بذكرى تيران وصنافير.. سد النهضة يجدد السؤال عن تفريط الخسيسي بحقوق مصر - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية

قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

بذكرى تيران وصنافير.. سد النهضة يجدد السؤال عن تفريط الخسيسي بحقوق مصر

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2021-04-12, 08:55   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










B11 بذكرى تيران وصنافير.. سد النهضة يجدد السؤال عن تفريط الخسيسي بحقوق مصر:




مع تصاعد أزمة سد النهضة الإثيوبي وفشل المفاوضات، يتخوف مصريون من المخاطر المائية المحتملة، محمّلين رئيسهم عبد الفتاح السيسي المسؤولية، خاصة مع تأكيد أديس أبابا أن اتفاق المبادئ الذي وقعه السيسي أقر بحقها في بناء السد وملء الخزان.

وعقب الإعلان عن وفاة المسار التفاوضي بشأن سد النهضة؛ لجأت وزارة الخارجية المصرية إلى مجلس الأمن، وقال وزير الخارجية الإثيوبي غيدو أندارغاشيو إن تعبئة سد النهضة المقررة في يوليو/تموز المقبل تمثل مرحلة تم الاتفاق عليها بين مصر والسودان وإثيوبيا عام 2015.

سد النهضة وما يحمله من مخاوف شعبية يجدد التساؤل عن تنازل السيسي عن المقدرات المصرية، كما حدث في قضية غاز شرق المتوسط التي تقول المعارضة المصرية ونشطاء إن السيسي فرط في حقوق مصر هناك، وتنازل لإسرائيل وقبرص عن حقول ضخمة للغاز الطبيعي.
وبرأي العديد من المصريين فإن القضية الأكثر وضوحا بشأن تنازل السيسي عن مقدرات الشعب المصري، هي التنازل عن جزيرتي تيران وصنافير لصالح السعودية إثر اتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين البلدين، وبالتالي نقل السيادة على الجزيرتين إلى الرياض.

مياه النيل



يتهم نشطاء ومعارضون السيسي بالتفريط في مياه النيل عبر التوقيع على اتفاقية إعلان المبادئ مع السودان وإثيوبيا، حيث اعترفت مصر بحق إثيوبيا في بناء سد النهضة على مياه نهر النيل الأزرق بشرط عام هو ألا يضر السد بمصالح دول المصب مصر والسودان، لكن الاتفاقية لم تحدد حصة كل دولة من المياه، كما أنها لم تضع أي بنود لكيفية حل النقاط الخلافية والعالقة بين البلدين.

ووفقا للخبير الاقتصادي المصري محمود وهبة، فإن توقيع السيسي على هذه الاتفاقية أبطل اتفاقية مودعة بالأمم المتحدة عام 1993، بين مصر وإثيوبيا تمنع بناء السدود.

وتساءل وهبة في تدوينة على حسابه بموقع فيسبوك، "لماذا يتنازل السيسي عن اتفاقية دولية مودعة بهيئة الأمم المتحدة تحفظ مياه مصر وسيادتها ويوقع بدلا منها اتفاقية الخرطوم عام 2015، ويعطي لإثيوبيا الحق في بناء سد بلا شروط أو مواصفات ويلغي بذلك اتفاقية دولية عام 1993؟".

ومنحت الاتفاقية قبلة الحياة لإثيوبيا كي تمضي نحو استكمال بناء السد وتحصل على تمويلات دولية لتنفيذ المشروع، وذلك وفقا لدراسة نشرت عام 2016 بمجلة السياسة الدولية الحكومية، تحت عنوان "الموقف التفاوضي المصري في أزمة سد النهضة.. التحديات والخيارات".

وفي تلك الدراسة اعتبر الباحث عماد حمدي أن من أهم التحديات التي تواجه المفاوض المصري في أزمة سد النهضة، فقدان مصر النفوذ الذي مارسته لفترة طويلة على القوى المانحة التقليدية، مثل البنك الدولي وبنك التنمية الأفريقي، لمنع تمويل السد، بعد إعلان المبادئ الذي وقعه السيسي، والذي احتوى على اعتراف ضمني بالسد، حيث قدمت مصر والسودان شهادة الميلاد الحقيقية للسد الإثيوبي، الذي كان يعاني مشكلات الاعتراف والشرعية.

منقول
23/6/2020








 


آخر تعديل فريد الفاطل 2021-04-12 في 09:38.
رد مع اقتباس
قديم 2021-04-12, 12:04   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

رئيس وزراء إثيوبيا يصف تهديدات السيسي والبرهان بـ " تعاون الدجاجة والكلب



غرد رئيس وزراء إثيوبيا أبي أحمد بحسابه على تويتر في استفزاز غير مسبوق واصفًا تهديدات السيسي والبرهان بـ" تعاون الدجاجة والكلب "، وذلك بعد إطلاق السيسي مؤخرًا تهديدات موجهة لإثيوبيا إن تعدت على حصة مصر المائية، مما قد تشعل الحرب بين البلاد الثلاث .

https://youtu.be/ykxkvWAxpjc









رد مع اقتباس
قديم 2021-04-20, 10:24   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

مصر تحذر من “معاناة ووضع سيزداد سوءاً” مع تنفيذ الملء الثاني لسد النهضة الإثيوبي



أصدرت وزارة الري والموارد المائية المصرية، بيانا بشأن تأثير قيام إثيوبيا بفتح المخارج المنخفضة في سد النهضة الإثيوبى تمهيداً لتجفيف الجزء الأوسط من السد للبدء فى أعمال التعلية لتنفيذ عملية الملء للعام الثانى لسد النهضة.
وتناولت وزارة الري المصرية، ما قالت إن مغالطات نشرت من الجانب الأثيوبي يتطلب التوضيح.
وتابعت الوزارة في بيانها: الادعاء الإثيوبى بأن المخارج المنخفضة (Bottom Outlet) وعددها (2) فتحة قادرة على إمرار متوسط تصرفات النيل الأزرق، هو إدعاء غير صحيح حيث أن القدرة الحالية للتصرف لا تتعدى 50 مليون م3/ يوم لكلا الفتحتين، وهى كمية لا تفى بإحتياجات دولتى المصب ولا تكافئ متوسط تصرفات النيل الأزرق.
وأضاف البيان أن تنفيذ عملية الملء الثانى هذا العام واحتجاز كميات كبيرة من المياه طبقاً لما أعلنه الجانب الإثيوبى، سيؤثر بدرجة كبيرة على نظام النهر ، لأن المتحكم الوحيد أثناء عملية الملء فى كميات المياه المنصرفة من السد سيكون هذه المخارج المنخفضة، وسيكون الوضع أكثر تعقيداً بدءاً من موسم الفيضان شهر يوليو/تموز المقبل لأن الفتحات ستطلق تصرفا أقل من المعتاد استقباله فى شهرى يوليو/تموز واغسطس/ أب، حيث أن الحد الأقصى لتصرفات المخارج المنخفضة تقدر بـ 3 مليار م3 شهرياً بفرضية الوصول لمنسوب 595 متر ، ما يعنى معاناة دولتى المصب السودان ومصر وذلك فى حال ورود فيضان متوسط، والوضع سيزداد سوءاً فى حال ورود فيضان منخفض، الأمر الذى يؤكد على حتمية وجود اتفاق قانونى ملزم يشمل آلية تنسيق واضحة.
وأشار البيان إلى أن مصر سبق لها المطالبة فى عامى 2012، و2015 بضرورة زيادة تلك الفتحات لاستيفاء احتياجات دولتى المصب وعرضت تمويل التكلفة الزائدة، ولإعطاء مرونة أكبر خلال عمليات الملء والتشغيل والتعامل مع مختلف حالات الفيضان والجفاف ، وإدعت إثيوبيا ان تلك الفتحات كافية وكذلك يمكن تشغيلها بصفة مستمرة حال إنقطاع الكهرباء.
وبحسب البيان فقد كان من المفترض قيام الجانب الإثيوبى أثناء عملية الملء الأول بتوليد الكهرباء من خلال وحدات التوليد المبكر (عدد 2 توربينة)، إلا أن الجانب الإثيوبى قام بعملية الملء الأول وتخزين المياه دون توليد كهرباء، ما يؤكد أن عملية الملء الأول تمت لأسباب إعلامية وسياسية وليس لأسباب فنية.
وأكد البيان أن مخارج التوربينات الثلاثة عشر غير جاهزة للتشغيل حالياً، ومن ثم فإن توليد الكهرباء بالدرجة التى يروج لها الجانب الاثيوبى غير صحيح، وهناك ارتباط قوى بين جاهزية التوربينات للتوليد وبين كمية المياه المخزنة، ولكن الجانب الإثيوبى يسابق الزمن لفرض أمر واقع على دولتى المصب من خلال ملء بحيرة السد للعام الثانى على الرغم من عدم جاهزية السد للتوليد الكهربائى المخطط له.
ونفى البيان أن يكون السد يطابق المواصفات العالمية، وقال: إدعاء غير صحيح لأن إثيوبيا تبني السد بطريقة غير سليمة، ونذكر على سبيل المثال، التغييرات فى السد المساعد، وتغيير مستوى فتحات التوربينات، وإزالة (3) مخارج توربينات بعد تركيبهم ، وتخفيض عدد التوربينات من 16 الى 13، وإزالة الاجزاء المعدنية للفتحات التى تعمل الآن ثم تركيبهم، عدم صب الخرسانة فى أجزاء السد المختلفة بطريقة متجانسة، ما أثير من شبهات فساد تسببت فى توقف المشروع لأكثر من مرة.
وزاد البيان: “من المتعارف عليه حدوث مشاكل فنية أثناء التشغيل التجريبي لتلك الفتحات او للتوربينات المبكرة (2 توربينة) – حال تمكن الجانب الاثيوبي من تشغيلها- ما سيؤثر بصورة كبيرة على تدفقات المياه لدول المصب”.
واختتمت الوزارة بيانها: مصر أبدت مرونة كبيرة خلال المفاوضات على مدى السنوات العشرة الماضية بهدف الوصول لإتفاق قانوني عادل وملزم فيما يخص ملء وتشغيل سد النهضة، وأكدت على أن شروع الجانب الإثيوبى فى بدء عملية الملء الثانى للسد هو استمرار للنهج المتبع بفرض سياسة الأمر الواقع بإتخاذ إجراءات أحادية من شأنها إحداث ضرر بدولتي المصب، وذلك لغياب آلية تنسيق واضحة بين الدول الثلاث فى إطار إتفاق قانوني عادل وملزم.
وتتعثر مفاوضات سد «النهضة» بين القاهرة والخرطوم وأديس أبابا، لا سيما في ظل إصرار إثيوبيا على المضي قدما في الملء الثاني للسد خلال يوليو/ تموز وأغسطس/آب المقبلين،
بينما تتمسك مصر والسودان بالتوصل أولا إلى اتفاق ثلاثي يحافظ على منشآتهما المائية ويضمن استمرار تدفق حصتيهما السنوية من مياه نهر النيل‎، البالغة 55.5 مليار متر مكعب، و18.5 مليار متر مكعب، على الترتيب.


القدس العربي









رد مع اقتباس
قديم 2021-04-20, 10:25   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

تُُرى ما هو رأى الجيش المصرى فى هذا الكلام الخطير جداً, والذى يعنى ببساطة شديدة, بداية نهاية مصر كدولة عمرها سبعة آلاف عام على الأقل!!
.
وبالطبع فإن مغتصب حكم مصر السفاح اللص السيسى مُستبعد تماماً من هذا السؤال, ليس فقط لأنه -وبكامل قواه العقلية, ومع سبق الإصرار والترصد- هو الذى وقَّع اتفاقية المبادئ التى فتحت أبواب الكرة الأرضية أمام إثيوبيا لتقضى على مصر … وليس فقط لأن أمن الكيان الصهيونى والمواطن الإسرائيلى (كما كررها بلسانه مراراً) أهم عنده تريليون مرة من حياة المائة مليون مصرى … ولكن لأن مغتصب حكم مصر السفاح السيسى على أتم استعداد أن يقدم حياته ثمناً لإتمام بناء السد, حتى يتأكد من وصول ماء النيل إلى أحبابه وأسياده فى الكيان الصهيونى!!
.
فهل أطمع ونحن نمر بهذه اللحظات الفارقة الحاسمة من تاريخ مصر المنكوبة البائسة, أن يؤجل الجيش المصرى عمليات عجن وخبز ملايين الأطنان من البسبوسة والكنافة والقطايف وكحك العيد, ويلتفت إلى أحد أخطر التحديات المصيرية التى تواجه مصرنا المنكوبة على مر تاريخها كله?!!

راي منقول









رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:35

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc