مشروع رحلة عمر ( 2018 ) توقف سنة 2020 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الثّقافة والأدب > قسم الإبداع > قسم فن الرّسائل والمقالات الأدبية

قسم فن الرّسائل والمقالات الأدبية قسمٌ مُخصّصٌ لإبداعات الأعضاء في فــنّ كتابة الرّسائـل والمقالات الأدبـيّــة.

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مشروع رحلة عمر ( 2018 ) توقف سنة 2020

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2020-07-06, 12:11   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الأيمان
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










B4 مشروع رحلة عمر ( 2018 ) توقف سنة 2020

بَرْنَامَج رِحْلَةُ عُمُر, [10.03.18 16:59]
خروج بَرْنَامَج رِحْلَةُ عُمُر إلى النور
09

Feb
سلام الحب و السلام على قلوبكم النيرة ..قلبا وعى ماهية وجوده في الحياة .في هذه الورقة ..سنعرج بكم إلى الغاية من طرح هذه الفكرة ..برنامج رحلة عمر لصاحبته حسيني إيمان ، أول طرح له كان على شبكة التواصل الإجتماعي الفايس بوك .#برنامج رحلة عمر 2018


#لماذا هذا البرنامج
:- فرصة لتجديد وعي المسلم بأن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم .
- فرصة لجمع معلومات كثيرة .
- فرصة لبناء جيل مجدد .أما عن لب الفكرة فهي مبادرة تسعى صاحبتها لتشجيع المبادرات و التي تصب في قالب تطوير الذات و المجتمع .

#لمن هذا البرنامج:
المحتوى الذي سنعمل من أجل تقديمه يمس كل شرائح المجتمع .

#مواضيع البرنامج:
متفرقات كلها تصب في قالب إيقاظ القدرات و صناعة المستقبل .

بَرْنَامَج رِحْلَةُ عُمُر, [10.03.18 16:59]









 


آخر تعديل الأيمان 2020-07-06 في 13:05.
رد مع اقتباس
قديم 2020-07-06, 12:15   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الأيمان
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي



بَرْنَامَج رِحْلَةُ عُمُر, [10.03.18 17:07]
ماهي رسالتك في الحياة
13
Feb
#برنامج_رحلة عمر

دعني أوجه لك سؤالا ياصاحبي، عن دورك في هذه الحياة وعن مهمتك التي تسعى كل يوم من أجلها ..
في الحقيقة إذا كنت إنسان واجب فقد أدركت الغاية من خلقك، أما إذا كنت إنسان حق فإنك حتما غريق
قد تهلك بعد حين ..

ولكن أنا أراك بعقلي مكرما في سورة البقرة ، حينما قال الله للملائكة اسجدوا لآدم ،و أرى كل شيء فيك

نبوءة بأنك نظام متكامل ، فكيانك الداخلي يتحرك دونما إرادة منك و لكن توجهك الصحيح في

الحياة(طبيـــــــــعتك : أكـــــــلك ..شــــــــربك ..نومـــــــــك..عمــــــــــلك) ..
أي كيانك الخارجي يساعدان في بناءه ، ولذلك كان لزاما عليك أن تعمل ففطرتك تنادي بذلك .
اعلم أخي أن العمل ليس غايتك المنشودة و لكن أنت تعمل لتنتج غايات ، هي في أصلها فوائد .
اعلم أخي أن العمل عبادة و أنك تؤجر عليه مادام فعلï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ خير .
اعلم أخي أن الله و رسوله و المؤمنون سيرون عملك .

اعلم أخي أن العمل سلامة من أمراض الجسد و العلل النفسية .

ولتعلم جيدا أن النهاية (أي طلب مرضاة الله و الطمع فيما عنده) حافز للعمل لا للكسل، و أن الرسول كان يقول أنا لها ..
فالمسلم سيوفقه الله مادامت همته للعمل دوما عالية .

#توصيات :

#موقع يقظة فكرية
https://feker.net/ar/
أعلن عن رسالته في هذه الحياة فهلا زرته ..










رد مع اقتباس
قديم 2020-07-06, 12:17   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الأيمان
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي



بَرْنَامَج رِحْلَةُ عُمُر, [10.03.18 17:12]
إختر لك دورا في الحياة
13
Feb

بدون مقدمات ..
#هل_إخترت_دورا_مهما_في_هذه_الحياة ؟ أم أنني أتكلم عن الطريق إلى #المستحيل؟

ياصديقي ، أنا جد متأكدة بأن لك روحا إيجابية مبادرة ،وهذا لايخفى على إنسان

عرف قيمته ودوره في هذه الحياة ،دوره كعابد محله يقع بين شكر وصبر فالله

سبحانه قال: إنا خلقنا الإنسان من نطفة أمشاج نبتليه فجعلناه سميعا بصيرا ،إنا هديناه

السبيل إما شاكرا وإما كفورا ، وقد قال جاكسون براونوكأنه يوافق قول الله تعالى
بوجوب رسم الطريق للكائن الضعيف في"لايكفي أن تدل إبنك على الطريق بل يجب أن تزوده بالخارطة ".

وعليه لايحق لأي إنسان التفيقه برأيه بأنه لايدرك الطريق ،فهديناه السبيل تكفي فهي
دالة على كمال الله في إحكام نظام و منهاج العبودية ، فسيد الخلق محمد صلى الله
عليه وسلم حمل مشعل الطريق ، و الذي يتجلى نوره في ثلاثة معالم سميتها بالغايات
الكبرى ، ولقد اقتبستها من كتاب العقل المتفتح لعبد الكريم بكار .


وكانت لنا وقفة بأول معلم نرجو زيارته بشكل دوري ، عنالعبادةأتحدث ،نعم إنها
المهمة الأولى التي خلقت من أجلها ،فالله عز وجل يقول: وماخلقت الجن و الإنس إلا
ليعبدون ماأريد منهم من رزق و ماأريد أن يطعمون ، إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين .


اعلم ياصديقي أن للعبادة أصول لاتصح إلا بها ، فكونك عابدا هذا يعني أنك تخلص
العبودية لله وحده وشرعك شريعة الله ، و محمد الرسول صلى الله عليه وسلم
إمامك،و أنك تمارسها بمواعيد ومواقيت ،و أنك تمارسها منذ البلوغ حتى الممات..
فدليل â‌¤ï¸ڈ وجوب الإخلاص قوله تعالى : وماأمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء.
ودليل أن يكون â‌¤ï¸ڈ شرع الله قوله تعالى :ثم جعلناك على شريعة من الأمر فاتبعها .
ودليل أن â‌¤ï¸ڈ القائد محمد رسول الله صلوات الله عليه قوله تعالى :ماآتاكم الرسول
فخذوه ومانهاكم عنه فانتهوا و اتقوا الله إن الله شديد العقاب .
ودليل أنها â‌¤ï¸ڈ بمواقيت محددة قوله تعالى :إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا
موقوتا وفي الحج أشهر معلومات .
و دليل محل التكليف منذ البلوغ حتى الممات قوله تعلى : واعبد ربك حتى ياتيك اليقين .
أما â‌¤ï¸ڈ المعلم الثاني وهو السعي المستمر للنجاة و الفوز بالجنة فالأدلة كثيرة اخترنا
لكم منها قول الله تعالى : إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خيرالبرية
جزاؤهم عند ربهم جنات عدن تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا .
و أما â‌¤ï¸ڈ المعلم الأخير هو الوصول إلى رضوان الله ،و السعي المستمر لتحصيله ،
فالرسول صلى الله عليه و سلم قال:
إن الله تبارك وتعالى يقول لأهل الجنة ، يا أهل الجنة ، فيقولون : لبيك ربنا وسعديك فيقول : هل رضيتم ؟فيقولون ومالنا
لانرضى وقد أعطيتنا مالم تعط أحدا من خلقك فيقول أنا أعطيكم أفضل من ذلك ، قالوا يارب و أي شيء أفضل من ذلك
فيقول : أحل عليكم رضواني ،فلا أسخط عليكم بعده أبدا .
وبهذا ننهي رسالتنا التي أردنا من خلالها توضيح المهام الأساسية و الغايات الكبرى،من أجلï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
تصحيح الوجهة قبل فوات الأوان ،فإدراك مافات بفهمه دافع لتحقيقه وهذا لايكون إلاâ‌¤ï¸ڈâ‌¤ï¸ڈâ‌¤ï¸ڈâ‌¤ï¸ڈâ‌¤ï¸ڈâ‌¤ï¸ڈâ‌¤ï¸ڈâ‌¤ï¸ ڈâ‌¤ï¸ڈ
بمعية الله ، و كلمتنا لاتعني نفي الغايات الصغرى فهي تستمد روحها من الغاياتï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï ؟½ï؟½ï؟½ï؟½
الكبرى فالمهاجر إلى الله ورسوله موفق في كل أمور حياته.
â‌¤ï¸ڈ توصيات: #أكاديمية جامع الراجحي: #تساهم بدورها الهام في تحفيظ القرآن/
#ومقراة الأكاديمية الإسلامية :#تساهم أيضا في تحفيظ االقرآن/
#أكاديمية صناعة المحاور/
#أكاديمية مناسك/
[/FONT][/FONT][/SIZE][/COLOR]










رد مع اقتباس
قديم 2020-07-06, 12:18   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الأيمان
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

بَرْنَامَج رِحْلَةُ عُمُر, [10.03.18 16:59]
خروج بَرْنَامَج رِحْلَةُ عُمُر إلى النور
09
Feb
سلام الحب و السلام على قلوبكم النيرة ..قلبا وعى ماهية وجوده في الحياة .في هذه الورقة ..سنعرج بكم إلى الغاية من طرح هذه الفكرة ..برنامج رحلة عمر لصاحبته حسيني إيمان ، أول طرح له كان على شبكة التواصل الإجتماعي الفايس بوك .#برنامج رحلة عمر 2018#لماذا هذا البرنامج :- فرصة لتجديد وعي المسلم بأن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم .
- فرصة لجمع معلومات كثيرة .
- فرصة لبناء جيل مجدد .أما عن لب الفكرة فهي مبادرة تسعى صاحبتها لتشجيع المبادرات و التي تصب في قالب تطوير الذات و المجتمع .
#لمن هذا البرنامج:
المحتوى الذي سنعمل من أجل تقديمه يمس كل شرائح المجتمع .
#مواضيع البرنامج:
متفرقات كلها تصب في قالب إيقاظ القدرات و صناعة المستقبل .

بَرْنَامَج رِحْلَةُ عُمُر, [10.03.18 16:59]
[ Photo ]

بَرْنَامَج رِحْلَةُ عُمُر, [10.03.18 17:07]
ماهي رسالتك في الحياة
13
Feb
#برنامج_رحلة عمر
دعني أوجه لك سؤالا ياصاحبي، عن دورك في هذه الحياة وعن مهمتك التي تسعى كل يوم من أجلها ..
في الحقيقة إذا كنت إنسان واجب فقد أدركت الغاية من خلقك، أما إذا كنت إنسان حق فإنك حتما غريق
قد تهلك بعد حين ..
ولكن أنا أراك بعقلي مكرما في سورة البقرة ، حينما قال الله للملائكة اسجدوا لآدم ،و أرى كل شيء فيك
نبوءة بأنك نظام متكامل ، فكيانك الداخلي يتحرك دونما إرادة منك و لكن توجهك الصحيح في
الحياة(طبيـــــــــعتك : أكـــــــلك ..شــــــــربك ..نومـــــــــك..عمــــــــــلك) ..
أي كيانك الخارجي يساعدان في بناءه ، ولذلك كان لزاما عليك أن تعمل ففطرتك تنادي بذلك .
اعلم أخي أن العمل ليس غايتك المنشودة و لكن أنت تعمل لتنتج غايات ، هي في أصلها فوائد .
اعلم أخي أن العمل عبادة و أنك تؤجر عليه مادام فعل���� خير .
اعلم أخي أن الله و رسوله و المؤمنون سيرون عملك .
اعلم أخي أن العمل سلامة من أمراض الجسد و العلل النفسية .
ولتعلم جيدا أن النهاية (أي طلب مرضاة الله و الطمع فيما عنده) حافز للعمل لا للكسل، و أن الرسول كان يقول أنا لها ..
فالمسلم سيوفقه الله مادامت همته للعمل دوما عالية .
#توصيات :
#موقع يقظة فكرية
https://feker.net/ar/
أعلن عن رسالته في هذه الحياة فهلا زرته ..

بَرْنَامَج رِحْلَةُ عُمُر, [10.03.18 17:12]
إختر لك دورا في الحياة
13
Feb
بدون مقدمات ..
#هل_إخترت_دورا_مهما_في_هذه_الحياة ؟ أم أنني أتكلم عن الطريق إلى #المستحيل؟
ياصديقي ، أنا جد متأكدة بأن لك روحا إيجابية مبادرة ،وهذا لايخفى على إنسان
عرف قيمته ودوره في هذه الحياة ،دوره كعابد محله يقع بين شكر وصبر فالله
سبحانه قال: إنا خلقنا الإنسان من نطفة أمشاج نبتليه فجعلناه سميعا بصيرا ،إنا هديناه
السبيل إما شاكرا وإما كفورا ، وقد قالجاكسون براونوكأنه يوافق قول الله تعالى
بوجوب رسم الطريق للكائن الضعيف في"لايكفي أن تدل إبنك على الطريق بل يجب أن تزوده بالخارطة ".
وعليه لايحق لأي إنسان التفيقه برأيه بأنه لايدرك الطريق ،فهديناه السبيلتكفي فهي
دالة على كمال الله في إحكام نظام و منهاج العبودية ، فسيد الخلق محمد صلى الله
عليه وسلم حمل مشعل الطريق ، و الذي يتجلى نوره في ثلاثة معالم سميتها بالغايات
الكبرى ، ولقد اقتبستها من كتاب العقل المتفتح لعبد الكريم بكار .
وكانت لنا وقفة بأول معلم نرجو زيارته بشكل دوري ، عنالعبادةأتحدث ،نعم إنها
المهمة الأولى التي خلقت من أجلها ،فالله عز وجل يقول: وماخلقت الجن و الإنس إلا
ليعبدون ماأريد منهم من رزق و ماأريد أن يطعمون ، إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين .
اعلم ياصديقي أن للعبادة أصول لاتصح إلا بها ، فكونك عابدا هذا يعني أنك تخلص
العبودية لله وحده وشرعك شريعة الله ، و محمد الرسول صلى الله عليه وسلم
إمامك،و أنك تمارسها بمواعيد ومواقيت ،و أنك تمارسها منذ البلوغ حتى الممات..
فدليل â‌¤ï¸ڈ وجوب الإخلاص قوله تعالى : وماأمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء.
ودليل أن يكون â‌¤ï¸ڈ شرع الله قوله تعالى :ثم جعلناك على شريعة من الأمر فاتبعها .
ودليل أن â‌¤ï¸ڈ القائد محمد رسول الله صلوات الله عليه قوله تعالى :ماآتاكم الرسول
فخذوه ومانهاكم عنه فانتهوا و اتقوا الله إن الله شديد العقاب .
ودليل أنها â‌¤ï¸ڈ بمواقيت محددة قوله تعالى :إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا
موقوتا وفي الحج أشهر معلومات .
و دليل محل التكليف منذ البلوغ حتى الممات قوله تعلى : واعبد ربك حتى ياتيك اليقين .
أما â‌¤ï¸ڈ المعلم الثاني وهو السعي المستمر للنجاة و الفوز بالجنة فالأدلة كثيرة اخترنا
لكم منها قول الله تعالى : إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خيرالبرية
جزاؤهم عند ربهم جنات عدن تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا .
و أما â‌¤ï¸ڈ المعلم الأخير هو الوصول إلى رضوان الله ،و السعي المستمر لتحصيله ،
فالرسول صلى الله عليه و سلم قال:
إن الله تبارك وتعالى يقول لأهل الجنة ، يا أهل الجنة ، فيقولون : لبيك ربنا وسعديك فيقول : هل رضيتم ؟فيقولون ومالنا
لانرضى وقد أعطيتنا مالم تعط أحدا من خلقك فيقول أنا أعطيكم أفضل من ذلك ، قالوا يارب و أي شيء أفضل من ذلك
فيقول : أحل عليكم رضواني ،فلا أسخط عليكم بعده أبدا .
وبهذا ننهي رسالتنا التي أردنا من خلالها توضيح المهام الأساسية و الغايات الكبرى،من أجل��������������
تصحيح الوجهة قبل فوات الأوان ،فإدراك مافات بفهمه دافع لتحقيقه وهذا لايكون إلاâ‌¤ï¸ڈâ‌¤ï¸ڈâ‌¤ï¸ڈâ‌¤ï¸ڈâ‌¤ï¸ڈâ‌¤ï¸ڈâ‌¤ï¸ڈâ‌¤ï¸ ڈâ‌¤ï¸ڈ
بمعية الله ، و كلمتنا لاتعني نفي الغايات الصغرى فهي تستمد روحها من الغايات������������������
الكبرى فالمهاجر إلى الله ورسوله موفق في كل أمور حياته.
â‌¤ï¸ڈ توصيات: #أكاديمية جامع الراجحي: #تساهم بدورها الهام في تحفيظ القرآن/
#ومقراة الأكاديمية الإسلامية :#تساهم أيضا في تحفيظ االقرآن/
#أكاديمية صناعة المحاور/
#أكاديمية مناسك/

بَرْنَامَج رِحْلَةُ عُمُر, [10.03.18 17:31]
الغايات الصغرى
03
Mar
الغايات الصغرى ىبسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين سيدنا محمدوعلى آله وصحبه أجمعين إلى يوم الدين أما بعد.هي أبيات نستهل بها حديثنا قبل الغوص في لب الموضوع ، علها تحرك فيناروح الربط بين دنيانا وأخرانا .قل للذي يبغي السعادة
هل علمت من السعيد��
إن السعادة أن تعيش لفكرة الحق التليد����
فتعيش في الدنيا لأخرى لاتزول و لاتبيد .��هل أنت مستعد لركوب سفينتنا اليوم ؟ أم أنك ستفكر كثيرا قبل المخاطرة ؟لاعليك سأركب فيها وسألخص لك كل الأحداث..وتمت الرحلة ..ياقارئي أتدري ماذا حدث ؟ كدنا نغرق و السبب في ذلك سقوط أحد الأشرعةمما أفقد السفينة توازنها ،والحمد لله بعد الإستعانة بالله وحده و بتوفيقه استطعنارفعه ،و بعد هذه التجربة صممت على تسمية سفينتنا بسفينة التوازن ،حتىأتذكر ذلك الخطأ الفادح الذي إرتكبته من جراء عدم تفقد كل ما من شأنهتعطيل السير فلو أعطيت كل أداة حقها من الإهتمام لما حدث ماحدث ،ولربماهي رسالة ربانية من أجل تجديد منهجيتي في الحياة كلها .بالله عليا و عليك هل نحن متوازنون في كل أمور حياتنا ؟
ولهذا كتبنا لك هذه الرسالة لتتفقد نفسك ..في مقام ما قال سلمان الفارسي لأبي الدرداء :"إن لربك عليك حقًّا، ولنفسكعليك حقًّا، ولأهلك عليك حقًّافأعطِ كل ذي حق حقّه، فأتى أبو الدرداء النبيَّصلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له, فقال النبي صلى اللهعليه وسلم: صدقسلمان. رواه البخاري".إنها دعوة جليلة لإدراك معاني الحياة ،تلك المعاني التي تقول بأن كل شيءيجب أن يخضع لقاعدة لكل ذي حق حقه .فالعابد الذي يصلي في صومعته ليل نهار ، مطالب بالسعي في هذه الدنياوالمنفق من ماله يجب أن يوازن في ذلك فلا يترك نفسه للتهلكة و الدليل هناقوله تعالى : "وَلَا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَىظ° عُنُقِكَ وَلَاتَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَمَلُومًا مَّحْسُورًا" و ديننا الحنيف يحثنا على عدم الإكثار من الضحك ......










رد مع اقتباس
قديم 2020-07-06, 12:19   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الأيمان
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

جاري التعديل .....










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مشروع

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:05

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc