اندحار الإرهاب من المليحة ، نصر جديد يحققه الجيش العربي السوري .

[الزمزوم]

الجيش السوري يسيطر على بلدة المليحة بريف دمشق

الجيش السوري يطارد فلول المسلحين المنسحبين من المليحة والمعارضة تقر بانسحاب مسلحيها ومقتل وجرح العشرات منهم

سيطر الجيش العربي السوري على بلدة المليحة بعد اشهر من المعارك مع المجموعات المسلحة في ريف دمشق ليفتح الطريق أمام بسط سيطرته على الغوطة الشرقية في الريف الدمشقي التي تعد احد معاقل المجموعات المسلحة. وأقرت التنسيقيات المعارضة وكذلك المرصد السوري لحقوق الانسان بسقوط البلدة ووقوع عشرات القتلى والجرحى.

وقد تمكن الجيش السوري بعد معارك عنيفة أمس مع مسلحي "جبهة النصرة" وجيش "زهران علوش" من قطع أخر خطوط الامداد إلى المليحة وقتل وجرح أكثر من مئة مسلح فيما حوصر نحو 600 آخرين. وقالت التنسيقيات المعارضة،أن المسلحين تمكنوا من مغادرة البلدة ومزارعها فجراً.

دبابات الجيش السوري في المليحة

وقالت مصادر سورية إن المسلحين انسحبوا شمالاً تجاه بلدتي كفربطنا وجسرين متقهقرين تاركين ورائهم عتادهم وقتلاهم في ارض الميدان. ويقوم الجيش السوري بتفكيك الألغام والعبوات التي خلفها المسلحون.

القيادة العامة للجيش: إعادة الأمن والاستقرار إلى مدينة المليحة والمزارع المحيطة بها-فيديو

وأعلنت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة السورية أن وحداتها أنجزت بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية مهامها في إعادة الأمن والاستقرار الى مدينة المليحة والمزارع المحيطة بها في الغوطة الشرقية بريف دمشق بعد سلسلة من العمليات النوعية الحاسمة قضت فيها على أعداد كبيرة من الإرهابيين التكفيريين المرتزقة الذين تحصنوا في المدينة واتخذوا منها مقرا لاعمالهم الارهابية.

القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة السورية

وأضافت القيادة السورية في بيان لها إن هذا الانجاز الجديد يشكل صفعة قوية لرعاة المشروع العدواني وضربة قاصمة للعصابات الارهابية التكفيرية التي بدأت تنهار امام الضربات المتلاحقة التي توجهها قواتنا المسلحة لهذه العصابات. وأوضحت انه بالسيطرة على مدينة المليحة يكون الجيش العربي السوري قد ضيق الخناق على ما تبقى من بؤر ارهابية في الغوطة الشرقية وأمن قاعدة ارتكاز وانطلاق للاجهاز عليها.

وختمت القيادة السورية بيانها بالقول ان القيادة العامة اذ تجدد الوفاء بعهدها للشعب السوري الابي على مواصلة تحقيق الانجازات في القضاء على الارهاب وتخليص الوطن من شروره توءكد من جديد ان سورية تتسع لجميع ابنائها وتدعو كل من غرر به الى القاء السلاح والاستفادة من مراسيم العفو الصادرة والمساهمة في الدفاع عن الوطن وصون ترابه الطاهر.

وأقر مدير المرصد السوري لحقوق الانسان رامي عبد الرحمن في اتصال هاتفي مع وكالة فرانس برس بسيطرة القوات النظامية على غالبية اجزاء بلدة المليحة في الغوطة الشرقية.




واكد مصدر أمني سوري ان "الجيش يواصل عملياته في المليحة، ويحقق نجاحات نوعية"، مشيرا الى ان القوات السورية قتلت "عددا كبيرا من الارهابيين، وتلاحق فلولهم في المزارع الشمالية للمنطقة". وادت المعارك في المليحة في ايار/مايو الى مقتل قائد قوات الدفاع الجوي السورية العميد حسين عيسى.

وتعد البلدة مدخلا نحو الغوطة الشرقية لدمشق، أبرز معاقل مسلحي المعارضة في محيط العاصمة، والمحاصرة منذ اكثر من عام.
واوضح المصدر الامني السوري ان السيطرة على المليحة "تسرع في الاجهاز على ما تبقى من بؤر ارهابية في الغوطة الشرقية".

ملاحظة : مازال خط الهاتف والأنترنت مقطوع عنا .

[خالد عنابي]

يبدو ان وكالة جواب الاخوانية تنفذ مؤامرة على الزمزوم بقطع الانترنت والهاتف عنه ههههههه

[الزمزوم]

"بدنا راسك يا علوش".. اشتباكات طاحنة بين "جبهة النصرة" و"جيش الإسلام" بعد هزيمة المليحة


أكدت صحيفة "الأخبار" اللبنانية أن اليوم الـ130 للمعارك وعمليات الجيش السوري في المليحة في الغوطة الشرقية لم يكن يوماً عادياً، إذ بعد سلسلة من القصف المركّز والكمائن، انسحب مسلحو «جبهة النصرة» فجر أمس شمالاً نحو عمق الغوطة الشرقية، بعد انسحاب عدد قليل من مقاتلي «جيش الإسلام» قبلهم.

وجاء تقدّم الجيش السوري بعد نجاح عمليته الالتفافية أول من أمس، منطلقاً من محيط مبنى «إدارة الدفاع الجوي» مروراً بجرود زبدين وحتيتة الجرش وصولاً إلى محاصرة المليحة من الجهات الغربية والشمالية، والجنوبية في وقتٍ سابق. وتمكّن الجيش عبر هذه العملية من كسر تحصينات تابعة لـ«جيش الإسلام» في القسم الشمالي للبلدة، ليصبح أكثر من 500 مسلح من «النصرة» تحت مرمى النيران المباشرة للجيش، بعد سقوط خط الدفاع الأول الذي أمّنه «جيش الإسلام»، فانسحب ما يقارب 400 مسلح من «النصرة»، فيما قتل أكثر من مئة مسلح خلال الاشتباكات.

وخلال فرار «جيش الإسلام» و«النصرة» من البلدة، «نصب الجيش السوري كمائن متقدمة ضد المقاتلين الفارين، ما ضاعف من عشوائية انسحابهم. كان المنظر أشبه بتدافع هلع بين مقاتليهم لتأمين الفرار بشكلٍ سريع».

يقول مصدر عسكري في حديثه للصحيفة: «تأتي نوعية العملية من خلال عاملين: الأول هو أنه بسيطرتنا على المليحة باتت مناطق عربين وزبدين أقرب إلى يد الجيش، ما يفتح الطريق إلى كل الغوطة الشرقية، بما فيها دوما. أما الثاني فهو انتهاء كارثة قذائف الهاون على جرمانا والمناطق القريبة منها بشكل تام».

خلال وجودهم في المليحة، وقبيل انسحابهم منها، فخّخ الإرهابيون عدداً من الطرقات والأبنية عبر زرع الألغام والعبوات الناسفة. مصدر ميداني أكد دخول وحدات الهندسة إلى البلدة، والبدء بعمليات التمشيط وفك صواعق المتفجرات. وسقط خلال العمليات شهيدان من قسم الهندسة بعد انفجار عبوة ناسفة داخل أحد الأبنية.

وذكرت الصحيفة أنه وبعد انسحاب مقاتلي زهران علوش من المليحة في اتجاه بلدة دير العصافير المجاورة، خرجت تظاهرات تابعة لمقاتلي «النصرة» الموجودين في دير العصافير منددة بعلوش، وردّد المتظاهرون «بدنا راسك يا علوش»، في إشارة إلى الانسحاب السريع الذي قامت به قوات «الجبهة الإسلامية» من المليحة، ما جعل «النصرة» مكشوفة من كل الاتجاهات. ولدى انسحاب عناصر الأخيرة من بساتين المليحة إلى دير العصافير، تفاقم التوتر بين التنظيمين ووصل إلى حد الاشتباك المسلح داخل البلدة، ما أدى إلى إصابة أكثر من 20 مسلحاً من الطرفين.

مصدر محلي في دير العصافير قال: «مع وصول مسلحي النصرة، بدأت الاتهامات تتوجه إلى علوش بأنه باع المليحة للنظام؛ انسحاب قواته غير مفهوم، فيما أكد مقاتلو علوش أن ضربات قوات النظام كانت قوية جداً، بما لا طاقة لهم على الصمود أكثر. وحاول مسلحو علوش إخبار مجموعات النصرة بالانسحاب، لكن النظام كان قد شوَّش على الأجهزة اللاسلكية والاتصالات». ويضيف المصدر: «لم يدخل هذا الكلام في عقول مقاتلي النصرة القادمين من المليحة مهزومين، فبدأ إطلاق الرصاص في الهواء، ليتحول لاحقاً إلى اشتباكات طاحنة».

[الزمزوم]

عمليات خاطفة نفذتها وحدات "كوماندوس" خاصة.. أسرار السيطرة على منطقة المليحة؟


أعادت وحدات من الجيش العربي السوري أمس الخميس بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية الأمن والاستقرار إلى مدينة المليحة والمزارع المحيطة بها في الغوطة الشرقية بريف دمشق وكبدت الإرهابيين فيها خسائر كبيرة في العديد والعتاد.

وذكر قائد ميداني أن وحدات من الجيش نفذت عمليات نوعية حاسمة ضد تجمعات الإرهابيين التكفيريين وأوكارهم الذين كانوا تحصنوا في المدينة واتخذوا منها مقرا لاعتداءاتهم الإرهابية على سكان المدينة وعلى المواطنين الآمنين خارجها مشيرا إلى أن الجيش كبد الإرهابيين فيها خسائر كبيرة بالعديد والعتاد. وأضاف: إن الإرهابيين في المليحة كانوا “يخشون سقوط هذه المدينة لأنها شكلت لهم هدفا كبوابة للدخول إلى دمشق عبر جرمانا وإلى الجنوب من العاصمة فتحولت إلى خزان بشري لإرهابيين استجلبوا من خارج الحدود من مختلف الجنسيات سعوديين وتونسيين وجزائريين وقطريين وأردنيين ويمنيين وغيرهم من جنسيات أجنبية انضووا تحت تسميات لتنظيمات تكفيرية إرهابية عدة مما يسمى فيلق الرحمن وجيش الإسلام والاتحاد الإسلامي لأجناد الشام ولواء القعقاع وتتقدمها جميعا جبهة النصرة.

ولفت القائد الميداني إلى أن الإرهابيين أعدوا من المليحة خط الدفاع الأساسي الأول عن الغوطة الشرقية وتحديدا دوما من تحصينات في الأبنية السكنية بعد تهجير أهلها وزرع شوارعها وطرقها الزراعية بالألغام والعبوات الناسفة وحفر شبكة من الأنفاق.

وفي السياق ذاته قال تقرير إخباري لموقع "العهد": إنجاز جديد يحققه الجيش السوري وهذه المرة في الغوطة الشرقية، حيث بسط سيطرته بشكل كامل على بلدة المليحة الإستراتيجية، مضيفاً: إنجاز لم يخلُ من قدرة عسكرية ومعلومات مخابراتية واضحة، مع القنوات المفتوحة بين القيادة العسكرية ووحدات الاستطلاع والرصد والعمليات على الأرض، فكانت الانهيارات في مواقع المسلحين والتي عملوا على تدعيمها وتحصينها لفترة طويلة.

هذا التعاون في معارك المليحة، القلعة الحصينة للمسلحين، والتي ستشكل بتنظيفها بوابة الجيش السوري لتطهير بلدات في عمق الغوطة الشرقية، بعد أن استطاع بهذا الإنجاز فصل مناطق كثيرة في الغوطة الشرقية عن بعضها بعضاً، ومنع أي تلاقٍ بينها وبين مدينة دوما والتي تعتبر من أهم معاقل المسلحين في ريف دمشق، يعني خنق تلك المجموعات في بلدات منعزلة بدون طرق إمداد أو اتصال جغرافي.

وتابع التقرير: بلدة المليحة إحدى أهم القلاع التي حُصنت بشكل جيد، والتي استغرفت فيها العملية العسكرية وتطويقها واقتحامها أكثر من 129 يوماً، نظراً لطبيعة التحصينات التي اتخذتها المجموعات المسلحة، بالإضافة إلى شبكة الأنفاق التي حفرت من بيت إلى بيت ومن زقاق إلى زقاق، ما جعل منها مدينة تحت مدينة، دفعت الجيش السوري لاستخدام تكتيك جديد، فكانت فكرة الإسقاط البري بعد التطويق من أربعة محاور، فبدأ بإنزال لمجموعات "كومندوس" استطاعت السيطرة على نقاط إستراتيجية داخل البلدة، تلاه اقتحام صاعق ما ساهم في سقوط دفاعات المسلحين بسرعة قياسية، وأدت إلى فرار عدد كبير منهم إلى البلدات المجاورة. ورأت مصادر مطلعة أن مراحل العملية العسكرية اعتمدت على تكتيك حرب العصابات داخل البساتين، فكان الجيش يعتمد على ضربات صغيرة وسريعة وكثيفة، وفي كل الاتجاهات، وعلى أكبر رقعة يمكن أن تنتشر العمليات العسكرية عليها، لاستنزاف المجموعات المسلحة وإنهاكها بضربة صغيرة وعلى مدى طويل، وكانت مجموعاته تتميز بأنها خفيفة التجهيز وغير ثابتة لسهولة المناورة، بالإضافة إلى العمل على مؤخرة المجموعات المسلحة، ما يوسع مناطق الاشتباكات لإجبار المسلحين على التبعثر والإمعان في ضعفها، ما يجعل من امتلاك زمام المبادرة السمة الأبرز للعمليات العسكرية. والأسلوب الذي استخدمه الجيش السوري والذي اعتمد على محاصرة هذه المجموعات والتي كانت خليطا من بعض الألوية المقاتلة وعلى رأسها ما يسمى "جيش الإسلام" والذي يرأسه زهران علوش ورغم دخول داعش على خط المواجهات في الآونة الأخيرة لم يستطيعوا فك الحصار رغم أنه سجل أكثر من عشر عمليات انتحارية على بعض الحواجز والنقاط للجيش السوري لفك هذا الحصار، حيث وصل الأمر مؤخراً بالجماعات إلى رمي وجبات الطعام لبعض نقاطهم عبر المنجنيق لأن الجيش السوري استطاع أن يدخل بينهم ويقطع طرق الإمداد.

وقالت المصادر: سيطرة الجيش السوري على كامل بلدة المليحة مكنته من السيطرة على المسارب الإستراتيجية للبلدات الرئيسية في عمق الغوطة الشرقية كزبدين وجسرين وحتى النشابية ووادي عين ترما، ما سيشكل فكي كماشة ممتدة من المليحة إلى محور وادي عين ترما فمحاصرة جوبر وقطع طرق الإمداد عنها، كما سيفصل المناطق في عمق الغوطة عن مدينة دوما والتي تعتبر المعقل الرئيسي للمجموعات المسلحة، بعد تمكنه من تأمين حماية جرمانا من قذائف الهاون.

وأكد مصدر ميداني أن تنظيف بلدة المليحة يعتبر بمثابة تأمين ظهر الوحدات العسكرية في الجيش السوري المتقدمة نحو عمق الغوطة الشرقية، حيث بات بإمكانها الآن التقدم براحة باتجاه وادي عين ترما وجسرين وزبدين، وذلك لاستكمال مهمتها في الوصول إلى العمق والثقل الخالي في دوما بالغوطة الشرقية والمليء بالبساتين والمزارع التي لطالما استخدمها المسلحون مناطق إمداد وتموين.

وحول كيفية السيطرة على المليحة، قالت المصادر: إن العملية العسكرية في المليحة تمت من ثلاثة محاور حيث ضيقت الخناق على ما تبقى من مقرات للمسلحين في المحيط الدمشقي، مضيفة: بعد نجاح الجيش السوري بتحرير بلدة المليحة بالكامل، التي تعد من أقوى حصون المجموعات المسلحة بعد دوما، تلقى المسلحون ضربة قوية حيث قتل أبرز قادتهم في الغوطة الشرقية.

وفي سياق متصل كشفت مصادر رسمية في الجيش السوري عن أنها نفذت عملية عسكرية في المليحة من ثلاثة محاور أسفرت عن السيطرة على البلدة بالكامل ومقتل أعداد كبيرة من المسلحين أغلبهم من جنسيات أجنبية، مشيرة إلى أنها تكون بذلك قد ضيقت الخناق على ما تبقى من مقرات للمسلحين وقواعد ارتكاز وانطلاق في المحيط الدمشقي للإجهاز عليها.

وضبط الجيش السوري مئات الكيلوغرامات من الأدوية وآلاف قطع السلاح التي خلفتها المجموعات المسلحة وصادر 3 آليات ثقيلة بدون ذخيرة في حي البلاط، كما ضبط مشفى ميدانيا داخل مستشفى المليحة قام المسلحون بالاستيلاء عليه والتحصن داخله. ورصد الجيش السوري الدمار الهائل في البلدة بعد المعارك الطاحنة التي خاضها مع المجموعات المسلحة.

وذكر مصدر عسكري أن 600 مسلح كانوا محاصرين في المدينة لم يتمكنوا من الفرار وتم إيقاع العدد الأكبر منهم في كمائن على أطراف جسرين ودير العصافير، في وقت استسلم أكثر من 170 مسلحاً للسلطات المختصة.

وترتبط المليحة مع بلدات دير العصافير وزبدين وحتيتة الجرش وجسرين بشكل سلس دون حدود واضحة أو بارزة وتقع على خط سير واحد يمتد من الجنوب إلى الشمال حتى سقبا وحمورية ومسرابا في منطقة دوما بريف دمشق.

[samy algerien]

تقدم نوعي للجيش على اتجاه الجبيلية معمل الإسمنت بحلب وإحباط محاولة اعتداء على محطة الغاز في جبل الشاعر

[IMG]https://sana.sy/wp-*******/uploads/2014/08/11434.jpg[/IMG]
محافظات-سانا
أحبطت وحدات من الجيش والقوات المسلحة محاولات تسلل للإرهابيين إلى نقاط عسكرية في ريفي دمشق وإدلب وعلى محاولة اعتداء على محطة الغاز في جبل الشاعر بريف تدمر وقضت خلال ذلك على أعداد كبيرة فيما حققت تقدما نوعيا على اتجاه منطقة الجبيلية معمل الإسمنت في حلب.
وقال مصدر عسكري لـ سانا إن وحدات من الجيش والقوات المسلحة حققت تقدما نوعيا على اتجاه منطقة الجبيلية معمل الإسمنت في حلب وقضت على العديد من الإرهابيين.
وفي ريف تدمر أحبطت وحدة من الجيش والقوات المسلحة محاولة إرهابيين الاعتداء على محطة الغاز ومحطة سيرياتيل في جبل الشاعر بريف تدمر وأوقعت أعدادا كبيرة منهم قتلى ومصابين.
وذكر مصدر عسكري أن وحدات من الجيش استهدفت تجمعات للإرهابيين في أم شرشوح وتلبيسة وأم الريش وشرق قرية رحوم بريف حمص الشرقي وقضت على العديد منهم ودمرت أدوات إجرامهم.
إلى ذلك أفاد مصدر في محافظة حمص أن وحدة من الجيش والقوات المسلحة اشتبكت مع مجموعة إرهابية مسلحة ما بين المحطة الثالثة ومدينة تدمر وصادرت لهم صهريج نفط معد للتهريب.
وفي ريف دمشق أحبطت وحدة من الجيش والقوات المسلحة محاولة إرهابيين التسلل باتجاه إحدى النقاط العسكرية في مزارع خان الشيح موقعة أعدادا منهم قتلى ومصابين.
وفي درعا وريفها أفاد مصدر عسكري أن وحدات من الجيش استهدفت تجمعات للإرهابيين في محيط جامع الخليل بحارة سويدان وشرق دوار المصري في حي المنشية بدرعا البلد وشمال شرق سنتر النعيمة في بلدة النعيمة وجنوب خزان الثعيلة وجنوب غرب تل الزعتر بريف درعا وقضت على العديد منهم وأصابت آخرين فيما دمرت وحدات أخرى من الجيش والقوات المسلحة عدة سيارات بمن فيها من ارهابيين في رسم الكرز جنوب جدل وعند مفرق الشومرة / الشياح بمنطقة اللجاة وسيارة تقل إرهابيين أثناء توجهها من اليادودة إلى ضاحية اليرموك.
وأوقعت وحدات أخرى من الجيش والقوات المسلحة أعدادا من الإرهابيين قتلى ومصابين شرق جسر بلدة صيدا ومحيط النادي الرياضي في البلدة وعلى طريق عتمان داعل بريف درعا.
كما أحبطت وحدة من الجيش والقوات المسلحة محاولة إرهابيين الاعتداء على إحدى النقاط العسكرية في بلدة نحلة بريف إدلب وقضت على العديد منهم.
وذكر مصدر عسكري أن وحدات من الجيش استهدفت تجمعات للإرهابيين في معر بليت ومحيط معسكر الشبيبة وأوقعت أعدادا منهم قتلى ومصابين ودمرت أدوات إجرامهم.
وفي ريف السويداء الغربي الشمالي قال المصدر إن وحدة من الجيش والقوات المسلحة قضت على إرهابيين كانوا يستقلون دراجات نارية ودمرت لهم سيارة بمن فيها على طريق جدل-الشياح.