هذا فرانكلين روزفلت المقعد الذي يقارن به بوتفليقة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

هذا فرانكلين روزفلت المقعد الذي يقارن به بوتفليقة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-04-26, 20:47   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أبو فاروق
عضو متألق
 
الصورة الرمزية أبو فاروق
 

 

 
إحصائية العضو










B9 هذا فرانكلين روزفلت المقعد الذي يقارن به بوتفليقة

فرانكلين روزفلت.. الرئيس الذي أنقذ اقتصاد أمريكا وهو على كرسي متحرك



شهد التاريخ البشري قصص نجاحات تلهم كثيرين، ولعل أكثر هذه القصص تأثيرا تلك التي تتعلق بأشخاص عانوا من صعوبات لكنهم تحدوها ووقفوا أمام كل المعوقات التي واجهوها، لأنهم يؤمنون بأنهم يستطيعون تحقيق أفضل الإنجازات، وهذا ما أثبتته قصص لبعض هؤلاء الأشخاص الذين تركوا أثرا كبيرا على الحياة رغم إعاقاتهم المختلفة.

يعتبره الكثير من علماء السياسة والتاريخ الأمريكيين واحدا من أكثر الرؤساء تأثيرا فى تاريخ الجمهورية الأعرق في العصر الحديث.
إذ قاد بلاده خلال فترة هي الأصعب فى تاريخها، فعبر بها أزمة الكساد العظيم فى الثلاثينيات، وانتصر على دول المحور الفاشية والنازية خلال الحرب العالمية الثانية فى الأربعينيات. وهو الوحيد بين رؤساء الولايات المتحدة الثلاثة والأربعين الذي انتخب أكثر من فترتين، فتجاوز عهده الـ12 عاما؛ لنجاحه أربع دورات رئاسية.
وُلد روزفلت في 30 جانفي 1882، في نيويورك، بالولايات المتحدة الأمريكية. وكان الولدَ الوحيد لأبويه. وتعلم في مدرسة غرتون في ماساشوسيتس بالولايات المتحدة، التحق بجامعة هارفارد حيث درس التاريخ. وتخرج فيها عام 1903م. ثم التحق بكلية الحقوق جامعة كولومبيا عام 1904. وبعد تخرجه عمل محامياً لمدة ثلاث سنوات، لكنه لم يبد حماساً للعمل القانوني.
فاز روزفلت عام 1910م في انتخابات مجلس الشيوخ بولاية نيويورك، حيث عُرف بعد ذلك بأنه سياسي ماهر وجريء.
بعد اندلاع الحرب العالمية الأولى ودخول أمريكا الحرب، عمل روزفلت ـ الذي كان مساعداً لوزير البحرية ـ في عدة مشاريع حربية. وقام بجولة في ميادين الحرب الأوروبية، وقابل القادة العسكريين مما جعله شخصية قوية. وفي عام 1920 رشح مؤتمر الحزب الديمقراطي جيمس كوكس حاكم ولاية أوهايو لمنصب الرئيس، وروزفلت لمنصب نائب الرئيس. ولكن المرشحَيْن الجمهوريين هزماهما بسهولة.
في عام 1921 أصيب روزفلت بشلل الأطفال. واعتقد الجميع أن نشاطه السياسيّ قد انتهى. إلا أنه وبعد صراع مع المرض عاد للحياة السياسية عام 1924. قوبل روزفلت بحفاوة بالغة، ولفت الانتباه إليه بوصفه قائدًا ديمقراطيًا لم يستسلم للمرض.
انتُخب روزفلت حاكماً لولاية نيويورك عام 1928م نظراً للسياسات الجيدة التي طبقها. ثم أعيد انتخابه بأغلبية ساحقة عام 1932م. وفي السنة نفسها رشحه الحزب الديمقراطي لمنصب الرئيس، كما رشح جون نانسي جارنر حاكم ولاية تكساس لمنصب نائب الرئيس. فاز الاثنان بالانتخابات بأغلبية كبيرة، وأصبح روزفلت رئيساً في 4 مارس عام 1933م وعمره 51 عاماً.
أحاديث جوار المدفئة (التحدث إلى المجتمع) أصبحت من السمات الدائمة أثناء رئاسة روزفلت. وقد ساعدته التقارير الإذاعية غير الرسمية الموجهة إلى الشعب الأمريكي على كسب دعم واسع لمشاريعه.
عندما تولَّى روزفلت الرئاسة، كان الكساد العظيم قد تفاقم إلى مستويات سيئة. فقدم روزفلت برنامجاً للإصلاح سمي الصفقة الجديدة ووصفه بأنه استخدام سلطة الحكومة بشكل منظم من المساعدة الذاتية لكل طبقات جماعات وأقسام البلاد. وفي مجال السياسة الخارجية كانت سياسته تجاه دول أمريكا اللاتينية سياسة حسن الجوار كما وصفها هو نفسه. وتتلخص تلك السياسة في إبداء حسن النية تجاه تلك الدول. واعترفت إدارته بالاتحاد السوفييتي (السابق) ، وتبادل البلدان الممثلين الدبلوماسيين بعد 16 عاماً من القطيعة.
في عام 1936م، أعيد انتخاب روزفلت رئيساً للولايات المتحدة للمرة الثانية. وفي عام 1940م، خالف الحزب الديمقراطي كل السوابق، ورشح روزفلت لولاية ثالثة. وفاز روزفلت بالانتخابات رئيسا للولايات المتحدة للمرة الثالثة. وفي عام 1941م، أصدر روزفلت مع رئيس وزراء بريطانيا ونستون تشرتشل ميثاق الأطلسي.
في فترته الرئاسية الثالثة أعلن روزفلت أن جميع الناس يجب أن يتمتعوا بحرية التعبير وحرية العبادة، والتحرر من الحاجة والخوف. وسميت هذه الحقوق الأربعة الحريات الأربع. في عام 1944م، أجريت الانتخابات في الولايات المتحدة وفاز روزفلت ونائبه هاري ترومان بسهولة على منافسيهم الديمقراطيين. وبعد يومين من تنصيبه غادر روزفلت بلاده للاجتماع بتشرتشل وستالين في يالطا، حيث اتفقوا على الهجوم النهائي على ألمانيا وغير ذلك من القضايا.
في 29 مارس عام 1945م، ذهب روزفلت إلى وورم سبرنجز للاستجمام. وفي 12 أفريل أصيب بنزيف في الدماغ بينما كان يعمل في مكتبه، وتوفي في اليوم نفسه.









 


رد مع اقتباس
قديم 2014-04-26, 20:50   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أبو فاروق
عضو متألق
 
الصورة الرمزية أبو فاروق
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

رئيس امريكا معاق حركيا
فرانكلين روزفلت من اغظم رؤساء امريكا
اتفق المؤرخون والساسة على أن الرئيس الأمريكي الثاني والثلاثين فرانكلين روزفلت هو واحد من أعظم ثلاثة رؤساء في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية، كان روزفلت نبيلاً بالوراثة ومع ذلك تحمس للبسطاء وآمن بهم، وناضل من أجل الدفاع عن حقوق الطبقات الدنيا في المجتمع الأمريكي، ولقد عشق العالم كله روزفلت لأنه كان يتمتع بشخصية جذابة.[روزفلت رئيس امريكا السابق]روزفلت رئيس امريكا السابقومعجزة هذا الرجل أنه فعل ذلك من فوق مقعده المتحرك، واستطاع أن يخوض المعارك الشرسة وسيقانه لا تقوى على حمله، حيث أصيب روزفلت بالشلل عام 1921، حين حاول إخماد حريق في الغابة قبل أن يتم الأربعين من عمره بعام واحد.كان روزفلت متأثراً جدا ًبالإعاقة وشديد الاهتمام بالمعوقين وخاصة مرض شلل الأطفال، وقد أمر بتخصيص كل إيراد حفلاته التي تقام في أعياد ميلاده لمعالجة المرضى المصابين بالشلل في العيون المعدنية بجورجيا.كان روزفلت يتصرف بطاقة عشر رجال معاً، هكذا جعله مرضه يسرف في علاقاته الغرامية من أجل إثبات الذات والاستمرار في محو مركب النقص من ذاكرة كل المحيطين به.اشترك روزفلت في الحرب العالمية الثانية ليثبت للعالم أن الرئيس القعيد يمكنه أن يقذف الرعب في قلوب الأعداء، لذلك كان رئيسا محبوبا من العالم لأنه لم يكن يعترف بالإخفاق وقال يوما : “إن الإخفاق مهما جعل المستقبل في عيني المرء أسوداً حالكاً، فإن خير وسيلة للتغلب على الفشل أن ننساه، ثم نستأنف الجهاد مصرين على النجاح بثقة وعزم”










رد مع اقتباس
قديم 2014-04-27, 17:49   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
Back To Basics
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية Back To Basics
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مقارنة بين زعيم عالمي لأكبر دولة برئيس لم يعترف العالم بانجازاته و تم تضخيمها محليا أصلا الجزائر دولة معزولة و لا يسمع بها إلا في الإنتخابات أو في الرياضة كالتأهل لكأس العالم أما الإقتصاد فهي بلد مصدر للنفط و يعتمد عليه بنسبة 99 بالمئة و بالتالي لا توجد انجازات للرئيس معترف بها عالميا هذه المقارنة خيالية لأن الرئيس الأمريكي هو بمثابة حاكم مصغر للعالم و لا يوجد أي قواسم بينه و بين روزفلت بدليل الجزائر لا تزال دولة متخلفة و نامية و لم ترقى حتى للدول للصاعدة بسبب السياسات البلهاء منذ الإستقلال










رد مع اقتباس
قديم 2014-04-27, 17:52   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
Back To Basics
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية Back To Basics
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو فاروق مشاهدة المشاركة
فرانكلين روزفلت.. الرئيس الذي أنقذ اقتصاد أمريكا وهو على كرسي متحرك


شهد التاريخ البشري قصص نجاحات تلهم كثيرين، ولعل أكثر هذه القصص تأثيرا تلك التي تتعلق بأشخاص عانوا من صعوبات لكنهم تحدوها ووقفوا أمام كل المعوقات التي واجهوها، لأنهم يؤمنون بأنهم يستطيعون تحقيق أفضل الإنجازات، وهذا ما أثبتته قصص لبعض هؤلاء الأشخاص الذين تركوا أثرا كبيرا على الحياة رغم إعاقاتهم المختلفة.

يعتبره الكثير من علماء السياسة والتاريخ الأمريكيين واحدا من أكثر الرؤساء تأثيرا فى تاريخ الجمهورية الأعرق في العصر الحديث.
إذ قاد بلاده خلال فترة هي الأصعب فى تاريخها، فعبر بها أزمة الكساد العظيم فى الثلاثينيات، وانتصر على دول المحور الفاشية والنازية خلال الحرب العالمية الثانية فى الأربعينيات. وهو الوحيد بين رؤساء الولايات المتحدة الثلاثة والأربعين الذي انتخب أكثر من فترتين، فتجاوز عهده الـ12 عاما؛ لنجاحه أربع دورات رئاسية.
وُلد روزفلت في 30 جانفي 1882، في نيويورك، بالولايات المتحدة الأمريكية. وكان الولدَ الوحيد لأبويه. وتعلم في مدرسة غرتون في ماساشوسيتس بالولايات المتحدة، التحق بجامعة هارفارد حيث درس التاريخ. وتخرج فيها عام 1903م. ثم التحق بكلية الحقوق جامعة كولومبيا عام 1904. وبعد تخرجه عمل محامياً لمدة ثلاث سنوات، لكنه لم يبد حماساً للعمل القانوني.
فاز روزفلت عام 1910م في انتخابات مجلس الشيوخ بولاية نيويورك، حيث عُرف بعد ذلك بأنه سياسي ماهر وجريء.
بعد اندلاع الحرب العالمية الأولى ودخول أمريكا الحرب، عمل روزفلت ـ الذي كان مساعداً لوزير البحرية ـ في عدة مشاريع حربية. وقام بجولة في ميادين الحرب الأوروبية، وقابل القادة العسكريين مما جعله شخصية قوية. وفي عام 1920 رشح مؤتمر الحزب الديمقراطي جيمس كوكس حاكم ولاية أوهايو لمنصب الرئيس، وروزفلت لمنصب نائب الرئيس. ولكن المرشحَيْن الجمهوريين هزماهما بسهولة.
في عام 1921 أصيب روزفلت بشلل الأطفال. واعتقد الجميع أن نشاطه السياسيّ قد انتهى. إلا أنه وبعد صراع مع المرض عاد للحياة السياسية عام 1924. قوبل روزفلت بحفاوة بالغة، ولفت الانتباه إليه بوصفه قائدًا ديمقراطيًا لم يستسلم للمرض.
انتُخب روزفلت حاكماً لولاية نيويورك عام 1928م نظراً للسياسات الجيدة التي طبقها. ثم أعيد انتخابه بأغلبية ساحقة عام 1932م. وفي السنة نفسها رشحه الحزب الديمقراطي لمنصب الرئيس، كما رشح جون نانسي جارنر حاكم ولاية تكساس لمنصب نائب الرئيس. فاز الاثنان بالانتخابات بأغلبية كبيرة، وأصبح روزفلت رئيساً في 4 مارس عام 1933م وعمره 51 عاماً.
أحاديث جوار المدفئة (التحدث إلى المجتمع) أصبحت من السمات الدائمة أثناء رئاسة روزفلت. وقد ساعدته التقارير الإذاعية غير الرسمية الموجهة إلى الشعب الأمريكي على كسب دعم واسع لمشاريعه.
عندما تولَّى روزفلت الرئاسة، كان الكساد العظيم قد تفاقم إلى مستويات سيئة. فقدم روزفلت برنامجاً للإصلاح سمي الصفقة الجديدة ووصفه بأنه استخدام سلطة الحكومة بشكل منظم من المساعدة الذاتية لكل طبقات جماعات وأقسام البلاد. وفي مجال السياسة الخارجية كانت سياسته تجاه دول أمريكا اللاتينية سياسة حسن الجوار كما وصفها هو نفسه. وتتلخص تلك السياسة في إبداء حسن النية تجاه تلك الدول. واعترفت إدارته بالاتحاد السوفييتي (السابق) ، وتبادل البلدان الممثلين الدبلوماسيين بعد 16 عاماً من القطيعة.
في عام 1936م، أعيد انتخاب روزفلت رئيساً للولايات المتحدة للمرة الثانية. وفي عام 1940م، خالف الحزب الديمقراطي كل السوابق، ورشح روزفلت لولاية ثالثة. وفاز روزفلت بالانتخابات رئيسا للولايات المتحدة للمرة الثالثة. وفي عام 1941م، أصدر روزفلت مع رئيس وزراء بريطانيا ونستون تشرتشل ميثاق الأطلسي.
في فترته الرئاسية الثالثة أعلن روزفلت أن جميع الناس يجب أن يتمتعوا بحرية التعبير و حرية العبادة، و التحرر من الحاجة و الخوف. و سميت هذه الحقوق الأربعة الحريات الأربع. في عام 1944م، أجريت الانتخابات في الولايات المتحدة وفاز روزفلت ونائبه هاري ترومان بسهولة على منافسيهم الديمقراطيين. وبعد يومين من تنصيبه غادر روزفلت بلاده للاجتماع بتشرتشل وستالين في يالطا، حيث اتفقوا على الهجوم النهائي على ألمانيا وغير ذلك من القضايا.
في 29 مارس عام 1945م، ذهب روزفلت إلى وورم سبرنجز للاستجمام. وفي 12 أفريل أصيب بنزيف في الدماغ بينما كان يعمل في مكتبه، وتوفي في اليوم نفسه.
مقارنة مضحكة حقا و ما هي الحريات الأربع لبوتفليقة؟ الفرق أن روزفلت فاز في انتخابات نزيهة و شفافة









رد مع اقتباس
قديم 2014-04-27, 17:55   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
Back To Basics
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية Back To Basics
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

يرى أغلب المراقبين للشأن الجزائري، أن الطريقة الكلاسيكية التي تم من خلالها انتخاب بوتفليقة لولاية رابعة، لم تأتي، على الأقل حباً في الرئيس بوتفليقة، او قصوراً في الشعب الجزائري الطامح نحو المزيد من الحريات وتحسين الأوضاع الاقتصادية للبلاد، وانما جاء لخوفهم من عودة الخريف الجزائري، من جديد، وما رافقه من فضائع ومجازر لم تمحى من ذاكرة الجيل الذي عايش ذلك الواقع المر.
..........
وبحسب ما يراه محللون فأن عدة عوائق أو مخاوف تقف أمام التغيير السياسي في الجزائر، مثل الحرب ألأهلية التي ذاق منها الشعب الجزائري الأمرين، وتسببت في مقتل أكثر من 150 ألف مواطن، ولهذا فأنه غير مستعد للقيام بتغيير رأس السلطة وتقديم التضحيات من أجل إرساء نظام ديمقراطي حقيقي، وهذا يعد من أهم احد العوائق ضد التغيير،










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المقعد, الذي, بوتفليقة, يقارن, روزفلت, قرانكلين


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:50

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc