الصديق
الصديق كالوردة ...
في الحقيقة إذا كنت تريد الصدق كالزهرة...
أو في الواقع كمدخل جديد تم بناءه بروعة وفن...
بدون أبواب لهذا لا يمكن إغلاقه...
الصديق يمكن أن يكون كحمامة بيضاء...
كل ما جاء سالفا جميل للغاية...
أو ممكن الصديق يكون كالشبح...لا يمكن أن تخاف منه...
والحقيقة الأخرى فالشبح لا يموت أبدا...
الصديق كقلب الشبح...قوي حتى نهاية العالم...
نسأل...يا صاحبي أين نجد ذلك الصديق....
بتلك المواصفات...
بالقضاء....بالقدر...
في وجه التاريخ....
على ورقات ذاكرة إنسان كان طريقه من هنا...
ترك أثرا...أحببنا رائحته...
سألت مرة صديقة...هل لك صديقة...
قالت لي قهوتي...
ويوم مررت بصديقي سألته هل لك صديق...
إبتسم وقال لي عيوني...
وآخر لم يبتسم بل همس في سري...
سيدتي...
عدت الى ذاتي أستوقفها...
لا نريد إحتمالات أخرى...لي ألف صديق وصديقة...
يقودون أفكارا هنا وهناك...يتجولون بدون سيوف...
لديهم القدرة على إثبات الذات... وتلك هي ميزتهم...
مساء الخير ...لمن قرأ رسالة صديق...
تحياتي
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
2022-03-21, 19:42
الصديق
العرض العادي
