مجموعة مشاكل

[عثمان الجزائري.]

الحمد لله أعد نفسي من الذين يعرفون
أقول من جديد اليقين بالله و الثقة فيه هي الحل و ليس في حياتنا للعلم النفسي مكان، فقط يثق الإنسان في ربه يدعوا الله بالتوفيق و كل مشكل سيسهله الله و ينفرج، لا أريد أن أسرد الآيات و الأحاديث في ذلك لكن، الحياة الطبيعية الطيبة = العلاقة القوية بينك و بين ربك، و ما عشته من ضغوطات في حياتك قد ينجلي بركعة أو دمعة أو دعوة فلا تترددي على الأطباء النفسانيين و لا دورات التنمية البشرية فأحسن طبيب هو القرآن و اقرئي في سيرة النبي و الصحابة و الصالحين و سترين العجب العجاب.

[خالد عنابي2]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان الجزائري.

الحمد لله أعد نفسي من الذين يعرفون
أقول من جديد اليقين بالله و الثقة فيه هي الحل و ليس في حياتنا للعلم النفسي مكان، فقط يثق الإنسان في ربه يدعوا الله بالتوفيق و كل مشكل سيسهله الله و ينفرج، لا أريد أن أسرد الآيات و الأحاديث في ذلك لكن، الحياة الطبيعية الطيبة = العلاقة القوية بينك و بين ربك، و ما عشته من ضغوطات في حياتك قد ينجلي بركعة أو دمعة أو دعوة فلا تترددي على الأطباء النفسانيين و لا دورات التنمية البشرية فأحسن طبيب هو القرآن و اقرئي في سيرة النبي و الصحابة و الصالحين و سترين العجب العجاب.

القرآن انزل هداية للعالمين وليس طبيبا

وعدم اعترافك بالطلب النفسي امر خطير فهو علم وفرع من الطب وليس شعوذة قد تكون هناك بعض الجوانب من هذا العلم منافية للاسلام ولكن الحل يكون في ترك تلك الجوانب وليس انكار العلم بكامله

لو لم يكن علما لما كان يدرس في الجامعات الغربية ولما كان يؤخذ به في المحاكم ولما كانت تقام له مصحات متخصصة

ويقول رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس معادن

يعني ممكن يكون الانسان كافر قوي كما يمكن ان يكون مسلما طرطورا فليس هناك علاقة بين التدين وقوة الشخصية

خالد ابن الوليد لم يكن ضعيفا او جبانا قبل دخوله للاسلام ولم يزد دخوله للاسلام من براعته الحربية او نبوغة في التكتيك الحربي

من يريد الدين والتفقه فيه عليه ان يفعل ذلك عن قناعة وليس اتباعا لعاطفة او نزوة او لانه وجد فيه الملاذ النفسي لاخفاء عيوبه او الالتفاف عليها بدل مواجهة نفسه ثم تكون النتيجة صفرا ويصبح المتهم الدسائس والمؤامرات الغربية

[خالد عنابي2]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَكان

من يمكنه الحكم على أحدهم أنه يعرف أو لايعرف لنفرض بالنتيجة السكوت عليه .؟؟؟؟
نقطة أخرى لماذا استبعاد النصح بالتدين ..
كلامك يا عنابي خالطه الصواب ولكنه ليس الصواب كله ..
فالعودة الى الدين أو التدين أو دعنا من ذلك ..ولنقل الإستعانة بما في ديننا من تعاليم ..ألايكون في ذلك مزيدا من الإستقواء على صلابة المشكلة ؟؟؟؟؟

لكن اين هو استبعاد النصح بالتدين ؟ لو قرئت جيدا الرد الذي اقتبست منه لوجدت اني اقول انه منصوح للجميع بالتدين بل واجب عليهم ارى انك قد وقعت في احدى مغالطات التفكير وقمت باستبعاد ما تقرؤوه عيناك واستعمال فكرة كونتها عني مسبقا

اما كيفية الحكم عن احدهم انه يعرف او لا يعرف فيكفي ان تتجول في مختلف المواضيع لترى نفس تلك الاقتراحات تعاد مرارا وتكرارا
المشكلة تحتاج الى تشخيص دقيق لوصف الحل لها وليس تكرار واجترار نفس العبارات في مختلف المواضيع

تصور في بعض المواضيع واحدة تشتكي من انحراف ابنتها فيقولون لها عليكي بالدعاء واقوى سلاح هو الدعاء !
يعني اذا كانت ابنتها وما قدرت تديرلها الا الدعاء ماذا بقي ؟

[om_nour]

واش تقولى انا كنت ساكتة يقولوا على حجرة تنطق وهي لا

من بعد زوجت شفت كوارث ملقييش روحى

تغيرت بزاف وليت نهدر كثير

اختى عكسي تماما
كانت شاطرة خيرمنى نقول الصح

لما تزوجت ولات جامدة
كى نشوفها نقعد نضحك عليها ونفكرها بمقالب انتاعها
ربي يفرج عليك ويرزقك بالزوج الصالح يااااااااااااااااااااارب

[عثمان الجزائري.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد عنابي2

القرآن انزل هداية للعالمين وليس طبيبا

وعدم اعترافك بالطلب النفسي امر خطير فهو علم وفرع من الطب وليس شعوذة قد تكون هناك بعض الجوانب من هذا العلم منافية للاسلام ولكن الحل يكون في ترك تلك الجوانب وليس انكار العلم بكامله

لو لم يكن علما لما كان يدرس في الجامعات الغربية ولما كان يؤخذ به في المحاكم ولما كانت تقام له مصحات متخصصة

ويقول رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس معادن
يعني ممكن يكون الانسان كافر قوي كما يمكن ان يكون مسلما طرطورا فليس هناك علاقة بين التدين وقوة الشخصية
خالد ابن الوليد لم يكن ضعيفا او جبانا قبل دخوله للاسلام ولم يزد دخوله للاسلام من براعته الحربية او نبوغة في التكتيك الحربي

من يريد الدين والتفقه فيه عليه ان يفعل ذلك عن قناعة وليس اتباعا لعاطفة او نزوة او لانه وجد فيه الملاذ النفسي لاخفاء عيوبه او الالتفاف عليها بدل مواجهة نفسه ثم تكون النتيجة صفرا ويصبح المتهم الدسائس والمؤامرات الغربية

ربي يشفي جميع المؤمنين و يفرج عليهم كرباتهم.

[عثمان الجزائري.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد عنابي2

تصور في بعض المواضيع واحدة تشتكي من انحراف ابنتها فيقولون لها عليكي بالدعاء واقوى سلاح هو الدعاء !
يعني اذا كانت ابنتها وما قدرت تديرلها الا الدعاء ماذا بقي ؟

جاء في الحديث الدعاء هو العبادة، و قال تعالى "وإذا مس الناس ضر دعوا ربهم منيبين إليه ثم إذا أذاقهم منه رحمة إذا فريق منهم بربهم يشركون ليكفروا بما آتيناهم فتمتعوا فسوف تعلمون " هذا في حال المشركين فما بالك بالمسلم المؤمن إذا حل به ضر فكيف لا يدعي خاقه، و الله يقول " إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين".

[بنت الرّحّل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد عنابي2

ا

لذلك اعتقد لما تنصحونها بالتدين فهي قد تحاول ان تتدين ولكن من اجل اخفاء ضعف شخصيتها تحت تمويه العفة والتربية والاخلاق الاسلامية والحياء بينما المشكل في الحقيقة هو ضعف تقديرها للذات

لهذا مجددا لي ما يعرف والو يسكت خير

هذه الجملة الملونة غريبة
تذكرني بمن يقول لبست الحجاب حتى تخفي أسوأ أعمالها ؟
هذا كلام اللي مايعرفش !
الله عز وجل يقول في القرآن أنه شفاء ، كما أنه ذكر بأن العزة للمؤمنين ، كما جاء في الأحاديث الكثيرة الاستعاذة من الهم والغم .. والثقة بالله ومدح الشجاعة وجاء أيضا الأمر بالتوجه إلى الله عند الملمات وعدم السماح للشيطان بتحزين القلب وتقنيطه وعدم الاسترسال معه ..إلى آخره .

فهل هذه الأوامر وضعت من أجل إخفاء ضعف الشخصية والأمراض المختلفة التي تعاني منها القلوب والأرواح ؟

أنت تقدح في الدواء بسبب سوء التطبيق

أناس يلتزمون ببعض الأحكام الشرعية ولكن لا يرى عليهم أثر هذه الأحكام ...
المشكلة ليست في التدين المشكلة أن هناك موانع منعت من أن تنبت ثمرة التدين ... ،
يستحيل أبدا أن يقوم المسلم بعمل صالح مهما كان ولا يكون له أثر في نفسه وفي شخصيته وفي قوته وفي ماله وفي أي شيء مرتبط به
((مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ))
هذا وعد الله ومن أصدق من الله قيلا
الحياة الطيبة تقوم أساسا على طمأنينة النفس وسكينة القلب ورضاه وثباته
مسلم تتسلط عليه الهواجس والوساوس ، خواف جبان ، بكّاء ..ألا يجدر به أن يتوجه إلى العلاج الشرعي الذي ذكره له ربه أم لا ؟

لكن هل نحن نقوم بالعمل الصالح كما يريد الله سبحانه حتى يكون له الأثر الذي وعدنا به
؟
هنا مربط الفرس

فحين ننصح بالالتزام بالأوامر الشرعية لا يعني الالتزام الظاهري بها وإنما لا بد من الإخلاص واليقين بالله و الالتزام بالعمل كما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم

ثم تقول : أواه هذا القرآن والسنة ما يديروا والو !
اللي مادارش هو أنت ماشي القرآن والسنة

هل فهمت ؟
بصراحة أنت مشوش وتشوش على غيرك أيضا بأشياء لا علاقة لها بالمشكلة
ضعف تقدير الذات - استعملت المصطلح تنزلّا -عند المسلم علاجه سهل ميسر في الشرع الحنيف :
على سبيل المثال :
من القرآن :
(( قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو اللَّهِ كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ ))

شغل مخك معي وتأمل
كيف تنظر الفئة القليلة إلى نفسها أمام الفئة الكثيرة ذات القوة والعدة والعتاد والجاه والسلطة ؟
أليست تنقص من قدراتها وإمكانيا تها و تعتقد عدم نجاحها .
أليس هذا ضعف تقدير لما تملك ؟
كيف جاء العلاج الشرعي من الله - عزّوجل - ؟
جاء بالثقة به وجمع القلب على اليقين به والتصديق بوعده والصبر والصبر على المصيبة حتى لو كانت النتيجة غير مسعدة ، الصبر على الطاعة والتمسك بها
((وَإِذْ يُرِيكُمُوهُمْ إِذِ الْتَقَيْتُمْ فِي أَعْيُنِكُمْ قَلِيلًا وَيُقَلِّلُكُمْ فِي أَعْيُنِهِمْ لِيَقْضِيَ اللَّهُ أَمْرًا كَانَ مَفْعُولًا وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ (*) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ))

هذه الآيات ليست متعلقة بالحرب والجهاد فقط وقد ذكرت شيئا منها في مشاركتي السابقة
هذه الآيات لها علاقة وثيقة بالحروب الفردية والنفسية التي يمكن للمسلم أن يعيشها يوميا
الإنسان يعيش حالة حرب مع الشيطان ومع نفسه ومع الدنيا ، مع المغريات ..
فما كان لمؤمن أبدا أن يحتقر نفسه وأن يعيش الألم القاتل من أجل أن غيره أفضل منه وأنه ليس بتلك القوة أو تلك الصفات التي يملكها غيره ..إذا كان مستقيما على أوامر الله
وفي الآية تنبيه مهم جدا لتذكير المسلمين بذكر الله وأنه سبب للفلاح وللنصر

ومن السنة :
حديث : ((لا يحقرن أحدكم شيئا من المعروف فإن لم يجد فليلق أخاه بوجه طلق ، و إذا اشتريت لحما أو طبخت قدرا فأكثر مرقته و اغرف منه لجارك))
هذا على سبيل المثال فقط وإلا الأحاديث كثيرة وكثيرة جدا ولو أن المقام يسمح بذكرها لأتيت بها
فهي تدل على أن الشرع جاء لجعل الروح المسلمة قوية صحيحة ثابتة
ومتفائلة ولو كانت معدمة فقيرة
الغنى: الغنى بالله ، الثقة: الثقة بالله ، الأمل :الأمل في الله ..

ضعف تقدير الذات هذا مجرد مصطلح جاؤوا به واخترعوا وسائل للقضاء عليه لأنهم يعيشون الخواء الروحي
و نحن نملك ثراء روحي لكنه مهمَل للكثير من الأسباب منها فكرتك الذي جئت بها

في هذا القدر كفاية

أتمنى لك الفهم والمعرفة

وأرجو من الإدارة عدم غلق الموضوع والسماح ب 10 مشاركات إضافية لعل من الأعضاء من يدخل وينفع صاحبة المشكلة

[رَكان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد عنابي2

لكن اين هو استبعاد النصح بالتدين ؟ لو قرئت جيدا الرد الذي اقتبست منه لوجدت اني اقول انه منصوح للجميع بالتدين بل واجب عليهم ارى انك قد وقعت في احدى مغالطات التفكير وقمت باستبعاد ما تقرؤوه عيناك واستعمال فكرة كونتها عني مسبقا
اما كيفية الحكم عن احدهم انه يعرف او لا يعرف فيكفي ان تتجول في مختلف المواضيع لترى نفس تلك الاقتراحات تعاد مرارا وتكرارا المشكلة تحتاج الى تشخيص دقيق لوصف الحل لها وليس تكرار واجترار نفس العبارات في مختلف المواضيع تصور في بعض المواضيع واحدة تشتكي من انحراف ابنتها فيقولون لها عليكي بالدعاء واقوى سلاح هو الدعاء !يعني اذا كانت ابنتها وما قدرت تديرلها الا الدعاء ماذا بقي ؟

طيب ..وحتى لانغوص أكثر في جدال يحرف مسار الطرح ..
هل لديك ماتنصح به صاحبة المشكلة بعيدا عن التعليق عما ينصح به الآخرون ...ليس يحتمل الموضوع نقاشا جانبيا يأخذه شيئا فشيئا لمنحى آخر ..إنه ملحق الأذى ذلك بصاحب المشكلة يا خالد عنابي ..
ركز معي جيدا ..التعليقات الجانبية التي لاتمس مباشرة فكرة الموضوع على الدوام تحرف مساره ..
المواضيع هنا في قسم مشكلتي مفتوحة للجميع .والكل حق له المشاركة فيها بما يعرف وبحسب قدراته ..وليس هناك خيار آخر ...وهو بحد ذاته مشكلة ولاحل لها ..وعليه ..فلندع صاحب المشكلة ينتقي ما يطيب له من نصائح في هدوء وصمت ولا نشوش على تركيزه وتأكد تأكد يا خالد عنابي ..أن الحق ناصع وضاح يُدرك ويُهتدى إليه وبه مثلما السراج في الليلة الظلماء .فلاتشغل بالك ..وادفع بما عندك ولاتلتفت الى ما عند غيرك والسلام عليكم ..

[LINDA68]

هوني عليك يا اختاه فانت ليس بهذا السوء اظن والله اعلم ان عددم انجازك لاي شيء في حياتك قد افقدك ثقتك بنفسك حاولي ان تقومي بعمل من طبيعتك و سترين الفرق باذ الله موفقة