من الجلفة لقواط لقنم تتماشى والراعي المسكين (الدولة) حير في النعجة (المافيا)

[الزمزوم]

من الجلفة لقواط لقنم تتماشى والراعي المسكين (الدولة) حاير في النعجة (المافيا) .
تقول القاعدة القانونية : " العقد شريعة المتعاقدين "
شقة 280000000 سنتيما كما رسمته الدولة من خلال وزارة السكن في هذا النوع من المشاريع السكنية . ومدة الإنجاز سنتين (02) علما أن المشروع في ولاية داخلية .
دفعت اقساط الشقة في ظرف وجيز منذ السنة الأولى بعيد انطلاق المشروع ...
دفعة أولى : 100000000 سنتيما
دفعة ثانية : 60000000 سنتيما
دفعة ثلثة : 70000000 سنتيما دعم ومساعدة من الدولة
دفعة رابعة : 50000000 سنتيما " أفا بوس " fnpos
دفعة خامسة : 5500000 سنتيما رسوم العقد عند الموثق
دفعة خامسة : 4500000 سنتيما ثمن الأرض التي أقيمت عليها العمارة أو العمارات
... يأتي صاحبنا المرقي في نصف الطريق ... وحتى يضع البلاط حماية للمستودعات تحت العمارة وتحت أصحاب الشقق في الطابق الأول ... يبتزهم ويطلب 10000000 سنتيما لكل واحد من هؤلاء ثمن البلاط " الكيرلاج " الذي وضعه على الشرفة الملاصقة لهذه الشقق فوق مستوعات لكرائها أو بيعها للتجار .
هذا المبلغ الذي يطالب به هذا المفترس الذي يشكتي المستفيدون من الشقق من سوء الإنجاز والتهيئة الداخليةوالخارجية للشقق والعمارات وطريقة تسليم الشقق بالتجزئة شقة شقة .... قلت هذا المبلغ الذي يريده صاحبنا من عصابة العقارات ليس له أي سند قانوني ولا يوجد ما يؤكد عليه في العقد الذي أبرم بينه وبين المستفيدين ولا وثيقة قانونية تثبت أحقية المستفيد من هذه المساحة ورغم ذلك يضرب هذا المرقي بتعليمة معالي الوزير الأول ومعالي وزير السكن ومدير مديرية السكن للولاية ويحتفظ بمفاتيح الشقق " كرهينة " ويمنع أصحاب الشقق من استلام شققهم التي تحتاج إلى اعادة ترميم وبناء من جديد في أقل الأحوال 70000000 سنتيما وقد فعلها البعض وقام بتشطيب شقته بعدما استلمها " مخروبة " من المرقي المفترس .
لحد هذه اللحظة لم استلم مفاتيح شقتي لأن المرقي يطلب مني 10000000 سنتيما ليس لها أي سند قانوني ولا يوجد ما يؤكد عليها في العقد ولم اعطه الموافقة ببناء البلاط مقابل المساحة المقابلة لشقتي فوق مستودعات العمارة أسفل الشقة ..
أناشد معالي الوزير الأول
ومعالي وزير السكن
ومدير مديرية السكن لولاية ... التدخل العاجل لتسليم شقق هؤلاء والتي انتظروها لما يزيد عن ستة سنوات من التعطيل والتسويف ... واليوم يقع عليهم ظلم الابتزاز دون وجه حق .
أما كبار لبلاد ... الذين غابت الغيرة لديهم للدفاع عن حقوق أبناء المدينة من ضحايا هذا الشخص وأمثاله فأقول لهم : " ويكتا (متى) يطلع (يشرق) عليكم النهار ؟؟؟ " .
من يقف وراء تعطيل مصالح هؤلاء الناس وأنا واحد منهم في هذا المكان أو ذاك ؟؟؟