نفاق الإخوان : حمس تستنكر إغلاق قناة الوطن الإخوانية وتعمل على متابعة صحيفة الفجر قضائيا (التفاصيل) . .

[الزمزوم]

نفاق الإخوان حمس تستنكر إغلاق قناة الوطن الإخوانية وتعمل على متابعة صحيفة الفجر قضائيا !!!

القضاء والمحاسبة والإغلاق لا يكون إلا لغير الإخواني و إلا ما تفسير سعي حركة الإخوان متابعة صحيفة الفجرالتي نقلت أخبارا مفادها أن مقري تلقى أموالا من قطر وتركيا لفتح قناة فضائية مناوئة للحكومة الجزائرية في وقت سابق وفي ذروة انتعاش الربيع العربي المزعوم فهذا أمر مرفوض ومدان لأن الصحيفة التي أوردت الخبر مستقلة وليست إخوانية ونقلت الخبر من باب حق الناس في معرفة الحقيقة .
وعندما تعمل قناة لا تخفي انتماءها لتنظيم الإخوان لأكثر من أربعة سنوات على الوقوف مع إرهابيي سورية ضد الحكومة الشرعية هناك بسبب وجود فصيل الإخوان يحارب هذه الحكومة والدولة تغض الطرف رغم موقف الدولة الجزائرية مما يحصل هناك و عمل هذه القناة على وصف ما يحدث في مصر بالأنقلاب العسكري منذ مجيء السيسي لأن المنقلب عليهم إخوان و سكوت الدولة عن هذا الأمر الذي تلعبه هذه القناة في تأجيج الأوضاع هناك من خلال نشراتها وشريط الأخبار الذي تبثه ناهيك على تعليقها على أحداث ليبيا وتونس ورغم ذلك الدولة كانت ساكتة رغم ما يسببه هذا الأمر من احراج للحكومة في العلاقات الطيبة التي تجمع بين هذه الدول العربية الشقيقة والجزائر .
لكن أن تقوم هذه القناة بفتح الباب والمكرفون والكاميرا لأي شخص ليكيل الاتهامات لشخص آخر أولهيئة أو لمؤسسة فإن هذا لا يمكن اعتباره إلا تجاوزا خطيرا للمهنية والإحترافية وتكريسا للرداءة وتأسيسا لإعلام التحريض و المستنكر هنا بحق هذه القناة أن الشخص الذي أريد النيل منه هو رئيس الجزائريين رمز من رموز الدولة وقائد كبير من قادة العالم حينها الواجب ليس غلقها فقط ولكن متابعتها قضائيا كما يتابع السيد مقري قضائيا صحيفة الفجر وله الحق في ذلك كما للدولة الحق في متابعة كل من يمس برموز الدولة أو يهدد استقرارها .

الزمزوم

[الزمزوم]

الدعوة إلى صياغة خطاب إعلامي يساهم في خلق رأي عام وطني "واعي" (عميمور)

الجزائر - دعا الوزير الاسبق ، محي الدين عميمور، اليوم الثلاثاء بالجزائر العاصمة ،رجال الإعلام إلى صياغة خطاب إعلامي يراعي ثوابت الأمة وذلك من أجل تشكيل رأي عام وطني "واعي" .
وقال السيد عميمور في مداخلته بمنتدى جريدة "الشعب" نظم بمناسبة إحياء اليوم الوطني للصحافة المصادف ل 22 أكتوبر، حول موضوع "علاقة الإعلام بالطبقة السياسية " أن رجال الإعلام مطالبون اليوم بصياغة خطاب إعلامي"يراعي" ثوابت الأمة وذلك بهدف تشكيل رأي عام وطني "واعي وقادر على مواجهة التحديات الراهنة".
وبعد أن أبرز دور الإعلام في المساهمة في استقرار الوطن، شدد السيد عميمور على ضرورة توفر"الثقة" بين الإعلامي و السياسي لتجسيد "التكامل" بين الطرفين.
من جهته، أكد الوزير الاسبق للإتصال ناصر مهل أهمية "توحد" الجهود بين رجال الإعلام و السياسية من أجل المحافظة على السيادة الوطنية، مبرزا ضرورة تحسن العلاقة التي تجمع الطرفين والتي وصفها ب "السيئة".
من جهته، تطرق البرلماني صادق بوقطاية إلى مسألة تمكين الصحفي من الوصول إلى مصادر المعلومات لتمكينه من أداء واجبه مع مراعاة ضرورة التحقق من مصداقية المصدر.
وفي سياق متصل، شددت مديرة يومية الشعب أمينة دباش على مساهمة الصحفيين في تطوير البلد، لاسيما في الظرف الحالي الذي تمر به الجزائر داخليا وخارجيا، مركزة على دور الإعلام في التحسيس و التوعية.
أما مدير جريدة "لاتريبين"، بشير شريف حسان، أثار موضوع مصادر تمويل المؤسسات الإعلامية خاصة ما تعلق بالإشهار و تاثير ذلك على تسيير المؤسسة إلى جانب ما وصفه ب "ضعف" مستوى تكوين للصحفيين.

[أنور]

الله يهديك يا أخي ، الإخوان اشرف منك

[رَكان]

أحسنت القول منصفا يا عبد الباسط ..فليس من وارء الغلو في المدح أو القدح يأتي غير الشرور..

[ismailovsky]

الله يهديك يا أخي

[الزمزوم]

1 نحن لسنا في سوق عكاظ ولسنا بصدد قرض الشعر في المدح أو الذم
2 كل ما تم ذكره حقائق وفعلا سياسيا
- أن هناك 4 قنوات من تم الترخيص لها الوطن ليست منهم .
- أنها قناة إخوانية حتى العظم
- أنها ظلت تصف ثورة 30 يناير في مصر بالإنقلاب تماشيا مع خطها الإخواني المفضوح
- أنه منذ تأسيسها اصطفت إلى جانب إخوان سورية على وجه التحديد .
قد يكون لهم الحق في كل ذلك فهي في بلد ديمقراطي اسمه الجزائر على الرغم مما يسببه هذا الأمر من حرج للحكومة الجزائرية نحو دول شقيقة فيكثر خير الدولة والرئيس عبد العزيز بوتفليقة الذي فتح المجال السمعي البصري للخواص .
لكن أن تتنكر هذه القناة لكل ذلك وتفتح أبوابها مشرعة لكل من هب ودب للقذف والسب والشتم والتهديد والوعيد في حق جزائريين وفي حق ناس داروا فيها الخير حينها لا بد أن نوقف هذه المؤسسة أو هذه القناة الخاصة عند حدها وإلا فلا أحد بعد ذلك يمكنه أن يحافظ على كرامته وحقوقه ، وهذا الأمر غير مستغرب عند الفئة الضالة الإخوان التي ميعت كل القيم المواطنة والوطنية وحب الوطن وغيرها وسعت إلى الضحك من كل شخص يؤمن بها لقتل هذه القيم فيه فقد قللت من رمزية ودورووظيفة مؤسسات الدولة والرئاسة والشرطة والجيش لأنها باعتقادنا أكبر عقبة أمام تحقيق مشروعهم التخريبي وجعل الناس تسأم و تكره و تطعن في هذه المؤسسات الوطنية ليسهل بعد ذلك الانقضاض على الدولة الوطنية مصر أنموذجا .
أن هذا الخطاب العاطفي يعبر عن فشل الإخوان والاسلاميين في الفعل السياسي و الدليل إخوان تونس الذين سلموا بهزيمتهم عكس اخوان مصر وليبيا وسوريا فالإخوان لا يصلحون إلا للوعظ والإرشاد والفعل الدعوي فقط .

الزمزوم

الأمن التركي يقتحم قناتين للمعارضة قبل أيام من الانتخابات المبكرة وسط استنكار دولي

اقتحمت قوات الأمن التركية مقر محطتي تلفزيون "بوغون" و"كانال- تورك" المعارضتين في اسطنبول، قبل أيام من الانتخابات التشريعية المبكرة المرتقبة نهار الأحد المقبل في تركيا، ما استدعى قلقاً وتنديداً دوليين بهذه الخطوة.

الأمن التركي

وسيطرت الشرطة التركية على المبنيين، بعد تفريق الموظفين باستخدام الغاز المسيل للدموع، وخراطيم المياه بحسب صور بثها تلفزيون "بوغون" مباشرة على موقعه الإلكتروني. وقال رئيس تحرير تلفزيون "بوغون" طارق توروس، مخاطبا المشاهدين على الهواء مباشرة: "المشاهدون الأعزاء، لا تتفاجأوا إذا رأيتم الشرطة تقتحم استديوهاتنا في الدقائق المقبلة".

من جهته ندد النائب المعارض باريس ياركاداس بهذا العمل واصفا إياه بالعار "هذا عار، نشهد الآن أخر ثوان من البث الحر لبوغون تي في". وأضاف: "كل المسؤولين عن هذا القرار يجب أن يحاسبوا على جرائمهم أمام التاريخ".

وفي السياق نفسه، قرر القضاء التركي وضع شركة "كوزا-ابيك" القابضة تحت الوصاية لاتهامها، بحسب مدعي عام انقرة بـ"التمويل" و"التجنيد" و"القيام بدعاية" لحساب فتح الله غولن الذي يدير من الولايات المتحدة شبكة منظمات غير حكومية ووسائل اعلام ومجموعات، تعتبرها السلطات "منظمة ارهابية".

ويأتي هذا الاقتحام قبل أربعة أيام من الانتخابات التشريعية المبكرة المرتقبة يوم الأحد في تركيا، ما لاقى تنديدا باعتباره مساسا بحرية الإعلام، حيث كتبت السفارة الأميركية في تركيا على حسابها على تويتر "عندما تتقلص مصادر الرأي المتاحة للمواطنين، وخصوصا قبل الانتخابات، يشكل ذلك مصدر قلق".

وبدوره، اعرب الاتحاد الاوروبي عن "قلقه" من اقتحام الشرطة التركية محطتي تلفزيون قريبتين من المعارضة، داعيا الى "احترام حرية التعبير" قبل اربعة ايام من الانتخابات التشريعية المبكرة.

وقالت كاثرين راي المتحدثة باسم الشؤون الخارجية للاتحاد الاوروبي للصحافة في بروكسل، ان "الاتحاد الاوروبي قلق لما سمعناه امس واليوم". واضافت ان "الوضع المتعلق بمجموعة كوزا-ايبك مثير للقلق وما زلنا نتابعه عن كثب". واوضحت المتحدثة أنه "على غرار كل بلد يجري مفاوضات حول انضمامه (الى الاتحاد الاوروبي)، على تركيا ان تثبت انها تحترم حقوق الانسان، بما في ذلك حرية التعبير، طبقا للاتفاقية الاوروبية لحقوق الانسان".

القضاء التركي يحاكم طفلين بتهمة تحقير أردوغان

في غضون ذلك، ذكرت صحيفة "حريت" أن القضاء التركي سيحاكم طفلين في الثانية عشرة والثالثة عشرة من العمر، اتهما بـ"تحقير" الرئيس رجب طيب اردوغان، من خلال تمزيق صورته.

وأضافت الصحيفة أن نيابة دياربكر طلبت في الاتهام إنزال عقوبة السجن 14 شهرا و4 أشهر بالطفلين، وذلك بعد ضبطهما، في الأول من مايو/أيار الماضي، ينتزعان صورة رئيس الدولة في أحد شوارع مدينة دياربكر الكبيرة التي تسكنها أكثرية كردية في جنوب شرق البلاد.

وقال الصبي الأصغر "ر. ي" للقاضي: "اردنا انتزاع ملصقات لإعادة بيع الورق. لم ننتبه إلى من كان في الصورة، لم نكن نعرف من هو".

وذكر محاميهما اسماعيل قرقماز أن موعد جلسة المحاكمة الأولى قد تحدد في الثامن من ديسمبر/كانون الأول، وأضاف "إذا رفع الرئيس شكوى على الطفلين لأنهما مزقا إحدى صوره، فهذا أمر محزن جدا للقانون".

ويلاحق الصبيان بموجب المادة 299 من القانون الجزائي التي تفرض على كل شخص "يسيء إلى صورة رئيس الدولة" عقوبة بالسجن أقصاها أربع سنوات.