قسم لإعراب القرآن الكريم

[زهيرة]

يسعدني الموافقة على فتح هذا القسم

ونضع له ضوابط

باب أول: ضوابط عامة
م1: هذه المواد ستكون القانون الحاكم للإعراب، ومن يخالفها تحذف أعاريبه.
م2: إعرابنا ليس منفصلا عمن سبقنا، بل هو متصل، وتميزه يكون بتميز المنهج والاختيارات الإعرابية فقط.
م3: الأعاريب تأتي موافقة لعقيدة أهل السنة والجماعة في أسماء الله وصفاته، وما يتصل بذلك.

باب ثان: الأغراض
م4: الإعراب فرع المعنى؛ لذا فالمعنى القرآني هو الذي نعنى بإبرازه من خلال الإعراب؛ لذا لا يتم الإعراب إلا بعد مراجعة كتب التفسير وكتب الأعاريب السابقة.

باب ثالث: الصيغة الإعرابية
فصل 1: ضوابط عامة
م5: الصيغة الإعرابية ستكون صيغة تحليلية تعليلية وليست مختصرة.
م6: تذكر معاني حروف الجر والعطف في الصيغة، فيقال مثلا: اللام لام التمليك الجارة حرف مبني على الفتح لا محل لها من الإعراب.
م7: يترك التيسير المتبع في الكتب التعليمية والذي يستبدل "بـ" بـ"وعلامة الـ"، فيقال: مرفوع بالضمة، ولا يقال: مرفوع وعلامة الرفع الضمة، ونحن سنستخدم الأخيرة.
م8: يفسر الإعراب إذا كان مجملا، وذلك بذكر التقدير كاملا وغيره من وسائل.
فصل ثان: الكلمة
م9: تحدد نوع الكلمة، فيقال: فعل ماضي أو مضارع، أو حرف جزم وقلب ونفي، و... إلخ.

فصل ثالث: التراكيب النحوية وأشباهها
م10- يذكر نوع التركيب الإضافي، فيقال: مضاف إضافة معنوية (حقيقية) بمعنى حرف "في/ من/اللام"، أو مضاف إضافة لفظية ....، ويذكر نوع التركيب الوصفي، فيقال: نعت حقيقي، أو نعت سببي.
م11: يتبع السابق في سائر التراكيب.
م12: يذكر نوع الحال ، فيقال: حال مؤكد، أو حال مؤسس، ويذكر صاحبه، والمرجع.

فصل رابع: شبه الجملة
م13- تعرب تفصيلا، ثم يذكر موقعها الإعرابي، أو يذكر متعلقها في الجملة، ويوضح التعليق في التقدير الواجب ذكره.
فصل خامس: الجملة
م14: تعرب تفصيلا، ثم يوضح موقعها الإعرابي، ويقدر المفرد الذي احتلت موقعه.
م15: يذكر نوع الجملة التي لا محل لها من الإعراب.

باب خامس: الأوجه الإعرابية
م16: تذكر كل الأوجه الإعرابية تفصيلا إذا تساوت في الوجاهة العلمية، وإلا يكتفى بالأوجه منها، مع الإشارة إلى وجود احتمالات أخرى مرجوحة.
باب سادس: النشر
م17: يتم طرح الآيات المحددة.
م18: يبدأ الإخوة والأخوات في البحث وطرح الأعاريب الناتجة من البحث.
م19- يتم بلورة الإعراب النهائي.
م20: يتم تداول الآراء من الإخوة والأخوات حول الصورة النهائية.
م21: يتم الاعتماد والنشر.

منقول للفائدة