ماهو أكبر خطرٍ مُحدقٍ بالبلاد والمنطقة؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية

قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ماهو أكبر خطرٍ مُحدقٍ بالبلاد والمنطقة؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2023-04-09, 08:04   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
سندباد علي بابا
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سندباد علي بابا
 

 

 
إحصائية العضو










B11 ماهو أكبر خطرٍ مُحدقٍ بالبلاد والمنطقة؟

ماهو أكبر خطرٍ مُحدقٍ بالبلاد والمنطقة؟


هُناك مُشكلة كبيرة تتهدد البلاد وجودياً، وهي أكبر من خطر الاستعمار القديم والحديث المتربص بها الآن، وهي أكبر من الفساد وأكبر من الإرهاب وأكبر من مشروع تمازغا وأكبر من الجريمة المنظمة العابرة للقارات.


هذه المشكلة هي الحركات الانفصالية.


إنَّ الحركة الانفصالية لمنطقة القبائل هي لُعبة سياسية صغيرة تلعب بها الدول الاستعمارية والصهيونية ونظام المخزن مع البلاد، ويتلقفها هواة السياسة من بربر روما [وهم مسيحيون أوروبيون ممن تمردوا على المسيحية فأطلقت عليهم هذه التسمية "بربر" والذين عاشوا أكثر من 6 قرون في كنف الاستعمار الروماني الذي حملهم كمستوطنين جدد لشمال إفريقيا بعد احتلاله واحتلالهم للمنطقة المغاربية ولأراضي الفنيقيين والكنعانيين السكان الأصليين للمنطقة] في داخل البلاد لكسب المزيد من السلطة والمناصب والمزايا والنفوذ السياسي والاقتصادي والمالي والثقافي.. وهي نُقطة صغيرة مُقارنة بلعبة أكبر وأخطر هي حركات انفصال أخرى في المنطقة والبلاد أكثر خطراً وباتت تُشكل تهديداً وجودياً للمنطقة والبلاد، وهذه الإشكالية الكبرى التي تغيب على فكر كثيرين وأهملتها السلطات منذ الاستقلال وحتى اللحظة وباتت قُنبلة نووية ستنفجر في أي لحظة إذا لم يتم تداركها وتفكيكها قبل فوات الأوان.


إنَّ الخاصرة الرخوة للبلاد منذ استقلالها وحتى اللحظة هي الصحراء الشاسعة وما بعد الصحراء خارج حدود البلاد في شمال دول الساحل المتاخمة لحدود بلادنا حيث تتمركز مجموعات إرهابية ولكن الأخطر من ذلك هي الحركات الانفصالية [الطوارق في مالي وجنوب ليبيا].


إنَّ دولة الطوارق التي تسعى بعض المجموعات المسلحة من الطوارق في شمال مالي وجنوب ليبيا إلى إقامتها والتي لا تجد صدى واضح وحقيقي في هذه اللحظة على الأقل لدى طوارق البلاد هي أكبر خطر يتهدد البلاد.


إنَّ الدول الاستعمارية والصهيونية والمغرب يُسهمون بشكل كبير في إذكاء هذا المشروع بسبب الصحراء الغربية وأطماع توسعية لنظام المخزن في ما يُسميها بالصحراء الشرقية للمغرب من تراب البلاد؟


إنَّ وجود بعض من طوارق البلاد في أحزاب بربرية رومانية من البيض والمُرتبطين بفرنسا هو من أجل ضمان وولاء وبقاء طوارق البلاد ضمن البلاد ولا ينجروا كما حصل لأكراد تركيا وإيران وسوريا الذين تقُودهم السليمانية وأربيل [مشروع الدولة الكردية] في إطار مشروع أمازيغ شمال إفريقيا [تمازغا] والذي تُشجع عليه مُخابرات البلاد لن يكتب له النجاح لسبب بسيط أن طوارق المنطقة وطوارق البلاد الذين هم جزء من طوارق المنطقة يختلفون عن بربر روما البيض الذين ارتبطوا ماضياً بروما ويرتبطون حاضراً بفرنسا، وهم أقرب من حيث لون البشرة والثقافة واللهجة والعلاقة السلالية والعرقية والتاريخ وحتى الإمتداد الجغرافي المُرتبط بطوارق المنطقة وليس ببربر روما وفرنسا في البلاد والذي إلى جانب اختلاف البشرة والثقافة واللهجة والتاريخ والأصل والعرق والسلالة معهم فإن مناطق هؤلاء لا ترتبط بجغرافية أولئك.


إنَّ مُحاولة استمالة طوارق البلاد من خلال مشروع تمازغا أي إغراق ودمج الطوارق مع بربر روما وفرنسا من أجل ابعادهم عن مشروع دولة الطوارق في شمال مالي وجنوب ليبيا وإمكانية حصول ذلك وتأثيره على طوارق البلاد سيكون على حساب إلغاء عرقية كبيرة جداً في البلاد من السكان الأصليين لشمال إفريقيا وهم الفينيقيون والكنعانيون ومن جاء من بعدهم بعد ذلك من بني عمومتهم إلى المنطقة بعد الفتح الإسلامي.


كما أنَّ فكرة جعل المنطقة كلها عربية لا تلقى قبولاً من بربر روما المُحسوبين على فرنسا اليوم ناهيك عن الطوارق الذين يعتبرون أنفسهم عرقية لا تنتمي لبربر روما المتواجدين في المنطقة ولا ينتمون للعرب.


كما أنَّه سيكون على حساب لهجة وثقافة وتاريخ طوارق البلاد أنفسهم.


لذلك فإنَّ طورقة البلاد [جعل البلاد كُلها طوارق] والمنطقة سيؤدي لا محالة في المستقبل إلى حروب قبلية وعرقية وإثنية ولن يمنع من محاولات الانفصال في صحراء البلاد إذا ما نجح طوارق شمال مالي من بناء دولتهم القومية وانفصلوا بالشمال المالي عن جنوبه.


كما أنَّ أمزغة البلاد [جعل البلاد كلها برابرة روما] والمنطقة مشروع فاشل لأنه سيؤدي إلى صراعات عرقية في المستقبل ولن يمنع من محاولات الانفصال في صحراء البلاد إذا ما نجح طوارق شمال مالي من بناء دولتهم القومية وانفصلوا بالشمال المالي عن جنوبه.


أيضاً أنَّ عوربة البلاد [جعل البلاد كلها عرب] والمنطقة مشروع فاشل لأنه سيؤدي إلى صراعات عرقية في المستقبل ولن يمنع من محاولات الانفصال في صحراء البلاد إذا ما نجح طوارق شمال مالي من بناء دولتهم القومية وانفصلوا بالشمال المالي عن جنوبه.


وأيضاً أنَّ فرنسة البلاد [جعل البلاد كلها فرنسية الهوى واللغة والثقافة وطرق العيش أي جزء من فرنسا ومقاطعة فرنسية بدليل فشل عملية برخان وانسحاب الجيش الفرنسي مهزوماً مدحوراً من منطقة الساحل] والمنطقة مشروع فاشل لأنه سيؤدي هو الآخر إلى صراعات عرقية واثنية في المستقبل ولن يمنع من محاولات الانفصال في صحراء البلاد إذا ما نجح طوارق شمال مالي من إقامة دولتهم وانفصلوا بشمال مالي عن جنوبه.


لذلك نجد سلطات دول المنطقة اليوم تذهب إلى مشروع جامع يقبله الجميع ويمكن أن يعيشوا في كنفه كما عاشوا فيه طوال 14 قرناً وهو الإسلام، لذلك تم تحريك الزوايا والطرق الصوفية والحركات الطرقية في البلاد لتحقيق هذا الهدف الذي فشلت فيه كل المشاريع السابقة.


فمشروع تبني لغة "تقبايليت/ تمازيغت/ الأمازيغية" وهي ليست أكثر من لهجة محلية مرتبطة بمنطقة محدودة الجغرافيا والعدد من السكان كلغة موحدة لجميع لهجات بربر شمال إفريقيا وإدخال طوارق البلاد فيها [هناك اختلاف عرقي بين الطوارق وبربر البلاد فالأول أصله إفريقي والثاني أصله أوروبي من أوروبا الشرقية] سينهي أهم عامل في ارتباط طوارق البلاد بطوارق المنطقة في دول الساحل وفي جنوب ليبيا وسيقطع أي تواصل أو أي علاقة وأهمها على الإطلاق العلاقة التي تعبر عنها اللغة أو اللهجة.


إنَّ وجود مجموعة فاغنر الروسية وهي قوة عسكرية خاصة في منطقة الساحل جاء لتحقيق ثلاثة أهداف على الأقل وهي:


أولاً، المساعدة في الحفاظ على وحدة مالي ومنع أي تهديد للبلاد من طرف المجموعات العرقية الانفصالية التي تسعى وبدعم من الغرب وأمريكا لإنشاء دولة الطوارق في دول الساحل وليبيا والبلاد واقتطاع أجزاء منها، وهي مساعدة تقدمها روسيا للمنطقة وللبلاد على وجه الخصوص يمليه التحالف التاريخي بينهما، فروسيا لا تريد تكرار خطأ دعم الاتحاد السوفييتي للحركات الكردية الانفصالية في جنوب تركيا التي كانت تتبنى الفكر الشيوعي المنتشر آنذاك في المنطقة وكان الاتحاد السوفييتي يريد إلحاق الهزيمة بأحد أعضاء حلف الناتو الغربي ودولة هي أحد أعضاء الناتو وكانت جدار صد منيع لانتشار الشيوعية في الشرق الأوسط وأوروبا الغربية وإفريقيا وفي منعه من بلوغ المياه الدافئة.


ثانياً، منع إقامة خط أنابيب الغاز من نيجيريا إلى أوروبا عبر المغرب لأن ذلك سينهي قضية الصحراء الغربية وإذا ما نجح سيضعف البلاد وسيقوي المغرب بربحه أراضي جديدة وبكونه سيكون نقطة عبور للغاز النيجيري نحو أوروبا الأمر الذي يمنح له الأفضلية في الاستفادة من الغاز بالمجان أو بأسعار تفاضلية كما أن أوروبا والغرب والناتو ساعتها سيضمن أمن واستقرار المغرب تحت أي ظرف في ظل نظام ديمقراطي أو ديكتاتوري لا يحترم حقوق الإنسان ما دام يضمن مصالح أوروبا والغرب وأمريكا في غرب إفريقيا أو إفريقيا ككل أي القارة السمراء.


إنَّ هدف روسيا هو إفريقيا وليس دول الساحل وإلا لماذا تذهب روسيا إلى إفريقيا الوسطى وإلى السودان والقرن الإفريقي؟


إنَّ أنبوب الغاز النيجيري سينهي اعتماد أوروبا على غاز البلاد وبذلك سينهي دور البلاد كقوة إقليمية، فأحد عناصر المكانة الاستراتيجية التي تحتلها البلاد راجعة بالدرجة الأولى إلى النفط والغاز القريب إلى قارة أوروبا.


إنَّ ما يجمع أوروبا بالبلاد وإن تودد أوروبا وأمريكا اليوم للبلاد مرده بالأساس إلى النفط والغاز .. وإن غاز ونفط نيجيريا سيكون كافياً لأوروبا إذا ما تحقق مشروع أنبوب نيجيريا الذي يعبر المغرب نحو اسبانيا وصولاً إلى الدول الأوروبية الأخرى.


كما أنَّ روسيا سينتهي حُلمها في العودة إلى أسواقها التقليدية في أوروبا إذا ما حُلت وانتهت أزمة أوكرانيا.


كما أنَّه لو تم هذا المشروع أي مشروع الأنبوب النيجيري المغربي الأوروبي ستبقى البلاد مهمة ولكن بدون النظام السياسي الحالي فأمريكا والغرب وأوروبا تُريد أنظمة سياسية طيعة وموالية ومُطيعة لأوامرها وبيادق في الجبهات الأمامية في القتال ضد أعدائها وخصُومها كما هو الحال مع أوكرانيا وتايوان.


إنَّ مشرُوع الطاقة الشمسية سيضُر بلا شك بالبلدان المُنتجة للنفط والغاز والغاز غير تقليدي [الغاز الصخري] لذلك ليس من مصلحة البلدان النفطية والمنتجة للطاقة الأحفورية الاستثمار في الطاقات الجديدة وانتاج الطاقة الشمسية وغيرها من طاقات نظيفة لأن ذلك سيضرُ بمداخيلها وسيضعفها سياسياً واقتصادياً وسينزع منها سلاحاً كان إلى وقت قريب من أهم أسلحتها في مواجهة الدول الاستعمارية.


ثالثاً، في سعيها إلى إعادة أمجادها ونُفوذها في العالم وفي إفريقيا تسعى روسيا وريثة الاتحاد السوفييتي في ظل ضعف وتراجع الغرب وأمريكا ومظاهر وعلامات بروز نظام دولي جديد يكون خلفاً وبديلاً عن الأحادية القطبية، فإن روسيا كما قلنا تسعى لإحياء تواجدها في إفريقيا من جديد من خلال العلاقات التاريخية التي جمعت دول إفريقية بالاتحاد السوفيتي لإيجاد موطئ قدم لها في ظل تنافس كبير بين القوى الاقتصادية والعسكرية القديمة والصاعدة مثل: الصين والهند وتركيا وإيران [والكيان الصهيوني] وأمريكا وأوروبا بشقيها الشرقي والغربي والشمالي واليابان وكوريا الجنوبية والنمور الآسياوية والبرزيل..إلخ.


إنَّ البلاد ترتكب نفس الخطأ الذي ارتكبه الأتراك والإيرانيون والعراقيون والسوريون مع الأكراد، والسعوديون مع اليمنيون والسودانيون مع دارفور وجنوب السودان المسيحي ... لقد تأخرت البلاد كثيراً في هذا الموضوع الذي لن يكون فيه تغيير بعض أسماء المدن في الصحراء كفيلاً لوحده من ابعاد خطر انفصال جزء من تراب البلاد إذا ما نجح طوارق شمال مالي من إقامة دولتهم المستقلة عن الجنوب والذي سيكون حافزاً وملهماً لبقية الطوارق في المنطقة حتى لدى الأكثر إخلاصاً في البقاء ضمن الدول الموجودة فيها حالياً.. قلنا لقد تأخرت البلاد وأن المسألة ليست ثقافية وإنما اقتصادية في الصميم، فالصحراء بعامة والمنطقة التي يتهددها الانفصال بحاجة لفك العزلة عنها بحاجة لمشاريع تنموية بحاجة إلى شق الطرق وإلى مراكز صحية وإلى مدارس وإلى وظائف لأبنائهم وإلى مدن عصرية وإلى بنية تحتية تضمن لهم عدم التهميش والحقرة والعيش الكريم.


إنَّه لمن المحزن أن تستخدم [وأن تتاجر] مجموعة من بربر روما من النخب الثقافية والسياسية للبقاء في السلطة والتمتع بالنفوذ والأموال مواضيع ثقافية لطوارق البلاد من أجل الضحك على ذقون هؤلاء الذين يعيشون الحرمان والفاقة والظلم وتسجيل نقاط على خصومهم الذين يصارعونهم على الحكم والسلطة من العرقية والإثنية الأخرى من الأغلبية الغالبة؟


إنَّ اختلال التوازن في التنمية في البلاد وخضوع القيادة والنخب الحاكمة في البلاد إلى منطق الجهوية المقيتة شمال يعيش الرغد والرفاهية والذي تعيش فيه أقلية بربر روما وأنصار فرنسا وجنوب يعيش التهميش والفقر والفاقة وغياب المتطلبات الأساسية للحياة هو الذي فاقم الأوضاع وهو بمثابة إكسير الحياة الذي يبعث بالحياة من جديد في نفوس المهمشين والمحقورين في الصحراء وتلك المنطقة المهددة بالانفصال إذا تحقق مشروع دولة الطوارق وانفصل شمال مالي عن جنوبها، فشعور سكان الجنوب على العموم وتلك المنطقة من جنوب البلاد هو بمثابة الحجر والإسمنت التي تستغله الدول الاستعمارية ودول الجوار التوسعية لبناء ولانجاز وتحقيق مشروع انفصال جزء من الجنوب على البلاد ليتم ضمه لدولة الطوارق المزمع تأسيسها في شمال مالي بعد انفصال شمال مالي عن جنوبه.


إنَّ تعمير الصحراء وبناء المدن الجديدة في أقصى الجنوب منها والسماح لشعب البلاد بالتنقل والإقامة ونقل ملايين من شعب البلاد من الشمال والمدن الساحلية المطلة على البحر الأبيض المتوسط والتي تزدحم بالسكان[ملايين متمركزين في الشمال/ اختلال توزيع السكان في البلاد] إلى داخل الصحراء هو الكفيل بالقضاء على هذا الاختلال في التوزيع السكاني في البلاد وعلى هذا الفراغ المهول الموجود في الصحراء والذي يجعل منها أرض من ذهب ولكن خالية من السكان فزاد في طمع الاستعمار القديم والحديث بها وكذلك أحلام التوسعية لنظام المخزن باحتلالها، وأصبحت أرضاً خصبة للإرهاب والتهريب والجريمة المنظمة ووجهة للهجرة غير شرعية وحلماً لشُذاذ الآفاق من الانفصاليين ممن يريد أن يضمها لدولته المنشودة في المستقبل [دولة الطوارق في شمال مالي وجنوب غرب ليبيا] التي تقف معها تلك الدول التي تستخدم الأقليات العرقية والدينية والمذهبية في تقسيم الدول وتدميرها كما حصل مع العراق وما يحصل مع تركيا وإيران وسوريا اليوم بدعم من الكيان الصهيوني الخبيث.



بقلم: عابر سبيل.











 


رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 23:52

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc