من فضائل معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

من فضائل معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-01-13, 10:29   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أبو عمار
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










B11 من فضائل معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-01-13, 10:55   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
rafik73
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اللهم اجعلنا من الداكرين الله كثيرا










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-13, 13:08   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عائشة قدوتي
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

رضي الله عن خال المؤمنين و أرضاه
بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-13, 13:30   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عثمان الجزائري.
مؤهّل منتدى الأسرة والمجتمع
 
الصورة الرمزية عثمان الجزائري.
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

رضي الله عنه، جزاكم الله خيرا.









رد مع اقتباس
قديم 2016-01-14, 02:04   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
حسين3033
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

رضي الله عن معاوية وعن سائر الصحابة واخزى الله من يبغضهم










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-14, 21:31   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
أبو عمار
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

وقال الإمام أحمد بن حنبل في كتابه السّنّة: (( من السنة ذكر محاسن أصحاب رسول الله كلهم أجمعين، والكف عن الذي جرى بينهم، فمن سبَّ أصحاب رسول الله أو واحداً منهم فهو مبتدع رافضي؛ حبهم سنّة، والدعاء لهم قربة، والاقتداء بهم وسيلة، والأخذ بآثارهم فضيلة.
وقال: لا يجوز لأحد أن يذكر شيئاً من مساوئهم، ولا يطعن على أحد منهم، فمن فعل ذلك فقد وجب على السلطان تأديبه وعقوبته، ليس له أن يعفو عنه، بل يعاقبه ثم يستتيبه، فإن تاب قبل منه؛ وإن لم يتب أعاد عليه العقوبة، وخلده في الحبس حتى يتوب ويراجع )).









رد مع اقتباس
قديم 2016-01-14, 21:33   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
أبو عمار
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

وقال الشيخ يحيى بن أبي بكر العامري اليمني في كتابه (الرياض المستطابة في من له رواية في الصحيحين من الصحابة): (( وينبغي لكل صَيِّنٍ متدين مسامحة الصحابة فيما صدر بينهم من التشاجر، والاعتذار عن مخطئهم، وطلب المخارج الحسنة لهم، وتسليم صحة إجماع ما أجمعوا عليه على ما علموه؛ فهم أعلم بالحال، والحاضر يرى ما لا يرى الغائب، وطريقة العارفين الاعتذار عن المعائب، وطريقة المنافقين تتبع المثالب.
وإذا كان اللازم من طريقة الدين ستر عورات المسلمين، فكيف الظن بصحابة خاتم النبيين مع اعتبار قوله : (( لا تسبوا أحداً من أصحابي ))، وقوله: (( من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه ))، هذه طريقة صلحاء السلف وما سواها مهاوٍ وتلف ))( ).










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-14, 21:35   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
أبو عمار
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

من أقوال المنصفين في معاوية رضي الله عنه
ومن أقوال المنصفين في معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه ما يلي:
1 ـ قال الموفق بن قدامة المقدسي في (لمعة الاعتقاد): (( ومعاوية خال المؤمنين، وكاتب وحي الله، وأحد خلفاء المسلمين } )).
2 ـ وقال شارح الطحاوية: (( وأول ملوك المسلمين معاوية، وهو خير ملوك المسلمين )).
3 ـ وقال الذهبي في (سير أعلام النبلاء): (( أمير المؤمنين ملك الإسلام )).
4 ـ وروى البيهقي عن الإمام أحمد أنه قال: (( الخلفاء: أبو بكر وعمر وعثمان وعليّ. فقيل له: فمعاوية. قال: لم يكن أحد أحق بالخلافة في زمان عليّ من عليّ ورحم الله معاوية )).
5 ـ وروى ابن أبي الدنيا بسنده إلى عمر بن عبد العزيز أنه قال: (( رأيت رسول الله في المنام وأبو بكر وعمر جالسان عنده، فسلمت عليه وجلست، فبينا أنا جالس أُتيَ بعليّ ومعاوية فأدخلا بيتاً وأجيف الباب، وأنا أنظر، فما كان بأسرع من أن خرج عليّ وهو يقول: قضي لي ورب الكعبة، ثم ما كان بأسرع من أن خرج معاوية وهو يقول: غفر لي ورب الكعبة )).
6 ـ وروى ابن عساكر عن أبي زرعة الرازي: (( أنه قال له رجل: إني أبغض معاوية، فقال له: ولِمَ؟ قال: لأنه قاتل علياً، فقال له أبو زرعة: ويحك إن رب معاوية رحيم، وخصم معاوية خصم كريم، فأيش دخولك أنت بينهما، رضي الله تعالى عنهما )).









رد مع اقتباس
قديم 2016-01-14, 21:37   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
أبو عمار
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

وسئل ابن المبارك عن معاوية، فقال: (( ماذا أقول في رجل قال رسول الله : سمع الله لمن حمده. فقال معاوية خلفه: ربنا ولك الحمد )).
ومعلوم أن (سمع) بمعنى استجاب، فمعاوية حصل له هذا الفضل وهو الصلاة خلف رسول الله ، والرسول قال: (( سمع الله لمن حمده ))، ومعاوية كان ممن يصلي وراءه ويقول: ربنا ولك الحمد.
فقيل له ـ أي ابن المبارك ـ أيهما أفضل هو أو عمر بن عبد العزيز؟ فقال:
(( لَتُرابٌ في منخري معاوية مع رسول الله خير وأفضل من عمر بن
عبد العزيز )).
9 ـ وسئل المعافى بن عمران: أيهما أفضل، معاوية أو عمر بن عبد العزبز؟ فغضب وقال للسائل: (( أتجعل رجلاً من الصحابة مثل رجل من التابعين؛ معاوية صاحبه، وصهره، وكاتبه، وأمينه على وحي الله )).
10 ـ وقال الفضل بن زياد: سمعت أبا عبد الله (يعني الإمام أحمد) ـ وقد سئل عن رجل تنقص معاوية وعمرو بن العاص أيقال له: رافضي؟ ـ فقال:
(( إنه لم يجترىء عليهما إلَّا وله خبيئة سوء؛ ما انتقص أحد أحداً من الصحابة إلَّا وله داخلة سوء )).
11 ـ وقال ابن المبارك عن محمد بن مسلم عن إبراهيم بن ميسرة قال: (( ما رأيت عمر بن عبد العزيز ضرب إنساناً قطّ إلَّا إنساناً شتم معاوية، فإنه ضربه أسواطاً )).
12 ـ وقال أبو توبة الربيع بن نافع الحلبي: (( معاوية ستر لأصحاب محمد فإذا كشف الرجل الستر اجترأ على ما وراءه )).
وهذه النقول المتقدمة أكثرها في كتاب (البداية والنهاية) لابن كثير في ترجمة معاوية( ).










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-14, 21:40   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
أبو عمار
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

وقد عقد الإمام البخاري ~ في كتاب فضائل الصحابة من صحيحه باباً قاله فيه: (( باب ذكر معاوية رضي الله تعالى عنه ))، أورد فيه ثلاثة أحاديث أحدها: عن ابن أبي مليكة قال: (( أوتر معاوية بعد العشاء بركعة، فأتي ابن عباس، فقال: دعه فإنه قد صحب رسول الله )).
ثانيها: عن ابن أبي مليكة قيل لابن عباس: (( هل لك في أمير المؤمنين معاوية؟ فإنه ما أوتر إلَّا بواحدة، فقال: إنه فقيه )).
ثالثها: عن معاوية قال: (( إنكم تصلون صلاة لقد صحبنا النبي ما رأيناه يصليها، ولقد نهى عنهما يعني الركعتين بعد العصر )).
قال الحافظ ابن حجر في شرحه: (( عبر البخاري في هذه الترجمة بقوله ذِكْر ولم يقل فضيلة أو منقبة؛ لكون الفضيلة لا تؤخذ من حديث الباب إلَّا أن ظاهر شهادة ابن عباس له بالفقه والصحبة دالة على الفضل الكثير، وقد صنّف ابن أبي عاصم جزءاً في مناقبه، وكذلك أبو عمر غلام ثعلب، وأبو بكر النقاش، وأورد ابن الجوزي في الموضوعات بعض الأحاديث التي ذكروها، ثم ساق عن إسحاق بن راهويه أنه قال: لم يصح في فضائل معاوية شيء، فهذه النكتة في عدول البخاري عن التصريح بلفظ منقبة اعتماداً على قول شيخه، لكنه بدقيق نظره استنبط ما يدفع به رؤوس الروافض ))


ملاحظة : النقولات الأخيرة من رسالة
من أقوال المنصفين
في الصحابي الخليفة معاوية
للعلامة عبد المحسن العباد









رد مع اقتباس
قديم 2016-01-15, 19:59   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
hamza07dz
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

رضي الله عنهم ورضوا عنه ذلك الفوز العظيم










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-16, 15:29   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
tem94
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-19, 12:55   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
أبو عمار
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

و فيكم بارك الله .









رد مع اقتباس
قديم 2016-01-19, 12:55   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
piegeon31
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية piegeon31
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ouedkniss 31000










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-19, 19:19   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
على كيفك
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاكم الله خيرا










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 03:46

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc