة الأقسام النهائية و تحضير حصص الاستدراك لأقسام الامتحان أو تحضير بعض الندوات التربوية الداخلية و الخارجية...

و أما أن يترك الحجم الساعي 22 ساعة أو 18 ساعة للأستاذ المكون فلا نستطيع أبدا أن نصف هذا الأستاذ بالمكون لانه فقد الصفة القانونية لهذه الرتبة ضمنيا و حصل عليها شكليا وخاصة امتيازات الترقية من منصب أدنى الى منصب أعلى لأنه مازال يستخدم في منصب رتبة قاعدية و ليس منصب نوعي له امتيازاته ومنها الشخصية كتخفيف الحجم الساعي في استعماله الزمني السنوي و كذا الامتياز النوعي و هو استغلال معارفه العلمية و البداغوجية بحكم الخبرة العلمية التي يمتلكها و يخولها له هذا المنصب..
من هذا المنطلق يمكن أن نقول أن كل من أدمج أو رقي في منصب نوعي كأستاذ مكون أو رئيسي لم يتحصل على أية امتيازات معنوية أوشخصية ماعدا الامتيازات المالية و لهذا في نظرنا لم يرق و لم يدمج في منصب نوعي ضمنيا بل شكليا على الورق بل مازال في رتبة قاعدية و ان كتب في مقررته أستاذرئيسي او أستاذ مكون..
هذا هو المسكوت عنه من النقابات و من المعنيين بالأمر أنفسهم.. فهل الترقية التي تمت في المناصب النوعية فعلا نصفها بالترقية الفعلية اذا اقتصرت على الجانب المادي و المالي فقط ؟؟؟؟؟؟

اجتمع كعب وعبد الله بن سلام، فقال له كعب: (يا ابن سلام: مَن أرباب العلم؟ قال: الذين يعملون به. قال: فما أذهب العلم عن قلوب العلماء بعد أن علموه؟ قال: الطَّمع، وشره النَّفس، وطلب الحوائج إلى النَّاس)

[m64]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmedsayah

من المفروض كما اقترحت النقابات أن الحجم الساعي للأستاذ المكون لا يزيد عن 12 ساعة عملية... وتبقى الساعات الأخري زمنا يتفرغ فيه الى أنشطة التكوين للمتربصين و متابعة الأقسام النهائية و تحضير حصص الاستدراك لأقسام الامتحان أو تحضير بعض الندوات التربوية الداخلية و الخارجية...

و أما أن يترك الحجم الساعي 22 ساعة أو 18 ساعة للأستاذ المكون فلا نستطيع أبدا أن نصف هذا الأستاذ بالمكون لانه فقد الصفة القانونية لهذه الرتبة ضمنيا و حصل عليها شكليا وخاصة امتيازات الترقية من منصب أدنى الى منصب أعلى لأنه مازال يستخدم في منصب رتبة قاعدية و ليس منصب نوعي له امتيازاته ومنها الشخصية كتخفيف الحجم الساعي في استعماله الزمني السنوي و كذا الامتياز النوعي و هو استغلال معارفه العلمية و البداغوجية بحكم الخبرة العلمية التي يمتلكها و يخولها له هذا المنصب..
من هذا المنطلق يمكن أن نقول أن كل من أدمج أو رقي في منصب نوعي كأستاذ مكون أو رئيسي لم يتحصل على أية امتيازات معنوية أوشخصية ماعدا الامتيازات المالية و لهذا في نظرنا لم يرق و لم يدمج في منصب نوعي ضمنيا بل شكليا على الورق بل مازال في رتبة قاعدية و ان كتب في مقررته أستاذرئيسي او أستاذ مكون..
هذا هو المسكوت عنه من النقابات و من المعنيين بالأمر أنفسهم.. فهل الترقية التي تمت في المناصب النوعية فعلا نصفها بالترقية الفعلية اذا اقتصرت على الجانب المادي و المالي فقط ؟؟؟؟؟؟

من التقاليد في الجامعات الأمريكية أن يعود إليها خريجيها بين الحين والآخر فى لقاءات لم شمل ليتعرفوا على أحوال بعضهم البعض ... من نجح وظيفيا ومن تزوج ومن أنجب ... الخ
وفي إحدى تلك الجامعات إلتقى بعض خريجيها في منزل أستاذهم العجوز بعد سنوات طويلة من مغادرة مقاعد الدراسة وبعد أن حققوا نجاحات كبيرة في حياتهم العملية ونالوا أرفع المناصب وحققوا الاستقرار المادى والاجتماعى . وبعد عبارات التحية والمجاملة طفق كل منهم يتأفف من ضغوط العمل والحياة التي تسبب لهم الكثير من التوتر .
وغاب الأستاذ عنهم قليلا ثم عاد يحمل أبريقا كبيرا من القهوة ، ومعه فناجين و أكواب من كل شكل ولون ...

فناجين صينى فاخرة,فناجين ميلامين,أكواب زجاج عادى,فناجين بلاستيك,وأكواب كريستال...

فبعض الفناجين و الأكواب كانت في منتهى الجمال تصميماً ولوناً وبالتالي كانت باهظة الثمن ... بينما كانت هناك أكواب من النوع الذى تجده فى أفقر البيوت .

قال الأستاذ لطلابه : تفضلوا ، و ليصب كل واحد منكم لنفسه القهوة ...

وعندما بات كل واحد من الخريجين ممسكا بكوب تكلم الأستاذ مجددا : هل لاحظتم ان الأكواب الجميلة فقط هى التى وقع عليها اختياركم وأنكم تجنبتم الأكواب العادية ؟؟؟
من الطبيعى ان يتطلع الواحد منكم الى ما هو أفضل , وهذا بالضبط ما يسبب لكم القلق والتوتر
ما كنتم بحاجة اليه فعلا هو القهوة وليس الكوب ولكنكم تهافتم على الأكواب الجميلة الثمينة . و بعد ذلك لاحظت أن كل واحد منكم كان مراقباً للأكواب التى فى أيدى الآخرين . فلو كانت الحياة هى القهوة ... فإن الوظيفة والمال والمكانة الاجتماعية هى الأكواب , وهى بالتالى مجرد أدوات وأوعية تحوى الحياة , ونوعية الحياة (القهوة) تبقى هى نفسها لا تتغير , و عندما نركز فقط على الكوب فإننا نضيع فرصة الاستمتاع بالقهوة ... فلذلك أنصحكم بالاستمتاع بالقهوة وعدم الاهتمام بالأكواب والفناجين .

في الحقيقة هذه آفة يعانى منها الكثيرون فهناك نوع من الناس لا يحمد الله على ما هو فيه مهما بلغ من نجاح لأنه يراقب دائما ما عند الآخرين .