اريد مناقشضة الموضوع مع من تشمله مشكلتيد
بما انه يوجد متعاقدون في الجيش لما تحاول الحكومة الوقوف في وجه الشباب المتخرج من الجامعات و تلزمه بضرورة ادائ الخدمة الوطنية حتى ولو تخرج و عمره 29 سنة في حين ان الشباب الدين لم يدرسو او درسو في مستويات دنيا تعطيهم الاعفاء حتى ولو كانو من مواليد 87 و 88
ارى ان هده سياسية لزيادة المشاكل على اصحاب الدراسات العليا من خلال ادماجه في عامين ميزية حتى ان راتبها يقل بكثير على راتب الجندي المتعاقد في الجيش فرق شاسع في الراتب يصل الفرق الى 3 ملاين او مليونين سنتيم
حتى ادا اراد هدا الشاب المتخرج من الجامعة الانخراط و التعاقد في الجيش حتى في صنف الجنود بسبب الوضعية المزيرية لاصحاب الشهادات في الجزائر فانه يرفض لا ادري لما
للاسف بلدنا بلد تشغيل الاميين و حقرة المتعلمين
كلي ندم على تفويت وقتي في الدراسة حوالي 20 نسة والان بلغت سن 25 و عندي دبلوم ليسانس في الحقوق
وجدت الحدمة الوطنية في طريق اكيد هده المدة اقصد عامين لها هدف في وضعها لاصحاب الجامعات وهي قتل تفكير الشباب وعدم السماح لهم في تفكير في مشاكل البلد حتى ان الشاب بعد الخدمة الوطنية سيتغير تفكيره كليا ........ اكيد لما يخرج يخرج الى البطالة
في حين ان الاميين استفادو من كل شيء الاعفاء . و الادماج . و كرامة
انا نادم على كل وقتي الدي ضاع في الدراسة
امل ان يتم تسزية الامور فبما انه يوجد جيش كبير في الجزائر متعاقدين لما توجد الخدمة الوطنية فضعو مرسوم
يلغيها و يقبل بالتعاقد في الجيش اي من يريد الاتحاق بالجيش فيكون كدالك يكون هو عمله الدائم . وراتب جيد يضمن كرامتنا
.الخدمة الوطنية مضيعة للوقت فالحل هو اما التعاقد او الاعفاء فادا لم ترغبو بنا ان نتعاقد فاعفونا منها لكن لا تضيعو وقتنا