سلال يستقبل المارشال الليبي خليفة حفتر - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية

قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

سلال يستقبل المارشال الليبي خليفة حفتر

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-12-21, 15:36   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










B12 سلال يستقبل المارشال الليبي خليفة حفتر

الوزير الأول عبد المالك سلال يستقبل المارشال الليبي خليفة حفتر



استقبل الوزير الأول عبد المالك سلال الأحد بالجزائر العاصمة المارشال الليبي خليفة حفتر في إطار الزيارة التي يقوم بها إلى الجزائر, حسبما أكده بيان لمصالح الوزير الأول.
و أوضح ذات المصدر أن "اللقاء قد تمحور بشكل أساسي حول تطورات الوضع في ليبيا و آفاق تسوية الأزمة و عودة الاستقرار و السلم و الأمن في إطار وحدة و سيادة ليبيا".

كما تم التذكير خلال هذا اللقاء بان "الخيار الوحيد يبقى الحل السياسي القائم على الحوار الشامل بين الليبيين و المصالحة الوطنية و هو ما تسعى إليه الجزائر مع جميع أطراف الأزمة الليبية".
و قد جرى اللقاء بحضور وزير الشؤون المغاربية والاتحاد الإفريقي وجامعة الدول العربية عبد القادر مساهل الذي كان تحادث أيضا في وقت سابقمن اليوم ذاته مع الماريشال حفتر.
و تناولت المحادثات "مستجدات الوضع السياسي و الأمني في ليبيا و السبل الكفيلة باستتباب الأمن و الإستقرار في البلاد في أقرب الآجال".
و اغتنم مساهل هذه المناسبة للتذكير "بالجهود التي ما فتئت تبدلها الجزائر لتشجيع الأطراف الليبية على بلوغ اتفاق توافقي لتسوية الأزمة الليبية".
في هذا السياق جدد موقف الجزائر "الثابت" المؤيد لحل سياسي للنزاع في ليبيا في إطار "تطبيق الإتفاق السياسي المبرم بين الأطراف الليبية بتاريخ 17 ديسمبر 2015 من خلال حوار شامل ما بين الليبيين و المصالحة الوطنية للحفاظ على الوحدة و السلامة الترابية لليبيا و سيادتها و انسجامها الوطني و وضع حد نهائي للأزمة".










 


رد مع اقتباس
قديم 2016-12-21, 15:39   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

الجزائر تعيد رسم سياستها في ليبيا



بانفتاحها على القوى المسيطرة على الجهة الشرقية في ليبيا، تكون الجزائر قد عززت موقعها التفاوضي بين مختلف الأطراف المتصارعة في ليبيا، ما يؤهلها للعب دور وساطة من الدرجة الأولى في حل الأزمة وإعادة الأمور إلى نصابها في هذا البلد الذي يشكل وضعه الحالي هاجسا أمنيا كبيرا.
شكلت زيارة اللواء الليبي المتقاعد خليفة حفتر إلى الجزائر، مفاجأة لكثير من المتتبعين، لكونها تعد سابقة في علاقات البلدين في مرحلة ما بعد الثورة الليبية، إذ ظلت المناطق التي تخضع لسيطرة اللواء حفتر وحكومة طبرق، خاضعة لنفوذ دول عربية وغربية تريد تطبيق أجندتها للحل، بينما غيّبت الجزائر بمقاربتها السياسية المعروفة، عن رادار تلك المناطق، وظلت مجبرة على التعامل مع أطراف أخرى لا تملك كامل مفاتيح الحل، ما جعل الحلول المتوصل إليها قاصرة على معالجة الأزمة من جذورها.

هذا الواقع وقف عليه سفير الجزائر في بروكسل السابق، حليم بن عطاء الله الذي انتقد في تصريح لـ"الخبر" تقصير الجزائر في التعاون مع حكومة طبرق، وتفضيلها العمل مع حكومة الوفاق الوطني التي لا تملك من واقع الأمر شيئا على الأرض، وتعتبر مجرد حكومة وهمية فرضتها حسابات غربية.
وقد سبق مجيء حفتر زيارة أخرى لا تقل أهمية لرئيس البرلمان الليبي في طبرق، عقيلة صالح، الذي يمثل سلطة سياسية في هذه المناطق بمعية حكومة طبرق، وبذلك أسست الجزائر لمرحلة جديدة استطاعت فيها نسج علاقات مع أطراف سياسية وعسكرية، لها نفوذ واسع على ما يقترب من ثلث مساحة ليبيا الشاسعة، ما يفتح أمامها الباب لإمكانية التوفيق بين الأطراف الليبية المتنازعة في المرحلة القادمة التي ستشهد أحداثا هامة على صعيد محاولات حل الأزمة في ليبيا.
ويشكل هذا المنعطف في علاقات الجزائر بأطراف الأزمة في ليبيا، حدثا هاما يتوخى محاولة استدراج الأطراف الليبية إلى الحل الجزائري باعتباره الأنسب على وقف النزاع في هذا البلد، كما يقول المسؤولون الجزائريون الذين يخشون مزيدا من عسكرة الصراع في ليبيا بما يبعد الأطراف المتنازعة أكثر عن لغة الحوار. وتكمن أهمية هذه اللقاءات في أنها أرست قناة تواصل مباشرة مع الشرق الليبي، في وقت كانت الجزائر دائما تخشى من وقوع الأطراف المسيطرة على هذه المناطق إلى نفوذ دول لا تملك نفس المقاربة، وهي بالتحديد مصر والإمارات وفرنسا. وقد أبدت الجزائر في هذا الصدد انزعاجها الشديد من تنظيم لقاء في باريس، أواخر أكتوبر، ضم هذه الدول مع الأطراف الليبية، بينما كان رئيس حكومة الوفاق الوطني الليبية، فايز السراج، في زيارة للجزائر، وهو ما اعتبرته الجزائر محاولة للتشويش على جهودها.
وبالنسبة للجانب الليبي، شكل استقبال الجزائر للواء خليفة حفتر ولقاؤه مع مسؤولين كبار في الدولة اعترافا من دولة جوار هامة في المنطقة، وتقديم ضمانات في عدم ممانعتها من تولي اللواء مناصب هامة مستقبلا في ليبيا، في إطار التعديل المتوقع لاتفاق الصخيرات، حيث يتوقع أن يشرف على وزارة الدفاع في حكومة الوفاق الوطني. كما لا يخفي اللواء حفتر بعد انتهاء المرحلة الانتقالية طموحه لتولي رئاسة ليبيا، وهو منصب قد يعيقه الوصول إليه استعداء إحدى أهم دول جوار ليبيا.
ولا يخفي محللون سياسيون ليبيون تعاطوا مع زيارة حفتر، أن ثمة عدة أسباب جعلت من علاقة اللواء مع الجزائر مهمة، منها قوة ووزن الجزائر في دول المغرب العربي، بالإضافة إلى وجود نسبة كبيرة من أتباع النظام السابق المتحالفين مع حفتر في الجزائر، وهو ما يجعل من الجزائر طرفا هاما في سعي اللواء للوصول إلى السلطة.


الخبر









رد مع اقتباس
قديم 2016-12-21, 16:51   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أبو معاذ محمد رضا
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

أسأل الله أن ينتقم منهما
دولة الإجرام لم تترك مجرما لم تؤيده.










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-21, 17:35   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
fouad ramla
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-22, 01:22   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
روح حائرة
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

يلي متلنا تفضل لعندنا










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-22, 15:03   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
أنور
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أنور
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ههههه قال ماريشال قال
رتبة لا يستحقها حصل عليها باراقة دماء الليبيين ومحاولة التسلط عليهم بالقوة وصنع خسيسي جديد في ليبيا










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-22, 16:30   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
العُثماني
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية العُثماني
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

غير مستغرب من نظام انقلب على إرادة الشعب في انتخابات 1991










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-22, 23:10   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
سي الطاهر
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية سي الطاهر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

عسكر العرب بعد هزة الربيع العربي
يسعى الى اعادة ترتيب بيته من جديد










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-22, 23:12   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
العُثماني
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية العُثماني
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وربما يسعى حفتر إلى تحصيل إجماع على جلب الروس إلى ليبيا.
كما فعل طاغية الشام
من يدري ؟










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-22, 23:54   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
سي الطاهر
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية سي الطاهر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السيسي العسكري أول زيارة له خارج مصر بعد توليه حكم مصر
كانت الجزائر
العسكري حفتر لا يخفي ولائه لعسكر مصر
و عسكر سوريا ينسق مع عسكر مصر
الأمور تتبلور شيئا قشيئا لفك خجل عسكر الجزائر المنقسم بين التدخل العسكري في ليبيا من عدمه
طبعا تحت شماعة مكافحة داعش
الأمور اصبحت أكثر من مواتية بعد حلب
فعسكر الجزائر كانوا السباقين الأوائل في تثبيت أرجل عسكر سوريا على الأرض










رد مع اقتباس
قديم 2017-01-03, 15:00   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










B12 قمة ثلاثية بين الجزائر ومصر وتونس حول ليبيا



الجزائر تقرّب وجهات النظر بين حفتر والسراج
قمة ثلاثية بين الجزائر ومصر وتونس حول ليبيا


ينتظر أن تعقد قمة ثلاثية بين الجزائر ومصر وتونس، في إطار مساعي الحل السلمي في ليبيا، حيث كشف الرئيس التونسي الباجي قائد السبي عن عقد اجتماعات على مستوى وزراء الشؤون الخارجية للدول الثلاث، ثم على مستوى رؤساء الدول، فيما يتعلق بالوضع الليبي.

لم يحدد الباجي قائد السبسي موعد اجتماع وزراء خارجية الدول الثلاث، والقمة على مستوى الرؤساء، موضحا في حوار أجراه لمجلة ليدرز أن تونس بصدد العمل لرأب الصدع في ليبيا وإصلاح ذات البين وتقريب الشقّة وإحلال الوئام والوحدة الوطنية.
وأوضح السبسي أن المشكلة القائمة في ليبيا هي أنها لم تعد دولة، بل تحولت إلى ميليشيات مسلحة، وكل ميليشيا تدّعي أنها الدولة، مشيرا إلى أن التعامل معها صعب في ظل المصاعب الأمنية، حيث يوجد في ليبيا كثير من الإرهابيين التونسيين الذين يحاولون من حين إلى آخر التسلل.
وفي السياق ذاته، تبذل الجزائر مساعيَ دبلوماسية كبيرة، بعد استقبالها لكل من رئيس المجلس الرئاسي فايز السراج ورئيس مجلس النواب الليبي عقيلة صالح وكذا قائد الجيش الليبي خليفة حفتر، في إطار جمع الإخوة الليبيين على طاولة واحدة، والدفع نحو مخرج يضمن وحدة ليبيا وسلامة ترابها، ويقطع الطريق أمام كل تدخل أجنبي محتمل مستقبلا.

ومعلوم أن المشير خليفة حفتر قد قام بزيارة إلى الجزائر وتونس ومصر لبحث الوضع المتأزم في ليبيا، والتقى مسؤولين سامين فيها. وأكد خليفة في هذا الصدد أن جولته تهدف إلى تطهير ليبيا من الإرهابيين، ورحب بالمبادرة التي أطلقتها الجزائر لإنهاء الأزمة في بلاده، التي تلعب فيها دور الوساطة، مشيرا إلى أن بلاده بحاجة إلى دعم دول الجوار خصوصا الجزائر ومصر.









رد مع اقتباس
قديم 2017-01-16, 22:10   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي صفقة سلاح لحفتر بنحو ملياري دولار تعيد روسيا إلى ليبيا


صفقة سلاح لحفتر بنحو ملياري دولار تعيد روسيا إلى ليبيا



كشفت مصادر دبلوماسية عربية النقاب عن أن صفقة سلاح بأكثر من ملياري دولار هي التي سرّعت بعودة روسيا الاتحادية إلى ليبيا التي جسدتها زيارة حاملة الطائرات “الأميرال كوزنيتسوف” التي رست قبالة سواحل طبرق، في تحرك مازال يثير جدلا وسط الكثير من التكهنات حول أبعاده في هذه الفترة التي عاد فيها الملف الليبي إلى دائرة التحركات السياسية والدبلوماسية على الصعيدين الإقليمي والدولي.

وقالت هذه المصادر، إن التحرك العسكري الروسي نحو ليبيا يأتي في أعقاب التوصل إلى اتفاق بين الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر وروسيا حول تفعيل تنفيذ اتفاقية حول ﻋﻘﻮﺩ تضمنتها صفقة سلاح كان ﻧﻈﺎﻡ العقيد الراحل ﻣﻌﻤﺮ ﺍﻟﻘﺬﺍفي قد ﺃﺑﺮﻣﻬﺎ مع روسيا في العام 2008.

وأوضحت أن هذه الاتفاقية التي تم التوقيع عليها بالأحرف الأولى في العام 2009، والمقرر تنفيذها في 2010، تبلغ قيمتها 1.8 مليار دولار، وهي تشمل شراء نحو 20 طائرة مقاتلة، ومنظومات صاروخية من نوع “إس 300”، ودبابات من طراز “تي 90”، بالإضافة إلى تحديث وتطوير 140 دبابة مننوع “تي 72”.

وبحسب المصادر الدبلوماسية العربية ، فإن ليبيا أعربت للجانب الروسي عن اعتزامها أيضا شراء 12 طائرة من نوع “سوخوي 35”، و”سوخوي 30”، و4 طائرات للتدريب من طراز “ياكوفليف 130” من روسيا، خلال الزيارات التي قام بها المشير خليفة حفتر وعدد من كبار مسؤولي الحكومة الليبية المؤقتة برئاسة عبدالله الثني إلى موسكو.

واعتبرت أن التطورات الميدانية والسياسية التي عرفتها ليبيا خلال الأشهر القليلة الماضية، وخاصة منها تمكن الجيش الليبي بقيادة حفتر من استعادة السيطرة على منطقة الهلال النفطي خلال شهر مارس الماضي، جعلت روسيا تُلقي بثقلها إلى جانب حفتر الذي باتت قواته تُسيطر على أجزاء كبيرة من التراب الليبي في الشرق والجنوب، وكذلك أيضا مناطق الساحل الليبي حيث الموارد النفطية.

ويبدو أن هذه التطورات، وخاصة منها تلك المُرتبطة بالسيطرة على الموانئ النفطية، قد شجعت روسيا على المُضي قُدما نحو تفعيل تنفيذ تلك الصفقة التي كثيرا ما سعت حكومة عبدالله الثني إلى إحياء بنودها خلال السنوات الماضية، لكنها كانت تصطدم بقرار مجلس الأمن الدولي الذي يحظر بيع السلاح إلى ليبيا.

ولا يستبعد المراقبون أن تكون روسيا قد حسمت أمرها باتجاه تجاوز ذلك القرار الذي طالبت العديد من الدول الإقليمية وخاصة منها مصر، بضرورة رفعه حتى يتمكن الجيش الوطني الليبي من محاربة التنظيمات والجماعات الإرهابية.

وكان مجلس الأمن الدولي قد أصدر في العام 2011 قرارا حمل رقم 1970 نص على أن تتخذ جميع الدول الأعضاء على الفور كافة التدابير لمنع توريد جميع أنواع الأسلحة ومـا يتصل بها من عتاد أو بيعها لها أو نقلها إليها بشكل مباشر أو غير مباشر.

وشمل القرار المذكور الأسلحة والذخيرة والمركبات والمعدات العسكرية والمعدات شبه العسكرية وقطع الغيار، وذلك انطلاقا من أراضيها أو عبرها أو على أيدي رعاياها أو باستخدام السفن أو الطائرات التي ترفع أعلامها، ومنع توفير المساعدة التقنية والتدريب والمـساعدة المالية وغيرها من أشكال المساعدة، فيما يتصل بالأنشطة العسكرية، بما في ذلك توفير أفراد من المرتزقة المسلحين سواء كان مصدرهم أراضيها أم لا.

وبالنظر إلى الحديث المتزايد حول وجود برنامج للتعاون العسكري بين الجيش الوطني الليبي وروسيا، تمت بلورة خطوطه العريضة في أعقاب اللقاءات المتعددة التي جرت الأربعاء بين القائد العام للجيش المشير خليفة حفتر، ووزير الدفاع الروسي ورئيس هيئة الأركان العامة للجيش الروسي.

ويُنتظر أن يبدأ تنفيذ هذا الاتفاق قريبا، بحسب إذاعة فرنسا الدولية، التي أكدت السبت، نقلا عن مصادر وصفتها بالمطلعة، أن تنفيذ اتفاق بات وشيكا، ولفتت إلى أن عمليات تدريب أفراد الجيش الليبي ستبدأ خلال الأيام المقبلة.

ويُرجح أن يصل العشرات من الخبراء العسكريين الروس خلال أيام إلى قواعد الجيش الليبي بالشرق، لبدء برنامج التدريب، فيما بدأت بعض التشكيلات العسكرية المشتركة مناورات في عدد من القواعد العسكرية الليبية، منها طبرق وبنغازي، وكذلك أيضا في عرض البحر على متن سفن عسكرية روسية.

ووصف إسماعيل الغول في تصريحه لـه هذه التطورات، بأنها مقدمة لرفع الحظر المفروض على الجيش الليبي الذي يواجه الجماعات والتنظيمات الإرهابية في البلاد.

وقال إن اتفاق التعاون العسكري بين الجيش الليبي وروسيا يُعد “ثغرة كبيرة في جدار حظر السلاح عن ليبيا، وهو بذلك يؤشر إلى بداية انهيار هذا القرار باعتبار أن روسيا لا يمكن أن تقدم على مثل هذه الخطوة العسكرية الكبيرة والهامة لو لم تستعد لها من قبل”.

وأكد إسماعيل الغول، عضو مجلس النواب (البرلمان) الليبي، وجود مثل هذه الصفقة، حيث قال “هناك عقود سابقة للجيش الليبي، وما تم هو استكمال تنفيذ تلك العقود، وهذا أمر لا إشكالية فيه، والحكومة المؤقتة سعت إلى تفعيلها من قبل”.









رد مع اقتباس
قديم 2017-01-23, 18:55   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

مساهل يتحادث مع برلمانيين من مجلس النواب الليبي



شكلت التطورات الأخيرة في ليبيا و كذا سبل تسريع تنفيذ المسار السياسي محور لقاء جمع يوم الأحد بالجزائر العاصمة بين وزير الشؤون المغاربية و الاتحاد الإفريقي و جامعة الدول العربية عبد القادر مساهل و وفد برلماني من مجلس النواب الليبي حسب ما أفاد به بيان لوزارة الشؤون الخارجية.

و أوضح البيان أن الطرفين تطرقا خلال محادثاتهما إلى "الوضع في ليبيا على الصعيد السياسي و الأمني و الاقتصادي و كذا إلى سبل تسريع تنفيذ المسار السياسي من خلال حركية حوار شامل ما بين الليبيين و المصالحة الوطنية".

و في هذا الصدد "جدد السيد مساهل موقف الجزائر من اجل تسوية الأزمة الليبية" مذكرا ب"جهود الجزائر الثابتة و المتواصلة القائمة على أساس عدم التدخل في الشؤون الليبية الداخلية".

و أضاف البيان أن أعضاء الوفد الليبي حيوا من جهتهم الدور الفعال و المتواصل الذي تقوم به الجزائر لصالح حل سياسي في إطار الاتفاق السياسي الموقع يوم 17 ديسمبر 2015.

و يأتي هذا اللقاء بعد الزيارات العديدة التي قام بها برلمانيون ليبيون للجزائر و من بينهم رئيس مجلس النواب عقيلة صالح.



رئيس الوفد البرلماني الليبي يؤكد أن زيارته الى الجزائر فرصة للبحث عن حل للأزمة الليبية




أكد رئيس الوفد البرلماني الليبي, علي أحمد التكالي, يوم الأحد أن الزيارة التي يقوم بها الى الجزائر تعد فرصة للبحث عن حل للأزمة التي تعيشها بلاده, مشيدا في نفس الوقت بالعلاقات الوطيدة التي تجمع الجزائروليبيا.

وأوضح رئيس الوفد البرلماني الليبي لدى استقباله بالمجلس الشعبي الوطني من طرف نائب رئيس المجلس, جمال بوراس, أنه "في ظل الوضع الإستثنائي الذي تمر به ليبيا, ستسمح هذه الزيارة بطرح المشاكل التي نعاني منها, أملا في ايجاد سند لحل هذه الأزمة".

ونوه في هذا الإطار ب"العلاقات الوطيدة التي تربط الجزائر وليبيا منذ عشرات السنين, والتي تتميز بالتعاون والإحترام المتبادل". من جانبه, عبر السيد بوراس عن "أمل الجزائر في أن يعم الأمن والإستقرار في ليبيا", لا سيما --كما قال-- وأن هذا البلد يتوفر على "قدرات كبيرة" تسمح له بتجاوز المشاكل التي يعيشها.


وأج









رد مع اقتباس
قديم 2017-01-24, 22:12   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










B12 الجزائر تطلب من الغنوشي التحرك ليبيًا


تحسبًا للم فرقاء الأزمة.. الجزائر تطلب من الغنوشي التحرك ليبيًا



الرئيس الجزائري بوتفليقة طلب من راشد الغنوشي تفعيل اتصالاته بعدد من قادة التيار الإسلامي في ليبيا الذين تربطهم بزعيم حركة النهضة علاقات متينة وثقة متبادلة.

أثنى الشيخ راشد الغنوشي رئيس حركة “النهضة” التونسية، على دور الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة في تحقيق التوافق بين حزبه وحزب نداء تونس الذي أسسه الرئيس الحالي الباجي قايد السبسي بعد ثورة الإطاحة بالرئيس السابق زين العابدين بن علي.
وحث الغنوشي في تصريحات صحافية، أعقبت لقاءه بالرئيس الجزائري بوتفليقة، برفقة وفد رفيع المستوى من قيادة “النهضة”، على نقل تجربة الوئام المدني والمصالحة الوطنية إلى الفرقاء والمتصارعين في الجارة ليبيا.

ولم يتضح فحوى المباحثات التي دارت بين الرجلين في الجزائر، إذ اكتفت الرئاسة الجزائرية بنشر بيان مقتضب عن زيارة الغنوشي، وهي في العادة ترفض التفصيل في الموضوعات المتعلقة بليبيا وتفضل الاشتغال في صمت، بينما كتبت حركة “النهضة”، أن زيارة رئيسها تمت بدعوة من الرئيس الجزائري.

وقال مصدر سياسي مقرب من حكومة عبد العزيز بوتفليقة، إن الأخير طلب من الشيخ راشد الغنوشي تفعيل اتصالاته بعدد من قادة التيار الإسلامي في ليبيا الذين تربطهم بزعيم حركة النهضة علاقات متينة وثقة متبادلة.

وتابع المصدر، الذي طلب حجب هويته في حديث مع “إرم نيوز”، أن السلطات الجزائرية تعتزم تحقيق “نقلة نوعية في مسار الأزمة الليبية خلال الثلث الأول من العام الجاري” توازيًا مع احتضانها الدورة المقبلة لآلية دول جوار ليبيا، وتفعيلًا للحضور الجزائري في هذا الملف الشائك إقليميًا ودوليًا.
وذكر أن دعوة عبد العزيز بوتفليقة لراشد الغنوشي، تأتي “تنشيطًا” لاتصالات باشرتها الحكومة الجزائرية في السابق مع أطراف الأزمة الليبية، ولاقت دعمًا وقبولاً من السلطات التونسية والأحزاب الفاعلة بالجارة الشرقية للجزائر.

ويراهن الرئيس الجزائري على الغنوشي كفاعل سياسي غير رسمي يحظى بالقبول لدى إخوان ليبيا وعدد من القبائل، ورموز النظام السابق، بغرض تليين مواقف الفرقاء وموافقتهم على الجلوس إلى طاولة حوار يجري الإعداد له في الجزائر ضمن مسار مفاوضات بعضها معلن والآخر يتم في السرية.

إلى ذلك، أعلن راشد الغنوشي، الذي يلتقي عبد العزيز بوتفليقة دوريًا وبصفة استثنائية، أن منطقة المغرب العربي “عرفت تجارب ناجحة في الوئام أعادت السلم إلى الجزائر وإلى تونس عبر الحوار الوطني والتوافق”.

وأضاف، أنه ينبغي اتباع نفس المنهج لإطفاء الحريق الليبي الذي بات يهدد استقرار المنطقة بأسرها، وضرورة دعوة الفرقاء الليبيين إلى تجاوز خلافاتهم بما يحفظ وحدة ليبيا واستقرارها، ويبعث روح التفاؤل بصنع مستقبل مشترك لشعوب المنطقة.









رد مع اقتباس
قديم 2017-01-24, 22:18   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي



استعدادا لجلسة حوار في فيفري
تغلغل جزائري في الملف الليبي



استقبلت الجزائر، مؤخرًا، شخصيات ليبية مؤثرة في البلاد، بهدف "خلق" أرضية لتقريب وجهات نظر الأطراف المعنية، للتوصل إلى حل وسط مقبول للجميع، في ظل انقسامات حول مسائل سياسية وأمنية عالقة.
وحلّ وفد يضم مسؤولين بلديِّين بقيادة رئيس المجلس البلدي لمصراتة، محمد شتيوي وبرلمانيين يمثلون منطقة مصراتة، الإثنين، بالجزائر، استقبله وزير الشؤون المغاربية والاتحاد الإفريقي وجامعة الدول العربية، عبد القادر مساهل.

وجاءت زيارة وفد من مصراتة مباشرة، عقب لقاء جمع زعيم حركة النهضة الإسلامية التونسية راشد الغنوشي برئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، وهو اللقاء الذي هيمن الملف الليبي على مباحثاته.

وقرأ مراقبون زيارة وفد مصراتة بأنها تغلغل جزائري آخر في الملف الذي تحرص الجزائر على أن لا يفلت من يدها، على اعتبار أنها جار محاذ لليبيا يتأثر باي توتّر يحدث في هذا البلد، وتحرص الجزائر على أن يكون الحل سياسيا لا عسكريا، كما تشترط أن يكون بِيد الليبيين وحدهم ولا تشجّع الحلول "المستوردة"، لعدم ثقتها في نوايا الأطراف التي تقف وراءها، مثلما عبّر عن ذلك مسؤولون في الجزائر.
وكانت البداية بالزيارة "المفاجئة" التي قام بها اللواء خليفة حفتر، شهر ديسمبر الماضي، باعتبارها الأولى من نوعها، وجاءت في إطار الجهود التي تقوم بها الجزائر من أجل ربط اتصال بكل أطراف الأزمة في ليبيا، على أمل تذليل الصعوبات والتقريب بين وجهات النظر.

واستُقبِل حفتر خلال زيارته إلى الجزائر، من قبل الوزير عبد القادر مساهل، وكذا من طرف الوزير الأول، عبد المالك سلال، وقد ناقش حفتر مع المسؤولين الجزائريين الوضع داخل ليبيا، وسبل إيجاد حل لتطبيق الاتفاق الموقع عليه في الصخيرات.

كما زار الجزائر رئيس مجلس النواب عقيلة صالح، واستُقبل، أيضا، رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني الليبية فايز السراج الذي أدى زيارة عمل للجزائر في إطار التشاور بين البلدين، كما استقبل رئيس مجلس الأمة، عبد القادر بن صالح، منتصف جانفي الجاري، رئيس المجلس الأعلى للدولة الليبي عبد الرحمان الشيباني، وتباحث معه التطورات الحاصلة على الساحة الليبية في إطار المسعى السياسي لحل الأزمة التي يعيشها هذا البلد.

ويرتقب أن يزور زعيم حزب الوطن الليبي عبد الحكيم بلحاج٬ ورئيس حزب العدالة والبناء الليبي، محمد صوان، الذي يعد الجناح السياسي لتنظيم جماعة الإخوان المسلمين في ليبيا الجزائر٬ بالإضافة إلى عدد من القيادات الليبية المسيطرة على طرابلس وغرب ليبيا٬ وهي زيارات تسبق جولة حوار ليبي في مستهل فيفري الدّاخل.

وذكرت صحيفة "الصباح" التونسية، الثلاثاء، أن "رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي٬ تمكن من الحصول على موافقة مسؤولين ليبيين لزيارة الجزائر٬ كانوا يرفضون الانضمام إلى مبادرة الجزائر وتونس حول الأزمة الليبية وهي المهمة التي كلف بها راشد الغنوشي من طرف المسؤولين في الجزائر وتونس ومصر".

وقالت الصحيفة "إن الإشكال كان في رفض الجلوس مع اللواء خليفة حفتر٬ ورئيس المجلس الرئاسي فايز السراج٬ وهو الأمر الذي دفع إلى الاستنجاد برئيس حركة النهضة لعلاقاته الواسعة مع مختلف الأطراف خاصة في طرابلس".

ومن المرتقب أن تقوم هذه الشخصيات وأخرى بزيارات إلى الجزائر٬ لشرح المبادرة التونسية الجزائرية٬ واستعراض أهم أهدافها٬ استعدادا لتحديد موعد جلسة الحوار المرتقبة بداية شهر فيفري، واستجابت الشخصيات المعنية لرغبات راشد الغنوشي، بناء على بعض الشروط التي وصفها المتحدث بـ"المعقولة"، وأهمها عدم تهميش أي طرف، وعدم منح أخرى من الجهة المقابلة امتيازات كبيرة أو مطلقة بما يهدد التوافق المرغوب، مضيفا أن الزيارات المرتقبة في الجزائر ستشمل مزيدا من التوضيحات والشفافية.

وتعمل الجزائر، قبيل احتضانها، للاجتماع القادم لآلية جوار ليبيا، مثلما تم الاتفاق عليه في القاهرة، في اجتماع وزراء خارجية دول جوار ليبيا، على بلورة رؤية عامة حول التطورات القائمة في ليبيا، من خلال الاستماع لكل الأطراف الليبية الفاعلة في الساحة، دون أن تستثني أحدًا، ومحاولة إيجاد صيغة عامة لتجسيد المصالحة الوطنية بين الفرقاء الليبيين.



الشروق اونلاين: محمد لهوازي









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 17:13

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc