ماحدث خلال فترة تبون لم يحدث حتى في فترة بوتفليقة والسبب هو المد الثقافي القبايلي تحت عبائة الامازيغية فقد صارت الاموال تسخر
للاحتفال بما يسمى يناير والسنة التي مع انها ظهرت في سنوات 1980 تعد حسبهم اقدم من السنوات الميلادية والهجرية
الاكثر الما هو الغناء لإله مزعوم اسمه أنزار ويطلبون منه المطر في عرض غنائي وكانت وزيرة الثقافة قد حضرت بنفسها هذا الطقس الوثني
ما يعني بان الجزائر صارت تؤمن بالشرك الاكبر وهو الايمان بوجود شريك لله
حال المغرب انهم درسوها وصرفوا عليها المليارات ثم عادوا مؤخرا الى الفرنسية كلغة رسمية للبربر