|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
دعوة لكل من تحصل على شهادة الماجستير في الادب العربي تخصص: الادب الشعبي الجزائري
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2008-08-22, 10:50 | رقم المشاركة : 16 | ||||
|
ومن تحصيل الحاصل الإشارة إلى أن الرجز كان ، فوق مصاحبته للإنسان العربي في خصوصيات حياته ، في بيته وعمله وسفره ، إطاراً للحماسة الحربية والفخر بالنفس أثناء القتال بخاصة – والأمثلة على هذه الظاهرة مما لا داعي إلى إنفاق الوقت والحيز فيه .
|
||||
2008-08-22, 10:51 | رقم المشاركة : 17 | |||
|
ومن الموضوعات التي تدخل ضمن مصداق الأدب الشعبي القديم: |
|||
2008-08-22, 10:52 | رقم المشاركة : 18 | |||
|
ويبدو أن الأدب الشعبي قد استقر حقاً في نحو بداية القرن السادس ، إذ تبين فيه اكتمال فنون الشعر واضحة منها : |
|||
2008-08-22, 10:57 | رقم المشاركة : 19 | |||
|
العادات و التقاليد الشعبية ظاهرة اساسية من ظواهر الحياةالاجتماعية قد تكون المعتقداتالتي يؤمن بها الشعب نابعة من نفوس ابنائه عن طريق الكشف او الرؤيا اوالالهام اوانها اصلاً معتقدات دينية قديمة تحولت مع الزمن الى اشكال اخرى جديدة لاتحظى بقبولاو قرار رجال الدين الرسميين فاطلقوا عليها خرافات او خزعبلات وحاربوها بشتى الطرائق. دراسة المعتقداتالشعبية وبحثها تعدمن الامور الصعبة على الباحثين خبيئة في صدور الناس ولاتلقن منالاخرين تختمر في صدور اصحابها وتتشكل بصورة يلعب فيها الخيال الفردي دوره ليعطيهاطابعاً خاصاً وهي موجودة في المجتمع الريفي والحضري وبين مختلف شرائح المجتمعكالمثقفين والمتعلمين الخاضعين في حياتهم وفكرهم للاسلوب العلمي ولان المعتقداتالشعبية تعبرعن المواقف الانسانية العامة بسبب الوحدة النفسية بين البشر فالافكاروالاحاسيس ازاء الظواهر الطبيعية وتطورات المجتمعات المختلفة ازاء بعض الظواهرالنفسية تربطها اكثر من قرابة نوعية وقد تنشأ بشكل مستقل عن افكار مشابهة لها فيبيئات ثقافية اخرى . ومن هذه المعظلة تختلف المعتقدات الشعبية عن العادات الشعبيةفالثانية ومهما تكن بسيطة فأنها تحمل بصمات شعب معين ، وتعبر عن شخصيته وتجسد تراثاتأريخياً معيناً .ان العادات والتقاليد الشعبية هي ظاهرة اساسية من ظواهر الحياةالاجتماعية الانسانية وهي حقيقية اصيلة من حقائق الوجود الاجتماعي وتؤدي الكثير منالوظائف الاجتماعية الملهمة عند مختلف الشعوب والامم بغض النظر عن مستواها الحضاريونظمها الاجتماعية فالعادات الشعبية ظاهرة تأريخية ومعاصرة في الوقت نفسه مع الزمنتتعرض لسلسة من عمليات للتغيروقد تبدوا احياناً من بدون معنى وذلك لانفصام حدث بينشكل العادة ومضمونها في مرحلة مامن مسيرتها الاجتماعية وهي في كل طور من اطوارحياةالمجتمع تؤدي وظيفة وتشبع حاجات ملحة وذلك ارتباطاً بظروف المجتمع واقعة الحيانيوالان العادات الشعبية توجد اينما يوجد الانسان ويمارسها البشر ضمن مجتمعاتهم فهيمشكلة معاصرة ذات صلة مباشرة بالواقع وليست هي مشكلة تأريخية اذ تشكل قطعة منذواتنا ومن وراقع حياتنا طالما كنا نعيشه في مجتمع انساني سواء كانت فيه سطوةللتراث او لم تكن ولن نستطيع ان نفهم العادات الشعبية بمعناها الواسع فهما كاملاًومنصفاً الا اذا نظرنا اليها كتعبير عن واقع انساني اجتماعي يتخذ من العلم الواقعيموقعاً معيناً اذا نظرنا الى وظائف العادات الشعبية في جملتها وجدنا صورة كاملةللحياة فالوجود الانساني يفصح عن نفسه في العادات هي التي تصنع في يد الانسان يفصحعن نفسه في العادات والعادات هي التي تضع في يد الانسان السلاح الذي يواجه به اسرارالوجود ومشكلات الحياة وهي الاداة التي تدعم بعا علاقاته في المجتمع قد تنشأ العادةمن سلوك فردي معين اي كموضة بواسطة فرد معين او جماعة معينة من الافراد ثم بعد مرورمدة من الزمن قد تصبح هذه الموضة عادة اجتماعية ويبدو من الصعب تحديد اين تنتهيالموضة واين تبدأ العادة الاجتماعية ذلك لان العادة الاجتماعية تتعرض للتغير هيالاخرى وبخاصة في المجتمعات العلمانية المتحررة علماً ان الموضة تفتقر الى تراثمسابقة على عكس العادة الشعبية. ان تثبيت حدوة حصان فوق باب الدار او خضرمة (ام سبععيون) او تمثال فخاري لرأس غزال هي ممارسة سلوكية معينة (اي عادة معينة) ولاتتم هذهالممارسة اذا لم يكن ممارسها يعتقد بالنظرة الحاسدة او السحر وقد تدخل الظواهرالصوتية ضمن تلك الممارسات المرتبطة بالمعتقدات الشعبية ، وقد تنطوي العادات علىفعل مادي ملموس او معتقد مشترك وشيء مادي واضح ومن الممكن ان يكون الفعل المادي هذاليس حدوة حصان كما في المثل السابق بل لحناً موسيقياً (كالصفير وصوت البومة) اوايقاعاً ما يمارسها العازف او المغني ضمن معتقد محدد والاستيعاب علاقة ممارسةالغناء والعزف والرقص ضمن ممارسة العادات الشعبية يتطلب فهم مجالاتها ووظائفهاالمتعددة والمتنوعة المتعلقة منها بحياة الانسان الاجتماعية او البايولوجية او تلكالتي تغطي حدود الزمن ومجالاتها لانها في الاصل فعل اجتماعي وليست متعلقة بفرد واحدفقط ومتوارثة او مرتكزة على تراث يدعمها ويغنيها وتعد قوة معيارية تتطلب الامثالالاجتماعية؟ فهي تستمد سلطتها تأريخياً واجتماعياً وترتبط بظروف المجتمع الذي تمارسفيه واذا نظرنا الى وظائف العادات الشعبية في جملتها وجدنا صورة كاملة للحياة لذلكفان الادب الشعبي لم يأت من الفراغ و مقارنة بموضوعات التراث الشعبي الاخرى اكثربقاء تحفظه الصدور وتتناقلها الالسن وتتسلمه الاسماع والافهام بوصفه ارثاً تسري فيهارواح الاجداد ثم ان الادب الشعبي قد سبق الادب التقليدي المعروف يالفصيح الذيتحكمه الاداب الاجتماعية ومجالس الشيوخ والسلاطين والملوك والقادة اذ ازدهر بعد انزاد الاهتمام به في اواسط العهد الاموي واوئل العصر العباسي خوفاً عليه من الضياعوبلبلة الالسن ومع ارتفاع شأن الادب الفصيح من القرون السابقة ظل الادب الشعبيبشكليه البدوي والحضري منقطعاً ينتظر العناية والرعاية وبرغم التقدم الكبير فيدراسة علم الاجتماع فقد ظلت الفنون الشعبية متخلفة داخل نطاق علم الفلكور مقارنةبدراسة الادب الشعبي والعادات والتقاليد الشعبية اذ اهمل (تأريخ الفن) الفنونالشعبية ايضاً واعتبرها فناً من الدرجة الثانية والثالثة ولم تبدأ الفنون الشعبيةتثير اهتمام دارسي تأريخ الفن الابعد ان بدأت دراسات الفن تأخذ في اعتبارها جمهورالفن او متلقيه ، ثم زاد من حرارة الاهتمام بالفنون الشعبية موضة الاهتمام فيما كانيعرف بأسم الفن البدائي اذ ان الدلالات الانسانية المشتركة بين الفن البدائيوالشعبي البدائي قد عمقت قدرة مؤرخي الفن على تذوق الفن الشعبي والعناية به، ، ماأريد قوله الان ان الفنون الشعبية عند بعض الجماعات المنعزلة عن المسار الحضاري اوالتي تدعي الحداثة اكثر مما ينبغي عليها ان تكون اكثر تعبيراً عن روح الجماعة واكثرانصهاراً في التراث الشعبي اذ من خلال دراسة الفنون الشعبية الفردية في مجالاتالعزف والغناء والشعر والكتابة يمكننا تسليط الاضواء على ديناميكية التغير فيها ذلكالتغير المرتبط بمحاولة الفنان استرضاء جمهوره والا فكيف نقيم دراسة نقييم ابداعاتالمطرب محمد عبدالوهاب مثلاً او فريد الاطرش ومحمد القبانجي او ملاعبود الكرخي جميعالفنون لها رونقها الخاص بها وجمهورها الذي يستذوق ادق التفاصيل فيها وما التطاولعلى فن من الفنون الشعبية منها او اي الحداثوية ماهو الاافلاس ثقافي وحضاريوانساني. |
|||
2008-08-22, 11:01 | رقم المشاركة : 20 | |||
|
إليكم مجموعة من التعاريف الخاصة بمصطلح" الفلكلور" من قاموس مصطلحات الاثنولوجيا |
|||
2008-08-22, 11:11 | رقم المشاركة : 21 | |||
|
شكرا لك ياصديقي |
|||
2008-08-22, 11:16 | رقم المشاركة : 22 | |||
|
الحديث عن الادب الشعبي عموما والشعر الشعبي خصوصا قد يتشعب لكنه في النهاية يصل الى حقيقة يثبتها الواقع ويصر على ضرورة الاهتمام والعناية بها كون الادب الشعبي جزء من تراث الشعب.ان التاثير التربوي الواضح للفنون الشعبية ومنها الشعر الشعبي والغناء الشعبي، في مزاج الشخصية الانسانية لا يمكن اهماله او التعويض عنه او تغيبه بحجة او باخرى كما حدث حينما ادعى علام النظام ان الكتابة بلهجة عامة الناس يهدد اللغة العربية الفصيحة في الوقت الذي استثمر الطاغية قوة تأثيرها وقدرتها على محاكاة ودغدغة مشاعر الناس فراح يفرض على كل مطرب وملحن وشاعر شعبي معروف ان يكتب له فكانت الحصيلة اكثر من الف اغنية تمجد القائد اللاضرورة؟! |
|||
2008-08-22, 11:27 | رقم المشاركة : 23 | |||
|
الأدب الشعبي folk literature، أو التراث الشعبي، فرع مهم من فروع المعرفة الإنسانية ولد في النصف الأول من القرن التاسع عشر، ليعنى بمظاهر الحضارة لشعب من الشعوب. وبسبب تعدد المعايير التي يُنطلق منها في النظر إلى طبيعته ووظيفته ومجالاته، فإن تعريفاته التي يقع عليها المرء يلفها نوع من الغموض والاضطراب. وإلى جانب المعايير الثقافية cultural criteria التي تؤكد أن الفولكلور هو التراث الشفوي oral tradition ليس غير؛ ثمة معايير اجتماعية sociological criteria تُدخل ضمن هذا الحقل المعرفي كل ما ينتمي إلى حياة الطبقات الريفية وثقافتها؛ ومعايير نفسية - اجتماعية psycho - sociological criteria تنطلق في تعريف مصطلح «شعبي» من معطيات نفسية - اجتماعية، فالحياة الشعبية والثقافة الشعبية، تبعاً لهذه المعايير، توجد دائماً حيث يخضع الإنسان، بوصفه حاملاً للثقافة، في تفكيره أو شعوره أو تصرفاته لسلطة المجتمع والتراث؛ والمعايير الإثنولوجية ethnological criteria التي ترى أن الفولكلور هو المعرفة التي تنتقل اجتماعياً من الأب إلى الابن، ومن الجار إلى جاره، وتستبعد المعرفة المكتسبة عقلياً، سواء أكانت محصَّلَة بالمجهود الفردي، أم بالمعرفة المنظمة والموثقة والتي تكتسب داخل المؤسسات الرسمية كالمدارس، والمعاهد، والجامعات، والأكاديميات وما إليها. |
|||
2008-08-22, 11:35 | رقم المشاركة : 24 | |||
|
بامكانك الاتصال بقسم الادب بجامعة باتنة وستجد مذكرتي في ادراج مقبرتها عفوا مكتبتها بالمناسبة عنوان المذكرة: الشخصيات في السيرة الشعبية دراسة لبنياتها وخصائصها
|
|||
2008-08-22, 11:39 | رقم المشاركة : 25 | |||
|
لقد اتسعت مساحة مفهوم الثقافة. إذ لم يعد المفهوم مرتبطا بالفكر في علاقته بالكتاب، وإنما اتسع ليشمل مختلف الأشكال الثقافية كثقافة الصورة ، وأيضا السلوك الاجتماعي. وهذا يجعلنا نعيد النظر في الأشكال التعبيرية الاجتماعية- الشعبية التي لا يتم- في غالب الأحيان- التعرض لها بشكل حداثي وإبداعي على أساس أنها خطابات ثقافية تقدم تصورات حول العالم، وتعبر عن الوجدان المحلي. |
|||
2008-08-22, 11:40 | رقم المشاركة : 26 | |||
|
إن الانفتاح على هذه الثقافة يجعل المجتمع يتحول بكل فئاته إلى مكونات فاعلة في تسيير شأن الوطن ، وفي تدبير شؤونه. وبهذا الشكل أيضا يمكن للشعوب مقاومة مختلف أشكال الاختراق التي تهدف إلى سلب وجدان الشعوب من خصوصياتها في معنى الحياة |
|||
2008-08-22, 11:42 | رقم المشاركة : 27 | |||
|
الامثال الشعبية واثرها في سلوكنا |
|||
2008-08-22, 11:50 | رقم المشاركة : 28 | |||
|
|
|||
2008-08-22, 11:55 | رقم المشاركة : 29 | |||
|
|
|||
2008-08-22, 12:04 | رقم المشاركة : 30 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc