|
الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
جواز الصلاة في المساجد التي بها قبور
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2014-09-04, 23:45 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
جواز الصلاة في المساجد التي بها قبور
جواز الصلاة في المساجد التي بها قبور
|
||||
2014-09-04, 23:50 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
حديث صحيح : في مسجد الخيف قبر سبعين نبياً .. |
|||
2014-09-04, 23:51 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
إن مسألة الصلاة في المساجد التي بها |
|||
2014-09-04, 23:53 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
في شبهة حصر القبوري النهي عن اتخاذ القبر مسجدًا |
|||
2014-09-05, 00:02 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
أفعال وأقوال الصحابه رضىَّ الله عنهم في الصلاة و الدفن في المساجد التي بها قبور |
|||
2014-09-05, 00:09 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
إذا سُئلت: إن في مسجد رسول صلى الله عليه قبراً. ماذا تقول؟ |
|||
2014-09-05, 00:17 | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
/ إجماع الصحابه رضوان الله عليهم على ذلك : لم يعترض أى من الصحابه على دفن النبى جوار مُصلىّ المسلمين أو على دفن أحد صاحبيه معه أو على دفن سيدنا عَبْدُ اللهِ بنُ الزُّبَيْرِ بنِ العَوَّامِ فى حجرة السيده صفيه حتى أنّ قبره الآن داخل المسجد أو قال أحدهم أن هذا يؤثر على صحة الصلاه وهذا يُعدّ إجماع منهم على صِحة الدفن عند مُصلى المسلمين إن كان فى بناء مُنفصل عن المُصلى وإجماع على عدم تأثيره فى الصلاه ببطلان أو كراهه . 2/ إجماع فـُقهاء المدينه المنوره وأهلها والتابعين : وفقهاء المدينه العشره هم : عروة بن الزبير، وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة، وأبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام، وأبو بكر بن سليمان بن [ أبي ] خيثمة، وسليمان بن يسار، والقاسم بن محمد، وسالم بن عبد الله بن عمر، وأخوه عبيد الله بن عمر، وعبد الله بن عامر بن ربيعة، وخارجة بن زيد بن ثابت ، قال إبن كثير فى البدايه والنهايه أحداث سنة ثمانيه وثمانين : وذكر إبن جرير: أنه في شهر ربيع الأول من هذه السنة قدم كتاب الوليد على عمر بن عبد العزيز يأمره بهدم المسجد النبوي وإضافة حجر أزواج رسول الله ، وأن يوسعه من قبلته وسائر نواحيه، حتى يكون مائتي ذراع في مائتي ذراع، فمن باعك ملكه فاشتره منه وإلا فقومه له قيمة عدل ثم أهدمه وأدفع إليهم أثمان بيوتهم، فإن لك في ذلك سلف صدق عمر وعثمان . فجمع عمر بن عبد العزيز وجوه الناس والفقهاء العشرة وأهل المدينة وقرأ عليهم كتاب أمير المؤمنين الوليد فشق عليهم ذلك وقالوا: هذه حجر قصيرة السقوف، وسقوفها من جريد النخل، وحيطانها من اللبن، وعلى أبوابها المسوح، وتركها على حالها أولى لينظر إليها الحجاج والزوار والمسافرون، وإلى بيوت النبي e فينتفعوا بذلك ويعتبروا به، ويكون ذلك أدعى لهم إلى الزهد في الدنيا، فلا يعمرون فيها إلا بقدر الحاجة وهو ما يستر ويكن، ويعرفون أن هذا البُنيان العالي إنما هو من أفعال الفراعنة والأكاسرة، وكل طويل الأمل راغب في الدنيا وفي الخلود فيها. فعند ذلك كتب عمر بن عبد العزيز إلى الوليد بما أجمع عليه الفقهاء العشرة المتقدم ذكرهم، فأرسل إليه يأمره بالخراب وبناء المسجد على ما ذكـر، وأن يُعلّي سُقوفه ، فلم يجد عمر بن عبد العزيز بُداً من هدمها ... ألخ قلت: وبهذا ترى أن فقهاء المدينه العشره رؤؤس العلم وسادات الديـن ومنهم أبناء لصحابه مع الخليفه العادل العالم الفـقـيه عُمر بن عبد العزيـز مع أهل المدينه المنوره لم يحتجـوا على التوسعه بأن دخول قبر النبى e وساداتنا أبوبكر وعمر رضى الله عنهـما الى المسجـد يُبطل الصلاه أو يـؤثر فيها بل الإحتجاج كان بالإبقاء على بيـوت النبى e كما هى ليُعرف زهده وإعراضه عن الدنيا ليعتبر المسلمين فهل ياتُرى فـَهِمَّ مُفتى الوهابيه ماغاب عن السلف ؟ مالى أراه مُدعياً إتباع السلف مُخالفاً ومُخطأً لهم . وعدم مُعارضة أحد علماء التابعين مع توافرهم بالكوفة والبصرة والشام وغيرها من أقطار الإسلام على إدخال قبر النبى e وصاحبيه بالتوسعه فى مُصلى مسجد النبى e دلاله على جواز الصلاه فى مسجد النبى e وما فى شاكلته من المساجد وأن الصلاه لاتبطل إذا كان عند مُصلى المسلمين قبر أو ثلاثه ، ومن إحتج بأنَّ ذلك من خصوصيات النبى e أىّ الدفن فى المسجد نقول له كذبت فإن كان ذلك خاصاً بالنبى e لما تجرأ الصديق والفاروق رضىّ اللهُ عنهما بالدفن عند مُصلى المسلمين ولما وافقهم على ذلك الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين فأفهم تغنم . 3/ إجماع أمة النبى عليه الصلاة و السلام : وعلى صِحة الصلاه فى المسجد النبوى أمة النبى عليه الصلاة و السلام منذ الصحابه والتابعين وتابعيهم وإلى يومنا هذا والمسجد به قبر النبى e وأبا بكرالصديق وعمر بن الخطاب رضىَّ الله عنهما أولاً ثم دُفنَّ عبد الله بن الزبير بقرب النبى الكريم e ثم دُفن أبو الفضل جعفر بن أبى الفتح 391هـ كما جاء فى سير النبلاء للذهبى / ترجمة ابن حنزابة أبو الفضل جعفر إبن الوزير أبي الفتح الفضل بن جعفر ، قال الذهبى : ولم يزل يُنفق في البر والمعروف الاموال وأنفق كثيراً على أهل الحرمين إلى أن اشترى داراً أقرب شيء إلى الحجرة النبوية وأوصىّ أن يُدفن فيها وأرضىَّ الأشراف بالذهب فلما حُمِل تابوته من مصر تلقوه ودُفن في تلك الدار توفي في ثالث عشر ربيع الأول سنة إحدى وتسعين وثلاث مئة .إنتهى ، ومازالت الأمه مُجمعه على جواز الصلاه فى المسجد النبوى وإجماعهم حُجه تُفيد الجواز بل هى من مصادر التشريع عند أهل العلم بعد الكتاب والسُنه مع حصانة إمتناع إجتماع الأمه على ضلال لحديث النبى e فأفهم تغنم . أقوال المذاهب فى الصلاه فى المقابر |
||||
2014-09-05, 00:26 | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
قال الشيخ (( وأما الشبهة الثانية : وهى أن قبر النبي صلى الله عليه وسلم قي مسجده كما هو مشاهد اليوم ولو كان حراماً لم يدفن فيه ! والجواب : أن هذا وأن كان هو المشاهد اليوم فأنه لم يكن كذلك في عهد الصحابة رضي الله عنهم فإنهم لما مات الرسول صلى الله عليه وسلم دفنوه في حجرته التي كانت بجانب مسجده وكان يفصل بينهما جدار فيه باب ، كان النبي صلى الله عليه وسلم يخرج منه إلى المسجد وهذا أمر معروف مقطوع به عند العلماء ولا خلاف في ذلك بينهم والصحابة رضي الله عنهم حينما دفنوه صلى الله عليه وسلم في الحجرة إنما فعلوا ذلك كي لا يتمكن أحد بعدهم من اتخاذ قبره مسجداً كما سبق بيانه في حديث عائشة وغيرة * (ص11-12) ولكن وقع بعدهم مالم يكن في حسبانهم ! ذلك أن الوليد بن عبد الملك أمر سنة ثمان وثمانين بهدم المسجد النبوي وإضافة حُجر أزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم إليه فأدخل فيه الحجرة النبوية حجرة عائشة فصار القبر بذلك في المسجد ولم يكن في المدينة المنورة أحد من الصحابة حينذاك |
||||
2014-09-05, 00:37 | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
قال العلامة ابن كثير في كتابه البداية و النهاية : ((( ... كتب عمر بن عبد العزيز إلى الوليد بما أجمع عليه الفقهاء العشرة المتقدم ذكرهم، فأرسل إليه يأمره بالخراب وبناء المسجد على ما ذكـر، وأن يُعلّي سُقوفه ، فلم يجد عمر بن عبد العزيز بُداً من هدمها ... ))) قلت: وبهذا ترى أن فقهاء المدينه العشره رؤؤس العلم وسادات الديـن ومنهم أبناء لصحابه مع الخليفه العادل العالم الفـقـيه عُمر بن عبد العزيـز مع أهل المدينه المنوره لم يحتجـوا على التوسعه بأن دخول قبر النبى e وساداتنا أبوبكر وعمر رضى الله عنهـما الى المسجـد يُبطل الصلاه أو يـؤثر فيها بل الإحتجاج كان بالإبقاء على بيـوت النبى وفقهاء المدينه العشره هم : عروة بن الزبير، وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة، وأبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام، وأبو بكر بن سليمان بن [ أبي ] خيثمة، وسليمان بن يسار، والقاسم بن محمد، وسالم بن عبد الله بن عمر، وأخوه عبيد الله بن عمر، وعبد الله بن عامر بن ربيعة، وخارجة بن زيد بن ثابت ، |
||||
2014-09-05, 00:47 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
ا |
|||
2014-09-05, 01:17 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
الصلاة في المساجد التي بها قبور |
|||
2014-09-05, 10:09 | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
تأليف شيخ الإسلام تقي الدين السبكي الفقيه المحدث قاضي القضاة الإمام علي بن عبد الكافي بن علي أبو الحسن الأنصاري الخزرجي المصري الشافعي (683 - 756 ه) رابط تحميل الكتاب :https://www.al-mostafa.info/data/arab...le=i000252.pdf |
||||
2014-09-05, 10:10 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
|
|||
2014-09-05, 10:21 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
إن لله و إن اليه راجعون المساجد التي فيها قبور لا يصلى فيها، ويجب أن تنبش القبور وينقل رفاتها إلى المقابر العامة، كل قبر في حفرة خاصة كسائر القبور، ولا يجوز أن يبقى فيها قبور لا قبر ولي ولا غيره؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم نهى وحذر من ذلك، ولعن اليهود والنصارى على عملهم ذلك. فقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد))، قالت عائشة رضي الله عنها: (يحذر ما صنعوا) متفق عليه. وقال عليه الصلاة والسلام لما أخبرته أم سلمة وأم حبيبة بكنيسة في الحبشة فيها تصاوير فقال: ((أولئك إذا مات فيهم الرجل الصالح بنوا على قبره مسجدا وصوروا فيه تلك الصور، أولئك شرار الخلق عند الله)) متفق على صحته وقال عليه الصلاة والسلام: ((ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك)) خرجه مسلم في صحيحه عن جندب بن عبد الله البجلي. فنهى عن اتخاذ القبور مساجد عليه الصلاة والسلام، ولعن من فعل ذلك، وأخبر أنهم شرار الخلق. فالواجب الحذر من ذلك. ومعلوم أن من صلى عند قبر فقد اتخذه مسجدا، ومن بنى عليه مسجدا فقد اتخذه مسجدا، فالواجب أن تبعد القبور عن المساجد، ولا يجعل فيها قبور، امتثالا لأمر الرسول صلى الله عليه وسلم، وحذرا من اللعنة التي صدرت من ربنا عز وجل لمن بنى المساجد على القبور؛ لأنه إذا صلى في مسجد فيه قبور قد يزين له الشيطان دعوة الميت أو الاستغاثة به أو الصلاة له أو السجود له فيقع الشرك الأكبر، ولأن هذا من عمل اليهود والنصارى، فوجب أن نخالفهم وأن نبتعد عن طريقهم وعن عملهم السيئ. لكن لو كانت القبور هي القديمة ثم بني عليها المسجد فالواجب هدمه وإزالته؛ لأنه هو المحدث، كما نص على ذلك أهل العلم حسما لأسباب الشرك وسداً لذرائعه. والله ولي التوفيق. الشيخ ابن باز رحمه الله |
|||
2014-09-05, 10:21 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
فَاطِمَةَ بِنْتَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، كَانَتْ تَزُورُ قَبْرَ عَمِّهَا حَمْزَةَ كُلَّ جُمُعَةٍ فَتُصَلِّي وَتَبْكِي عِنْدَهُ .: |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
المساجد, التي, الصلاة, جواز, قبور |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc