اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ظِل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كقراءة أوليّة
لاحظت كيف يمكن لشبكة الاتصال أن تغير مستوى الأفراد وتوجهاتهم، كما رأيت أن هناك شيء من المقارنة بين عالمين، إضافة إلى امتلاك الفرد سبيله أو لأكتب خياراته
التي يريدها وكيف اختار الطريق الذي هو أهل له، وما يراه أفضل بالنسبة له لكن ذلك لا يمنع أني لاحظت اعتدادا بالنفس في هذه الجمل قد يصل لحد الغرور واعذر قولي لكن ذلك ما أنبأتني به السطور.
وسؤال ظل يدور بذهني هل لدينا فعلا ما يؤهلنا لنحكم إن كانت هذه المنظومة صالحة أم لا؟
مع أني كنت أحيانا أتلفظ بذلك (...)
ثم أشكر لك أن شاركتنا أفكارك.
حييت.
|
و عليكِ السلام
شكراً لكِ على بسط رأيك و قرائتك للموضوع و الذي عند رجوعي إليه وجدتُ بعض السطور الممزوجة بغرور شاب عشريني و الذي قد يتراءى للبعض على أنه طبعٌ في، إلا أني أعوز ذلك لمبالغتي في إستعمال الكتابة الساخرة لتفادي شعور القرَّاء بالملل.
ثمَّ إن صلاح السرائر أو فسادها أمر لا يعلمه على وجه القطع إلا علاَّم الغيوب، أما نحن فنحكم على ظواهر الأفعال. فقد يكون شارب الخمر ذاك أحبَّ إلى الله مني و منزلته أعلى و أرقى، إلا أنه في عيون البشر فاسدٌ لا يرضاه رجلٌ لابنته و لا يتخذه عاقلٌ كصديق.
العفو، سُعدت بقرائتي لمشاركتك.