نصيحةٌ إلى مقيمٍ في بلاد الكفر - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم النوازل و المناسبات الاسلامية ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

نصيحةٌ إلى مقيمٍ في بلاد الكفر

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-08-11, 00:54   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نقاء روح
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي نصيحةٌ إلى مقيمٍ في بلاد الكفر

نصيحةٌ إلى مقيمٍ في بلاد الكفر للشيخ فركوس جفظه الله


الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمَّا بعد:
فلا يخفى أنَّ السفر إلى بلاد الكفر والإقامةَ السكنية في ديار الكفَّار والعيشَ بين أظهرهم من أعظم المفاسد وأخطر المهالك على دين المسلم، وما ينعكس عن مقامه فيها من مَخَازٍ وآفاتٍ على سلوكه وأخلاقه وأعرافه فلا يأمن على حُرُماته الثلاث: جسمه وعِرْضه ومالِه، ذلك لأنَّ المساكنة -كما هو معلومٌ- تورث المشاكلةَ وتدعو إلى التمييع والتطبيع بالتشبُّه بالكفَّار في عاداتهم وأعيادهم والتحدُّث بلغاتهم ومشابهتهم في سلوكهم وطباعهم، مع ما يجهرون به من شعائر الكفر والإلحاد، الأمر الذي يفضي بطريقٍ أو بآخر إلى مماثلتهم التي قد تصل إلى درجة محو الطابع المميِّز للشخصية الإسلامية في عموم العادات والتصرُّفات والأفعال، كما صرَّح النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم بذلك في قوله: «مَنْ جَامَعَ المُشْرِكَ وَسَكَنَ مَعَهُ فَإِنَّهُ مِثْلُهُ»(١)، وكذلك من رضي ذلك وأحبَّ، لقوله صلَّى الله عليه وسلَّم: «المَرْءُ مَعَ مَنْ أَحَبَّ»(٢)، ويؤيِّد معناه قولُه صلَّى الله عليه وسلَّم: «مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ»(٣)، قال ابن تيمية رحمه الله: «وهذا الحديث أقلُّ أحواله أن يقتضيَ تحريمَ التشبُّه بهم، وإن كان ظاهره يقتضي كُفْرَ المتشبِّه بهم، كما في قوله تعالى: ﴿وَمَن يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ﴾ [المائدة: ٥١]»(٤)، فلأجل هذه المخاطر والمهالك كانت الهجرة فريضةً مؤكَّدةً من دار الكفر إلى دار الإسلام في حقِّ كلِّ مقيمٍ في ديار الكفَّار يُضطهد في دينه أو يؤذى في جسمه أو مالِه أو عِرْضه، ويتضرَّر ضررًا يبلغ حدًّا يهمل معه الفرائضَ ويترك الواجباتِ ويتعدَّى حدودَ الله ويجترئ على محارمه، ولا يَسَعُه -مع وجود مقتضيات الضغط النفسيِّ والفكريِّ وآلياته الحسِّيَّة في دار الكفر- أن يأتيَ بأسباب الوقاية من النار المتمثِّلة في الإيمان والعمل الصالح عملاً بقوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلاَظٌ شِدَادٌ لاَ يَعْصُونَ اللهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ﴾ [التحريم: ٦].
هذا، وقد تكون هجرته دون الأُولى في الوجوب إذا كان الأذى الذي يلحقه في إقامته بدار الكفر خفيفًا والضررُ فيه يسيرًا لا يصل إلى حدِّ أن يترك معه بعضَ واجبات الإسلام.
لذلك كان الغرض الأصليُّ من الهجرة إلى الله تعالى توفيرَ الأجواء الآمنة، بعيدًا عن أنواع المخاوف والاضطراب، وتحقيقَ قوام الأبدان بالعيش بالحلال في بلدٍ آمنٍ يكفل له عبادةَ الله تعالى التي يزكِّي بها نفسَه ويتقرَّب بها إلى الله تعالى، ويثق وثوقًا تطمئنُّ به نفسه أنَّ وعد الله حقٌّ لا يُخلفه، وقد قال تعالى: ﴿وَمَنْ يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللهِ يَجِدْ فِي الأَرْضِ مُرَاغَمًا كَثِيرًا وَسَعَةً﴾ [النساء: ١٠٠]، فإنَّ الله يهيِّئ له في دار الهجرة الأمنَ والعزَّ والاستقرار وسَعَةَ الرزق وطيبَ المعاش، وليعتبرْ بما حقَّق الله للمهاجرين الأوَّلين حيث مكَّن لهم في الأرض واستخلفهم فيها وأبْدَلَ اللهُ ضَعْفَهم قوَّةً، وذُلَّهم عزًّا، وفَقْرَهم غنًى، وجَهْلَهم علمًا، قال تعالى: ﴿وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لاَ يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا﴾ [النور: ٥٥]، فالله تعالى عند وعده لمن سلك سبيلَه في تحقيق العبودية له سبحانه لا شريك له.
هذا، فإن دَعَت الضرورة الشرعية أو الحاجة الملحَّة إلى الإقامة المؤقَّتة في بلاد الكفر إمَّا لغرضٍ دعويٍّ أو دنيويٍّ، ضروريٍّ أو حاجيٍّ، كالعمل أو التجارة أو الدراسة أو العلاج أو لأغراضٍ مباحةٍ أخرى لا تتوفَّر في بلده أو لا يمكن الوصول إليها فيه فإنَّ أهل العلم يستثنون هذه الحالات من عموم المنع مقرونةً بالشروط الواجب توافُرها في المسافر إلى هذه البلدان والتي تظهر فيما يلي:
١- أن يكون المسافر عارفًا بأحكام دينه وما يكفيه للحفاظ عليه.
٢- أن يكون آمنًا على إيمانه وإسلامه من فتنة الشبهات والشهوات، خشيةَ انحرافه عن الجادَّة.
٣- أن يكون قادرًا على الجهر بشعائر الإسلام ومُظهرًا لها على سبيل الكمال ومؤدِّيًا لها على وجه التمام بدون خوفٍ أو معارضةٍ من إقامة الصلوات والصيام والحجِّ ونحوها، ويدخل ضمن الشعائر: الهديُ الظاهرُ من هيئةٍ وملبسٍ وشكلٍ عامٍّ، بحيث لا يمنعه مانعٌ من التزام الهدي المستقيم في عموم مظهره المخالف لمظاهر المشركين.
٤- أن يكون قادرًا على التزام عقيدة الولاء والبراء التي هي لازمٌ من لوازم الشهادة وشرطٌ من شروطها، متجنِّبًا موالاةَ الكفَّار ومحبَّتهم فيما هم عليه، بل يبقى مُضمرًا لبغضهم وعداوتهم وعدمِ الرضا بأفعالهم، ذلك لأنَّ من حقوق البراء بُغْضَ الشرك والكفر وأهلهما بغضًا لا محبَّة فيه، وعدمَ التشبُّه بهم فيما هو من خصائصهم دينًا ودنيا، بحيث تتميَّز معالم شخصيته الإسلامية عنهم سلوكًا ومَظهرًا دون تميُّعٍ أو انصهارٍ، وعدمَ مشاركتهم في أفراحهم وأعيادهم ولا تهنئتِهم عليها، وعدمَ اتِّخاذهم أولياءَ ومودَّتِهم، لأنَّ محبَّة أعداء الله تستلزم موافقتَهم واتِّباعهم والرضا بفعلهم من غير إنكارٍ ولا كراهةٍ، وهذا بلا شكٍّ مُنافٍ لعقيدة الولاء والبراء وهي أوثق عرى الإسلام، قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ﴾ [الممتحنة: ١]، وقال تعالى: ﴿لاَ تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءهُمْ أَوْ أَبْنَاءهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ﴾ [المجادلة: ٢٢]، وقال تعالى: ﴿وَمَن يَتَولَّهُم مِنكُم فَإِنَّهُ مِنْهُم﴾ [المائدة:٥١]، ومن ذلك أيضًا عدمُ مداهنتهِم والتحاكمِ إليهم، والرضى بحكمهم وتركِ حكمِ الله تعالى، وعدمُ بدئهم بالسلام، ولا تعظيمِهم بلفظٍ أو فعلٍ ونحو ذلك. وبعبارةٍ أوجز: عدمُ التولِّي العامُّ لهم، أي: عدم موافقتهم في الظاهر والباطن.
أمَّا إذا لم يستطع إظهارَ شعائر الإسلام على وجه التَّمَامِ أو لم يكن آمنًا على دينه فإنَّ سفرَه إلى بلاد الكفر وإقامتَه فيها محرَّمان خشيةَ موالاتهم ومحبَّتهم، ويُعَدُّ كلٌّ من سفرِه وإقامته كبيرةً من الكبائر، إذ المعلوم أنَّ كلَّ الذرائع والأسباب المفضية إلى إسقاط ما أوجبه الله تعالى على المكلَّف من إقامة الدين وإظهار شعائره والعمل بالتوحيد وعداوة المشركين وعدمِ موالاتهم فإنها تُعَدُّ ممنوعةً شرعًا لِما يُتخوَّف عليه من انصهار شخصيته الإسلامية ضمن الدائرة الكفرية وتمييع أخلاقه وتغيير سلوكه ومَظهره، الأمر الذي يجرُّه إلى موافقتهم والرضا بحالهم من غير إنكارٍ ولا كراهةٍ، ولا يخفى أنَّ الرضا بالكفر كفرٌ، والراضي بالذنب كفاعله، سواءٌ كان في بلد حربٍ أو بلد هدنةٍ وصلحٍ، ففي الحديث : «إِذَا عُمِلَتِ الخَطِيئَةُ فِي الأَرْضِ كَانَ مَنْ شَهِدَهَا فَكَرِهَهَا-وَقَالَ مَرَّةً: «أَنْكَرَهَا»- كَانَ كَمَنْ غَابَ عَنْهَا، وَمَنْ غَابَ عَنْهَا فَرَضِيَهَا كَانَ كَمَنْ شَهِدَهَا»(٥)، وعليه فإنَّ السفر إلى بلدان الكفر مع قيام مخاوف تلك المخاطر الشركية لا يجوز، ويدلُّ عليه الآية في قوله تعالى ﴿إِنَّكُمْ إِذًا مِثلُهُمْ﴾ [النساء: ١٤٠]، وما تقدَّم من حديثٍ في قوله صلَّى الله عليه وسلَّم: «مَنْ جَامَعَ المُشْرِكَ وَسَكَنَ مَعَهُ فَإِنَّهُ مِثْلُهُ»(٦).
والجدير بالتنبيه أنه يُلحق في الاستثناء المذكور بالشروط السابقة: المتكفِّلُ بالمريض والمستضعَف -سواءٌ كان مسلمًا أصليًّا أو كافرًا أسلم، ذكرًا كان أو أنثى- حال بينه وبين هجرته ظروفٌ صحِّيَّةٌ أو إداريةٌ أو جغرافيةٌ أو سياسيةٌ، تعذَّرت معها الهجرةُ وعجز عن القيام بها لضعفه وعدمِ اهتدائه إلى وسيلةٍ تمكِّنه من الهجرة، فهؤلاء لا يلحقهم الوعيدُ إن كانوا صادقين، ويدخلون في عموم قوله تعالى: ﴿إِلاَّ الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ لاَ يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلاَ يَهْتَدُونَ سَبِيلاً. فَأُولَئِكَ عَسَى اللهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكَانَ اللهُ عَفُوًّا غَفُورًا﴾ [النساء: ٩٨-٩٩].
وختامًا فالمسلم مطالَبٌ بأسباب العزَّة الدينية ومطالَبٌ -أيضًا- باجتناب أسباب الذلَّة المنافية للدين، فإن أقام في بلاد الكفر بصفةٍ مؤقَّتةٍ مقرونةٍ بالحاجة مع إظهار الدين والجهر بشعائره على سبيل الكمال بلا معارضةٍ في شيءٍ منها وحقَّق مبدأَ الولاء والبراء؛ جاز ذلك بشرطه، وقد أقرَّ النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم بعضَ الصحابة رضي الله عنهم ومنهم أبو بكرٍ الصدِّيق رضي الله عنه على السفر إلى بلدان الكفر لغرض التجارة.
ومن لا يقدر على ذلك فلا يَدَعْ نفسَه عرضةً لآيات الوعيد الواقع على من لا يأمن على نفسه الفتنةَ أو كانت إقامتُه في بلاد الكفر موالاةً لهم كما في قوله تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلاَئِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا﴾ [النساء: ٩٧]، فالواجبُ عليه -إذن- أنْ يحثَّ نفسَه على الهجرة ويرغِّبها فيها طلبًا لمرضاة الله تعالى، وتقصُّدا لعبادته وحده لا شريك له ونصرةً لدينه وأوليائه، لينجوَ من أعداء الله تعالى ويحصل -في دار هجرته- على أعظم المطالب: من الأمن على أداء العبادة بلا اضطهادٍ ولا أذًى، ومن صلاح الحال والعزِّ والكرامة وسَعَةِ الرزق، الموعود بها لمن خرج خروجًا في سبيل الله لا يريد به إلاَّ وجه الله تعالى، فإن مات قبل وصوله إلى دار هجرته فإنَّ الله لا يضيع أجرَ المصلحين العاملين الفارِّين بدينهم فيعطيهم ما يعطيه للمهاجرين في سبيله من المغفرة للذنوب والفوز بالجنَّة والنجاة من النار، قال تعالى: ﴿وَمَنْ يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللهِ يَجِدْ فِي الأَرْضِ مُرَاغَمًا كَثِيرًا وَسَعَةً وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللهِ وَكَانَ اللهُ غَفُورًا رَحِيمًا﴾ [النساء: ١٠٠].
واللهَ نسأل أن يجعلَنا ممَّن يستمعون القولَ فيتَّبعون أحسنَه، ويعصمَنا من الزلل والفتن، ما ظهر منها وما بطن، ويهديَنا سبيلَ الهدى والرشاد والنجاة، ويحشرَنا في زمرة الأخيار، ويُدخلَنا الجنَّةَ مع الأبرار، إنه -سبحانه- رحيمٌ غفَّارٌ.
والعلمُ عند الله تعالى، وآخر دعوانا أنِ الحمد لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، وسلَّم تسليمًا.

الجزائر: ٢١ رجب ١٤٣٤ﻫ
الموافق ﻟ: ٣١ ماي ٢٠١٣م








 


رد مع اقتباس
قديم 2014-08-11, 06:18   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
syrus
محظور
 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي



كمن يخطب في البيداء... الفتوى في وادي و الواقع في وادي آخر










رد مع اقتباس
قديم 2014-08-11, 06:40   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
~~ أغيلاس ~~
عضو متألق
 
الصورة الرمزية ~~ أغيلاس ~~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hanin 40 مشاهدة المشاركة
نصيحةٌ إلى مقيمٍ في بلاد الكفر للشيخ فركوس جفظه الله


الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمَّا بعد:
[size=6][color=purple]فلا
هذا، فإن دَعَت الضرورة الشرعية أو الحاجة الملحَّة إلى الإقامة المؤقَّتة في بلاد الكفر إمَّا لغرضٍ دعويٍّ أو دنيويٍّ، ضروريٍّ أو حاجيٍّ، كالعمل أو التجارة أو الدراسة أو العلاج أو لأغراضٍ مباحةٍ أخرى لا تتوفَّر في بلده أو لا يمكن الوصول إليها فيه فإنَّ أهل العلم يستثنون هذه الحالات من عموم المنع مقرونةً بالشروط الواجب توافُرها في المسافر إلى هذه البلدان والتي تظهر فيما يلي:

والعلمُ عند الله تعالى، وآخر دعوانا أنِ الحمد لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، وسلَّم تسليمًا.
الجزائر: 21 رجب 1434ه
الموافق ل: 31 ماي 2013م
الله يحفظ شيخنا الدكتور أبا عبد المعز محمد علي فركوس،

سبحان الله؛ راعى الضروريات و الحاجيات و حتى المباحات التي لا تتوفر في البد المسلم؛

أي مراعاة للواقع أكثر من هذه ؟!

الحمد لله على نعمة الكتاب و السنة،

و حمدا له كثيرا طيبا مبارك فيه أن حفظ علينا عقولنا و جنبنا مهالك أهل الضلال من علمانيين جهلة فجرة كفرة و من على شاكلتهم،

أكبر متضرر من السكن بين ظهراني الكفرة هم الابناء، قرات في أحد المقالات أن من ابناء المسلمين من صاروا ابطال افلام إباحية و العياذ بالله،

ناهيك عن ألفة الفحشاء و المنكر هناك و عدم سماع الأذان ووووو،

بارك الله فيك على النقل المبارك الطيب ,









رد مع اقتباس
قديم 2014-08-11, 16:54   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
نقاء روح
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus مشاهدة المشاركة


كمن يخطب في البيداء... الفتوى في وادي و الواقع في وادي آخر





؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟









رد مع اقتباس
قديم 2014-08-11, 17:00   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
نقاء روح
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~~ أغيلاس ~~ مشاهدة المشاركة
الله يحفظ شيخنا الدكتور أبا عبد المعز محمد علي فركوس،

سبحان الله؛ راعى الضروريات و الحاجيات و حتى المباحات التي لا تتوفر في البد المسلم؛

أي مراعاة للواقع أكثر من هذه ؟!

الحمد لله على نعمة الكتاب و السنة،

و حمدا له كثيرا طيبا مبارك فيه أن حفظ علينا عقولنا و جنبنا مهالك أهل الضلال من علمانيين جهلة فجرة كفرة و من على شاكلتهم،

أكبر متضرر من السكن بين ظهراني الكفرة هم الابناء، قرات في أحد المقالات أن من ابناء المسلمين من صاروا ابطال افلام إباحية و العياذ بالله،

ناهيك عن ألفة الفحشاء و المنكر هناك و عدم سماع الأذان ووووو،

بارك الله فيك على النقل المبارك الطيب ,




وفيك بارك الله جزاك الله خيرا









رد مع اقتباس
قديم 2014-08-11, 17:56   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الفرحوني الشاوي
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك
اختي الطيبة










رد مع اقتباس
قديم 2014-08-11, 22:21   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ouahed
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

ربــــــــــــــــــي يحفضك










رد مع اقتباس
قديم 2014-08-11, 23:45   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
نقاء روح
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفرحوني الشاوي مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك
اختي الطيبة










وفيك بارك الله









رد مع اقتباس
قديم 2014-08-12, 01:18   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
نقاء روح
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ouahed مشاهدة المشاركة
ربــــــــــــــــــي يحفضك

بارك الله فيك









رد مع اقتباس
قديم 2014-08-12, 03:35   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
syrus
محظور
 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hanin 40 مشاهدة المشاركة
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟[/color][/size]
بمعنى أن تقسيم العالم إلى دار كفر و دار إسلام لا يتناسب مع هذا الزمان... هذه الفتوى هي دعوة لتفريغ البلدان غير الإسلامية من المسلمين... تصفية عرقية و فصل عنصري ذاتي... ماذا سنربح إذا أفرغنا أوروبا و الأمريكيتين و بقية الدول غير المسلمة من الأقليات الإسلامية؟ هل هي هجرة من ديار الكفر التي تسمى أيضا دار الحرب إستعدادا لغزوات و سرايا أم ماذا؟ ... ثم تلك البلدان صارت أوطانا لكثير من المسلمين فلماذا يجب عليهم الخروج منها... خاصة و أنها توفر لهم الأمن و الرخاء على عكس بلدانا المتخلفة... لذا لن تجدي من يسمع لمثل هذه الفتاوى، إتجاه الهجرة الذي يفرضه الواقع معروف، و لو ألغيت تأشيرة السفر لبلاد الكفر فسوف ترين كيف ستكون الهجرة..









رد مع اقتباس
قديم 2014-08-12, 04:16   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
نقاء روح
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus مشاهدة المشاركة
بمعنى أن تقسيم العالم إلى دار كفر و دار إسلام لا يتناسب مع هذا الزمان... هذه الفتوى هي دعوة لتفريغ البلدان غير الإسلامية من المسلمين... تصفية عرقية و فصل عنصري ذاتي... ماذا سنربح إذا أفرغنا أوروبا و الأمريكيتين و بقية الدول غير المسلمة من الأقليات الإسلامية؟ هل هي هجرة من ديار الكفر التي تسمى أيضا دار الحرب إستعدادا لغزوات و سرايا أم ماذا؟ ... ثم تلك البلدان صارت أوطانا لكثير من المسلمين فلماذا يجب عليهم الخروج منها... خاصة و أنها توفر لهم الأمن و الرخاء على عكس بلدانا المتخلفة... لذا لن تجدي من يسمع لمثل هذه الفتاوى، إتجاه الهجرة الذي يفرضه الواقع معروف، و لو ألغيت تأشيرة السفر لبلاد الكفر فسوف ترين كيف ستكون الهجرة..




بارك الله فيك اخي
لكن لست انت او انا او غيرنا اعلم بالحال من العلماء والشيخ فركوس حفظه الله اعلم بالحال و المكان وهذه فتواه استدل فيها بادلة من الكتاب و السنة الصحيحة وما اظن نحن نفهم احسن من العلماء الذين يراعون احوال العباد والبلاد في فتواهم

وفتوى الشيخ حفظه الله واضحة وضوح الشمس لا لبس عليها لا في الظاهر ولا في الباطن من اخذ بها وعمل بها فاز ومن تركها كان الخاسر الوحيد
كما ان المكان ليس مناسب للجدال في الدين فنحن لسنا اهل لهذا كما ان ذلك مكروه
بل ومذموم اذا كنا لسنا اهلنا لذلك









رد مع اقتباس
قديم 2014-08-12, 06:09   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
abedalkader
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية abedalkader
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

[ اختي)










رد مع اقتباس
قديم 2014-08-12, 09:12   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
لينة نور
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hanin 40 مشاهدة المشاركة


بارك الله فيك اخي
لكن لست انت او انا او غيرنا اعلم بالحال من العلماء والشيخ فركوس حفظه الله اعلم بالحال و المكان وهذه فتواه استدل فيها بادلة من الكتاب و السنة الصحيحة وما اظن نحن نفهم احسن من العلماء الذين يراعون احوال العباد والبلاد في فتواهم

وفتوى الشيخ حفظه الله واضحة وضوح الشمس لا لبس عليها لا في الظاهر ولا في الباطن من اخذ بها وعمل بها فاز ومن تركها كان الخاسر الوحيد
كما ان المكان ليس مناسب للجدال في الدين فنحن لسنا اهل لهذا كما ان ذلك مكروه
بل ومذموم اذا كنا لسنا اهلنا لذلك
السلام عليكم

بل هناك من هو أدرى منهم ...المهاجرين المستوطنين ، وانهم ليجدون تعاليم الاسلام في أوربا وغيرها

أكثر مما هي عليه في البلاد التي من المفروض أنها اسلامية !

بمجرد وطأ التراب الوطني ( الجمارك ) حتى تنقلب الدفة لتترك تعاليم الاسلام

ويدخل الانسالن لعالم الرشوة الخبث والنفاق و الظلم السرقة وقلة الادب ....

....وعن الأوساخ والتصحر ما تدمع له العين ويندى له الجبين ....

...هذه الفتاوى خربت بيوت في التسعينات وشتت أسر ..ولازالت تفعل

ثم لو أن لهاؤولاء الشيوخ الدعاة لهجر البلاد الاخرى

لو أن لهم ذرة حكمة ، بأبسط عملية حسابية يعون أنه من غير المعقول ولا المرغوب ترحيل أعداد هائلة

من بلاد الغرب الى موطنها الاصلي ، فرنسا وحدها تحمل من الجاليات الجزائلرية

ما سوف يجعل ثمن قطعة الخبز يعادل ثمن الخروف !!


الفتوى مردودة لأسباب كثيرة ..حتى هم لا يعون أنه هنا مسلميون تلك هي بلادهم الاصلية فأين يذهبون وهل تستقبلهم الدول الاخرى

مهذا التضيق على خلق الله ، بعضهم يعيش حالة ذعر بسبب هذه الفتاوى الفارغة من المنطق

حولوهم الى العيش في تناقض اذ أن الكثير منهم لا يعمل عند ( الكافر !!!! ) لكن لا بأس بفتح عربية بيتزا أو كباب

على أرضهم وبمنتوجاتهم !!! مهذا الحمق ......









رد مع اقتباس
قديم 2014-08-12, 09:42   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
~~ أغيلاس ~~
عضو متألق
 
الصورة الرمزية ~~ أغيلاس ~~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hanin 40 مشاهدة المشاركة


بارك الله فيك اخي
لكن لست انت او انا او غيرنا اعلم بالحال من العلماء والشيخ فركوس حفظه الله اعلم بالحال و المكان وهذه فتواه استدل فيها بادلة من الكتاب و السنة الصحيحة وما اظن نحن نفهم احسن من العلماء الذين يراعون احوال العباد والبلاد في فتواهم

وفتوى الشيخ حفظه الله واضحة وضوح الشمس لا لبس عليها لا في الظاهر ولا في الباطن من اخذ بها وعمل بها فاز ومن تركها كان الخاسر الوحيد
كما ان المكان ليس مناسب للجدال في الدين فنحن لسنا اهل لهذا كما ان ذلك مكروه
بل ومذموم اذا كنا لسنا اهلنا لذلك
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته؛

دخلت لأنصحك لوجه الله أختي؛

لا تجادلي و لا تناقشي هذا العضو المدعو سايروس على الإطلاق،

العضو علماني دارويني متطرف حاقد على علماء الأمة عن بكرة ابيهم و يمجد الفلاسفة و الداروينيين و الملاحدة،

تخيلي أنه طعن في الرسول صلى الله عليه و سلم و اتهمه باضطهاد المرأة و صرح قائلا ان الاحاديث فيها اضطهاد للمرأة،

سب علماء السلف من ابن كثير إلى الالباني و من قبلهم و من بعدهم،

لو تتبعتِ أغلب مشاركاته و مواضيعه لوجدتِها طعنا مباشرا و غير مباشر في الدين،

تخيلي لما ناقشته قبل سنوات لم يكن يعرف أن الإجماع و القياس من مصادر التشريع و يحلل و يحرم قائلا : لي شريعتي الخاصة، و لم يكن يعرف حتى تعريف الحديث الصحيح في سطر واحد و مع ذلك يسفه عالم الحديث ابن كثير رحمه الله،

و الله جهل مثل هذا لم أر قطّ في حياتي،

المضحك أنه عندما يريد أن يجادل يورد بعض الشبهات و تتبعت شبهه في الانترنت لفترة فلم أجد أحدا يوردها إلا النصارى و الملحدون في مواقعهم،

اغلب شبهه استقاها من مواقع النصارى و الملاحدة و يصوغها في المنتدى أمام الصغير و الشيخ و العجوز بعباراته ليوهم الغير أنه يستقصي و يفكر،

ناقشه الكثير من طلبة العلم و طالبات العلم في مواضيع كثيرة و والله كلامهم جد مقنع لكنه لما يعجز عن الرد يتلوى و يخرج عن الموضوع و يعود إلى الدوران في حلقة مفرغة،

بمعنى : مخطئ و لا يقر ابدا بخطئه،

و اتحدى اي شخص أن يجد هذا العضو مقرا بخطئه و لو مرة واحدة،

في موضوعي عن الزلزال دخل و حشر الحلال و الحرام مع أني لم أتحدث عن الحلال و الحرام مطلقا في الموضوع ! كنت سأقول له : و منذ متى كان العلمانيون الذين هم شبه عراة طوال العام يفكرون في السترة عند حدوث الفتن و المصائب هههه، موضوعي موجه للمسلمين و ليس للعلمانيين و من لهم شريعتهم الخاصة على حسب قوله،،،،،،،، كنت سأرد عليه لكن تذكرت طعنه للرسول صلى الله عليه و سلم فأحجمت، أصاب بالقيء ـ أكرمكم الله ـ لما أقرأ بعض جهالاته،

يعلم الله أنني ما اردت إلا نُصحك،

لو تماديت معه في الحوار ـ و هذا هو مبتغاه؛ الجدال من أجل لا شيء، و لو اراد الحق لما نشر شبه النصارى و الملحدين في المواضيع العامة و لتوجه إلى المنتديات الدينية و منتديات طلبة العلم، لكنه اجبن من ان يواجه طلبة العلم الشرعي ـ،

لو تماديت معه في الجدال و النقاش و الحوار لامتد موضوعك إلى صفحات كثيرة و النتيجة صفر،

نصيحتي : دعيه و لا تردي على مشاركاته ابدا،

لو كان عاقلا لعلم أن الفتوى مستندة إلى ادلة شرعية و راعت الضروريات و الحاجيات و المباحات،

لكنه لا يقر باصول شريعتنا مطلقااااااااااااااااااا، فله شريعته الخاصة،،،،،

لا تردي عليه أبدا و اتركيه، هذه أفضل طريقة للتعامل مع من يريد الجدال و فقط،

بارك الله فيك .









رد مع اقتباس
قديم 2014-08-12, 09:50   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
~~ أغيلاس ~~
عضو متألق
 
الصورة الرمزية ~~ أغيلاس ~~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لينة نور مشاهدة المشاركة


الفتوى مردودة لأسباب كثيرة .
أهلا أم لينة؛

صراحة معجب بثقافتك و بمواضيعك الثقافية الكثيرة التي استفدت منها لكن لما تجادلين في مسائل الشريعة تخبطين خبط عشواء،

تردين و كأنك عالمة و توفرت فيك شروط الاجتهاد و الإفتاء،

رد الفتاوى له شروط،،،،،، العالم المجتهد لا يكون كذلك إلا إذا توفرت فيه شروط، شروط الاجتهاد وووو، راجعيها من أستاذ المتفيقهين غوغل فإن توفر فيك شرط واحد فقط فسأكون أول من ينصبك مفتية للجزائر، مع أنه حسب علمي يجب أن تتوفر شروط كثيرة،

و الله لو وقفت أمام الشيخ فركوس أنت و السايروس لما استطعتما ان تهمسا ببنت شفة و تجمدتما في مكانكما،

لكن من وراء النت !

سبحان الله و لا حول و لا قوة إلا بالله .









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مقيلس, الكفر, بلاد, نصيحةٌ

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:28

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc