حرية التعبير وحرية التدين ”

[aboumoadh]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمانة السلفية

لاحول ولا قوة الا بالله
النقاش معك مضيعة للوقت
لانك مسبقا معاند ومكابر ولا تقبل لا سند ولا دليل ولا حجة ولا رأي
فكيف يجدي النقاش معك لنتيجة ....الله المستعان

بل هذا هروب من الأسئلة الموجهة

ليس هناك عيب أن تقولى ليس عندي جوابا عن الأسئلة بدل إتهامي بالمعاند
و ليس عيب أن تقولي لا أعرف جيدا تطبيقات الديموقراطية في الواقع

ما هكذا يدار النقاش إذا أتهمنا كل شخص يسأل سؤالا لا نعرف إجابته ,بالعناد

سأعيد سؤالى لمن يريد الإجابة:
هل يستطيع المسيحيون الذين يعيشون في دولة إسلامية يحكمها الشرع أن ينشروا جرائد مسيحية كتب و قنوات مسيحية لإخوانهم المسيحين في هذا البلدالمسلم مع العلم أن جرائدهم كتبهم و قنواتهم هي لتعريف بالمسيحية وحث المسيحيين على تمسك بها و أنها الحق؟

[ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aboumoadh

لن أجيبك ولن أناقشك ولن أضيع وقتي في أسئلتك ما هدفها شئ
سوى التعكير مجردة من كل محتوى النقاش العلمي هذا عهدي بك منذ ان دخلت لهذا الصرح
لا انت أفدتنا بحججك وأدلتك ولا أنت إقتنعت بالادلة الثابتة الذي دائما نطرحها عليك سواء انا او اخواني
لهذا انا لست هنا للعب معك كما القط والفأر ان كان كلام العلماء لم يملئ عينك ويدخل لعقلك فكيف بانا العبدة البسيطة لذا ............هذا يكفي.

[aboumoadh]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمانة السلفية

لن أجيبك ولن أناقشك ولن أضيع وقتي في أسئلتك ما هدفها شئ
سوى التعكير مجردة من كل محتوى النقاش العلمي هذا عهدي بك منذ ان دخلت لهذا الصرح
لا انت أفدتنا بحججك وأدلتك ولا أنت إقتنعت بالادلة الثابتة الذي دائما نطرحها عليك سواء انا او اخواني
لهذا انا لست هنا للعب معك كما القط والفأر ان كان كلام العلماء لم يملئ عينك ويدخل لعقلك فكيف بانا العبدة البسيطة لذا ............هذا يكفي.

أنت حرة
كنت أتوقع عدم ردك فأنت و أمثالك لا تحبون الأسئلة الجادة و التى لا تعتمد في الرد عليها على نسخ...لصق..

لهذا انا لست هنا للعب معك كما القط والفأر ان كان كلام العلماء لم يملئ عينك ويدخل لعقلك فكيف بانا العبدة البسيطة لذا ............هذا يكفي.

أنا لست هنا للعب لا معك و لا مع غيرك.
أما كلام العلماء فلم أجد فيه ردا على سؤالى الواضح
سؤالي يتعدي حرية العبادة فهذه معروفة من قديم
أعيد سؤالي:

هل يستطيع المسيحيون الذين يعيشون في دولة إسلامية يحكمها الشرع أن ينشروا جرائد مسيحية كتب و قنوات مسيحية لإخوانهم المسيحين في هذا البلدالمسلم مع العلم أن جرائدهم كتبهم و قنواتهم هي لتعريف بالمسيحية وحث المسيحيين على تمسك بها و أنها الحق؟

و أترك للمشاركين النظر فيما كتبت من أقوال هل فيه رد على سؤالي أم لا

[ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aboumoadh

أنت حرة
كنت أتوقع عدم ردك فأنت و أمثالك لا تحبون الأسئلة الجادة و التى لا تعتمد في الرد عليها على نسخ...لصق..



أنا لست هنا للعب لا معك و لا مع غيرك.
أما كلام العلماء فلم أجد فيه ردا على سؤالى الواضح
سؤالي يتعدي حرية العبادة فهذه معروفة من قديم
أعيد سؤالي:



و أترك للمشاركين النظر فيما كتبت من أقوال هل فيه رد على سؤالي أم لا

...............................................



.................................................. ......
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[aboumoadh]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمانة السلفية

...............................................



.................................................. ......
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لا داعي لكتابة ???????????????
أعلم أنك لديك أجوبة

[ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aboumoadh

لا داعي لكتابة ???????????????
أعلم أنك لديك أجوبة

تفضل يا ابا معاذ

ومن أفضل من فصل في المسألة وأبانها حق البيان العلامة ابن القيم – رحمه الله – في كتابه الرائع " أحكام أهل الذمة " ، فقد أتى على تفصيلها بتقسيم البلاد التي تفرق فيها أهل العهد والذمة من جهة الكنائس إلى ثلاثة أقسام :
أحدها : بلاد أنشأها المسلمون في الإسلام مثل البصرة والكوفة وواسط وبغداد والقاهرة ، فقد قال عنها الإمام ابن القيم بعد أن ذكر الأدلة على التحريم : " وهذا الذي جاءت به النصوص والآثار هو مقتضى أصول الشرع وقواعده، فإن إحداث هذه الأمور إحداث شعار الكفر ، وهو أغلظ من إحداث الخمارات والمواخير، فإن تلك شعار الكفر وهذه شعار الفسق.
ولا يجوز للإمام أن يصالحهم في دار الإسلام على إحداث شعائر المعاصي والفسوق، فكيف إحداث مواضع الكفر والشرك ؟! " .ا.هـ.
الثاني : بلاد المشركين التي فتحها المسلمون عنوة وقهرا بالسيف ، فهذه لا يجوز أن يحدث فيها شيء من البيع والكنائس .
الثالث : بلاد المشركين التي فتحت صُلحا ، فهذه ذكر الإمام ابن القيم تفصيلا يُرجع إليه في موطنه .
والذي يهمنا من هذه الأقسام القسم الأول ، فبلاد المسلمين لا يجوز أن يحدث فيها كنيسة ولا بيعة ولا أي شعار من شعائر كفرهم ، وهذا ما أجمع عليه أهل العلم ،

قال الإمام الشافعي في " الأم " (4/203) : وأكره للمسلم أن يعمل بنّاء ، أو نجاراً ، أو غير ذلك في كنائسهم التي لصلاتهم " .ا.هـ.
والكراهة عند السلف تعني التحريم كما قرر غير واحد من أهل الأصول ، فلا يفهم من كلام الإمام الشافعي أنها كراهة التنزيه .
وقال الحجاوي في " الإقناع " عند " باب حكم المرتد " نقلا عن شيخ الإسلام ابن تيمية : " من اعتقد أن الكنائس بيوت الله ، وأن الله يعبد فيها ، أو أن ما يفعله اليهود والنصارى عبادة لله ، وطاعة لرسوله ، أو أنه يحب ذلك أو يرضاه ، أو أعانهم على فتحها وإقامة دينهم ، وأن ذلك قربة أو طاعة ، فهو كافر " .ا.هـ.
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية في " الاقتضاء " (2/41) عند تقرير مذهب الإمام أحمد في الإجارة : " وأما مذهب أحمد في الإجارة لعمل ناقوس ونحوه ، فقال الآمدي لا يجوز . رواية واحدة ، لأن المنفعة المعقود عليها محرمة ، وكذلك الإجارة لبناء كنيسة ، أو بيعة ، أو صومعة ، كالإجارة لكتب كتبهم المحرفة " .ا.هـ.
وقد سئلت اللجنة الدائمة في " فتاويها " (14/482) عن المسلم الذي وظيفته البناء ، هل يجوز له أن يبني كنيسة ، فأجابت : " لا يحل لمسلم يؤمن بالله واليوم الآخر أن يبني كنيسة أو محلا للعبادة ليس مؤسسا على الإسلام الذي بعث اللهُ به محمداً صلى الله عليه وسلم ؛ لأن ذلك من أعظم الإعانة على الكفر وإظهار شعائره، والله عز وجل يقول: ( وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الأِثْمِ وَالْعُدْوَانِ) " .ا.هـ.
وأفتت أيضا (14/481) بتحريم العمل في حراسة الكنيسة ، لما في ذلك من الإعانة على الإثم .
وقال العلامة عبد العزيز بن باز – رحمه الله - في تقديمه لرسالة " حكم بناء الكنائس والمعابد الشركية في بلاد المسلمين " للشيخ إسماعيل الأنصاري – رحمه الله - : " وقد أجمع العلماء رحمهم الله على تحريم بناء الكنائس في البلاد الإسلامية ، وعلى وجوب هدمها إذا أُحدثت ، وعلى أن بناءها في الجزيرة العربية كنجد والحجاز وبلدان الخليج واليمن أشد إثما وأعظم جرما ؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم أمر بإخراج اليهود والنصارى والمشركين من جزيرة العرب، ونهى أن يجتمع فيها دينان، وتبعه أصحابه في ذلك
ولما استخلف عمر رضي الله عنه أجلى اليهود من خيبر عملا بهذه السنة، ولأن الجزيرة العربية هي مهد الإسلام ومنطلق الدعاة إليه ومحل قبلة المسلمين فلا يجوز أن ينشأ فيها بيت لعبادة غير الله سبحانه كما لا يجوز أن يقر فيها من يعبد غيره. " .ا.هـ.

قال ابن الهمام الحنفي في " فتح القدير " : " ( قوله : وفي أرض العرب يمنعون من ذلك في أمصارها وقراها ) فلا يحدث فيها كنيسة ولا تقر ; لأنهم لا يمكنون من السكنى بها فلا فائدة في إقرارها , إلا أن تتخذ دار سكنى ، ولا يباع بها خمر ولا في قرية منها ولا في ماء من مياه العرب ويمنعون من أن يتخذوا أرض العرب مسكنا ووطنا , بخلاف أمصار المسلمين التي ليست في جزيرة العرب يمكنون من سكناها ولا خلاف في ذلك . وذلك ( لقوله صلى الله عليه وسلم " لا يجتمع دينان في جزيرة العرب " ) .ا.هـ.

[aboumoadh]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمانة السلفية

تفضل يا ابا معاذ

ومن أفضل من فصل في المسألة وأبانها حق البيان العلامة ابن القيم – رحمه الله – في كتابه الرائع " أحكام أهل الذمة " ، فقد أتى على تفصيلها بتقسيم البلاد التي تفرق فيها أهل العهد والذمة من جهة الكنائس إلى ثلاثة أقسام :
أحدها : بلاد أنشأها المسلمون في الإسلام مثل البصرة والكوفة وواسط وبغداد والقاهرة ، فقد قال عنها الإمام ابن القيم بعد أن ذكر الأدلة على التحريم : " وهذا الذي جاءت به النصوص والآثار هو مقتضى أصول الشرع وقواعده، فإن إحداث هذه الأمور إحداث شعار الكفر ، وهو أغلظ من إحداث الخمارات والمواخير، فإن تلك شعار الكفر وهذه شعار الفسق.
ولا يجوز للإمام أن يصالحهم في دار الإسلام على إحداث شعائر المعاصي والفسوق، فكيف إحداث مواضع الكفر والشرك ؟! " .ا.هـ.
الثاني : بلاد المشركين التي فتحها المسلمون عنوة وقهرا بالسيف ، فهذه لا يجوز أن يحدث فيها شيء من البيع والكنائس .
الثالث : بلاد المشركين التي فتحت صُلحا ، فهذه ذكر الإمام ابن القيم تفصيلا يُرجع إليه في موطنه .
والذي يهمنا من هذه الأقسام القسم الأول ، فبلاد المسلمين لا يجوز أن يحدث فيها كنيسة ولا بيعة ولا أي شعار من شعائر كفرهم ، وهذا ما أجمع عليه أهل العلم ،

قال الإمام الشافعي في " الأم " (4/203) : وأكره للمسلم أن يعمل بنّاء ، أو نجاراً ، أو غير ذلك في كنائسهم التي لصلاتهم " .ا.هـ.
والكراهة عند السلف تعني التحريم كما قرر غير واحد من أهل الأصول ، فلا يفهم من كلام الإمام الشافعي أنها كراهة التنزيه .
وقال الحجاوي في " الإقناع " عند " باب حكم المرتد " نقلا عن شيخ الإسلام ابن تيمية : " من اعتقد أن الكنائس بيوت الله ، وأن الله يعبد فيها ، أو أن ما يفعله اليهود والنصارى عبادة لله ، وطاعة لرسوله ، أو أنه يحب ذلك أو يرضاه ، أو أعانهم على فتحها وإقامة دينهم ، وأن ذلك قربة أو طاعة ، فهو كافر " .ا.هـ.
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية في " الاقتضاء " (2/41) عند تقرير مذهب الإمام أحمد في الإجارة : " وأما مذهب أحمد في الإجارة لعمل ناقوس ونحوه ، فقال الآمدي لا يجوز . رواية واحدة ، لأن المنفعة المعقود عليها محرمة ، وكذلك الإجارة لبناء كنيسة ، أو بيعة ، أو صومعة ، كالإجارة لكتب كتبهم المحرفة " .ا.هـ.
وقد سئلت اللجنة الدائمة في " فتاويها " (14/482) عن المسلم الذي وظيفته البناء ، هل يجوز له أن يبني كنيسة ، فأجابت : " لا يحل لمسلم يؤمن بالله واليوم الآخر أن يبني كنيسة أو محلا للعبادة ليس مؤسسا على الإسلام الذي بعث اللهُ به محمداً صلى الله عليه وسلم ؛ لأن ذلك من أعظم الإعانة على الكفر وإظهار شعائره، والله عز وجل يقول: ( وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الأِثْمِ وَالْعُدْوَانِ) " .ا.هـ.
وأفتت أيضا (14/481) بتحريم العمل في حراسة الكنيسة ، لما في ذلك من الإعانة على الإثم .
وقال العلامة عبد العزيز بن باز – رحمه الله - في تقديمه لرسالة " حكم بناء الكنائس والمعابد الشركية في بلاد المسلمين " للشيخ إسماعيل الأنصاري – رحمه الله - : " وقد أجمع العلماء رحمهم الله على تحريم بناء الكنائس في البلاد الإسلامية ، وعلى وجوب هدمها إذا أُحدثت ، وعلى أن بناءها في الجزيرة العربية كنجد والحجاز وبلدان الخليج واليمن أشد إثما وأعظم جرما ؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم أمر بإخراج اليهود والنصارى والمشركين من جزيرة العرب، ونهى أن يجتمع فيها دينان، وتبعه أصحابه في ذلك
ولما استخلف عمر رضي الله عنه أجلى اليهود من خيبر عملا بهذه السنة، ولأن الجزيرة العربية هي مهد الإسلام ومنطلق الدعاة إليه ومحل قبلة المسلمين فلا يجوز أن ينشأ فيها بيت لعبادة غير الله سبحانه كما لا يجوز أن يقر فيها من يعبد غيره. " .ا.هـ.

قال ابن الهمام الحنفي في " فتح القدير " : " ( قوله : وفي أرض العرب يمنعون من ذلك في أمصارها وقراها ) فلا يحدث فيها كنيسة ولا تقر ; لأنهم لا يمكنون من السكنى بها فلا فائدة في إقرارها , إلا أن تتخذ دار سكنى ، ولا يباع بها خمر ولا في قرية منها ولا في ماء من مياه العرب ويمنعون من أن يتخذوا أرض العرب مسكنا ووطنا , بخلاف أمصار المسلمين التي ليست في جزيرة العرب يمكنون من سكناها ولا خلاف في ذلك . وذلك ( لقوله صلى الله عليه وسلم " لا يجتمع دينان في جزيرة العرب " ) .ا.هـ.

قلت لك ليس لك جواب


و كعادتك تخيلت أسئلة من عندك هي;:


هل يجوز أن يعمل المسلم في الكنيسة؟


هل يجوز إعتبار الكنائس دور يعبد الله فيها؟


هل يجوز إجارة ناقوس و نحوه للكنيسة؟


هل يجوز بناء الكنيسة في جزيرة العرب ؟


كل هذه الأسئلة لتطويل الإجابة و لإقناع نفسك بأنك أجبت و الأمر أن إجابتك خارج الموضوع

أما ذكرته من قول إبن القيم فهذا التقسيم لم يعد ينطبق على وقتنا فكلها بلاد إسلامية مع وجود أقليات مسيحية أو يهودية ويوجد في القاهرة نسبة كبيرة من المسحيين هل معنى هذا أن لا تبنى كنيسة في القاهرة و إذا بنيت يجب أن تهدم وأين هي إذا حرية العبادة في الإسلام؟!!

هل ممنوع على مسيحي مصر في الدولة الإسلامية أن تكون لهم جريدة مسيحية يشترونها من المكتبات


هل ممنوع على مسيحي مصر في الدولة الإسلامية أن تكون لهم قناة مسيحية تنقل لهم المواعظ و التذكير بأن المسيحية حق؟


إبن القيم لم يجب على هذا لأنه عالم واقعي عالج ما في واقعه هو.

[عبد النور المسيلي]

بارك الله فيك اختي الكريمة