الإسلام على طريقة الإخوانجية ..

[قطــــوف الجنــــة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباديسي

يبقى اعملوا زيهم .واصبروا صبرهم .ثم المرشد لفظ يطلق عادي اما النبي فلا نبي بعد الرسول.
الاخوان رجال لا يفهمهم الا مصلح

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباديسي

ها انت السباقة بالقدح والتجريح ولم يقل منهم فيكم ما انت عليه الان. واياك والمزايدة وقول وادعاء ما ليس في اخوانك يا......اختاه

أيها المحترم .الكلام عن الإخوانجية أو الديمقراطية أو العلمانية أو الحزبية هو إنكار لمنكر تقوم عليه فرقة ضالة كما كان السلف يشنعون على الجهمية ويحذرون منهم، ويحذرون من المرجئة، ومن الخوارج ومن الشيعة والروافض ونحوهم من أهل البدع والضلال .. وليس التحذير من جماعة بدعية أو حزب منحرف من الطعن في ولي الأمر إذا كان ينتمي إلى ذلك الحزب أو تلك الفرقة ..
فقد كان الإمام أحمد وغيره يحذرون من الجهمية ويكفرون منظريهم، ومع ذلك ما كانوا يطعنون في الخليفة المعتصم، ولا كانوا يكفرونه، ولم يخرجوا عليه، ولم يحرضوا عليه، بل كان الإمام أحمد رحمه الله يترحم على المعتصم ويدعو له ..
ولم يَعُدُّوا كلامهم في الجهمية من الطعن في ولي الأمر الذي يعتنق معتقدات تلك الفرقة وينصرها ويؤدها بل أصبح الخليفة المعتصم رحمه الله هو رئيس حزب الجهمية السياسي، وأحمد بن أبي دؤاد هو المرشد والمنظر لتلك الفرقة الهالكة.
فالكلام في الفرقة الضالة، والتحذير من معتقداتها شيء، والطعن في ولي الأمر بعينه، والتهييج عليه شيء آخر ..
هؤلاء واقعهم معروف لدى العام والخاص وهم لا ينسبون فعلهم للإسلام خلافا للإخوان المفلسين فإنهم يتسمون بالإسلام وبالتالي ينسبون من حيث شعروا أم لم يشعروا الربا و الخمور وغيرها من الطوام التي قالوا بها إلى الشرع لهذا فإن الرد عليهم وتبيان طوامهم أولى من غيرهم من العلمانيين والليبراليين. فضائحهم تجدها في كتبهم التي تحتوي على طوام وبدع وضلالات
ينقلونها ويفتخرون بها لجهلهم وضلالهم فهم مفلسون من العلم الشرعي والحكمة .

[الباديسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قطوف الجنة

أيها المحترم .الكلام عن الإخوانجية أو الديمقراطية أو العلمانية أو الحزبية هو إنكار لمنكر تقوم عليه فرقة ضالة كما كان السلف يشنعون على الجهمية ويحذرون منهم، ويحذرون من المرجئة، ومن الخوارج ومن الشيعة والروافض ونحوهم من أهل البدع والضلال .. وليس التحذير من جماعة بدعية أو حزب منحرف من الطعن في ولي الأمر إذا كان ينتمي إلى ذلك الحزب أو تلك الفرقة ..
فقد كان الإمام أحمد وغيره يحذرون من الجهمية ويكفرون منظريهم، ومع ذلك ما كانوا يطعنون في الخليفة المعتصم، ولا كانوا يكفرونه، ولم يخرجوا عليه، ولم يحرضوا عليه، بل كان الإمام أحمد رحمه الله يترحم على المعتصم ويدعو له ..
ولم يَعُدُّوا كلامهم في الجهمية من الطعن في ولي الأمر الذي يعتنق معتقدات تلك الفرقة وينصرها ويؤدها بل أصبح الخليفة المعتصم رحمه الله هو رئيس حزب الجهمية السياسي، وأحمد بن أبي دؤاد هو المرشد والمنظر لتلك الفرقة الهالكة.
فالكلام في الفرقة الضالة، والتحذير من معتقداتها شيء، والطعن في ولي الأمر بعينه، والتهييج عليه شيء آخر ..
هؤلاء واقعهم معروف لدى العام والخاص وهم لا ينسبون فعلهم للإسلام خلافا للإخوان المفلسين فإنهم يتسمون بالإسلام وبالتالي ينسبون من حيث شعروا أم لم يشعروا الربا و الخمور وغيرها من الطوام التي قالوا بها إلى الشرع لهذا فإن الرد عليهم وتبيان طوامهم أولى من غيرهم من العلمانيين والليبراليين. فضائحهم تجدها في كتبهم التي تحتوي على طوام وبدع وضلالات
ينقلونها ويفتخرون بها لجهلهم وضلالهم فهم مفلسون من العلم الشرعي والحكمة .

ربي يهديك يا قطوف من غضب الرؤوف

[قطــــوف الجنــــة]

ألا نور الله وهديه الذي لا يطفئ في قلبي فثبته يا علام

يارب بالهادي الشفيع يوم الزحام

اغفر ذنوبي صغيرها وكذا العظام

[قطــــوف الجنــــة]

فذكر فذكرى تنفع المؤمنين